يوسف حسين تاريخ حافل في الفكر والثقافة ، هذا الرجل النبيل والمعلم الكبير قدم من المعارف الإنسانية للعرب والناطقين بالعربية مالم تقدمه كل المجامع العلمية في العالم العربي والإسلامي منذ قيامهما . من كوردستان كل الثناء والإعجاب والإحترام لشخصه وموسوعيته العاليين ~
الحياة كلها ليست عقلانية وهذه الامور ايمانية بحتة وحسب ما ارى ان عدم وجود المعاد امر مخيف لأن الحياة ليست عادله والظلم في كل مكان كذلك العدمية محبطة للانسان
عقلا الحياة لا توجد.. هناك قوانين فيزيائية.. عقليا المفروض لا يمكن ان نكون احياء ههه، العقل لا يفهم كنه الحياة.. هذا الشخص يخرف،. يظن عقله البسيط فوق كل شيء ، ليس لانه مغفل، ولكن الكبرياء
@@karimarhal2127هؤلاء الناس لا يفقهون شيء لا معنى ابدا لمفهومي الوجود والعدم فلا شيء يتصف بالموجود او المعدوم الكون نفسه لا يتصف بالحي او الميت كما انه لا يعبر عن اي مطلق نسمه وجود او عدم او اي اسم علي كل حال الكلام او العلم لن يقدم ولن يؤخر معظم الناس او كلهم يعيشون ويموتون وهم جهلاء ومصيرهم لن يختلف عن مصير اي كائن محدش حسس بحد اصلا الانسان بلا قيمة ولن نستفيد من جهوده كما اننا لا نحقق اي قدر من المكاسب او الخسائر بشكل حقيقي
ليش الله اختار النار ليعدبنا الى ما لا نهاية ليش مايعدبنا بي الكهرباء متلا لي مدة دقيقة أو أقل لا أحد يستحق ان يعدب في نار اكتر من ساعة او دقيقة حتى مجرم ومن يفسد في الارض مفروض يعدب بي شيء غير النار لي مدة دقيقة هادا هو العدل
لا تتخيل كم ان الانصات الى نقلك لهذه الاراء واسلوبك في صياغتها ممتع. جلسة تأمل فلسفية رائعة🌻 حبذا لو تنقل لنا تصور الفلاسفة الإغريق و الغربيين وفلاسفة الهند والصين عن الميعاد. جزيل الشكر والامتنان🌷🌷
كل العقائد التي تعرفها البشرية منذ الأزل تجمع علي أن هناك حياة آخرة بشكل أو بآخر و أن الموت في الدنيا و عن الدنيا ليس نهاية المشوار بل هناك بعده مشوار و رحلة أو رحلات. لماذا أجمعت و اجتمعت كل تلك العقائد علي هذه الحقيقة أو المعلومة أو الفكرة أو اليقين أو الإيمان... اعرف أن الانسان يحب أن يفكر و يتدبر و يحلل و يستنبط و يستخلص و يفلسف و يتبصر و يقيس و يقارن و يقارب و يرفض و يقبل و لذلك فإن العقل أحياناً نعمة و أحايين هو نقمة و تلك هي الفتنة و الخل عندي القليل منه و منها .... يكفي فقد ضاع كثيرون حين استزادوا من تلك النعمة النقمة أو النقمة النعمة ...
