قناة رشيد ايلال هي قناة الفكر الحر البعيد عن التعصب للاشخاص أو الاديان او الافكار، هي قناة للمحاججة بالدليل العلمي، لا بأقوال الرجال ، التي يتم رفعها الى مكان التقديس المطلق
كم كريه ومقزز ومزعج هذا المحامي المصري الغبي. طوال الحلقة يصيح بصوت ازعج من نهيق الحمير. ليس عنده ما يقول لذلك يلجأ لأسلوب الصراخ وكانّه في سوق خضار. تفووووووووو
استاد ي انك لن تأتي بجديد .الا مجرد الفاض.وان كنت متمكنا في الدين فحاضره . ولاتجادل اهل الذكر الا بالتي هي أحسن. ولا تكن كمن يحمل اوزاره على ظهره. ليس لكم بما تبرهنون على افكاركم .الا مجرد الفاض ترهات .
تجار الدين الدجالين الذين لا عمل ولا منفعة لهم هم عالة على المجتمع ولا يصح أن نطلق عليهم لقب علماء . العالم شخص محترم يقضي حياته يكد ويعمل ويخترع ويكتشف لمنفعة البشرية. أما تجار الدين فهم يضحكون على البسطاء والمتخلفين ويعتاشون عليهم مادياً كالطفيليات . كي يبقوا في واجهة الأخبار وكي لا ينساهم الناس يضرط أحدهم بين الحين والآخر ضرطة على هيئة فتوى تفتقد للمنطق وأصلاً هي تؤخر ولاتقدم شيء
الأسلاميون المتشددون مخهم مثل البشر مكّون من فصين. الفرق بين مخهم وبين مخ البشر الطبيعي هو أن الفص الأول عندهم متخصص بالجنس والنساء وزواج القاصرات وحور العين والسبايا والنقاب والحجاب, أما الفص الثاني عندهم فهو متخصص للأرهاب وكراهية الأخر والعنف والدم. لذلك تعيش لا علوم ولا فنون ولا أدب ولا أخلاق ولا تكنولوجيا ولا أنتاج ولا نفع ولا دفع, فقط مضار كارثية
المصيبة في الأسلام أن كل الأمور تقبل الأجتهاد وتجد الفكرة ونقيضها, والتفسير ونقيضه, والفعل المحلل ونقيضه, والفعل المحرم ونقيضه. أنه كما قال أحد المفكرين هو سوبرماركت تجد فيه كل شيء
معظم الأديان ساهمت بأشعال عدد لا يحصى من الحروب راح ضحيتها الملايين من البشر. وبأسم الدين كانت هناك غزوات وقتل وسلب أمول تحت مسمى الغنائم وسبايا وتجارة البشر وفرض الدين على الأخر بحد السيف , وكل هذا تسنده نصوص دينية مقدسة تحض على الكراهية وتحليل دماء وأعراض وأموال الأخر وبأسم الله, وما داعش إلا مثال على ما كان يجري طوال ١٤ قرناً. فأين الأخلاق في كل هذا؟
لو نترك العاطفة الدينية جانباَ ونسستخدم العقل والمنطق , هناك الكثير في الشريعة صادم ولا يتقبله عقل ولا منطق, ومن هذه الأمور زواج المتعة والعرفي والمسيار, و تحليل زواج لقاصرات وجواز ضرب الزوجة والمصيبة التي ليس لها حل وهي المحلل, إن أخطأ الزوج وطلق زوجته ثلاث مرات وأخطأ وندم وأراد أرجاعها فما ذنب الزوجة لتعريضها لموقف مخزي وصادم وهي ممارسة الجنس مع رجل غريب كي يمكن لزوجها أرجاعها؟
الأخلاق لا علاقة لها بالدين مطلقاً. الله زرع فينا الضمير والفطرة ومن ملايين السنين الأنسان يعرف الصح والخطأ فالقتل والسرقة والزنا والكذب لا يختلف فيها أثنان من عشرات بل مئات الملايين من السنين, في حين الأديان عمرها بضعة ألاف من السنين فقط. بعض الأديان أضّرت أصلاً بالأخلاق وذلك بتوفير غطاء القدسية على أفعال ترفضها الأخلاق السليمة والضمير الأنساني الحي
