بسم الله الرحمن الرحيم. لا لحرية الجسد فإنه أمانة يجب الحفاظ عليها لقوله تعالى إن السمع والبصر والفؤاد كل أولإك كان عنه مسؤولا. والله ينظر ورقيب. نعم إفعل هو أمر ولت تفعل فإنه نهي. لت لحرية الجسد إلا فيما يرضي الله. فهو أمانة. يجب طهارة الجسم وطهارة اهارة القلب لقوله تعالى إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين. لإن نرى هنا الإعتنآء با الجسد حتى لت يعلوه الغبار والأوساخ وكذالك ما في داخل الجسد التنظيف والتخلية ليصير أبيض ليس فيه ران يغلف القلب. الجسد نعمة من الله فيه عدة من الجوارح يجب الحفاظ عليه. والحمد لله ربي العالمين
الإمام فوق المنبر ''معندش حق ينكر هذا '''أتباع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف.....المغرب دخلت فيه العلمانية '' لا تستطع أن تنكر منكرا...الإتباع والسكوت والتاكة....لا إله إلا الله
الا تعلم ان حرية الجسد فقط في دهنك وحدك .الا ترى انك على باب السقوط .الا ترى انك .اصبحت تكشف .اتعتقد انك ستصل للائمة ومؤمنين المساجد .فانت على وشك ان تمنع من المساجد ......و.......
الحرية في مفاهيمك الماضوية هي الفوضى بعينها - و لتعلم يا فقيه الفرامل أن حرية الناس في أجسادهم هو أساس التصرف السليم العقلاني و المتوازن للناس بعضهم مع بعض و هي اسلم من التصرفات التي تخضع للمدونة و التي تخلق التسلط و الفوضى العارمة في هذا المجال الحديث عن المدونة ليس هو الحديتدث عن السريعة ولو قيل بإستلهام المدونة للشريعة حيث لا يجب أن نفهم القرآن متجزءا ففيه ما يتبت كل الحريات وخصوصا إذا ألتزمنا بأهدافه ومراميه الأساية فديننا لا يبيح تسلط أحد على أحد مهما ظن الناس الذين يعيشون تحت ضغوط تسمى إسلاما فأنا و أنت و الآخرون أفقه من فقهاىك القدامى و المغالطة في القول بأن إخضاع الجسد و تدبيره لقوانين المدونة المتحجرة التي يدافع عن ديمومتها الفقيه المتدخل هو السبيل الوحيد للتدبير الأخلاقي للجسد هو مجرد وهم الناس في الدول المتقدمة وفي أطار هذه الحرية في تملك الجسد كأحد الحريات هي لم تعطي الفوضي في التصرفات الجنسية ( بل أن مجرد التحرشات الجنسية في الغرب تقيم الدنيا و تقعدها وتمنع بصرامة حتى غير عادية ) أنت دائما تسعي لشرعنة التسلط على جسم المراة والرجل و هذا مهما تفلسفت تكتيكيا مراوغا لم يعد ممكنا مهما فعلت أسلم طريقة هو ان نعمل على تعليم الناس علما مفبدا في هءا الباب ( البيولوحيا - الطب - العلم النفسي و الفلسفة العلمية وليس السفسطة الفارغة التي يبدع في تناولها دوما هذا الفقيه المتصارع مع أمواج العصر بسلبية غريبة ) حريتنا الواعية بحقوقها وواجباتها هي التي تؤسس للعلاقات الراشدة بين البشر و لا حاجة لنا لان نحمل الشرائع هذه المسؤولية ااتي لا يمكن سلبها من أي بشر الوعي بأخلاق عالية عصرية تغنينا على أستلهام الماضي تماما أنت يا فقيه تشوش بإستمرار على توجه المغرب الرسمي ألى التوافق الدولي و تحاول ( ولن تنجح صدقني) إعلاء الأخلاق الفوضوية الموروثة ضدا على تحديث المغرب
و اذا السفيه اساء قولا او هجا اياك و احذر ان تكون غضوبا تنزه بلسانك عن اجابتةمثله و اربا بنفسك ان تكون مجيبا ان الجهالة و الوقاحة طبعه و اخو السفاهة لا يكون اديبا فاذا اساء فقل سلاما تلقه في غيظه متحرقا و كئيبا حفظك الله شيخنا
لو سكت الجهال لقل الخلاف ،فأنت أصلا لا تكتسبين فن الخلق ،وأنت بعيدة عن هذا التيار الديني ، وليس لك به حاجة أصلا، لأنه هو أصلا بعيد عنك كل البعد، فدعوكم أيها الدجلة أسيادكم العلماء ينبهونكم إلى الطريق المستقيم