قناة الشيخ في اليوتب / chainebe. . الصفحة على الفيس بوك هنا / cheikhbenhamza القناة على الوات ساب هنا chat.whatsapp.com/EwiFB8pCCCU... الهاتف وات ساب 00212668213223 #مصطفى#بنحمزة
يا شيخ مصطفى اثلجت صدري ربي يحفظك ويرعاك...فضلا استمر استمر فقد تعبنا من فكر السلفية المعاصرة المتحجر وممارساتهم فرقوا ومزقوا وشتتوا اهل السنة بفكرهم السقيم في بلا المسلمين وضيقوا سعة الدين وتيسيره .. ووصلوا الى منزلق خطير وضلال بلا شك..وصلوا بإن قالوا ان اجماع الصحابة بدعة ..واجماع الصحابة هو سنة لنا لقول حبيبنا فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من قبلي عضوا عليها بالنواجذ.....الخ. كافح هذا الفكر ياشيخ ولك الاجر والثواب...ولا تكتم هذا العلم فتؤثم. حفظكم الله ياشيخ.
@@user-dq1qg8xy8x لو كان في قلبك خير لما قلت تعبنا من أفكار السلفية.هل أفكار السلفية.مثل أفكار اليهود والنصارى.السلفية منهج سليييييم شئتم أم أبيتم.ولكن أنتم تعودتم على البداع والعادات وصارت السنة فيكم غريييييبة.لهاذا لاتحبون تسمعون كلمة السلفي أو السني.تحبون تسمعون الصوفي وغيره
@@mohamedlanjri863 ما شاء الله رجما بالغيب مرة اخرى. علمت ان قلبي ليس به خير..؟؟؟؟وكل مسلم في قلبه خير ولله الحمد..لا غرابه اخي عندنا مثلك كثير ولقينا منهم الكثير ...انتم بهذا الفكر الشاذ بنيتم حصنا في سور اهل السنة والجماعة وقمتم برميهم جهلا بالشرك والكفر والتبديع والتضليل والتفسيق وتحسبون انكم مهتدون... فماذا سيحدث اخي...؟؟؟ اما ان يهجموا عليكم اهل السنة والجماعة بالعلم فيقضوا عليكم او سيرموكم خارج سور اهل السنة والجماعة.. اعلم اخي هدانا الله واياك ..من رد او رفض اجماع الصحابة في المسائل الفقهية لا شك في ضلاله كائنا من كان.
البخاري ومسلم عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ رَجُلا عَلَى سَرِيَّةٍ، وَكَانَ لا يَقْرَأُ بِأَصْحَابِهِ فِي صَلاتِهِمْ ـ تَعْنِي يَخْتِمُ ـ إِلاَّ بقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، فَلَمَّا رَجَعُوا ذَكَرُوا ذَلِكَ لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: سَلُوهُ لأَيِّ شَيْءٍ يَصْنَعُ ذَلِكَ؟ فَسَأَلُوهُ، فَقَالَ: لأَنَّهَا صِفَةُ الرَّحْمَنِ، فَأَنَا أُحِبُّ أَنْ أَقْرَأَهَا، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَخْبِرُوهُ أَنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يُحِبُّهُ. حدثوني بربكم يامن تتشدقون بالبدع ؟؟؟ ويامن تعارضون الشيخ مصطفى بن حمزة في طرحه!! ويا اصحاب المطويات والقنوات والفتاوى الجاهزة في المعلبات !! ما نوع هذا الفعل الذي قام به هذا الصحابي ؟؟ فعل تعبدي أم عادي ؟؟ زيادة في الدين ام ليس كذلك؟ ؟ مخترعة !! اليس كذلك؟؟ ليس عليها فعل النبي ؟؟؟ واذا قلتم هذا الفعل وقع في حياة النبي صلى الله عليه وسلم لذلك لايقاس عليه اقول لكم لماذا النبي صلى الله عليه وسلم لم يعاتب ذلك الصحابي ولم يقل كان الاولى لك والواجب عليك ان تتبع ولا تبتدع اولست انا المشرع بأمر الله ؟؟ اواشركت معي في النبوة ام ماذا؟؟ اولم يكفك ما جىت به فرحت تخترع لنفسك طريقة في الدين ؟؟!! كيف كانت ردة فعل النبي صلى الله عليه وسلم مع هذا الصحابي المبتدع على رأيكم ؟؟ مني الإشكاليات وعليكم الأجوبة يا عباد الله اصل العبادة موجود لكن بعض الكيفيات التي فيها سعة ولم يات نص أنه لا يجوز تجاوز هذه الكيفية تكون للمؤمن سعة في ان يجتهد في عبادة الله داخل اطار ما دعا اليه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
أيها الجهبذ ، قد أفحمت من من احدث وابتدع ، لكن يامسكين من أقر الصحابي ، أليس رسول الله ، إن ذلك كان في زمن التشريع ، أما بعد انقطاع الوحي بموت الرسول فمن سيقر مايبتدعه الناس ، والله قال :( اليوم اكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا ) قال الإمام مالك رحمه الله بعد تلاوة هذه الآية : فما لم يكن يومئذ دينا فلن يكون اليوم دينا . فتنبه إن كان عندك إنصاف وتنشد الحق . أما إن كنت تبحث عن الحديث للدفاع عن هوى عندك ، فلن تنفع معك المواعظ إلا ان يشاء الله أن يهديك . أستدرك واقول إن الجهل ذهب بك بعيدا ، وتسأل لماذا لم يعتب الرسول على ذلك الصحابي ، وهل النبي ينطلق في التقرير او عدمه من تلقاء نفسه ام يتبع مايوحى إليه من ربه ، كما أخبر الله عن رسوله :( وما ينطق عن الهوى ، إن هو إلا وحي يوحى ) ، فاعلم أن بينك وبين العلم خرط القتاد ومفاوز ، فاتق الله في الكلام في دين الله ، ودع القوس لباريها .