المصدر الأساسي للدين هو العاطفة وليس العقل. هو رغبة في تفسير الوجود وعند العجز عن التغيير الواضح يلجأ الى تبريرات. كيف يمكن العودة من الموت والتحلل. حتى قوانين الانتروبي تنفي ذلك ولكن العاطفة تعمل عكس العقل لكي تجد تفسير مريح
@@m.s8935 الانسان يتكون على مدى سنين طويلة من عناصر مختلفة من مصادر مختلفة. اما ان تعيد نفس الانسان من نفس المصادر على نفس الهيئة مرة واحدة فهذه احتمالية تشبه الصفر. لا احد ينكر ان هناك سر في الوجود ونحن نرى ذلك باعيننا وبحواسنا لكن هذا لا يعني ان نفترض حالة يعود فيها الجسد بعد الفناء و نقف ندافع عنها
@@m.s8935 الانسان ينشأ على مدى سنين طويلة من مصادر مختلفة ومتفرقة. ما هي أمكانية ان تعيد نفس الجسد وتجمعه على نفس الهيئة وايضا الذكريات. نعم هناك سر لا نعرفه عن كيفية الوجود لكن لا يعني أن نفترض سيناريو متخيل وندافع عنه. عقليا لو قلت لي أن هناك وجود للمخلوقات لن أصدق ولكن هو موجود,. ولكن العودة للحياة بعد الموت غير موجودة.. فلا داعي لتضيع الوقت في مجرد فرضية
كل واحد منا كان نطفة وقبل ذلك ذرات في هذا السديم الكوني. فهل أوجدنا أنفسنا؟ لا هل الذرات منحت نفسها الحياة؟ لا هل الصدفة هي الحل؟ لا لأن عمل الصدفة قد يهدم أي شيء تشكل "بالصدفة". ان الذي اوجدنا اول مرة لقادر على أن يبعثنا ١٠٠ مرة.
كما قال ال charvaka أيها الناسك (الجينية)، الزاهد (البوذية)، الميال إلى ممارسة الشدة البدنية! من علمك هذا الطريق للحياة؟ يتكون الإنسان فقط مما هو ضمن نطاق الحواس. ما يتكلم به العلماء العارفون ليس إلا مشابهًا لقول "أوه! عزيزي! انظر إلى آثار قدم الذئب!"
اظن ان العقل المفتون بالمغريات الحسية المادية ( الخبزية) الحساب البنكي السيارة الملبس النساء الطعام الجيد القمار الكرة .هو عقل صبياني لان هذه الاشياء تحولت من العاب في الطفولة الى العاب اكبر حجما فقط .فتجره الى اخطاء وبالتالي تتسخ براءة الطفولة في فطرته .فيصير خاءفا من المحاسبة وبالتالي يميل الى عدم التفكير في المعاد
بأناقة كده ، يوجد يوم بداية لكن مستحيل يوم نهاية سبحان الله واحد فتح الشباك ثم قفله ثاني بدون ما نعرف ، هنيئا للذوات الغير العاقلة ألّا تراكم :( (ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعِقْ بما لا يسمع الا دعاء ونداء صمٌ بكمٌ عميٌ فهم لا يعقلون)
ليش الله اختار النار ليعدبنا الى ما لا نهاية ليش مايعدبنا بي الكهرباء متلا لي مدة دقيقة أو أقل لا أحد يستحق ان يعدب في نار اكتر من ساعة او دقيقة حتى مجرم ومن يفسد في الارض مفروض يعدب بي شيء غير النار لي مدة دقيقة هادا هو العدل
