الديمقراطية مفهومها و حكم العمل بها الحلقة الأولى ||  

فك الله أسرك يا شيخ عادل با نعمة و جميع أسرى المسلمين .

" الشورى هدف ولكنها تحتاج وسيلة لتنفيذها "

اللَّهُمَّ أَدْخِلْ عَلَى أَهْلِ الْقُبُورِ السُّرُورَ. اللَّهُمَّ أَغْنِ كُلَّ فَقِيرٍ. اللَّهُمَّ أَشْبِعْ كُلَّ جَائِعٍ. اللَّهُمَّ اكْسُ كُلَّ عُرْيَانٍ. اللَّهُمَّ اقْضِ‏ دَيْنَ كُلِّ مَدِينٍ. اللَّهُمَّ فَرِّجْ عَنْ كُلِّ مَكْرُوبٍ. اللَّهُمَّ رُدَّ كُلَّ غَرِيبٍ. اللَّهُمَّ فُكَّ كُلَّ أَسِيرٍ. اللَّهُمَّ أَصْلِحْ كُلَّ فَاسِدٍ مِنْ أُمُورِ الْمُسْلِمِينَ. اللَّهُمَّ اشْفِ كُلَّ مَرِيضٍ. اللَّهُمَّ سُدَّ فَقْرَنَا بِغِنَاكَ. اللَّهُمَّ غَيِّرْ سُوءَ حَالِنَا بِحُسْنِ حَالِكَ. اللَّهُمَّ اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ وَ أَغْنِنَا مِنَ الْفَقْرِ إِنَّكَ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ " اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

بارك الله فيك ياشيخنا الجليل وجعله في ميزان حسناتك إن شاء الله

جزاك الله خيرا كثيرا شيخنا الفاضل

صل على الحبيب قلبك يطيب صلى الله عليه وسلم

اللهم فك أسر الشيخ عادل بانعمه و الشيخ سليمان العلوان و الشيخ عبد العزيز الطريفي و الشيخ سفر الحوالي و الشيخ سلمان العودة و الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل و الشيخ محمد صالح المنجد و الشيخ محمد موسى الشريف و الشيخ محمود شعبان و الشيخ عبد الله بدر و الشيخ إبراهيم الدويش و الشيخ سمير مصطفى و الشيخ أحمد سبيع و الشيخ أحمد الأسير و الشيخ خالد الراشد و الشيخ وليد السناني ....... و أسر كل المسلمين

جزاكم الله خيرا

حفظكم الله ورعاكم،

جزاك الله خيراً

اللهم صلى وسلم على نبينا محمدوعلىءاله وصحبه اجميعىن ءامين

الحمد لله

الله يسعدك ويعطيك العافيه ويحفظك ياشيخ محمد

اللهم بارك. حفظ الله الشيخ الددو و بارك له في علمه.

اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد

اللهم اني اسالك ممن سألك به عبدك ونبيك محمد صل الله عليه وسلم واعوذ بك ممن استعاذك منه عبدك ونبيك محمد صل الله عليه وسلم

اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

30:25 لا تكرهوا الفتن فإن فيها حصاد المنافقين

🥰🥰🥰

44:44 عشرة شروط للخليفة العام وحكام الأقطار

احسن رد في سأل من اين تخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم

🇩🇿🇩🇿🇩🇿❤❤❤❤

#Protect_teachers_in_morocco

9:00 الفرق بين الشريعة والقانون

17:21 الديموقراطية: فلسفة تمجد البشر تجعلهم آلهة منهج مذموم الثاني : وسيلة لتحقيق الشورى ونفي الاستبداد الوصول إلى رقابة الناس على من يتولى أمورهم العامة البشر فطرطهم أن يشاركوا في أمرهم لأذبحنه أو لأعذبنه عذابا شديدا الحبس مع غير الجنس إذا جعلناها مجرد وسيلة تشمل كل الأمور كالمشاورة في أمور عامة وهذا اعتبار راي الاكثر ومنها خروج الرسول صلى الله عليه للقاء المشركين يوم أحد استجابة لرأي الأكثرين

36:30 حكم الديموقراطية الدليل أننا مأمورون بتطبيق الشورى

40:20 حكم تصرف الملك بالمال العام ومفهوم البيعة

15:00 تغيير إيران للمذهب الإمامي 15:05 شخصية المسلم شخصية سياسية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من فضلك اسم القناة والتردد على القمر نايل سات بتوفيق إن شاء الله و وفقكم الله وسدد خطاكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ممكن عنوان برنامج سؤال وجواب الشيخ محمد الحسن الدد

العالم الددو : فك الله أسر العادل فهو العادل؛.. و الددو عدل و الله هو العدل .