جزى الله الشيخ مصطفى بن حمزة خير الجزاء، ونفع الله بعلمه طلاب العلم. وأقول للمعترضين على ما جاء في هذه المحاضرة، بأن النسخ واللصق ليس من الطرق الصحيحة لنشر العلم، ولا يفعل ذلك إلا الذين لا قدرة لهم على فهم ما يتعارض مع ما رسخ في أذهانهم ممن يتعصبون لهم من العلماء، ولعدم قدرة هؤلاء المتعصبين للرد على ما يخالف أفهامهم، يلجأون للنسخ واللصق لأقوال متبوعيهم، ويحسبون ذلك هو الرد على من يصدمهم بخلاف ما لديهم من المعارف والمعلومات. ونصيحتي لهم هو الجلوس للعلماء الأحياء كهذا الشيخ الجليل الشيخ بن مصطفى بن حمزة حفظه الله ونفع بعلمه، صاحب هذه المحاضرة، وليراجعه من أراد المراجعة فيما نسخه ولصقه من أقوال مخالفيه.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و جزاكم الله خيرا هناك بدعة تخيفني إنتشرت في بعض المساجد و هي إنتشار إستعمال سترة للمصلي من لوح بشكل مميز و هي بعيدة عن الأثار و نخشى مع السنين أن تترتبط بالصلاة أرجو من حضرتكم توجيه في هذا الشأن
انظروا إلى تعليقات المنتسبين للسلفية هذه أخلاق السلفية الوهابية للأسف و هي ثمرة العقيدة الضالة لهذه الفرقة. تعليقات لا تمت للعلم بصلة لا من قريب و لا من بعيد، يقول ابن باز، العثيمين ... وكأن العلم حِكر على هؤلاء. بارك الله في الشيخ بنحمزة و الله لو جمعت علماء المهلكة السعودية و التلفية المصرية و غيرهم و عَصَرتهم لن تخرج نقطة في معين الشيخ. وتجد أحدهم يحاضر في العقيدة ولا يحفظ متنا من متون الفقه. إنا لله وإنا إليه راجعون يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
فعلا فلو تقاعد المسلمون وتركوا كل شيء كما كان في أصله الاول لفقدنا كل شيء لاكن سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين. وعلى راس كل مءة سنة يبعث الله من العلماء من يجدد للأمة امر دينها .واتضح ان المحدثات والبدع يبتدعها الناس لاكن لا تخرج عن الشريعة الإسلامية. ما دام لا يشكل خطرا في الدين او خلافا لما جاء في الوحيين .
الفرق بين البدعة الحسنة وبين البدعة السيئة واضح، الحسنة لا تخرج عن الإسلام عقيدة وشريعة، أما السيئة فهي ما كانت معارضة للإسلام، وللأسف نجد اليوم من المحسوبين على الفكر السلفي من يبالغ في باب البدعة، فيبالغ في البدعة حتى يقع في البدعة، فكل بدعة يتحقق منها خيرٌ، ولم تتعارض مع نص صريح، فهي بدعة حسنة وليست مُنكَرة..