ليش الله اختار النار ليعدبنا الى ما لا نهاية ليش مايعدبنا بي الكهرباء متلا لي مدة دقيقة أو أقل لا أحد يستحق ان يعدب في نار اكتر من ساعة او دقيقة حتى مجرم ومن يفسد في الارض مفروض يعدب بي شيء غير النار لي مدة دقيقة هادا هو العدل
كل شخص يموت يعود للحياه نفسها عن طريق جسد اخر وستسمر الدوره الي مالي نهايه لان جسم الانسان يوجد به طاقه التي نسميها الروح والطاقه كما نعرف لا تفني. وكل الشكر ليك استاذي❤
@@uxbf_hdnc هل تواصلت مع هذا الكائن الميتافيزيقي مباشرة وأخبرك بأن هناك حياة بعد الموت ...أم أنت ورثت دين عن أسرتك والمجتمع وتربيت على الإيمان الأعمى بيه وتعتبره حقيقة مطلقة لا تقبل الشك والمساءلة والتفكير النقدي التحليلي
@@uxbf_hdnc هل تواصلت مع هذا الكائن الميتافيزيقي مباشرة وأخبرك بأن هناك حياة بعد الموت ...أم أنت ورثت دين عن أسرتك والمجتمع وتربيت على الإيمان الأعمى بيه وتعتبره حقيقة مطلقة لا تقبل الشك والمساءلة والتفكير النقدي التحليلي
لا مستحيل أن يمكن للعقل أن يفهم القضايا الدينية و لا يمكنه أن ينفيها أو يثبتها من قرأ كانط يعرف هذا و لذلك فإن هذه القضايا يجب أن تظل محايدة من أن تكون معرفة لأنها لا تقدم لنا أي منفعة سوى قمنا بإثباتها أو نفيها
حتى اذ كان هناك معاد او حياة اخرى فليس بالطريقة الفظيعة التي وصفها بها اللا هوتيون..عذاب وجنة وحساب وووو...لان العقل لا يقبل ان يكون هناك اله بذلك الشكل.....بالنسبة لي وكما قال اينشتاين إلاهي هو إله باروخ اسبينوزا 😊
ليش الله اختار النار ليعدبنا الى ما لا نهاية ليش مايعدبنا بي الكهرباء متلا لي مدة دقيقة أو أقل لا أحد يستحق ان يعدب في نار اكتر من ساعة او دقيقة حتى مجرم ومن يفسد في الارض مفروض يعدب بي شيء غير النار لي مدة دقيقة على الأكتر هادا هو العدل
بكل بساطة...العقل ليس مصدر الحقيقة الوحيد...فالمنطق كذلك مصدر للحقائق...او ما يسمونها غيب او ايمان...فيستدل عليهما بالمنطق..لا يمكن ان نكر الوجود و لا ان ننكر ان البداية حتمية...العقل عاجز...والله ارحنا بكشف السر ومن يبحث بعقله لن يصل لشيء الا للجنون لانه استعمل اداة في غير محلها و مجال قدرتها..
الانسان في البداية لم يوجد من العدم .. نطفة الاب وبويضة الام والتزاوج بينهما ثم تشكل الخلايا الجذعية وتمايزها الى مختلف انواع الخلايا في جسم الانسان .. هذا ما اوجده .. كان وجوده نتيجة لحادث قد حدث ، اما بعد الموت ! .. ما الذي يمكنه ان يعيد الخلايا العصبية وتشابكاتها المعقدة بعد تحللها وفنائها وعودتها الى مادة عضوية ميتة لا اكثر ؟ ما الذي يمكنه ان يعيد ذكريات الانسان واحلامه والامه وشخصيته بعد فناء العقل والدماغ واستحالة حدوث اي عملية طبيعية قادرة على اعادته اصلا !
