كلام يدخل العقل والقلب زادك الله من فضله وان شاء الله ان الله اجاب دعائك و نعم،، نحن نفهم قولك كما تسأل الله قبل الحلقة ،،،ورفع الله درجاتك في عليين امين،،
مقتضيات اسم الله الرحمن الرحيم *طريقك الي الجنة ان تتصف بالرحمة *لاتتجرأ علي المعاصي حتي لاتحرم رحمة الله *لاتتكل علي رحمة الله وتنسي أن عذابه هو العذاب الأليم *لاتقنط من رحمة الله وتنسي أن رحمته سبقت غضبه *احرص علي استجلاب رحمه الله *احرص أن تكون من عباد الرحمن
يقول الحق تبارك وتعالى يا أبت إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليا. إذا كان الرحمن معناه ذو الرحمة فلماذا يعذب أسماء الله الحسنى تفهم من خلال سياق الآية من أراد أن يعرف مقام إسم الجلال والإكرام فعليه بسورة الرحمن والله والله والله عندما أذكر إسم الرحمن أحس بجلال وهيبة وعظمة هذا الإسم العظيم🌷الرحمن 🌷
اسم الله "الرحمن الرحيم" (الجزء الثالث) 0:27 ملخص الدرسين السابقين لإسم الله "الرحمن الرحيم" 2:44 ما هي أسماء الله التي علينا الاتصاف بها؟ 3:17 الرحمة طريقك إلى الجنة 4:37 الثابت الوحيد" الرحمن الرحيم" (تدبر الآيتين 163-164 من سورة البقرة) 8:42 ألن يتجرأ على المعصية من علم أن الله هو الرحمن الرحيم ؟ 12:45 ماذا يفعل من أسرف في المعاصي (تدبر الاية 53 من سورة الزمر)؟ 15:26 أيهما أكبر غضب الله أم رحمته؟ 17:47 إمام الرحماء و قدوتهم 21:05 متى تتعرف على الله و تحبه؟ 23:12 ما هي علامات الرحمة عند العبد؟ 25:27 أسباب استجلاب الرحمة؟ 35:24 كيف يكون تفاعلنا مع اسم الله "الرحمن الرحيم"؟ 37:00 أهم ثمرة من ثمرات الانفعال مع اسم الله"الرحمن الرحيم " جزاك الله خيرا أستاذنا الفاضل
على غرار الموقف اللي حكاه لك الأخ الفاضل أثناء لعبه مع أبناءه...هحكي لكم موقف صغير مع ابنتي في أحد ليالي الشتاء شديدة البرودة وأثناء نوم ابنتي في سريرها منكمشة من شدة البرد وعليها من الأغطية ما تدفئها... رفعت عنها الأغطية لأعيد تغطيتها بشكل يطمئنني كأم أنها لا تشعر بالبرد وشعرت ابنتي بي أثناء رفعي للغطاء وطبعا في لحظات رفع الغطاء سيتسلل بعض البرد إليها ...لكنها لم تتحرك ساكنا فلم تقلق ولم تجزع لأنها مطمئنة إلى رحمة أمها بها فهي متيقنة أن أمها لا تريد لها إلا الأمن والسلامة أثناء نومها ورد في بالي فورا في تلك اللحظة أنه في يوم الفزع الأكبر (يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه).. ستكون هناك فئة من الناس لن يفزعوا ولن تضطرب قلوبهم فهم آمنين مطمئنين إلى رحمة ربهم بهم أولئك هم من أمنوا في الآخرة...فإن كانت تلك رحمتي أنا مع ابنتي..فكيف برحمة الله معي؟؟!!!
