لننصح بعضنا بأن نتفقه في ديننا ونأخذه من العلماء الثقاة على سبيل المثال لا الحصر الشيخ بن باز وابن عثيمين وصالح الفوزان جزاهم الله خير وننبه من حولنا اذا وقعوا في الشرك عن جهل
في كتاب زاد المعاد يقول من مات مشركا قبل البعثة فهو في النار فهل الإمام إبن القيم رحمه الله تعالى لا يعذر المشركين الذين ماتوا قبل البعثة بالجهل أم ماذا يقصد ؟
أعجبتني هذه النصيحة لمن يطعن في النووي وابن حجر، وخصَّ بها الدمشقية هدانا الله وإياه:👇🏻 يا شيخ دمشقية لا تَرُد على الباحث!!! كُـن وَاضـحـا نَـاصِـحًـا للأمّـة في قول ما تراه حـقـا!! ولا تُـنَـافِـق أحَـدًا!! رُدّ على الكـبار الّـذين أخَـذَ الباحث بِـقَـولِـهِـم!! رُدّ على ابنِ تيمية، والمزي، وابنَ عبد الهادي، وابن القَـيِّم، وابن كثير، والذهبي، وابن أبي العز الحنفي، وابن رجب، وابن العماد.. رد على ابن عبد الوهاب، وتلاميذه من علماء نجد والحجاز... رُدّ على القاسمي، ورشيد رضا، وابن باديس، ومُبارك الميلي، والإبراهيمي.. رُدّ على السعدي، وأحمد شاكر، وحامد الفقي، ومحمد بن إبراهيم، والشنقيطي، وخليل هراس، وعبد الرحمن الدوسري... رُدّ على العلامة ابن باز، وابن عثيمين، والألبانـي.. رُدّ على عبد الرزاق عفيفي، والوادعي، وابن قعود، وبكر أبو زيد، وابن جبرين، والغديان، والسدلان، واللحيدان، والشثري، والعصيمي، والعبّاد... رُدّ على كــل أعضاء هيىٔة كبار العلماء.. رُدّ على كــل أعضاء اللجنة الدائمة رُدّ على كل المعاصرين.. رُدّ على الفوزان الذي يبدّع مَن يُبدِّع النووي وابن حجر!! سُئِل الفوزان: ظهر مؤخرا مَن يُبدّع ابن حجر والنَّوَوِيّ!! فقال: {هذا هو المُبتدع، هذا هو المُبتدع، وأمَّا الإمـام ابنِ حجر والإمـام النَّووي فهما إمامان جليلان محدِّثان ولهما مؤلفات عظيمة استفاد منها المسلمون ولا يزال المسلمون يستفيدون منها، وهم من علماء الحديث، فلا يجوز تبديع هذين الإمامين، نعم}اهـ، وشريط منتشر على النت. رُدّ على الفوزان الذي قال في جواب آخر: {النووي وابن حزم وان حجر والشوكاني والبيهقي هؤلاء أئمة كبار محل ثقة عند أهل العلم ولهم من المؤلفات العظيمة والمراجع الإٍسلامية التي يرجع إليها المسلمون ما يغطي أخطاءهم وزلاتهم رحمهم الله، ولكن أنت يا مسكين ماذا عندك؟ يا من تتلمس وتتجسس على ابن حجر وابن حزم, ومن ذكر معهما، ماذا نفعت المسلمين به؟! ماذا جمعت من العلم؟! هل تعرف ما يعرفه ابن حجر والنووي؟! هل قدمت للمسلمين ما قدم ابن حزم والبيهقي؟! سبحان الله!!! رحمه الله امرأً عرف قدر نفسه، قَـلَّ عِلْمُكَ فَتَجَرَّأت، وقَـلَّ وَرَعُكَ فَتَكَلَّمْتَ}اهـ [الأجوبة المفيدة: 123] رُدّ على العلامة ابن باز رحمه الله فقد قيل له: {بعض طلبة العلم يتحرّج من قول: الإمام النووي؛ لأن الإمام هو الذي يُقتدى به؟! الجواب: لا بأس، له أغلاط، يُسَمّى إمامًا؛ لأنه يقتدى به في علمه وفضله وفقهه، وله أغلاط، الله يعفو عنا وعنه، له أغلاط، وقَلَّ إمام إلا وله أغلاط، كل بني آدم خطاء. س: ابن حجر والنووي يقال أشعري؟ الشيخ: لا، عندهم بعض التأويل، ما هو أشعري مطلقًا، عنده بعض التأويل، عندهم بعض الأخطاء}اهـ ~ [شرح رياض الصالحين:381، ضمن الأسئلة] رُدّ على ابن عثيمين الذي يقول عن ابن حجر والنووي: {فهذان الرجلان بالذات، ما أعلم اليوم أن أحدًا قدم للإسلام في باب أحاديث الرسول ﷺ مثلما قدماه، ويدلك أن الله بحوله وقوته ولا أتألى على الله قد قبلها، ما كان لمؤلفاتهما من القبول لدى الناس لدى طلبة العلم بل حتى عند العامة، فالآن كتاب رياض الصاحين يُقرأ في كل مجلس، ويُقرأ في كل مسجد، وينتفع الناس به انتفاعًا عظيمًا، وأتمنى أن يجعل الله لي كتابًا مثل هذا