منذ أعوام وعندما سمعت وشاهدت جرائم داعش المقززة مع اليزيديين المسالمين وقرأت التأريخ الأسلامي الدموي طوال ١٤ قرناً, قررت ترك الأسلام لأن ما فعلته داعش والعثمانيون والمسلمين الأوائل من جرائم يستند لنصوص دينية مقدسة ولم تأتي داعش بجديد
في الأسلام تجد الشيء ونقيضه, مثلا هناك من بدل دينه فأقتلوه, وهناك نقيضها لا أكراه في الدين. حرية المعتقد هي من أبسط حقوق الأنسان, والسؤال كيف ترغم شخصاً ليعتقد بدين لا يؤمن به, ومن أعطاكم الحق بقتله لأرغامه على دين لا يؤمن به؟
عندما يُصيب فيروس الدين والخرافات عقلك, فأعراض المرض هي غياب المنطق والقابلية على التفكير والأيمان بأي أسطورة أو خرافة أو هلوسة وكأنها حقيقة من أجل أن تحصل على الجنة وحور العين. بأختصار تحتاج لعلاج طبي فوراُ
المشكلة التي لاحل لها في الأسلام هي النصوص الدينية التي تدعو لكراهية الأخر وتحليل دمه وعرضه وماله والنظر له من فوق. لا أعتقد أن فكرة تجميل هذه النصوص وترقيعها يمكن أن ينجح على المدى البعيد لأنتاج أسلام كيوت, هناك محاولات عديدة ترقيعية للأصلاح فشلت وتم محاربة أصحاب هذه المحاولات لأن بوجود هذه النصوص الأصلاح مستحيل
المشكلة التي لاحل لها في الأسلام هي النصوص الدينية, المنصوص فيها العجب العجاب وما لايمكن ترقيعه, وهم في حيرة لمن أمرهم, لا يمكنهم تنقيتها أو حذفها لأنهم يعتبرونها مقدسة, ولا يمكنهم نفي ما جاء في هذه النصوص والتي هي مادة دسمة لمنتقدي الأسلام ونبي الأسلام
أليس أفضل لو يتركوا فتاوي الجنس والجهاد قليلاً ويستخدموا عقولهم إن كانت تعمل لأيجادحلول للكوارث الأجتماعية من الجوع والتخلف والتلوث والأمراض وزيادة السكان السرطاني وغيرها من المصائب ؟
معظم المسلمين ثقافتهم سمعية ويرددون مثل الببغاء ما تم تلقينهم به وهذا ينطبق على مئات الأديان والمعتقدات الأخرى. من يقرأ منهم وله عقل منفتح ويحلل الأمور بمنطق وحكمة سيكتشف أن ٩٩ بالمائه من أعتقاده هو مجرد هراء ومن صنع البشر ,وتوارثته الأجيال جيل بعد جيل بعد أن تم ألباسه ثوب المقدس
تجارة الدين لا تحتاج لرأس مال. فقط تحتاج لعاطل عن العمل يلبس جلباب وعمامة ويسمي نفسه زوراً عالم أو رجل دين, وتحتاج الى جمهور متخلف وجاهل يؤمن بالخرافات والأساطير. فرجل الدين هي وظيفة من لا وظيفة له
مهما كنت ذكياً , فإن لم يكن عقلك منفتح ولك قابلية التفكير المنطقي ووضع المقدس جانباً عند تحليل الأمور, ستبقى أسير خرافات الدين وأساطيره وتعاليمه وشريعته المتناقضة مع حقوق الأنسان والتي تدعو لكره الأخر وتحليل ماله وعرضه ودمه
الأنترنيت ويوتيوب خاصة يشكل الخطر الأكبر على الأسلام منذ ١٤ قرناً. هي مسألة وقت والجيل الجديد من المسلمين والذين يستخدمون الأنترنيت بأفراط سيكتشفون الحقائق حتماً