البدعة كلها ضلالة وليس فيها تقسيم، بل كلها كما قال النبي ﷺ: ضلالة، قال عليه الصلاة والسلام: كل بدعة ضلالة هكذا جاءت الأحاديث الصحيحة عن رسول الله ﷺ؛ ومنها ما رواه مسلم في الصحيح عن جابر بن عبدالله الأنصاري رضي الله عنهما قال: كان النبي ﷺ يخطب يوم الجمعة ويقول في خطبته: أما بعد؛ فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد ﷺ، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة وجاء في هذا المعنى عدة أحاديث من حديث عائشة ومن حديث العرباض بن سارية وأحاديث أخرى، وهذا هو الصواب، أنها لا تنقسم إلى هذه الأقسام التي ذكر النووي وغيره بل كلها ضلالة. والبدعة تكون في الدين لا في الأمور المباحة، كالتنوع في الطعام على وجه جديد لا يعرف في الزمن الأول، فهذا لا يسمى بدعة من حيث الشرع المطهر وإن كان بدعة من حيث اللغة، فالبدعة في اللغة: هي الشيء المحدث على غير مثال سبق، كما قال : بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ [البقرة: 117] يعني مبتدعها وموجدها على غير مثال سابق، لكن لا يقال في شيء أنه في الشرع المطهر بدعة إلا إذا كان محدثا لم يأت في الكتاب والسنة ما يدل على شرعيته، وهذا هو الحق الذي ارتضاه جماعة من أهل العلم وقرروه وردوا على من خالف ذلك. أما تأليف الكتب وتنظيم الأدلة في الرد على الملحدين وخصوم الإسلام فلا يسمى بدعة؛ لأن ذلك مما أمر به الله ورسوله وليس ذلك بدعة، فالقرآن الكريم جاء بالرد على أعداء الله وكشف شبههم بالآيات الواضحات، وجاءت السنة بذلك أيضا بالرد على خصوم الإسلام، وهكذا المسلمون من عهد الصحابة إلى عهدنا هذا، فهذا كله لا يسمى بدعة، بل هو قيام بالواجب وجهاد في سبيل الله وليس ببدعة.
السلام عليكم ورحمة الله. شيخنا الفاضل نحن في بروكسل نفتقد حضورك ومحاضراتك، نريد ان تخص لنا قسطا من محاضراتك عندنا في بروكسل. وجزاكم الله خيرا. ورزقكم الصحة والعافية حتى نجلس لمحاضراتك كما كنا نفعل ونحن شباب في وجدة. والسلام عليكم ورحمة الله. من بنيونس من وجدة مقيم بلاكن بروكسل. وهاذا رقم هاتفي 0473762264.
ليس لدينا علماء في علم الحديث كالشيخ بوخبزة رحمه الله تعالى او كالشيخ محمد ناصر الدين الألباني او كالشيخ ابو إسحاق الحويني او كالشيخ مصطفى العدوي او كالشيخ محمد زحل رحمه الله تعالى نعيش الإسلام بالمسمى و لكن دون علم للأسف الشديد و نحن محاسبون على كل صغيرة و كبيرة و لا يوجد لدينا فقهاء علماء بل فقط أئمة مساجد لا حول لهم و لا قوة لا يفقهون شيء في أمور العقيدة و الدين الا القليل و لا يحفظ البخاري و مسلم و لا التفسير و لم يتعلم اصول الفقه و لم يدرسه ابدأ نحن نتخبط في ظلمات الجهل للأسف الشديد
السلام عليكم اخي نحن نتكلم عن البدع نعد موت الرسول صلى الله عليه وسلم بعد ان قال اليوم اكملت لكم دينكم اما القرءان قد كتب انما جمع و هذه ليست بدعة ثم لا يضر دين الله و لا يتعبد به لا نسبح جمع القرءان ماءة مرة او اكثر صلاة الرسول يطيل الوقوف و القراءة الحسن و الطول و عمر احيى سنة التراويح و ليست بدعة
رحمةالسلام و الله عندي سؤال لو سمحت ان تجيبني عليه، انا في دولة أوروبية و استعمل أدوية مصنعة من الجيلاتين خاصة الكبسولات فهل هي حلال من باب الاستحلال ام حرام مع العلم أنها غالبا جيلاتين مستخلص من الحيوانات خاصة الخنزير
