@@user-or8qi5nc5u كلام من كيسك فقط لأنك جاهل نعم اعرف ولد الددو اكثر منك و انظر عدد المتون التي شرحها العصيمي في الدرس الواحد و غيره ثم تكلم عن عدد المتون فضلا عن انه يحفظ المذاهب الاربعه و غير الاربعة و قريبا من مليون حديث بطرقه فهو ابن حنبل العصر ثم مثله العلوان و الطريفي و الخضير
الغريب هو أن الأوائل من الأمة أهل الديانة والدين قد رضوا بالتقليد في دينهم وأننا نحن المتأخرين نستنكف عن التقليد وكأننا أفضل منهم أو أشد حبا لله سبحان الله
كذبت بل الأوائل لم يرضوا إنما درسوا مذاهب علمائهم واستفادوا منها ولم يتقيدوا بها وكأن أصحابها أنبياء بل إذا اتضح لهم الدليل بخلاف ما دروسوه من المذهب تركوه بخلاف بعض المتأخرين والمتعصبين ممن يعرض عن الكتاب والسنة ولا يريد أن يسمع ما يخالف مذهبه ويحرف الأدلة لموافقة مذهبه
@@user-dr5td4yu3c لا تعارض بينك وبينه ولو اجتنبت عبارات التكذيب لكان اولى يقول الشيخ الالباني رحمه الله; "كنا نشكوا الجمود فأصبحنا الآن نشكوا من الانطلاق، فأصبح كل من سمع كلمة في الكتاب والسنة وهو لا يفقه من الكتاب والسنة شيئا، إنما بعض العبارات أو بعض الكلمات يسمعها من بعض الدعاة، وقد تكون هي كلمات حق، وقد يكون في بعضها خطأ، فيظن أنه أصبح بذلك عالما يجوز له أن يقول: أنا أرى كذا، وأنا رأيي كذا، وأنا أرى هذا القول خطأ، ويتدخل في كل كبير وصغير، وهو لا يحسن أن يقرأ حديثا، ذلك الجمود وهذه لها أخطارها. وإذا دار الأمر ـ هذا رأيي الشخصي ـ إذا دار الأمر بين اتباع مذهب من المذاهب الأربعة المتبعة والجمود عليها، وبين أن يصبح كل مسلم مدعيا العلم مدعيا الاجتهاد، فلا شك أن البقاء على ما كان عليه الآباء والأجداد من اتباع المذهب وعدم الاعتداد بآراء الجهلة الذين ما درسوا العلم، ذلك خير، وهذا من باب: حنانيك بعض الشر أهون من بعض". الشيخ الالباني رحمه الله سلسلة الهدى والنور 181
@@user-dr5td4yu3c سؤال; هل يلزم للانسان ان يتبع المذاهب الاربعة ام يحدد مذهبا واحدا فقط جواب; اذا كان عالما مستغنياً عن غيره فلا يجوز له أن يقلد, أما إذا كان ما يستطيع إلا التقليد فيجب عليه التقليد ما يضيع, لازم, اما يكون هو له أهليه يستنبط الأحكام من أدلتها, وهذا لا يكون الا للمجتهد المطلق, كالائمة الاربعة وغيرهم من ائمة السلف, اما اذا انسان ما بلغ هذه المرتبة, وهذا هو الحاصل الآن, الآن ما فيه مجتهد مطلق فيما نعلمه تتوفر فيه شروط الاجتهاد, اذن لابد من التقليد, تقليد مذهب من المذاهب الاربعة, لان كلها ولله الحمد مذهب اهل السنة الشيخ صالح الفوزان ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-kA0OxlOfFfg.html
شكر الله لشيخ باناعمة على حسن طرحه للأسئلة، وروعة أسلوبه للبرنامج، وتأدبه مع الشيخ الددو، زادهم الله، علما، وحفظها، وفهما، حفظهم الله جميعا، وزادنا وإياهم علما نافعا وفهما عميقا وسائر المنظمين، أطال الله تعالى عمرنا وإياكم على طاعته إنه تعالى ولي ذا لك وعليه قدير.
