أنا أختلف مع سارتر في هده النقطة فالجحيم بيس هو الأخرون بل الجحيم هو نفسك لان تقيمك لداتك لايجب أن يكون مبنيا على أساس موضوعي التقييم الداتي ينطلق من ماهو داتي إلى ماهو موضوعي فإدا كنت أرى نفسي من خلال مرآة الأخر فدلك هو الإستلاب والجحيم بعينه ...تقييم الدات من خلال الاخر هو كتقييم الطفل لأدئه من طرف الأب إنها الوصاية والسيطرة الأبوية فإدا كنت كدلك فأنت لازلت تحت رحمة جبروت الفكر الطفلي
الاخر هو انعكاس للدات بشكل مرءي ودواتنا هي انعكاس الاخر بطريقة غير مرءية علاقة تضاد تجتمع فيها كل انواع التوافقات والمتناقضات بين حتمية الصراع و الحاجة للعيش المشترك حسب تقاطع المصالح تحية ليك صديقي 👍
الآخرين لاقيم لهم وحكم الآخرين لاقيمه له القيمة الحقيقية حكم الله تعالى أما معايشتهم في الدنيا فهيه فقط بضع سنوات ولا يستوي الشيطان والانسان إطلاقاً فهنالك شياطين الانس موجودون معك ويعيشون في الدنيا معك لاكن في المثوى الاخير لا تجتمعون إطلاقاً