فإحداث شيء في الدين لا يستند إلى دليل شرعي أمر مذموم، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد. متفق عليه. وفي رواية لمسلم: من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد. وفي صحيح مسلم عن جابر بن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم: وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة. أما فعل شيء دل عليه الدليل الشرعي فهذا لا يسمى بدعة في الشرع، وإن أطلق عليه لفظ البدعة فهو من الإطلاق اللغوي للبدعة وهو في الحقيقة سنة حسنة ومن هذا الباب قول عمر رضي الله عنه في صلاة التراويح جماعة: نعمت البدعة هذه. وهذا لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يسنُّ الاجتماع لها طوال أيام الشهر، إنما صلَّى بهم ليالي ثم ترك ذلك، وكان عمر رضي الله عنه أول من جمع الناس عليها وندبهم إليها على النحو المعروف الآن فالاجتماع لصلاة التراويح سنة حسنة؛ لأنها موافقة للأصول الشرعية، فقد رغَّب النبي صلى الله عليه وسلم في قيام رمضان، وصلَّى بهم جماعة ليالي من رمضان ثم ترك ذلك خشية أن تفرض على الأمة، فلما مات صلوات الله وسلامه عليه وانقطع الوحي واستقرت الفرائض على ما هي عليه، كان فعل عمر لها مع انتفاء المانع الذي خشيه النبي صلى الله عليه وسلم سنة حسنة، وبهذا يظهر بطلان الاستدلال بحديث: من سن في الإسلام سنة حسنة. على ما يسمى بالبدعة الحسنة وذلك لأن مقصود الحديث بالسنة الحسنة هو الفعل الصالح الذي دل عليه دليل شرعي كما أفهمه سبب ورود الحديث من ابتداء أحد الصحابة بالصدقة وتتابع الناس على إثره. وقد سئل الشيخ الفوزان حفظه الله: ما حكم تقسيم البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة؟ وهل يصح لمن رأى هذا التقسيم أن يحتج بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: من سن سنة حسنة في الإسلام... الحديث، وبقول عمر: نعمت البدعة هذه...؟ الجواب: ليس مع من قسم البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة دليل، لأن البدع كلها سيئة؛ لقوله: كل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار. رواه النسائي في سننه من حديث جابر بن عبد الله بنحوه، ورواه الإمام مسلم في صحيحه بدون ذكر: وكل ضلالة في النار. من حديث جابر بن عبد الله. وأما قوله صلى الله عليه وسلم: من سن في الإسلام سنة حسنة. رواه الإمام مسلم في صحيحه من حديث جرير بن عبد الله، فالمراد به: من أحيا سنة، لأنه صلى الله عليه وسلم قال ذلك بمناسبة ما فعله أحد الصحابة من مجيئه بالصدقة في أزمة من الأزمات، حتى اقتدى به الناس وتتابعوا في تقديم الصدقات. وأما قول عمر رضي الله عنه: نعمت البدعة هذه. رواه البخاري في صحيحه من حديث عبد الرحمن بن عبد القاري، فالمراد بذلك البدعة اللغوية لا البدعة الشرعية، لأن عمر قال ذلك بمناسبة جمعه الناس على إمام واحد في صلاة التراويح، وصلاة التراويح جماعة قد شرعها الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث صلاها بأصحابه ليالي، ثم تخلف عنهم خشية أن تفرض عليهم. انظر: صحيح البخاري. (2/252) من حديث عائشة رضي الله عنها. وبقي الناس يصلونها فرادى وجماعات متفرقة، فجمعهم عمر على إمام واحد كما كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم في تلك الليالي التي صلاها بهم، فأحيا عمر تلك السنة، فيكون قد أعاد شيئًا قد انقطع، فيعتبر فعله هذا بدعة لغوية لا شرعية، لأن البدعة الشرعية محرمة، لا يمكن لعمر ولا لغيره أن يفعلها، وهم يعلمون تحذير النبي صلى الله عليه وسلم من البدع. انتهى من المنتقى من فتاوى الفوزان. أما الاستدلال على ذلك بالقاعدة الأصولية العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب. فغير مسلم لأنا لو تنزلنا مع الخصم وسلمنا له بأن لفظ الحديث يعم كل ابتداع فيدخل فيه ما يسمى بالبدعة الحسنة فقد خص ظاهر هذا العموم بالأحاديث التي تذم البدعة وهي ما سبق من مثل قوله: صلى الله عليه وسلم: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد. وقوله: وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة. وقد تقرر في علم الأصول أنه إذا تعارض عام وخاص فإن الخاص يقضي على العام ويقدّم عليه. على أنا نقول: إن البدعة لم تدخل أصلا في عموم هذا الحديث لأن الحديث موضوعه السنة الحسنة، وابتداع شيء في الدين ليس بحسن بل هو قبيح فبطل إذن كونه سنة حسنة وبذا يكون خارجا عن مدلول الحديث أصلا.
