أملنا أن يكون المغرب السباق الى دولة علمانية الضامن الوحيد لجميع الألوان وبكل اختلافاتها ويكون بدلك قد خطى خطوات جبارة نحو التطور والإرتقاء ومسايرة الركب .الدين لله والوطن للجميع. شكرا لجميع المفكرين والعقلاء .
ليس لاحد ان يحاسب احدا على ايمانه او عقيدته او كفره فان هذا من اختصاص خالقه و و هو من يحاسب... فذكر انما انت مذكر لست عليهم بمسيطر إلا من تولى وكفر فيعذبه الله العذاب الاكبر إن إلينا ايابهم ثم إن علينا حسابهم.. الله وحده من يحاسب العبد على إيمانه او توليه
في الحقيقة، يا أستاذ رشيد إيلال لا تدافع عن الكفار!إن الله سبحانه وتعالى صدر حكمه في الكفار ،وهو عالم بأحوال الناس ،وبالإختلاف الموجود في النفوس.فالكفار عرفهم الله في القرآن الكريم، خصوصا في الآية المحكمة:16 من سورة المائدة:(لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم....) وفي الآيات:72، 73، 74 ،من سورة آل عمران(لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة ،وما من إلاه إلا إلاه واحد...) وفي سورة التوبة الآية الكريمة 29 واضحة في معتقدات اليهود والنصارى:(وقالت اليهود عزير ابن الله، وقالت النصارى المسيح ابن الله....) :
كفر اي كدب وهادا لا يعني ان نقتلهم او نهينهم .والله نفسه هو من يرزقهم بالجمال والرزق والعلم وبالطبيعة الخلابة وبالقوة الجسمانية.اكا المسلمين فاحقر الناس واقبحهم ويعيشون في الصحاري.ولولا النصارى واليهود لماتو جوعا.