الرحمن الرحيم ماهو الفرق بين الرحمن والرحيم : من تدبراتي القرآنية وبشهادة أكثر أقوال أهل العلم الرحمن : اسم يختص بجميع مخلوقات الله رحمة عامة شاملة تدخل في نسيج هوائنا وبناء أرضنا ومساحات الكون والأكوان الأخرى الرحمن هو اسم ذات الهية لا يمكن أن يمتلكها انس أو جن أو أي شيئ وعندمانبحر أكثر بهذا الاسم سنرى معنى هذا الكلام إن شاء الله وبشكل مفصل (ورحمتي وسعت كل شيئ) أما الرحيم : فهو رحمة الله الخاصة بعباده المؤمنين ( هو الذي يصلي عليكم وملائكته لخرجكم من الظلمات الى النور وكان بالمؤمنين رحيما) اقترن اسم الرحمن بالرحيم في القرآن الكريم ب6 مواضع وتلك هي الآيات الرحمن الرحيم : ورد اسم الرحيم مع اسم الرحمن في القرآن الكريم في ستة مواضع وهي بالترتيب التالي : 1-﴿بِسمِ اللَّهِ الرَّحمٰنِ الرَّحيمِ﴾ [الفاتحة: 1 - 1] 2-﴿الرَّحمٰنِ الرَّحيمِ﴾ [الفاتحة: 3 - 3] 3-﴿وَإِلٰهُكُم إِلٰهٌ وٰحِدٌ لا إِلٰهَ إِلّا هُوَ الرَّحمٰنُ الرَّحيمُ﴾ [البقرة: 163 - 163] 4-﴿إِنَّهُ مِن سُلَيمٰنَ وَإِنَّهُ بِسمِ اللَّهِ الرَّحمٰنِ الرَّحيمِ﴾ [النمل: 30 - 30] 5-﴿تَنزيلٌ مِنَ الرَّحمٰنِ الرَّحيمِ﴾ [فصلت: 2 - 2] 6-﴿هُوَ اللَّهُ الَّذى لا إِلٰهَ إِلّا هُوَ عٰلِمُ الغَيبِ وَالشَّهٰدَةِ هُوَ الرَّحمٰنُ الرَّحيمُ﴾ [الحشر: 22 - 22] اختلف أهل العلم في اسم الله الرحيم فقال بعضهم أنه خاص بالآخرة، وقد ثبت في السنة قول رسول الله صلى الله عليه آله وسلم: ((رحمنُ الدنيا والآخرةِ ورحيمُهما)) صحيح الترغيب. 1- فأما أنه رحيم في الدنيا، فهذا ثابت بالكتاب والسنة، والرحيم يختلف عن الرحمن فالرحيم رحمة لمن يشاء، فيمنعها عمَّن شاء، ولذلك يتسمى بها غيره، بخلاف الرحمن فهي رحمة لمن يستحق ومن لا يستحق، تبلغ مبلغا عظيما ولذلك لا يجوز التسمي به، بل هو لله خاصة. ومن مواطن رحمته التي هي الرحيم في الدنيا: * أنه يتوب على التائبين، قال تعالى: فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (البقرة:37)، وقال: وَيَتُوبُ اللّهُ عَلَى مَن يَشَاءُ (التوبة:15). * وكذلك فهو يغفر للمستغفرين، قال تعالى: قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (القصص:166)، وقال: يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ (آل عمران:129). وقد ظن البعض أن هذا خاص بالمؤمنين دون الكافرين، والصحيح أنه عام للمؤمنين والكافرين، فهو سبحانه يعطي المحسن والرحيم على إحسانه ورحمته ويجزل له العطاء ولو كان كافرا، حتى لو كان على حساب المؤمنين أحيانا، قال تعالى: غُلِبَتِ الرُّومُ(2)فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ(3)فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ(4)بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ(5) (سورة الروم)، فجعل سبحانه نصرته للكافرين بعضهم على بعض من رحمته التي هي الرحيم، التي يهبها لمن يشاء، يقول عمر بن الخطاب : يا رسولَ اللَّهِ ادعُ اللَّهَ أن يوسِّعَ على أمَّتِكَ فقد وسَّعَ على فارسَ والرُّومِ وَهم لا يعبدونَهُ، فاستوى جالسًا، فقالَ: ((أفي شَكٍّ أنتَ يا ابنَ الخطَّابِ أولئِكَ قومٌ عُجِّلت لَهم طيِّباتُهم في الحياةِ الدُّنيا))، صحيح الترمذي، فالمحسن من أهل الكفر تُعجَّل له طيباته في الحياة الدنيا، فينال رحمة الله من اسمه الرحيم لأنه محسن. 2- وأما رحمته التي هي في الآخرة، فهي خاصة بالمؤمنين، فبعد أن وزع الله على الكل (ولا نقصد بالكل الجن والانس بل كل هذا الوجود بأبعاده المطلقة ) نرجع ونقول وزع رحمته التي منبعها رحمة الرحمن، وعدل بينهم، ولم يظلم أحدا مثقال ذرة، تأتي رحمته التي أصلها رحمة الرحيم، فيمنعها عمن شاء وهم الكافرون الذين كتب عليهم الخلود في النار، ويمنحها لمن يشاء، وإن كان الرحمن أشد مبالغة من الرحيم في الدنيا، فالرحيم أشد مبالغة من الرحمن في الآخرة،لأنه يعطي ويجازي المؤمنين أهل الجنة الذين كتب لهم البقاء فيها أضعاف ما عملوا وأضعاف حسناتهم أضعافا لا يعرف مداها إلا الله، عطاء لا ينقطع، أبديا، قال تعالى على لسان أهل الجنة وهم يقارنون أعمالهم بعطاء الله: إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ (الطور) والمترجح