برأي انه سؤال ميتافيزقي وعقل الانسان محصور في هذا الواقع الذي يراه امامه في هذا العالم ولا يستطيع ان يرى ما وراء هذا العالم, لذا المعاد لا يمكن عقلا او على الاقل لا يمكن الاجابه قطعاً - تحياتي الحاره لأستاذنا الدائم ودمت بخير لنا 🙏
ممكن عقلا لأن العقل لديه قدرة التخيل و التنبأ أو التركيب أي أن يستنبط استنتاج وتمثل ذهني من جملة ما يدور في ذهنه من خيالات وانطباعات و معارف ، مثال أنت قد تنكر وجود الجن مثلا لأنك لا تراهم هذا استنتاج منطقي يبرر المنطلق الذي استنتجت منه وهو التجريب والتحقق الحسي لكنك تستطيع في ذهنك تخيل صورة شيطان لأن لك معلومات اكتسبتها تجسد صور الشيطان سواءا في البرامج الطفولية أو في الأفلام الخيال العلمي أو حتى دماغك هو قد يقوم بصورنة (تمثل ذهني) نموذج للشيطان وفق توقعك لشكله وافتراضك لخصائصه الشكلية
@@mohawkjalel5203 صحيح عقل الإنسان له القدرة على التخيل و تركيب الأفكار في ذهنه و الاستنتاج لكن عقل الإنسان له حدوده و كل ما في الذهن عباره عن أشياء سبق للإنسان ان رآها او سمع عنها ف يصير تركيب الأفكار براسه محصور على تجربته في الدنيا مثلا لو تفكر بحصان طائر ف هو شيء قطعا لم تراه في أرض الواقع لكنك تركب فكره الحصان الطائر من صوره حصان سبق أن رأيتها و صوره أجنحة مثلا و كذلك في فكره وجود الشيطان فأنت لم تراه ولكنك تستطيع تركيبه في ذهنك حسب معطيات العالم الذي رأيته وتبني بهذا وجود للشيطان في ذهنك واقول عقل الإنسان محدود في التفكير ولا يستطيع التفكير خارج هذا العالم لانك لو تصورت مثلا العالم قبل الزمان و المكان لعجز الذهن عن تركيب هذي الصوره وكذلك هو عاجز في تركيب صوره للمعاد عقلا او ان يصور ما وراء هذا العالم
ليش الله اختار النار ليعدبنا الى ما لا نهاية ليش مايعدبنا بي الكهرباء متلا لي مدة دقيقة أو أقل لا أحد يستحق ان يعدب في نار اكتر من ساعة او دقيقة حتى مجرم ومن يفسد في الارض مفروض يعدب بي شيء غير النار لي مدة دقيقة هادا هو العدل
هذا هو القدر الذي يجبرك ان تعيش فيه و الظلام سيدك و البرد المسيطر على حياتك ، شمس الصباح تشرق في الارض ولكنها لم تشرق في حياتنا لا زال ذلك الخوف اللعين يتلبس اعماقنا و بصيص الامل في الوجود اختفى .. الضعف تسلط على ارواحنا وتضل اجسادنا مُستعبدة لإزمات الوجود .. تلك الاصوات الذي اسمعها و كان راسي صومعه يصلي بها قديس مُزعج ساخط على هذه الحياة مبتعدًا عن ملذاتها ظنًا بإنه قد اخذ الخلاص .
ليش الله اختار النار ليعدبنا الى ما لا نهاية ليش مايعدبنا بي الكهرباء متلا لي مدة دقيقة أو أقل لا أحد يستحق ان يعدب في نار اكتر من ساعة او دقيقة حتى مجرم ومن يفسد في الارض مفروض يعدب بي شيء غير النار لي مدة دقيقة هادا هو العدل
خلق كل شيء من العدم..والى العدم عائد..فهل المعياد في العدم وإن كان ف دائرة الحياة والموت والمعياد دائرة بلا نهاية وهنا اشكالية اخرى وماذا بعد؟. ..هي نقطة معقدة ..كل الشكر استاذي
يا استاذ حسين لو هذا الحديث من الف سنه..من الممكن يتقبله عاقل..ولكن الان اي عاقل لايترك الاثبات العلمي من الفزياء ونظرية التطور التي توضح بالرياضيات والادله العلميه كيفية نشإة اول خليه ومرحلة التطور للوصول للإنسان..هذا بيدرس في جامعات العالم بما فيهم الجامعات التي تنتمي للدول الاسلاميه...لا يوجد جامعه علي مستوي العالم بدرس اضروحتك..اين العقل في اضروحتك..هذه الاضروحه بيمرر من خلالها تخلفنا..جمعنا شهداء علي هذا..شكرا
هدا البرهان على وجود يوم المعاد يشبه الى حد ما برهان الانطولوجي لوجود الله لي enselme de conterbury حيت ينطلق من مقولة منطقية والتي تقول بما معناه ان الله هو الشيء الأكبر من اي شيء يمكن للعقل ان يتصوره كبير، وهكدا يستنتج بأن عدم وجود الله حسب هده المقولة مستحيل وبالتالي وجوده ضرورة حتمية...ادن يمكن القول ان هده الطرق البرهانية تعتمد على العقل (المنطق) ولكن داخل دائرة الايمان والشرع. تحياتي استادي الفاضل.