41:50 سبي هوازن دليل على وجوب الديموقراطية

اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين. الله يبارك فيك ويحفظكم.

سال ، هل الديمقراطية من الاسلام إذا كانت منه هل فيها نص ، وإذا لم تكن من الاسلام ففالاسلام لنا غنا ، الشورة تكون بعلماء الامة ففي كل بلد علماء واعيان المناطق والقضاء ، لو تركنا طريقت الكفار لافلحنا ولا أقول إلا لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

إن البحث عن ميزة ما طمعا في صفاتها من أجل شيء ما , هو إقرار بوجود هذا الميزة حيث يجدها الباحث وانعدامها عند المبحوث له , وإن الذي أثبت أو وجد هذه المميزات في الديمقراطية والملكية فحاله أنه ينكرها في الاسلام لانه يبحث عنها من أجله كما يعتقد , رغم أنه لا يقصد ذلك ولكن على الأقل هذا حاله , وفي هذه يكون قد وقع في خطر عظيم لأن الله سبحانه وتعالى يقول ( اليوم أكملت لكم دينكم ) وبالتالي فإن من يفكر بالاقتباس من الديمقراطية مثلا من أجل الإسلام فحاله أنه يعتقد في نفسه أن الإسلام ناقص على الأقل في موضوع الإقتباس . 00في الاستفتاء خروج على حكم الله , فمثلا في إحدى حالات الديمقراطية قد تختلف المعارضة والموالاة على رئيس ما أو على فترة ولايته وكم يحدث مثل هذا !! فإذا حدث هذا فإن هذا الاختلاف إما أن ينتهي إلى حرب مدمرة أو العودة الى الشارع أو المشرع , ليفصل في هذه القضية وهو في الديمقراطية ( الشعب )وفي الملكية الملك والأسرة المالكة فيتم تحكيم الشعب والعودة إليه , ثم يكون الحل عادة بالدعوة إلى انتخابات مبكرة , وأما الشارع في الدين الاسلامي فهو الله وهذا يعد شجارا فكيف يتم الإحتكام الى الشعب والله جل سبحانه يقول في سورة النساء ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) وقد ذم الله جل جلاله كل من يحتكم إلى غير شرع الله في بداية الآية , فقال جل ثناؤه ( ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا (60) وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله والى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا (61) فكيف إذا اصابتهم مصيبة بما قدمت أيدهم ثم جاءوك يحلفون بالله إن أردنا إلا احسانا وتوفيقا (62) أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا (63) وما ارسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما (64) فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما 65) ) # الشيخ عبدالعزيز القحطاني حفظه الله

29:09 بيعتان في بيعة 😅🤣

الديمقراطية عندنا لا تعني إلا شيئا واحدا.....اننا ما عاد يجمعنا ايمان و اخوة في الدين....بل اصبحنا مواطنين....فلم يعد للايمان محل من الاعراب في السياسة و الحكم....فالاسلاميون يستغلون الدين لتحقيق ماربهم السياسية و مصالحهم الشخصية و الحزبية بمسوح الدين و. هم على استعداد لان يتصالحوا و يتاخووا و يتحالفوا مع ابليس نفسه....فاين هم من النفاق و الكفر...قد ذهبوا ابعد من ذلك.....و غيرهم ممن يكرهون الدين يكيلون خصومهم من عموم الناس الذين في قلوبهم بقية من حب الدين و اخلاقه و مبادئه و هم اغلبية الناس عندنا يكيلونهم بالارهاب و التعصب و التشدد و التخلف غيرها لأنهم يعلمون جيدا ان لا مستقبل لهم سياسيا الا بالتزوير و الدجل و الكذب و الاستقواء بالكافر عدو الامس و اليوم مستفيدين من سيطرة و سطوة الحكم الجبري و الاعلام الموجه المقيت و استغلال مؤسسات الدولة لقمع الاغلبية المعارضة لهم من عموم الشعب مستغلين طرق التخوين و التخويف و الترهيب ثم الترغيب و شراء الذمم بما يكفي لتمرير مخططاتهم و اقتسام غنائم الدولة و اموال الشعب بينهم كل حسب قوته و نفوذه و درجة خيانته و غلظة باسه و خطورة غدره...فكان الشعب و الدين و الوطن ضحية هؤلاء كلهم الاسلاميون الجبناء الخبثاء و حلفائهم المرتدون الكفرة....لكن ان خدعوا كل الناس كل الوقت فلم و لن يستطيعوا خداع الله لحظة واحدة....تعالى ربنا علوا كبيرا....سحقا لهم

