الله يرحم الالباني، وابن باز وابن عثيمين والشيخ الشوكاني، والصنعاني، ومحمدبن عبدالوهاب، النجدي، والشيخ محمد عبدالوهاب الوصابي، والشيخ مقبل بن هادي الوادعي ويحغظ، الشيخ الفوزان وجميع طلاب، الحديث والسلف، الصالح البقية الباقية ممن وهبو انفسهم للعلم الصحيح النقي، علي، نهج السلف، الصالح
الكل يترحم و نحن نترحم.. لكن لا أحد يثير سؤالا يفيد في هذا الصدد الآن. في هذا العصر..تظهر اشياء،جديدة..و سلوكيات جديدة..ك التدخين مثلا.. فكيف...يصل المفتي إلى الحكم في أمره.. أليس قياسا على ما يشبهها من الحلال او الحرام...فيما وجد زمن النبي صلى الله عليه وسلم...و زمن الخلفاء الراشدين.. من دون القياس لا يمكن ...الفصل في اي جديد ظهر.. فما رأي الإخوة الكرام..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الشيخ الألباني لم ينف وجود القياس . ولكن أنكر المعنى الموجود في الحديث موضوع الكلمة . لان الحديث يعني أن لا تحكم السنة إلا إذا لم تجد الحكم في القرآن لأنه _وعلى سبيل المثال _ إذا طبقنا هذا المعنى في حالة السمك فإنه حرام لأن الحكم موجود في القرآن ولانبحث في السنة ما دام ان الحديث لايرخص لنا في ذلك عندما نجد الحكم في القرآن . والشيخ الألباني يقول انه يجب علينا إعمال الكتاب والسنة معا مترافقين لأن السنة تفسر الكتاب . اريد رأيك في كلامي هذا
رحم الله الألباني وغفر له. كيف يدلس على طلابه ومريديه, لو كان يحفظ القرآن لاستدل على جواز أكل ميتة البحر بقوله تعالى (أحل لكم صيد البحر وطعامه متاعا لكم وللسيارة). وقوله تعالى(وهو الذي سخر البحر لتاكلوا منه لحما طريا...) ومعلوم أن صيد البحر لا يعطيك فرصة لذبحه أو تذكيته فهو يموت ما إن يخرج من الماء. فجاء الحديث (أحلت لنا ميتتان...) من باب التفصيل وزيادة الإيضاح. ثم من باب الافتراضي أن السنة مستقلة عن القرآن كما يوهم كلام الشيخ الألباني فهي لا تخرج عن القرآن بأي حال من الأحوال لقوله تعالى (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا). لكن وزن الحق بالرجال هو الذي أهلك الأمة وشتتها وأغلق الأبصار وأعماها.
السلام عليكم ورحمة الله أرى ان كلام الألباني لايوهم بأن السنة مستقلة عن القرآن ولا يعني ذلك . بل انه في هذه الكلمة أنكر فصلهما . ففي الحديث الذي يقول هو بنكارة متنه المعنى التالي: ( لاتبحث عن حكم في السنة إلا إذا لم تجده في القرآن ) ففي هذا إشارة إلى إستقلالية القرآن عن السنة . والشيخ يرفض هذا ويضرب مثالا بأكل السمك فإن حكمه في القرآن موجود انه حرام . هل نتوقف ولانبحث في السنة سيرا مع معنى الحديث ؟ الألباني يقول ان علينا تحكيم القرآن والسنة معا مترافقين لأن السنة تفسر القرآن
حين أرسل الرسول صلى الله عليه وسلم سيدنا معاذ بن جبل الى اليمن وسأله ما معناه بماذا تحكم قال بالقرآن . قال ما معناه فإن لم تجد. قال بما معناه بالسنة. قال ما معناه فإن لم تجد قال أجتهد ولا آلو. أنا كتبت لك شرح الحدبث ويمكنك البحث عن نصه
فكيف يا الباني لم تتبين من تقسيم التوحيد ونواقض ابن عبد الوهاب التي خالفت القران والسنه وخالفت اصحاب النبي وأتباعهم فكيف مرت عليك هذه المسأله وانت تتبع الحديث من إلى والله انه لشيء عجاب
الحمد لله على نعمة الإسلام ومسألة التصحيح والتضعيف مسألة إجتهادية لكن حديث معاد رضي الله عنه وجهه فقهاء توجيه جيد في كيفية التعامل عند عدم وصول الدليل لا عند عدم وجود الدليل وهذا فرق جوهري .فالعلم يدور بين المحدثين والفقهاء ولا يستغني أحدهما عن الأخر .ورحم الله علماء الإسلام .