خلط مريع بين الخلق الالاهي "شيء من لا شيء " والخلق الانساني " شيء من شيء " الهدف من هدا تبخيس الابداع الانساني .واقول لمادا تركبون السيارة والطائرة والقطار ما دام كل هدا من خلق و ابداع الانسان .اليس الطائرة مجرد حديد وزنك واليمينيوم ونحاس بلاستيك . الم يحسن الانسان في تركيبهم وابداع الاة متقنة رائعة .اليس في هدا سر عظيم من اسرار تكريم الله للانسان وقد زاده بسطة في العقل والقدرة على الابتكار وجعله اية عظى لبدسع خلقه.ان الله تعالى علوا شديدا عمايشركون وفيما يخوضون جعل من الانسان اعظم اية وفي ما يستطيع هدا الانسان اعظم دليل على قدرته جل جلاله .زنحن ابناء القرن 21 الا ننظر في عظمة الانسان المبدع الخلاق كدليل على عظمة الخالق الباريء . انها عظمة تتجلى في المنتناهي في الكبر l infiniment grand وفي المتناهي في الصغر l infiniment petit ;وهدا المتناهي في الصغر *le beson de Higg" مثلا يبقى بعيد المنال .لنتامل هده العبارة le beson de Higg ou la particule de Dieu
أولاً: هذه الشريعة كاملة من عند الله فليست بحاجة إلى تكميل من البشر، قال تعالى: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا} [المائدة:3]. ثانيًا: الأصل في باب العبادات التوقيف فمن قال: إن هذه العبادة مشروعة فعليه أن يأتي بالدليل الشرعي الدال على مشروعيتها وإلا فهي مردودة، فقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد"، وفي رواية: "من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد". ثالثًا: أما معنى البدعة اللغوي فهو: ابتداء الشيء وصنعه لا عن مثال سابق، وأما معناها الاصطلاحي فهو: إحداث عبادة قولية أو فعلية أو عقيدة لم يشرعها الله سبحانه وتعالى، والبدع كلها ضلالة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم. رابعًا: أما تقسيم البدعة في الدين إلى خمسة أقسام فلا نعلم له أصلاً في الشرع. وننصحك بالرجوع إلى كتاب [الاعتصام] للشاطبي فقد تكلم فيه عن البدع بما لا تكاد تجده مجموعًا في غيره، وكذلك كتاب [السنن والمبتدعات] وكتاب [الإبداع في مضار الابتداع] و[تنبيه الغافلين] للنحاسن و[زاد المعاد] للعلامة ابن القيم، و[اقتضاء الصراط المستقيم] لشيخ الإسلام ابن تيمية. خامسًا: أما لفظ (كل) فليس من ألفاظ الحصر بالمعنى الاصطلاحي، بل هو من ألفاظ العموم كما هو مقرر في علم الأصول. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
جاؤ أم المومنين عأشه وطلب منها ماذا يفعلون لم تأتيهم أمطار لسنوات فقالت لهم عليكم بقبر النبي وتوسل به حتي الله يفرج عنكم وينزل أمطار اكرامأ لنبي فذهبو وتوسلو وأمطرت عليهم حتي ارتويت كل أراضي وأعشاب وحتي سميت في تلك السنة في اسم خاص للواقعه هل توسل في نبي واموات بدعه كما تزعمون أذا صحيح فأن اول من سنة البدعه عأئشه واذا النبي وصي به فهي سنة كيف تختارون لكم اختيارلمراجعت المصادر والحادثه وبطريقه صحيحه
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم نسأل الله العافية انت بعيد كل البعد عن التعريف البدعة أصبحت تسهل على الناس أمور هذه البدع حتى أصبحوا يقول بعض الناس إن البدعة تنقسم إلى أقسامٍ خمسة تدور عليها الأحكام: بدعة حسنة، بدعة محرمة، بدعة مكروهة، بدعة مندوبة، بدعة مباحة، وهذا التقسيم فيه نظر، والرسول ﷺقال: كل بدعة ضلالة ولم يقسمها بل قال: كل بدعة ضلالة فالحق الذي لا ريب فيه أن البدع المخالفة للشرع كلها ضلالة، ومراد النبي ﷺ ما أحدثه الناس، ولهذا قال: إياكم ومحدثات الأمور قال: شر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة هكذا يقول ﷺ، فالمحدثات التي تخالف شرع الله فإنها ضلالة، ولهذا قال عليه الصلاة والسلام في الحديث الآخر: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد وقال أيضاً عليه الصلاة