💡احفظها جيداً 💡 لقد انهار إعلامهم الطاغوتي ويخشون أن لايبقى سوى إعلام المعارضة بديل موثوق فيسحب البساط من تحت أقدامهم فأنتم تعتقدون أن ليس للكلمة أثر طوال هذه السنون لو لم يكن للكلمة أثر لمانزل القرآن على العرب فالكلمة تؤثر في النفوس وهي أمضى من السيف بل أحياناً تجد رجل بارد سخنته كلمة ورجل ساخن أحرقته كلمة ورجل بارد سخنته كلمة ورجل ساخن بردته كلمة فالإعلام هو السلطة الأولى به كانوا يعقلون الإبل كما يصفونهم يعنون (المسلمين العرب) والسيف يتبعه ولهذا يغدق الطواغيت على الإعلام مالايغدقه على غيره لأن به ينفث ويحل ويعقد.

20:53 الشورى هدف وليس له وسيلة تطبيق لم يأت في الشرع وسيلة للشورى وجاء التطبيق في عهد الخليفاء الراشدين لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يستطيع أحد الرد عليه لكن اليوم لا يوجد شخص معصوم ولا مجبورون باتباع أحد من العلماء، وتجربة الصحابة كانوا يعتمدون على جيل مزكى وهذا غير ممكن الآن ، بيعة أبي بكر لم يتفق عليها الأمة كلها ، علي كان معه ٨٠٠ ممن بايعو تحت الشجرة حتى أفراد مزكون مثل ابن عوف : ما كان لنبي أن يموت حتى يصلي خلف رجل صالح من أمته كانت بيعة أبي بكر فلته وقى الله المؤمنون شرها ، كانت توفيقاً من الله ، كانت بيعه الجميع ليس على إكراه ولا محبة للحكم ومنهم من ذكر أنه لا بيايع سوى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنهم من تأخر كعلي التجربة الأخرى : ترشيح الخليفة لعمر بن الخطاب رضي الله عنه، عمر بايعه الناس لم يكن أبا بكر مستبدا بل لم يعين عمر بل رشحه للخلافة عمر رضي الله عنه رشح سته : هم أولى الناس بهذا الأمر ، هؤلاء السته كل واحد تنازل لواحد وانحصرت في علي وعثمان وبدأ ابن عوف يسأل الأمراء وكان مرضياً عند الجميع لا يستطيع أن يطعن أحد في حكمه عبد الرحمن بن عوف صدق وسلم له فبايع عثمان ثم قتل عثمان