كيف وجد شيء من العدم...عقلنا لا يستوعب ذلك...لكن بالضرورة وجد الوجود من العدم...وكذلك الابدية ممكن بالضرورة...مفاهيم يجب التسليم بها للضرورتها...والعقل البشري عاجز عن فهما ..والعقل في تطور مستمر اي ليس ثابت او كامل
إن كان الدين يدعونا إلى التسامح والاخلاص و التأزر والمعافاة والمحبة، وينهانا عن المنكر والبغضاء والكراهية وفعل الفواحش وما غيرها من الخبائت. فأين الضرر إذا إن اتبعنا دينا يطهرنا و يزكينا ويأطرنا داخل مجموعة من الأحكام والصور تتضمن النهي والأمر وما غيرها من الأحكام. بدل أن أتبع لا شيء وتصبح حياتي بدون معنا وبدون شعور وبدون محبه اتجاه الأخر، إلى الحد الذي يجعلني فقط ألبي ما تمليه علي نفسي من شهوات وفعل فواحش تكون في القمة الخبت والوحشية المتعفنة ، كيف لا وأنا أعلم أنني غير محاسب وغير مكلف بشيء. لما الهروب من النور إلى الظلمات، لما ؟
ان الذي يرى انه مجرد (حثالات كيمائية) بيولوجية انتجتها الطبيعة تنمو ثم تندثر ، فهو اذن ينكر وجود الخالق والصانع وبالتالي فهذا الدليل العقلي لا ينفعه ولا يفيده بشيء لاثبات بقاء الوعي بعد فناء الجسم من اجل المعاد ، ومهما كان نوع ذلك المعاد فهو بحاجة اولا الى معرفة ديمومة وبقاء الوعي ومفارقته لعالم المادة اولا. ان الذي لا يرى وعي مفارق لعالم المادة ويظن متوهما ان كل شيء يحصل في الجمجمة البشرية ( الدماغ) ، الكلام عن معاد وحساب وتقييم للتجربة الارضية معه سيكون بلا جدوى وفاقد للموضوع من اصله … ولكن نفس ذلك الانسان لو سالته هل لديك اخلاق وقيم انسانية؟ سيرد بلا شك بنعم بل سيقول ان قيمه واخلاقه ربما تفوق بعض الذين يدعون التدين والايمان، ولو كررنا السؤال من اين جاء بتلك القيم والاخلاق الانسانية وما الغاية من التزامه بها ولماذا هو مصر على امتلاكها ؟ فالجواب سيكون لانه هكذا وهكذا يريد او هو الذي اخترعها، وهذا جواب بحاجة الى مراجعة… ✨💫💥
استاذ يوسف دون شك انت مطلع على جميع الفلسفات والافكار في موضوع البعث والحياة بعد الموت . الصراحه انا مشكك ولااعرف من اصدق . رايك يعمني جدا . يمكن اتبعة . قد يكون شي شخصي هل استطيع ان اسمع رايك في هذا الموضوع
الكل يؤمن بحقيقه ما بالنسبه له ...حقه .... بالنسبه لي ما عدت افكر نهائيا .بهذا الموضوع..موضوع صعب جدا وشائك ..أرى أن الإنسان بالنسبه للوجود ...لم يتوصل بعد للحقيقه ....ولا اقترب منها وشكرا لك...