والسلام: من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد فكل بدعة ضلالة، وكل محدثةٍ بدعة، وكل بدعة ضلالة كما قاله النبي ﷺ ومن ذلك الاحتفال بالموالد فإنها بدعة ضلالة، وهكذا تعظيم القبور بالبناء عليها واتخاذ القباب عليها، والاجتماع عندها للنوح أو لدعائها والاستغاثة بها كل هذا من البدع الضلالة، وبعضها من البدع الشركية، لكن بعض الناس قد يلتبس عليه بعض الأمور فيرى أن ما وقع في المسلمين من بعض الأشياء التي لم تقع في عهد النبي ﷺ أنها بدعة حسنة، وربما يتعلق بقول عمر في التراويح نعمت البدعة لما جمع الناس على إمامٍ واحد، وهذا ليس مما أراده النبي ﷺ، فإن ما يحدثه الناس مما تدل عليه الشريعة وترشد إليه الأدلة ما يسمى بدعةً منكرة، وإن سمي بدعةً من حيث اللغة فكون المسلمين نقطوا المصاحف وشكلوا القرآن حتى لا يشتبه على القارئ وجمعوه في المصاحف، هذا وإن سمي بدعة لكن هذا شيء واجب شيء يحفظ القرآن ويسهل قراءته على المسلمين، هذا نحن مأمورون به، مأمورون بما يسهل علينا القرآن وبما يحفظه على المسلمين وبما يعين المسلمين على حفظه وقراءته قراءةً مستقيمة، فليس هذا من باب البدعة المنكرة، بل هذا من باب الأوامر الشرعية، من باب الحفظ للدين، من باب العناية بالقرآن، فليس مما نحن فيه بشيء، وكذلك قول عمر نعمت البدعة يعني كونه جمعهم على إمامٍ واحد بعد النبي ﷺ هذا بدعة من حيث اللغة؛ لأن البدعة في اللغة الشيء الذي ليس عليه مثال سبق، ما يحدثه الناس على غير مثال سابق يسمى بدعة عند أهل اللغة، فهذا إنما أراد من حيث اللغة لا من حيث الشرع، فإن التراويح فعلها النبي ﷺ وصلى بالناس ليالي وأرشد إليها أو حثهم عليها، فليست بدعة التراويح، ولكن كونه جمعهم على إمامٍ واحد قال فيه: نعمت البدعة من حيث اللغة فقط. فالحاصل أنما أوجده المسلمون مما يدل عليه الشرع ويرشد إليه الشرع بعد النبي صلى الله عليه وسلم لا يسمى بدعة، بل هو مما دعا إليه الشرع وأمر به الشرع من جنس جمع المصحف وشكله ونقطه ونحو ذلك، هذا ليس من البدع في شيء من جنس التراويح جمع عمر لها وأرضاه ليس من هذا الباب في شيء، وإنما الذي أنكره العلماء وقصده النبي ﷺ هو ما يحدثه الناس مما يخالف شرع الله، ومما يخالف أوامر الله ورسوله مثل: البناء على القبور، مثل: اتخاذ المساجد عليها، مثل: الغلو فيها بدعائها والاستغاثة بها والنذر لها ونحو ذلك، هذه من البدع الشركية، مثل: الاحتفال بالموالد، هذه من البدع المنكرة التي هي من وسائل الشرك وما أشبه ذلك، مثل بدعة الإسراء والمعراج كونهم يحتفلون بليلة سبعة وعشرين من رجب باسم المعراج والإسراء، هذا بدعة لا أصل له؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحتفل بليلة الإسراء والمعراج ولا أصحابه، ولأنه غير معلومة على الصحيح بل أنسيها الناس ولو علمت لم يجز الاحتفال بها لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يحتفل بها ولا أصحابه رضي الله عنهم، فدل ذلك على أنها بدعة لقوله ﷺ: من أحدث في أمرنا ما ليس منه فهو رديعني فهو مردود.
الأشكال ان اصحاب دعاوى محاربة البدع بركتها وكثرة تكرار مسائلها هم اول من أحدث اخطر بدعة في التاريخ الاسلامي الا وهو موالاة بنو صهيون واتخاذهم أولياء من دون الله وأنبيائه ورسله والمؤمنين وهم من أحدث بدعة الخروج على سلطان المسلمين حين كان للمسلمين سلطان !!! بينما يقول الله تبارك وتعالى ۞ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51) المائدة اللهم اهدنا الى صراطك المستقيم