ايها الإخوة في الدستور احدثكم عن مصيبة وقع فيها الإسلاميون أكثر من سواهم ، أيها الإخوة إن من نواقض الإسلام هو ترك ممارسة التجريبم والإعتقاد به ، فهو يخرج عن الإسلام ويصير كفرا ككفر إبليس حين امره الله بالسجود فرفص عنادا وتكبرا، فكان اصل كفر وسببه كما قال انه خلقه الله من نار وخلق آدم من طين معترضا ومتكبرا لماذا سيسجد لمن خلق من طين ، وبالتالي فإن الإحقاق والتجريم تعد ممارستهما بأنها تمثل الفرق بين الكفر والإسلام فمن مارسهما فهو مؤمن ومن لم يمارسهما فهو خارج عن الإسلام ، لأن هذا امر الله ، فإن أمر الله بالصلاة فيجب ان تؤمن بان الصلاة واجبة ، وإن نهىى عن شيء فيجب أن تعتقد أن ممارسة ذلك الشيء جريمة ، اولا ماذا تمثل الجريمة في الإسلام وما حكم صاحبها ؟؟ ايها الإخوة إن الله حرم الزنا ووضع حدا يعاقب به من يمارسة ، لماذا انزل الله حد الزنا ؟ لان هناك من المسلمين من سوف يزني ، اي ان الزاني يبقى مسلم قبل ارتكابه للجريمة وبعدها ، وبالتالي فإن الحد هو لتطهيره من الجريمة ، ولكن يجب على كل مسلم ان يعتقد أنه مجرم ، وهنا تكون المصيبة ، لأن من يمارس الزنا هو مجرم فقط ، ولكن من يعتقد ان هذا الزاني ليس مجرما فهو خارج عن الإسلام معاند لله ونهيه ، ناهيك عن ان يقول ، لأنه لو يقول ان لهذا الزاني الحق فيما يمارس ويحرسة ويحمية ويعاقب من يمنعه فهو خارج عن الإسلام كافر بأحكامه وأكثر بعدا ، رغم انه لم يزني بل فقط اعطى حقا للمجرم بأن يمارس الجريمة كحق مقسوم له ، أى انه عاند الله وتكبر كما تكبر إبليس ، فالله يقول مجرم وهو يقول ليس مجرم ، الله ينهى عباده عن الجريمة وهو يعطيهم الحق فيها ويرفض نهي الله، تماما كما رفض ابليس امر الله ، الآن ركزوا معي ، هذا فقط في الجريمة والمجرم يبقى مسلم ويطهر بحدود امر الله بها تقام عليه، بينما الكفر بالله ورفض احكامه ليس له حد بل جزء من عذاب ، لأن حدود الجريمة تكون عقوبة لصاحبها ولا يعاقب عند الله على جريمته بينما الردة ليس كالجريمة ، الآن في مصر خرج نصف الشعب يقول لا لا لا يريد ان يكون الدين الإسلامي مصدر التشريع وكذلك الحال في تركيا وتونس وغيرها ، الآن ماحكم هؤلاء ؟؟ انظروا الى هذه الهفوة العظيمة ففي مصر حدثت في عهد مرسي وفي عهد السيسي ، وانا اريد فقط ان يدرك ذلك الاسلاميون ، ففي مصر كان من يحرس هذا الأمر ويقوم به هو مرسي لأنه كان الرئيس وهو من امر وهو من عرضه على الشعب ، الآن ما حكم من صوت بلا ؟؟ هل هو مجرم ؟؟ لا لأن المجرم يبقى مسلم ، اما هذا فقد صوت بلا اى انه لا يريد شرع الله ولكن جدلا سنفترض انه مجرم ، حسنا لا نريد هؤلاء بل نريد، بل نريد الجميع من صوت بنعم ومن صوت بلا على رأسهم مرسي ، ما هو واجبهم الذي أمر الله به كمسلمين الجميه ، انت كمسلم يجب ان تعتقد ان الذي صوت بلا هو مجرم، تماما مثلما يجب ان تعتقد أن الزاني هو مجرم ، فإن تركت هذا الإعتقاد او خالفته فقد عاندت الله وكفرت به ، ولكن الذي حدث أن الإسلاميين أعطوا من صوت بلا حقا للتصويت. وحماية وحراسة، أي ان الأمر ابعد بكثير، فالزاني مجرم ولكنك إن اعطيته الحق في ان يمارس الزنا كحق له وتحرسه وهو يمارسه فأنت خارج على الإسلام أساسا وكافر به ومعاند لله ، والخمار مجرم، ولكنك إن اعطيته الحق بأن يمارسه كحق مكفول له فأنت خارج عن الإسلام كافر به ، والمصوت بلا هو مجرم ، ولكنك إن اعطيته الحق بأن يمارس الرفض لدين الله وشرعه كحق مكفول له وتحرسه وهو يمارس رفضه فانت أبعد بكثير خارج عن الإسلام كافر به ، لان الله يقول لك الزنا جريمة ، ويجب ان يعاقب من يزني وأنت تقول لا ليس الزناة مجرمين ولهم الحق أن يمارسوه كحق مكفول لهم ويعاقب من الله يقول لك ان الرفض لشرع الله هو ردة وعناد ويجب ان يعاقب من يمارسها ، وانت تقول لا ليس جريمة ولا ردة وتعطي للرافضين الحق في ان يمارسوا رفضهم لشرع الله كحق مكفول لهم انت من فرضه ، وفرضت انه يجب ان يعاقب من يمنعهم من ممارسة هذا الحق . فمن أسقط المسلمين في هذا الظلال العظيم ؟؟ من اسقط المسلمين فيما يغضب ربهم عليهم ، وعددهم مئات الملايين في مصر وحدها ٩٠ مليون، جزء منهم صوت بلا، لا يريد الإسلام مصدر التشريع فسقطوا فيي الفتنة ، والجزء الآخر صوت صوت بنعم واعطى الحق لمن يقول لا بأن يقولوا لا ويرفضوا شرع الله كحق مكفول لهم ، فسقطوا في الفتنة سقوطا ابعد من الذين قالوا لا او على الأقل صاروا محلهم تماما، فمن صنع هذا في امة الإسلام ؟ من ؟ اللهم ارفع عن امة الإسلام هذا الظلم والبلاء والفتنة التي يخوضونها . سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين ، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه اجمعين Abdulaziz al-quhtani عبد العزيز القحطاني Abdulaziz Alquhtani

قال لي أحد الشباب أن تغيير الأحكام في يد الحاكم وتحجج بتغيير عمر رضي الله عنه لحكم شرب الخمر، فسألته: هل كان عمر في تلك اللحظة حاكما أم عالما؟ فسكت الشاب!