فكرة الفناء بدون رجعة فكرة مخيفة و تبعث على الرعب و تقضي على كل القيم الانسانية و الاجتماعية ككل و ارى انها التأكد منها غير ممكن بالمقاييس العلمية و لهذا تبقى فكرة الإيمانية و قفزة في المجهول بحسب كل شخص انا كفرد اؤمن بفكرة البعث و احترم تعدد الأفكار و الأراء المعارضة لي
اتصور لو تخرج الانسان من الصورة و تبقى كل الاحياء من حيوانات و نباتات ..فلا تجد نفس الشعور ان هذه الاحياء تولد و تفنى...اذن المشكله نحن فقط...يعجبني راي احمد القبانجي ...انه ممكن رجوع العباقرة و الفلاسفه و العلماء.....ولكن لا داعي للمليارات من النكرات و العاديين...راي جميل و لو انا اؤمن بالطبيعه و قوانين الاحياء البيولوجيه@@boulansolaymen
@@khiam1956 الميعاد هو اساس الحياة بلا ميعاد يعني ان الكون والحياة بلا عداله وهنا تتفكك القيم اعلم ان المعاد والحساب امر ايماني لكنه ضروري لأن بدونة لا معنى للوجود
المشكل الحقيقي هاهنا ( في الإيمان بالله والدين ) انه هناك إلتزام بعد ايمان وتطبيق أمور موجبه لك حتى لا يكون المصير جهنم ..الأمر ليس اختياري او بالإستطاعة الفرار من عدم وجودك يوم الميعاد !!
ليش الله اختار النار ليعدبنا الى ما لا نهاية ليش مايعدبنا بي الكهرباء متلا لي مدة دقيقة أو أقل لا أحد يستحق ان يعدب في نار اكتر من ساعة او دقيقة حتى مجرم ومن يفسد في الارض مفروض يعدب بي شيء غير النار لي مدة دقيقة هادا هو العدل
وجود الإنسان ليس من العدم!! هو جاء من نطفة وبويضة (هذا ليس عدماً) وقد مرا بمراحل اتحاد ثم إنقسام الخلايا. هذا لا يتساوى إطلاقاً مع الموت والدفن والتحلل أو الحرق.
كل نفس ذائقة الموت (والينا)ترجعون, يلزم أن تكون هناك ذاكرة خارج الوجود كذالك هناك مستحيل وعشواءية وشواءب ,وبداية بكتيريا وعلق ,وبيات مختلفة وعيوب خلقية لا تحصى والصدف من أجل التناسل الإله المزعوم يحاسب من بالنسبة لآخر وهو يأمر بالقتل والسلب متناسيا الوقائع من الطغاة, وكثرة حيلهم الفكرية يمنحون له إرادتهم لما يريد مثل ,فعال لم يريد, الخلاصة هي تركيب آخرة والاه على كل الحالات الوجودية من أجل الاسترزاق والثروة والحكم, أن يكون هناك وجود آخر يكون بنفس الشكل لكن من دون ذاكرة عقولنا وذالك مستبعد لأن الذي ينقرض لا يعود أبدا إلا بإرادة العقل العلمي في الوجود...شكرا لكم أستاذ.
ومانحن الا وعي بوجودنا ، لا معاد ولا عودة ، نحن نتاج عملية بايلوجية ، يذهب الوجود حين ما يذهب الوعي بالوجود ، وهذا الوعي هو في ادمغتنا لاغير ، امكانية رجوعنا للحياة ممكنة بطريقة واحد نتحول الى معادن لجسم اخر ، انا اقول ان العودة ممكنة معدنيا !