أنت لا بد لك أن تحكم أنطلاقا من القدماء (سميهم من تريد ) كأنهم أنهوا كل مسالك التفكير و التدبر في كناب الله تعالى و القرآن نفسه لم يقل و لم يخصص لاحد بعد الرسول ان يحتكر فهم فقرات القرآن ما تنعتهم بالعلماء يا متشبت بالماضي دون موجب هم مجرد رواة أي أن لا علاقة لهم بالنشاط العلمي إذا كنا نقصد العلم هو جهد أنساني متجدد مرتكز على منهجيات تتطور و هدفه الرئيسي هو أيجاد قوانين رياضية أو فيزيائية أو بشرية أو نفسيو أو أقتصادية أو في علم الإجتماع و السياسية .......بل الروايات في العلوم الصحيحة تسمى تاريخ الأحداث الفيزيائية الفلكية أو الأحداث الإقتصادية او الأحداث السياسية ......لكن التاريخ هنا، بعد أن يكون تاريخا متحققا وهذا وحده شيء عسير يتطلب تدخل علماء التاريخ الحقيقيين و ليس مجرد الرواة ، يمكن أن يدلنا على بعض قوانين تطور المجتمعات و قد توصل لذلك مؤرخون كبار ( كهيجل المؤرخ و الفيلسوف الألماني ) فعمر و أبو بكر و عثمان و..و..و.. كان عليهم أن يقرأوا القرآن على أساس ثقافاتهم وتربيتهم القريشية في القرن السابع على ضوء ما كانوا يعيشون من ظروف و محددات تخص عصرهم فهل نقصر الفكر ما بعدهم على ما ابتعوه من بدع ضهرت لهم متلائمة وجيدة بالنسبة لما جاء في القرآن الكريم ؟ أليس علينا في كل عصر مخالف للعصر الذي عاشوه هؤلاء أن نتحمل مسؤولياتنا و أن نقرأ نحن كذلك النصالقرآني على ضوء المستجدات المعاصرة من تكنولوجيا و التطورات الحاصلة في كل العلوم ؟ فكل شيء تغير بالنسبة لقرية قريش القرن السابع حتى قريش الحالية نفسها البدعة الحسنة المتلائمة مع القرآن هي نفسها تتطور دون أن تلغي القرآن فمالنا و هذا التحجر الذي يسكنك يا أستاذ وجدة : إما أن نتصرف كما تصرف الأولون ( علما أن التاريخ كعلم هو نفسه لم ينتهي من ضبط ما وقع بالضبط بعد النبي ) حتى يستقيم لأمثالك الماضويون المتحجرون التحكم في رقاب الناس من خلال تسلطكم عليهم و كأن مفاتيح الجنة بين أيديكم تحتكرونها أحتكارا و إما سنعرض أنفسنا للبدعة و بدعتنا على ما يبدو أنت تحكم عليها بالعقم مسبقا و ليس لنا إلا أتباع السلف الصالح ( صالحا لزمنه ووقته وظروفه ليس إلا) هل يبقى حق للناس هكذا أي حق في التفاعلات الديمقراطية التي تعترف لكل شعب بقيمته الإنسانية أي أن له و عليه أن ينظم و يفكر في كل ما يتناوله بحرية إيجابية تنفع الناس - الديمقراطية لا تهدم و تسمح حتى بالنسبة لمن أرادوا سجننا في الماضي العتيق تسمح لهم بالتفاعل الإيجابي مع مصالح الناس الآنية التي تبعد عن مصالح القريشيين في القرن السابع بعد السماء على الأرض دعك يا أستاذ من محاولة خلط الفترات التاريخية المختلفة و لا تستعمل معول الإسقاط la projection دون موجب ألى تلاحظ أنكم تجمدون طاقات كثيرة كان يمكن أن تستثمر في العلوم الصحيحة بدل جرها ألى متاهات التقليد في كل سيء حتى في اللباس بدعوى المحافظة على هويتها و أنت أن كنت صادقا فهناك لكل عصر هويته منها ما أتاه من الماضي دون يلتصق به بتحجر و منها ما صنعه الناس بالمحدثات الإيجاببة ألى تحاولون تحنيط تفكير الناس بموانع لا لزوم لها في حين أن مبدأ المصالح كاف لان يقينا بأن نتبنى البدعة الغير الصالحة يا 😢 الزمن يجري ألى الأمام و نحن معكم نركض إلى الوراؤ و كأن الله على أيديكم يريد بنا شرا و الله لا يريد بكم العسر بل اليسر هذا زد على أن الشعوب خارج قريش ليشوا أشباه قريش بل هم شعوب من إثنيات مختلفة لا يمكنك أن ترغمهم على محاكاة قريش و لا حتى على أعتناق القرآن - فهجوم عقبة نافع على الأمازيغ ااذي تزينونه بعبارة فتح اليون لن يبقى ممكنا السياسة الدولية اليوم تمنع ذلك بالقطع حتى أنها سمحت للأمريكان بقمع صدام حسين كونه هاجم الكويث زمن هز سيفك و أهجم و سميه فتح و من بعد توهم الناس أنك أستعمرتهم من أجل نشر شريعةهذا الزمن ما قد ولى ألى غير رجعة الديمقراطية كهدف و كوسيلة هذا هو الخط السياسي الصحيح
البدعة هي يو توب وإذا ترجمتها حرفيا يو تعني أنت وتوب هي تب وإذا جمعناهما باللوجيسيال نحصل على أنت تب وبما أنني مكمل أضيف ياشيخ. والمكمل قد تعني مسطي وقد تعني في الرياضيات هو الجزء المكمل للجزء المكمل. كمل من راسك حتي لا تختلط عليك الأمور والصمت حكمة