إذا كان التصحيح والتضعيف مسألة اجتهادية فما المانع أن الحديث الذي حكم عليه بالصحة يكون ضعيفاً، وبالتالي تختل الثقة بكثير من السنة، وإن شئت فقل: بالسنة كلها. وهذا باب عظيم جداً لا ينبغي أن يطرأ على ذهن واحد منا؛ لما ذكرته من الأسباب وغيرها. فأهل العلم إذا قالوا عن حديث: صحيح؛ فالحجة في قولهم، وإذا أجمعوا على ضعف حديث؛ فالحجة كذلك في قولهم في عدم العمل بهذا الحديث الضعيف. - من شرح كتاب الباحث الحثيث -
@@harbimdt رحمنا الله وأياك أيها الأخ المبارك ربما لم تفهم قولنا في المسألة .نحن أهل السنة والجماعة نحترم جميع العلماء الربانيين .فالعلماء منهم من جمع بين الحديث والفقه كابن باز و الألباني مثلاأ في عصرنا الحالي ومنهم الفقيه الصرف كابن عثيمين مثلا رحمه الله تعالى مع أنه من أهل الحديث لقول إمام أهل السنة والجماعة في عصره أحمد ابن حنبل أهل الحديث عندنا من يعمل بالحديث.فالحديث بارك الله فيه فيه شقان سند ومتن ولا تلازم لصحة أحدهما الأخر وهذه مسألة مهمة جدأ وراجع بارك الله فيك مناهج العلماء في العمل بالحديث الضعيف طبعا الذي ليس فيه كذاب ووضاع فترى الأخد مطلقا والمنع مطلقا والعمل به بإعتبارات وشروط أختارها فطاحل من علماء الحديث المتقدمين .ولا يخفى على شريف علمكم عنوان جامع الترمذي .فالحديث فيه عدة فنون. فمثلا في الحجاز فيه حفاظ وكذلك المغرب والهند ومصر ودكرت الباعث الحديث تحقيق إمام المحدثين أحمد شاكر..لكن للأسف عدم الإطلاع هو المشكل الأساسي في حصر العلم في طبقة محدودة جدا في جميع فنون العلم لا الحديث وحده .ولك معلومة تخفى على الكثير إلا من رحم الله بلد الجزائر فيه حافظ من حفاظ الرجال في علم الحديث هو محمد البشير الإبراهيمي اللغوي الشهير .كذلك إستدلال العلماء بأحاديث الوعيد رغم ضعفها والترهيب والترغيب .أما أحاديث الأحكام يشددون فيها .فالكلام في علم الحديث سواء رواية أو دراية واسع جدا ولا يسع في هذه الرسائل .وفقنا الله وإياك للفقه والفهم في الدين وبارك الله فيك وجعلنا وأياك من محبي العلماء محدثين وفقهاء.
نفهم من الالباني ان الامة ضلت باعتمادها علي هذا الحديث ولم ينتبه العلماء والائمة لخطورته وتركوا الامة تجتهد وتحتكم الي القياس اعتماد علي ما جاء فيه اذا فقد كذبوا علينا ولم ينصحوا الامة ان هذا شي غير معقول
@@user-wq5im4rc8b الالباني رحمه الله تعالى اختصاصه تصليح الساعات وليس الحديث الشريف وفوق ذلك تدخله بعلم الفقه والفتاوى العجيبة الغريبة كفتواه في وجوب خروج الفلسطينين من الضفة الغربية وفلسطين وتركها لليهود
هذا الحديث عليه إجماع علماء الأمة من أهل السنة والجماعة ولدى المذاهب الأربعة وعليه العمل ، أما هذا الشيخ رحمه الله تكلم عليه علماء كثيرون من معاصريه من حيث ضعف علمه ويجتهد غالبا حسب فهمه وليس بفهم السلف ، فهو لم يتعلم في معاهد ولا جامعات ولا على أي شيخ وهو أعجمي بالنسبة للغة العربية ولم يتعلمها في مدارس على أصولها وهي الآلة الأساسية في فهم الكتاب والسنة ، وقد اشتغل في علم واحد من علوم الحديث فقط من الكتب بجهده وفهمه الشخصي فكثرت اخطاؤه وخصوصاً تصحيح أحاديث ضعيفة وتصعيف وإنكار أحاديث صحيحة ، بالتالي هو ليس مؤهل لا للفتوى ولا لتعليم الناس والعلماء قالوا من كان علمه من كتابه كان خطأه أكثر من صوابه ، وهو يقر في تسجيلات له أنه لم يتلق العلم من من شيوخ أو مدارس دينية كما له تسجيلات يخطيء كبار الصحابة في اجتهاداتهم ، فهو غير متقن لا لعلوم الحديث ولا علوم القرآن ولا علوم اللغة فمن الظلم للعلم والعلماء أن يسمى بعالم أو محدث لأن في ذلك إساءة لعلوم الدين وتضليل لعوام الناس.