الكتاب كل ينتفع به في بيته، وفي مسجده، فكيف يقال عن هذين إنهما مبتدعان ضالان.. من كان يستطيع أن يقدم للإسلام والمسلمين مثلما قدم هذان الرجلان إلا أن يشاء الله، فأنا أقول: غفر الله للنووي ولابن حجر العسقلاني، ولمن كان على شاكلتهما ممن نفع الله بهم الإسلام والمسلمين، وأمنوا على ذلك}اهـ[لقاء الباب المفتوح: 3/79] رُدّ على أعضاء اللجنة الدائمة وهيئة كبار العلماء يصفون النووي وابن حجر وغيرهما بأنهم من كبار علماء الأمة، فقد سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء: {ما هو موقفنا من العلماء الذين أوَّلوا في الصفات، مثل ابن حجر، والنووي، وابن الجوزي، وغيرهم، هل نعتبرهم من أئمة أهل السنة والجماعة أم ماذا؟ وهل نقول: إنهم أخطأوا في تأويلاتهم، أم كانوا ضالين في ذلك؟ فأجابت: موقفنا من أبي بكر الباقلاني، والبيهقي، وأبي الفرج بن الجوزي، وأبي زكريا النووي، وابن حجر، وأمثالهم ممن تأول بعض صفات الله تعالى، أو فوَّضوا في أصل معناها: أنهم في نظرنا من كبار علماء المسلمين الذين نفع الله الأمة بعلمهم، فرحمهم الله رحمة واسعة، وجزاهم عنا خير الجزاء، وأنهم من أهل السنة فيما وافقوا فيه الصحابة رضي الله عنهم وأئمة السلف في القرون الثلاثة التي شهد لها النَّبِيِّ ﷺ بالخير، وأنهم أخطأوا فيما تأوَّلوه من نصوص الصفات وخالفوا فيه سلف الأمة وأئمة السنة رحمهم الله، سواء تأوَّلوا الصفات الذاتية، وصفات الأفعال، أم بعض ذلك}اهـ. ~ [فتاوى اللجنة الدائمة:3 /241] رُدّ على ابن تيمية الذي وصف النوويِّ بالإمام فقال: {قال الإمام أبو زكريا يحيى النووي رحمه الله روينا عن أبي القاسم القشيري أنه قال: سئل الفضيل بن عياض عن قوله: {لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا} قال: أخلصه وأصوبه)، الإيمان الأوسط (ص581) وقال ابن تيمية في أعذار من أخطأ من المُسلِمِين: {قد يكون الرجل لم تبلغه النصوص الموجبة لمعرفة الحق، وقد تكون عنده ولم تثبت عنده، أو لم يتمكن من فهمها، وقد يكون قد عرضت له شبهات يعذره الله بها، فمن كان من المؤمنين مجتهداً في طلب الحق وأخطأ فَـإنَّ اللهَ يَغـفِـرُ له خطأه كائنا ما كان، سواء كان في المسائل النَّظَرِيَّة أو العِمِليَّة، هذا الذي عليه أصحاب النَّبِيِّ ﷺ وجماهير أئمة الإسلام)اهـ ~ [مجموع الفتاوى: 23/ 346] رُدّ على الـذهَـبِـيّّ الذي قال عن النوويِّ: {الشيخ الإمَـام القدوَة، الحافظ الزاهد العابد الفقيه المجتهدُ الرباني، شَيخ الإسـلامِ، حَسَنة الأنَـام}، وقال عنه الـذّهَـبِـيُّ أيضا في «تاريخ الإسلام» (50/ 246): {مفتي الأمَّة، شيخ الإِسْلَام.. الحافظ، الفقيه.. الزّاهد، أحد الأعلام}.. رُدّ على ابن كثير الذي قال عن النووي في «البداية والنهاية» (17/ 540): {العالم.. العلامة.. كبير الفقهاء في زمانه... وقد كان من الزَّهَادَة والعبادة والورع والتحَرّي والانجِماعِ عن الناس على جانب كبير، لا يقدر عليه أحد من الفقراء ولا غيره}، رُدّ على ابن كثير عنه الذي قال في طبقات الشافعيين (ص909): {الإمام العلامة.. الحافظ الفقيه.. أحد العُبّاد والعلماء الزهاد، كان على جانب كبير من العلم والعمل والزهد والتقشف، والاقتصاد في العيش والصبر على خشونته، والتورع الذي لم يبلغنا عن أحد في زمانه ولا قبله بدهر طويل}اهـ... رُدّ على هؤلاء الأعلام من علماء الأمّة منذ القرنِ السابع إلى يومنا هذا يا شيخ دمشقية لا على الباحث!!
رحم الله الشيخ هذا فيه رد لم يتهم الشيخ العلامة سالم الطويل و الشيخ العلامة عبدالعزيز الريس والشيخ العلامة ابراهيم الرحيلي والشيخ العلامة سليمان الرحيلي الارجاء لم يأتوا الله اهل بشيئ جديد رحمهم الله والله انهم مظلومين