لا يمكن أن يكون إنسان غير متمذهب"بلا مذهب" وذلك لأن العامي كلما أشكل عليه نص أو فتوى فإنه سيعود إلى شيخه الذي يدّعي عدم التمذهب ويأخذ بكلامه ، وفي المحصلة فإنه قد تمذهب بمذهب شيخه - دون أن يشعر-، وذلك الشيخ قد جعل لنفسه مذهباًوإذا كان الأمر كذلك ،فشتان بين مذهب ينسب إلى أحد السلف من الأئمة الأربعة ومذهب ينسب إلى معاصر من الخلف يدعي العلم ولم يصل إلى عشر معشار ما وصلوا إليه
لو سمحتم يجب أن نفرق بين الاجتهاد والتقليد... فالمقلد هو العامي أماالمجتهد فهو الذي يملك حق الاجتهاد وأدواته.. هذا الكلام معناه بهذا المفهوم أن كل المعاصرين يجب عليهم أن يقلدوا بحجة أنهم لايملكون أدوات الاجتهاد ولو فعلوا فلن يصلوا إلى عشر معشار السابقين على حسب كلام الشيخ يعني الشيخ نفسه بناء على ذلك يجب أن يكون مقلدا هذا الكلام والحوار السريع اقتضاب واختصار ويحتاج إلي بسط وتوضيح أكثر من هذا وإلا كيف يستقيم كلام أصحاب المذاهب أنفسهم كقول الإمام أحمد نفسه رحمه الله تعالى:(لاتقلدني ولاتقلد مالكا وخذ من حيث أخذنا وأين يذهب كلام غيره إذا صح الحديث فهو مذهبي وغيره نحن نقول القول ونرجع عنه غدا وغيره إذا رأيتم قولي يوافق الدليل فخذوا به وإلا فاضربوا به عرض الحائط صحيح أن الاجتهاد ليس كلأ مباحا يستحل حماه أنصاف العلماء فضلا عن الجهلاء..ولكن للتوضيح من كان جديرا بالاجتهاد اجتهد وإلا قلد أيا كان من يقلده من الأئمة المعتبرين.. وإلا فإن نهي علماء المذاهب أنفسهم عن المذهبية البغيضة والتقليد الأعمي سيذهب أدراج الرياح.. المسألة تحتاج إلى بسط وتحرير أوسع من هذا من منكم قرأ مقدمة الشيخ الألباني رحمه الله لكتابه صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم.. فهل كان يجب عليه أيضا أن يقلد لأنه لن يصل إلى مرتبة القدامى ؟!!
@@samybouguelia5185 كنت أستفيد من مناقشتك مع أخيك حتى ذكرت كلمة(غباءك) رد عليه كما يفعل الربانيون من العلماء ولا تشتمه يا أخي، عليك أن تتحمل المخالف ومن يرد عليك فذلك من شيم العظماء
@@hamzasanfo4203 أخي الكريم أشكرك على تعليقك الكريم و لكن إخواننا بغو علينا و على الدين كله منذ أن ظهرت المدارس السلفية و المسلمون في سقوط رهيب و لولا الأغبياء و السدج من المسلمين الذين انخدعو با الهيئات و اللحى و الخطب الرنانة لما وصلنا إلى هذا الزمن الأليم
اريد ان استفسر فقط الشيخ الالباني عالم جليل ليس معصوم وكذالك الشيخ الددو عالم جليل ليس معصوم لكن لماذا دائما الهجوم فقط علي الشيخ الددو برغم أنه لم يقدح يوما في عالم أرجو أن تجيب وما الهدف من هذا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو سمحتم يجب أن نفرق بين الاجتهاد والتقليد... فالمقلد هو العامي أماالمجتهد فهو الذي يملك حق الاجتهاد وأدواته.. هذا الكلام معناه بهذا المفهوم أن كل المعاصرين يجب عليهم أن يقلدوا بحجة أنهم لايملكون أدوات الاجتهاد ولو فعلوا فلن يصلوا إلى عشر معشار السابقين على حسب كلام الشيخ يعني الشيخ نفسه بناء على ذلك يجب أن يكون مقلدا هذا الكلام والحوار السريع اقتضاب واختصار ويحتاج إلي بسط وتوضيح أكثر من هذا وإلا كيف يستقيم كلام أصحاب المذاهب أنفسهم كقول الإمام أحمد نفسه رحمه الله تعالى:(لاتقلدني ولاتقلد مالكا وخذ من حيث أخذنا وأين يذهب كلام غيره إذا صح الحديث فهو مذهبي وغيره نحن نقول القول ونرجع عنه غدا وغيره إذا رأيتم قولي يوافق الدليل فخذوا به وإلا فاضربوا به عرض الحائط صحيح أن الاجتهاد ليس كلأ مباحا يستحل حماه أنصاف العلماء فضلا عن الجهلاء..ولكن للتوضيح من كان جديرا بالاجتهاد اجتهد وإلا قلد أيا كان من يقلده من الأئمة المعتبرين.. وإلا فإن نهي علماء المذاهب أنفسهم عن المذهبية البغيضة والتقليد الأعمي سيذهب أدراج الرياح.. المسألة تحتاج إلى بسط وتحرير أوسع من هذا من منكم قرأ مقدمة الشيخ الألباني رحمه الله لكتابه صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم.. فهل كان يجب عليه أيضا أن يقلد لأنه لن يصل إلى مرتبة القدامى ؟!!