عن معاذ بن جبل - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - قال له لمَّا أرسله إلى اليمن : ( بِمَ تحكم ؟ ) . قال : بكتاب الله . قال : ( فإن لم تَجِدْ ؟ ) . قال : فبسنَّة رسول الله . قال : ( فإن لم تجِدْ ؟ ) . قال : أجتهد رأيي ولا آلُو . قال في الحديث : ( الحمد لله الذي وفَّق رسولَ رسولِ الله لما يحبُّ رسول الله ) - صلى الله عليه وآله وسلم - ؛ فيجب أن نعلم أن هذا الحديث لا يصح من حيث إسنادُه عند علماء الحديث تنصيصًا وتفريعًا
ان وجدت سمكة ميته على الشط يحرم عليك أكله ( حرمت عليكم الميتة ). لأنك لاتعلم لم ماتت هذه السمكة وكم من الوقت مضى عليها وهي ميته، ربما أكلت شيئا ساما فنفقت فتأكلها انت ( لان حديثا مكذوبا عن الرسول أباح لك أكلها ) فتموت انت ايضاً. القرآن أباح صيد البحر وليس ميتة البحر ، وبعد ان تصيد من البحر تموت السمكة ولكنك تعلم وقتها سبب موتها فهي حلال ان تؤكل ولن يؤذيك آكلها بإذن الله.والالباني ليس معصوما وهو يخطئ كثيرا.
هذه الاقوال والاحاديث ملزمه للمسلمين في حياته وليست ملزمه لاحد اليوم٠ افتحوا عقولكم النبي ليس له سنه انما خاطب ربنا قومه وقال لهم اطيعوا رسولي ولم يخاطبنا وتصديق النبي وطاعته في حياته ومن قومه واصحابه ولسنا ضمن حيز الطاعه الان٠ حرروا عقولكم من التبعيه والذيليه الفكريه للاقدمين
دين الله انزل كاملا خالصا ، ولذلك يجب علينا ان نرجع دائما للدين الخالص النقي ، النسخة الأصلية. وبأي زمن وبأي مكان يجب أن نتمسك بالدين الخالص النقي الذي أرسله الله على رسوله محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم
لا تفتري على الشيخ الالباني الكذب..فهو كان حافظا للقران الكريم منذ نعومة اظافره عندما كان يدرس على يد والده المذهب الحنفي...ثم هداه الله للسنة وعلوم الحديث..
ماى كان الالباني عالما وهو غير حافظ لكتاب الله ؟ من شيوخه ؟ كم يحفظ من حديث ؟ لماذا ينفخ السلفيون في شيوخهم ؟ فهو يجعل الحديث الضعيف كالحديث الموضوع. لقد قال بان كشك والشعراوي لا يحسنان الصلاة لانهما لم يطبقا كيفية الصلاة المذكورة في كتابه. اي كبرياء هذا ؟ ولا ننسى شتائم الالباني الكثيرة في حق مخالفيه. معلومة يجهلها كثير من محبيه ( لقد ارغم الالباني على عدم الفتوى ووقع على ذلك بحضور مفتي سوريا ومجموعة من العلماء).
صحيح الالباني ليس بعالم ولا بحافظ يا نكرة. ادري أن جدتك أعلم منه! واما توقيعه على عدم الفتوى فهذا ليس بمنقصة ولكن دليل على تسلطكم يالاشاعرة والمبتدعة وتطرفكم
قال علم الحديث قاعدة كل العلوم وهو صاءب رحمه الله مرة سالت مفتي في الحرم المكي عن الذهب المحلق وفتوى الالباني التحريم رد علي مفتى الحرم المكي بان الالباني محدث وليس فقيه . انظروا الى الحساسية المنكرة التي يحركها هؤلاء المفتون تجاه الالباني رحمه الله لهم حقد على الالباني والسبب هو انه خالفهم في امور منها انه حرم الاستعانة بالامريكان على العراق والله المستعان