الحرام ما ذكره الله في القرءان المبين والبدعة هي أن يبقى المسلمين يصغون الى تدليسك وتصليلك كل الأسماء التي ذكرتها ليس الا أصنام يتبعها المتضللبن الذين تخافون كلام عن مواضيعه
@@azzadineazza3832 أنت الذي لست على حق ولا علم ولا فهم ولا وعي أما الرجل قد صدق فهناك مصالح مرسلة مما سماها الشيخ بدعا وليست بدعا لأنها ليست مما تخالف الكتاب والسنة على ماحكى عن الشافعي رحمه الله وهذا واضح لكن الشيخ خلط عليه ولبس عليه الأمر والكمال لله وحده نسأل الله له ان يبصره ويرفع عنه اللبس والخلط حتى يتبين له الحق . والسلام
البدعة كلها بدعة سيئة الدليل قال رسول الله صل الله عليه وسلم : من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )) اي مردود على صاحبه و لا يقبل منه و يحاسب عليه يوم القيامة فلا تستدل بحديث و ترك حديثا اخر و تأخذ ما تريد فقط و ما تهوى نفسك لتحليل البدعة و اتق الله فيما تقول
البدعة كلها ضلالة وليس فيها تقسيم، بل كلها كما قال النبي ﷺ: ضلالة، قال عليه الصلاة والسلام: كل بدعة ضلالة هكذا جاءت الأحاديث الصحيحة عن رسول الله ﷺ؛ ومنها ما رواه مسلم في الصحيح عن جابر بن عبدالله الأنصاري رضي الله عنهما قال: كان النبي ﷺ يخطب يوم الجمعة ويقول في خطبته: أما بعد؛ فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد ﷺ، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة
كل محدثة بدعة و كل تفيد العموم و الشمول و اما هنا كل تفيد كل بدعة عكس ما استدللت به في الريح فلم تدمر السماوات و الأرض بل دمرت ما أراده الله تعالى و لا يجب أن نخلط المناطات سيدي بارك الله فيك و أحسن إليك اما البدعة فكلها محرمة قال رسول الله صل الله عليه وسلم : من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)) اي مردود على صاحبه و يحاسب عليه يوم القيامة
الذي قسم البدعة فهمو مبتدع و مثال جمع القران كمثال الاكل بالملعقة و العز بن عبد السلام الذي اتهم الصحابة بانهم مجسمة و اتهم النبي انه لم يبين لهم الحق في ذلك و هذا يعني تكديب النبي انه لم يبن للناس الرسالة و تكذيب لكلام الله حين قال : اليوم اكملت لكم دينكم و اتممت عليكم نعمتي قال شيخ الاسلام ابن تيمية : العز بن عبد السلام و امثاله سلكو مسلك الملاحدة في الدعائهم ان النبي صلى الله عليه و سلم لم يبين للناس الحق
بالله عليك لم تجد غير موضوع البدعة تتكلم ألم تقرأ في القرءان المبين(ألم يأتيك نبأ الذي اتيناه من اياياتنا فانسلخ منها فاصبح من العناوين الى اخر الآية ) عليك أيها الأستاذ أن تتطرق إلى مواضيع تهم الواقع الذي يعيش الناس لا يمكن لأي مجتمع أن يكون بعيدا عن واقعه
لن أضيع الوقت في الاستماع لِلَفِّك ودورانك ، فقل بصريح العبارة إنك مبتدع ، فعليك من الله ماتستحق ، اما ان تحاول لِي النصوص ليا لتسوغ البدع وتبررها كما فعلت في تجويز الاحتفال المبتدع بالمولد النبوي ، وفي قراءة القرآن جماعة ، وفي تسويغ ما جاء في بردة البوصيري من شركيات وضلالات ، ثم ترمي امة العلماء حتى متبوعك - في زعمك - الإمام مالك وسائر الأئمة المعتبرين ، ترميهم بالجهل وبالسفه وأنك أفقه منهم بمعرفة البدعة من السنة ، فهذا منك وايم الله لهو الغرور ، ولا أجد لك عذرا إلا ان يكون الرّان قد علا قلبك ، لميلك للدنيا والخلود إلى الأرض ، وأيضا من الأسباب عقيدة التمشعر الذي هو توأم التصوف ، فلا قيمة لتحليلك ، فقد قدست العقل وجعلته ندا للوحي ، والعاقل ومن تمرس بقراءة والاستماع لعلماء التوحيد والسنة يعلم انك على غير الجادة الصحيحة ، وأن كلامك أشبه بكلام الفلاسفة منه بكلام اهل العلم بالكتاب والسنة ، نعوذ بالله من الحوْب بعد الاوب ، ومن الحوْر بعد الكوْر ، والله الموعِد .