والله الذي لا إله إلا هو هذه سبع دقائق لا تقدر بثمن. الأمة كلها عاشت وتعيش حالة من التيه بسبب اللامذهبية. بارك الله في الشيخ الددو وجزاه عن المسلمين خير الجزاء.
لو سمحتم يجب أن نفرق بين الاجتهاد والتقليد... فالمقلد هو العامي أماالمجتهد فهو الذي يملك حق الاجتهاد وأدواته.. هذا الكلام معناه بهذا المفهوم أن كل المعاصرين يجب عليهم أن يقلدوا بحجة أنهم لايملكون أدوات الاجتهاد ولو فعلوا فلن يصلوا إلى عشر معشار السابقين على حسب كلام الشيخ يعني الشيخ نفسه بناء على ذلك يجب أن يكون مقلدا هذا الكلام والحوار السريع اقتضاب واختصار ويحتاج إلي بسط وتوضيح أكثر من هذا وإلا كيف يستقيم كلام أصحاب المذاهب أنفسهم كقول الإمام أحمد نفسه رحمه الله تعالى:(لاتقلدني ولاتقلد مالكا وخذ من حيث أخذنا وأين يذهب كلام غيره إذا صح الحديث فهو مذهبي وغيره نحن نقول القول ونرجع عنه غدا وغيره إذا رأيتم قولي يوافق الدليل فخذوا به وإلا فاضربوا به عرض الحائط صحيح أن الاجتهاد ليس كلأ مباحا يستحل حماه أنصاف العلماء فضلا عن الجهلاء..ولكن للتوضيح من كان جديرا بالاجتهاد اجتهد وإلا قلد أيا كان من يقلده من الأئمة المعتبرين.. وإلا فإن نهي علماء المذاهب أنفسهم عن المذهبية البغيضة والتقليد الأعمي سيذهب أدراج الرياح.. المسألة تحتاج إلى بسط وتحرير أوسع من هذا من منكم قرأ مقدمة الشيخ الألباني رحمه الله لكتابه صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم.. فهل كان يجب عليه أيضا أن يقلد لأنه لن يصل إلى مرتبة القدامى ؟!!
