ظاهرة التمييز كانت خاصية اجتماعية في أوروبا إلى نهاية القرن التاسع عشر حيث فعلا كانت تباع المرأة كالسلعة و لا حقوق فعلا لها. اعندما خلقت بعدها حركات "تحرير و حقوق المرأة" في القرن العشرين تحت ذريعة المساواة حين دفعت المرأة للخروج من بيتها إلى الشارع و منافسة الرجل دون مراعاة خاصياتها، جنت عليها حرفيا و كان له تداعيات كثيرة على المجتمع ككل. و الآن تجني ثمار ما زرعت. لم تكتفي بذلك إنما صدرت فشلها لمجتمعات بعيدة كل البعد عن الثقافة و الوضعية السائدة لديها بجعهلها توقع على معاهدة سيداو!!! بعض الناشطات العنيفات في هذا المجال من جيل الستينات و السبعينات و الثمانينات استفقن و أقررن مؤخرا أنهن قد سقطن في خدعة أيديولوجية مسمومة أقصتهن من خوض تجربة عيش حياة طبيعية تليق بفطرة و طبيعية المرأة و تتوافق مع مكوناتها الفزيولوجية و السيكولوجية. ما نستورده دائما من الغرب هي أنماط حياة و ايديولوجيات فاشلة لا تتوافق مع ثقافتنا و مجتمعاتنا الإسلامية!!!
المساواة بين الرجل والمرأة مجرد وهم يسوقه الغرب من أجل التحكم في الحكومات ونهب ثروات الشعوب. كيف تتم المساواة بين جنسين مختلفين في تكوينهما الفيزيولوجي والسيكلوجي الذي ينتج عنه ضرورة تباينا في القوة والقدرة على الإنجاز وفي العواطف والمشاعر ..... هناك دراسات علمية تثبت أن حجم دماغ المرأة أصغر ب10٪ فأكثر من حجم دماغ الرجل، وأن مجال مهارات المرأة يختلف عنه عند الرجل. قال تعالى "وليس الذكر كالأنثى". فالله تعالى خلق المرأة بخصائص تجعلها تابعة لسلطة الرجل، وهذا ما تؤكده الدراسات العلمية التي أثبتت أن المرأة الموظفة تفضل أن يترأس عليها رجل في إدارة المؤسسة على أن تترأس عليها امرأة، وهناك الكثير من الدراسات التي يسمح الحال إلى سردها.
السيد د ادريس حياك الله هذه بينة فضيعة حدتث سنة 1967 في السنة اكتشفت اورصدت لاول. مرة في تاريخ البشرية العبقرية العالمة البريطانية Jocelyne Bell BURNELLنوع النجوم النابضة بين الاجرام والنجوم وهو عبارة عما تبقى بعد انفجاره براديو راصد عتيق وقدمت دراستها لمستشارها فذهل العال وثم اعطاء جاىزة نوبل لمستشارها انتوني هيويش ولماذا لم تحصل هذه الباحثة على هده الجاىزة. فقط لانهااااااا امراة هي مازالت حية الى يومنا هذا وعلل المانحون ان النظام الاخلي لهذه المنظة لاياخذ في الحسبان ذلك وكل المجلات العلمية تعرج علىىالاقصاء المذل لهذه العبقرية الفريد التي جعلت من المرصد محرابها الذي تقضي فيه الليالي لرصد النجوم وهي شابة يافعة لكن حالنا نحن لايوصف
الغرب يطالب غيرهم من الشعوب والبلدان بالمساواة بين الرجال والنساء؛ وحرية المرأة ويتهمون الإسلام بظلم المرأة؛ مع ان القرآن صريح في التسوية بين الرجل والمرأة من ناحية الأجر عن العمل؛ الحمد لله على الإسلام
مجرد تصحيح استاذ.... 100€ في الساعة مستحيل...لأن 100 € تساوي 1000 درهم. 85 € = 860 درهم تقريبا. و 100€ × 8 ساعات عمل = 800€ في اليوم يعني 8000 درهم فقط في اليوم الواحد....× في 26 يوم = 190.000€...تقريبا 200 مليون شهريا. وهاذا مستحيل...... العمل بالساعة يتراوح بين 12€ إلى 18€. يكفي أن تعرف أن 1€ = 11 درهم تقريبا.....ومن هنا يتضح لك الخطأ.....