كتاب العالمانية طاعون العصر للدكتور سامي عامري 335 صفحة بحث متكامل لكشف دلالات المصطلح وإعادة صياغة المعنى على الوجه الأدق. رحلة ممتعة وثرية .. قادت للكثير من الاستنتاجات بما يخص المنظور الكلي للعالمانية بصورها المتعددة. ما يميز البحث على المستوى الخاص .. هو التدرج، وتوصيل المعلومة على مراحل ومحطات مما يجعل الفهم أرسخ للشرح. كذلك أهمية العنوان وتطلب استيعاب حيثياته في هذا العصر بالتحديد وربطه تاريخياً وفلسفياً بالأقوال الذائعة والحوادث المتعلقة على الجانب الأصوب، كي يجاري القارئ الصورة العصرية والفكرية للواقع. سامي عامري .. صاحب قلم تجريدي، علمي، مخلص في إزالة القشور السطحية والغوص عميقاً للقالب الجوهري لموضوعات دراسته. لذا فأي قراءة له تعني صعود إدراكي، فكري .. وحصيلة علمية جيدة. المراجعة كتبتها ( هناء ) في موقع goodreads للتحميل ( باذن المؤلف ) ------ www.mediafire.com/download/qvqcx53x08otb0l

كلام فضيلته عن "الديمقراطية" دليل على أحد أمرين لا ثالث لهما، إما أنه يجهل معني الكلمة أو أنه يضفي عليها معنى آخر في نفسه و يجردها من معناها الأصلي و هو ما لا يحق له. فمن الديمقراطية أن يُحكَّم الناس في شرع الله فإن قالت الأغلبية بتنحيته يُنحى و إن قالت الأغلبية بقتل من نادى بتحكيم الله و رسوله في البلاد و العباد قتل.

جزاكم الله خيرا

اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد

إن البحث عن ميزة ما طمعا في صفاتها من أجل شيء ما , هو إقرار بوجود هذا الميزة حيث يجدها الباحث وانعدامها عند المبحوث له , وإن الذي أثبت أو وجد هذه المميزات في الديمقراطية والملكية فحاله أنه ينكرها في الاسلام لانه يبحث عنها من أجله كما يعتقد , رغم أنه لا يقصد ذلك ولكن على الأقل هذا حاله , وفي هذه يكون قد وقع في خطر عظيم لأن الله سبحانه وتعالى يقول ( اليوم أكملت لكم دينكم ) وبالتالي فإن من يفكر بالاقتباس من الديمقراطية مثلا من أجل الإسلام فحاله أنه يعتقد في نفسه أن الإسلام ناقص على الأقل في موضوع الإقتباس . 00في الاستفتاء خروج على حكم الله , فمثلا في إحدى حالات الديمقراطية قد تختلف المعارضة والموالاة على رئيس ما أو على فترة ولايته وكم يحدث مثل هذا !! فإذا حدث هذا فإن هذا الاختلاف إما أن ينتهي إلى حرب مدمرة أو العودة الى الشارع أو المشرع , ليفصل في هذه القضية وهو في الديمقراطية ( الشعب )وفي الملكية الملك والأسرة المالكة فيتم تحكيم الشعب والعودة إليه , ثم يكون الحل عادة بالدعوة إلى انتخابات مبكرة , وأما الشارع في الدين الاسلامي فهو الله وهذا يعد شجارا فكيف يتم الإحتكام الى الشعب والله جل سبحانه يقول في سورة النساء ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ) وقد ذم الله جل جلاله كل من يحتكم إلى غير شرع الله في بداية الآية , فقال جل ثناؤه ( ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا (60) وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله والى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا (61) فكيف إذا اصابتهم مصيبة بما قدمت أيدهم ثم جاءوك يحلفون بالله إن أردنا إلا احسانا وتوفيقا (62) أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا (63) وما ارسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما (64) فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما 65) ) # الشيخ عبدالعزيز القحطاني حفظه الله

جزاكم الله خيرا