اصبته الصواب فلسفيا اما دينيا او عقيديا وايمانيا لا (هنالك اله )يا صديقي لا يعقل كل هذه الصدف و كل هذا التكامل في الكون هدانا الله و اياك سواء السبيل❤😊
واذا سمحت لي ان اكمل الوعي الخاص لنا صنع بذكاء يفوقنا وبالتالي يمكن صناعتنا مرة اخرى واستحضار ذاكرتنا من هارد خاص بنا صنع لنا ان من وضع قانون الحياة والموت على معرفة باعادة الضبط والصنع بسهولة
كنت اسمعك قبل النوم كادمان لكن ليلة الزلازال المدمر جعلتني اخاف الاستماع لك لا ادري ربطت تلك الليلة التي كنت استمع فيها لك بما حدث وبت اخاف ان يتكرر نفس الشيء. عدت الان للاستماع لك لقد اشتقت للمعرفة اشتقت للفضول ولصوتك
هل يمكن ان نتسائل ما إذا كان هذا العالم موجودا قبلا اي كان موجودا في لحظة ثم ظهر من جديد؟ إذا إستطعنا ان نثبت هذا فعليا فإن الحياة بعد الموت ممكنة لأنه سوف يكون هناك عالم آخر مماثل لهذا العالم أما إذا ربطنا وجود حياة بعد الموت بوجودنا نحن فقط فهذا لا يستقيم أبدا لأننا لسنا الكائنات الوحيدة التي تعيش في هذا العالم
ان كان معرفه نصيه فتصديقها يعتمد على الفطرة انا اشعر بوجود مسبق و وجود لاحق بعد الموت ان كانت الحياة عادلة ماديا فعلى مستوى الروح ليست عادلة فما المانع ان يكون هناك محاكمه بعد الموت
اعتقد الإنسان لم يوجد من العدم وإنما وجد من بويضه آلام وحيمن الأب وفي حالة المعاد يجب ان يوجد من بويضه وحيمن وهنا دخلنا في دوامه من أين ناتي باالبويضه والحيمن .مع تحياتي للأستاذ يوسف حسين
في نظري المتواضع جدا، لا ارى فاءدة ما من وراء طرح السؤال هل سيكون هناك بعد الموت بعثا ام لا ، السوال الحقيقي هو كيف نعيش هاته الحياة الان و هنا، بشكل يرضينا و نحس من خلاله اننا لا نخاف من البعث، نحبذه ان كان. لقد فكرت شخصيا في هذا الموضوع مرارا و وصلت الفكرة التالية: " اتمنىى ان يكون هنالك بعث ومحاسبة عادلة ، مادام في هاته الدنيا غياب العدالة،خصوصا بالنسبة للمغلوب على امرهم في هاته الدنيا، اتمنى ان يكون بعث من جديد ،ينصف المظلومين في الارض.les damnés de la terre: كمثال اهل غزة
يعطيك العافيه استاذ يوسف. ولكن كما تعلم ان فيزياء الكم احضرت مفهوم الروح للوعي كما يرى بعض الفيزيائيون، ويبدوا ان هناك عالم للأرواح بعدالموت ؟ ووعي كوني ؟ فإذا كان كذلك فهل هذه حياة البرزخ ؟ وهل هناك فعلا يوم للحساب ؟ اتمنى ان تعد موضوعا يناقش هذه الأطروحات ؟ وشكرًا لك.
المعاد موجود وهو تجربة من عمق الذات عليك خوضها هنا والان وانت حل بهذا الجسد هو العودة إلى الله بوعي هو تسليم العقل المحدود للعقل الكلي حتى تراه سبحانه متجلي في كل الوجود فلا وجود الا له نحن نعتقد بنفسنا الوجود كانا جزئية حسية فيا ايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية بمعنى العودة إلى العقل بعد أن كانت مجنونة فاقدة لعقلها في عالم مليئ بالمجانين ينتظرون مخلص بالمستقبل والخلاص هنا والان وانت وحدك القادر على دخول أعماقك لتخلص ذاتك. الله تجربة لا نهائية نخوضها من عمق الذات. محبتي.
كلام ممتلئ بالمغاطات لدرجة لا يمكن الاستدراك والرد عليها.. والمشكلة ان الحديث بنبرة هادئة وثقة عالية وكلمات قطعية.. هذه الحلقة ممكن أن تدرس كمثال على العلوم الخاطئة والمنطق المليء بالثغرات!!