في الفرق بينهما: ان الرحمن صفة ذات والرحيم صفة فعل؛ فالرحمن دال على ان الرحمة صفته والرحيم دال على انها فعله. و من ناحية صرفية فإن صيغة فعلان تتجاوز معنى المبالغة إلى معنى أن الصفة ذاتية ومتأصلة في الموصوف؛ فالصيغة الصرفية لاسم (الرحمن ) هي صفة ذات، أي أن الرحمة صفة ذاتية لله ، فهو (رحمن ) في ذاته، ولذلك لا يصح اسم الرحمن إلا لله ؛ وهو رحيم في فعله وبخلقه في الدنيا والآخرة، ومن كان رحمن في ذاته فهو جدير سبحانه أن يكون رحيما في فعله لأن الرحمة صفة في ذاته تعالى، والرحمن كصفة ذاتية تسبق الرحيم ولذلك نجد إن الرحمن تأتي قبل الرحيم في كل القرآن الكريم في حال اقترانهما، وليست المسألة أي الاسمين أكثر مبالغة أو أقل مبالغة، ولذلك يمكن أن يطلق على الإنسان صفة (رحيم ) فنقول إنسان رحيم ؛ لأنه قد يرحم الآخرين بما وضع الله فيه من رحمة لكن لا نقول إنسان رحمن لأن الرحمة ليست صفة في ذاته متأصلة فيه. وهناك رأي معاكس لهذا الرأي في تفسير كلمة الرحمن وهو قول مرجوح يناقض قول جمهور المفسرين ومن أقوى ما يبين هذا الرأي ما ذكروه أن ابراهيم عليه الصلاة والسلام حين أراد أن يخوف أباه ويعظه قال له : "يا أبت إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليا". و ذكروا قول الله : - "وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا". وقوله : - "الملك يومئذ الحق للرحمن وكان يوما على الكافرين عسيرا". وقوله : - "أمن هذا الذي هو جند لكم ينصركم من دون الرحمن" !! و بقية الآيات : - قوله تعالى : قل من يكلؤكم بالليل والنهار من الرحمن بل هم عن ذكر ربهم معرضون أم لهم آلهة تمنعهم من دوننا لا يستطيعون نصر أنفسهم ولا هم منا يصحبون بل متعنا هؤلاء وآباءهم حتى طال عليهم العمر أفلا يرون أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها أفهم الغالبون
وقالوا أن آيات اسم الله الرحيم في القرآن واضحة في دلالتها على معنى الرحمة. أما اسم الله الرحمن فالله أعلم أنه ليس كما يظن من معنى الرحمة. و استنتجوا مما سبق أن الرحمن اسم للملك والجلال واسم لما يخوف الله به عباده. و ذكروا أن لا إشكال في هذا من ناحية اللسان العربي ، فقد ألف كما تعلمون قبل أكثر من ١٣٠٠ سنة في الأضداد "وهي الكلمات التي يراد بها ضديها في المعنى" ، من مثل مادة : عدل ، جلل ... وكثير غيره. ومما يؤيد برأيهم أن الرحيم والرحمن أضداد قوله تعالى : " هو الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب و الشهادة هو الرحمن الرحيم ". فذكروا الغيب والشهادة ، الرحمن الرحيم. واعتبروا ذلك معاكسة بالمعنى ... وكما ذكرت فإن أقوالهم هذه تخالف قول جمهور المفسرين ...ولكني أحببت ذكرها هنا ليكتمل البحث دراسة وتمحيصا ... والله تعالى أعلم .
للاسف عندي اختي بتقلي القران الكريم هو السنه مافيش حاجه اسمها سنه ومقتنعه أن الاحاديث الصحيحه فقط 25 حديث اتكلمت معاها كتير اوي بدون فايده وتقلي بسمع للشيخ محمد هدايه الله يهديه بيضل الناس للاسف لا حول ولا قوه الا بالله قلتلها انتم حزب الكنبه الي قال عليهم رسول الله صل الله عليه وسلم الي قالوا علي نفسهم القرائنين للاسف ولغوا السنه المطهره
سبحان الله سبحان الله يا استاذ اتيت لنا بمثالين من اسوء الامثلة في موضوع الرحمة فهم مخالفين لامر الله ورسوله الاول يرعب إبنته الصغيرة. ألم يعلم هذا (الدكتور) بان الاسلام ينهى عن تخويف المسلم لاخاه.. وألم يعرف أن العلم اثبت ضرر ذلك على المخ... وانت تقول عنه انه (دكتور)!! والثاني قضى عمرا في السجن وثم هو يترحم على كافر محارب لله ولرسوله ولدينه... فماذا تعلم هذا في عمره عن الاسلام وماذا يعرف من أوامر الله تعالى الذي نهى رسوله عن الاستغفار لعمه الذي كان يحميه ويدافع عنه!! فلا حول ولا قوة الا بالله
@@maysamohamed6558لا يا اختي الكريمة انا واسرتي واطفالي متابعين للاستاذ فاضل في تسجيلاته ونتعلم منه الكثير ولكن هذا حقه علينا ان ننصح له وننبهه على زلاته القليلة. وليس في هذا تقليل من شأنه ولا قدره فالتعليقات مقصودة لهذا الامر وليس للدعاء. لان ديننا علمنا ان ندعو بظهر الغيب فإذا كان في تعليقي خطأ, فأرجو التصحيح. وجزاك الله خيرا
