الكفر العملي ليس كفرا أصغر بإطلاق وإنما فيه تفصيل معروف عند أهل العلم ؛ فمن العمل ما يكون كفرا أكبر كالسجود لغير الله ووطء المصحف وقتل الأنبياء وغيرها ومنه ما هو أصغر كالحكم بغير ما أنزل الله في بعض أحواله كالحكم في الواقعة المعينة . فالقول إن الكفر العملي يكون أصغر بإطلاق ليس هو من قول أهل السنة .
يا ليت الحاضرين كانوا تركوا النقاش بين الإمام الألباني وبين المناقش لكنا استفدنا خيرا كثيرا لأن مداخلاتهم غير دقيقة ولا مضبوطة ولذلك كثيرا ما يداخل إبراهيم شقرة في المناقشات غفر الله له ورحمه ويضيع النقاش ويتشعب ويضيع الفائدة فيصيبني من الانزعاج ما يصيبني وأقول في نفسي خل الشيخ يناقش لأنه رحمه الله واسع العلم وعميق النظر ودقيق وخبير بالمناظرة ولا يدع النقاش يتشعب ولذلك تلمس في هذه المداخلة الطويلة كثرة الخوض بلا ضبط للمسألة بخلاف العلامة الألباني سبحان الله الكلام بحضرة العالم تضيع به الفائدة قدر الله وماشاء فعل
أولا محمد بن ابراهيم تراجع عن تكفير من لم يحكم بما أنزل الله. ثانيا كلام بن عثيمين معروف و منتشر و مفصل بكونه لا يكفر من لم يحكم بما أنزل الله إذا لم يجحد حكم الله. ثالثا : بن حزم و بن كثير و الاجماع الذي تحدثت عنه في تكفير من بدل شريعة الله. هو فيمن جاء بشريعة من عنده و نسبها إلى الله (مثل اليهود الذين نزلت فيهم الآية) و ليس مجرد أنه وضع حكما مخالفا لحكم الله يكفر فهذا من تدليس خوارج العصر.
@@uchihaangel1619 يا جاهل من أين هذا التفصيل و التصرف في كلامهم؟ اليهود عندهم كتاب محرّف و النصارى بعض أحكامهم كانت من عند الله قبل التحريف أما أحكام القوانين الوضعية فهي أصالة ليست من عند غير الله أنت اقرأ كلام المحقّقين يا مدخلي العصر
@@Muslim.man.77 النبي ﷺ قال السلام قبل الكلام و في رواية قبل السؤال. من أراد الكلام او ألقى السؤال هو من يجب عليه القاء السلام يا أيها المتعربون الأعاجم .