كل انسان حر بمعنقده والملحدين بصراحه واي ديانه هي احسن وارحم واامن من الاسلام الملحدين ناس محترمه مسالمه تركت دينها لعدم تقبلها هذه الشريعه المخيفه الارهابيه انا احترم كل الاديان عدا الاسلام دين الخرافه والوهم كله قتل ذبح اغتصاب لصوص كره وحقد على غير المسلمين ❤
طبعا ليس غريبا ان تكون ملحداً لكونك حيوانا ناطقا ، لم تستفد مما اعطاك رب السموات من عقل وتدبير وبصيرة ، فالحيوان الأعجم اشرف منك واكرم ، واعترافك بالالحاد يدل على انك محارب للإسلام وعقيدته وشريعته ،
اكاذيب بني اميه الفاضحه من كتب هذا الحديث او اختلقه نسي ان تقويم اليهود العبري لا يتفق مع التقويم الهجري الاسلامي ثانيا من صام اليوم من اليهود فاليوم هو العاشر من محرم
وكان يحيى من كبار قادة المأمون أيام مقامه في خراسان قبل سنة 201 هـ،وولى المأمون يحيى قضاء البصرة سنة 202 هـ بعد أن عزل محمد الأنصاري،قال وكيع الضبي:«قدومه إياها يوم الأربعاء لخمس خلون من شهر رمضان سنة اثنتين ومائتين. وكان يحيى قاهر الأمره شديد الأشراف عليه، سائساً لأصحابه، صارماً في القضاء، لا يطعن عليه فيه»،وفي سنة 210 هـ عزله المأمون عن البصرة، وولاه قاضي القضاة بالعاصمة بغداد. إلى جانب منصب قاضي القضاة أضاف المأمون إلي يحيى تدبير مملكته، فكان وزراء الدولة لا يقدمون ولا يؤخرون في شيء إلا بعد عرضه عليه. وغلب على المأمون حتى لم يتقدمه عنده أحد. وكان مع تقدمه في الفقه وأدب القضاء، حسن العشرة، حلو الحديث، استولى على قلب المأمون حتى أمر بأن لا يحجب عنه ليلا ولا نهارا. ولما توجه المأمون إلى مصر في سنة 215 هـ صَحِبه القاضي يحيى بن أكثم، فولاه قضاء مصر مدة لأيام، ثم خرج مع المأمون وقفلا راجعين إلى بغداد. كما أنه صحب المأمون في زيارته لدمشق. ليحيى غزوات وغارات، منها أن المأمون وجّهه سنة 216 هـ إلى بعض جهات الروم، فعاد ظافرا.ولما مات المأمون وولي المعتصم، عزله عن القضاء، فلزم بيته. وآل الأمر إلى المتوكل فرده سنة 237 هـ إلى عمله. ثم عزله سنة 240 هـ وأخذ أمواله، فأقام قليلا، وعزم على المجاورة بمكة، فرحل إليها، فبلغه أن المتوكل صفا عليه، فانقلب راجعا، فلما كان بالربذة مرض وتوفي فيها عن عمر قارب ثلاثة وثمانين عاماً. وكان يحيى ظريفا، كثير المزاح، قال وكيع الضبي:«وكان يحيى كثير المزاح، لا يدع الهزل في مجلسه، له طرائف في الهزل»،وكان ذو ميول مثلية يحب المرد في شبابه، وفي ذلك قال الذهبي:«كان عبثه بالمرد أيام الشبيبة، فلما شاخ أقبل على شأنه، وبقيت الشناعة... ودعابة يحيى مع المرد أمر مشهور، وبعض ذلك لا يثبت، وكان ذلك قبل أن يشيخ. عفا الله عنه وعنا».
كم من شعيرة وسنة عنونت عليها بالاكذوبة او الخرافة وبذالك تكون كذبت بالإسلام وجعلته كله خرافة هذا قصدك انت ومن وراءك من الكفار والزنادقة المندسين بين المسلمين . خاب مسعاك و ممشاك والله لم ولن ينطفي نور الله بأفواهكم النتنة