هههه أحس وأنا أشاهد المقطع أن مقدم البرنامج يهاجم الشيخ لا يناقشه، بل و يريد أن يثبت لنا أنه مخطئ. لكن هيهات هيهات إنهم أهل شنقيط، بارك الله في شيخنا الددو ونفعنا به و بعلومه. أخوكم محمد من المغرب❤
قال سند بن عنان المالكي في شرحه على مدونة سحنون المعروفة بالأم ما لفظه " أما مجرد الاقتصار على محض التقليد فلا يرضى به رجل رشيد " وقال أيضا " نفس المقلد ليس على بصيرة ولا يتصف من العلم بحقيقة إذ ليس التقليد بطريق إلى العلم بوفاق أهل الرفاق وإن توزعنا في ذلك أبدينا برهانه فنقول قال الله تعالى (فاحكم بين الناس بالحق) وقال (بما أتاك الله) وقال (ولا تقف ما ليس لك به علم) وقال (وإن تقولوا على الله ما لا تعلمون) ومعلوم أن العلم هو معرفة المعلوم على ما هو به فنقول للمقلد إذا اختلفت الأقوال وتشعبت من أين تعلم صحة قول من قلدته دون غيره أو صحة قربة على قربة أخرى ولا يبدر كلاما في ذلك إلا انعكس عليه في نقيضه سيما إذا عرض له ذلك في مزية لإمام مذهبه الذي قلده أو قربه يخالفها لبعض أئمة الصحابة إلى أن قال " أما التقليد فهو قبول قول الغير من غير حجة فمن أين يحصل به علم وليس له مستند إلى قطع وهو أيضا في نفسه بدعة 0 القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص19
نسأل الله أن يبارك في علم الشيخ وعلمه وجزاه خيرا على ما يقدكه للأمة، أجوبة شافية كافية فيها من النباهة وقوة الحجة ما يعطي للباحث عن الحق الرأي الصائب الذي يسلم به من شر اتباع الهوى وخطر الهم الخاطئ للدين الذي قد يتولد عنه شيء من الغلو والتنطع
نعم الدكتور باناعمة أستاذ فطن وهو والشيخ أصدقاء ويعرف أن الشيخ سوف يبسط المسألة لسعة اطلاعه فهو دائما يقنن إجابات الشيخ ويوجهها لتكون مصيبة للمسألة التي يطرحها وقد اعتذر من الشيخ في آخر البرنامج لكثرة مقاطعته وأخبره بأنه كان مضطرا لضيق الوقت وكثرة المسائل
لو سمحتم يجب أن نفرق بين الاجتهاد والتقليد... فالمقلد هو العامي أماالمجتهد فهو الذي يملك حق الاجتهاد وأدواته.. هذا الكلام معناه بهذا المفهوم أن كل المعاصرين يجب عليهم أن يقلدوا بحجة أنهم لايملكون أدوات الاجتهاد ولو فعلوا فلن يصلوا إلى عشر معشار السابقين على حسب كلام الشيخ يعني الشيخ نفسه بناء على ذلك يجب أن يكون مقلدا هذا الكلام والحوار السريع اقتضاب واختصار ويحتاج إلي بسط وتوضيح أكثر من هذا وإلا كيف يستقيم كلام أصحاب المذاهب أنفسهم كقول الإمام أحمد نفسه رحمه الله تعالى:(لاتقلدني ولاتقلد مالكا وخذ من حيث أخذنا وأين يذهب كلام غيره إذا صح الحديث فهو مذهبي وغيره نحن نقول القول ونرجع عنه غدا وغيره إذا رأيتم قولي يوافق الدليل فخذوا به وإلا فاضربوا به عرض الحائط صحيح أن الاجتهاد ليس كلأ مباحا يستحل حماه أنصاف العلماء فضلا عن الجهلاء..ولكن للتوضيح من كان جديرا بالاجتهاد اجتهد وإلا قلد أيا كان من يقلده من الأئمة المعتبرين.. وإلا فإن نهي علماء المذاهب أنفسهم عن المذهبية البغيضة والتقليد الأعمي سيذهب أدراج الرياح.. المسألة تحتاج إلى بسط وتحرير أوسع من هذا من منكم قرأ مقدمة الشيخ الألباني رحمه الله لكتابه صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم.. فهل كان يجب عليه أيضا أن يقلد لأنه لن يصل إلى مرتبة القدامى ؟!!
المقابل رجل طيب لكن تربى في جو السلفية فمن الصعب ان يرى معقولية كلام الشيخ ددو الذي هو طريق الأمة لأكثر من ألف سنة لحكمة طرأت بسبب فقد العربية وسليقة الفهم لنصوص الشارع
قال سند بن عنان المالكي في شرحه على مدونة سحنون المعروفة بالأم ما لفظه " أما مجرد الاقتصار على محض التقليد فلا يرضى به رجل رشيد " وقال أيضا " نفس المقلد ليس على بصيرة ولا يتصف من العلم بحقيقة إذ ليس التقليد بطريق إلى العلم بوفاق أهل الرفاق وإن توزعنا في ذلك أبدينا برهانه فنقول قال الله تعالى (فاحكم بين الناس بالحق) وقال (بما أتاك الله) وقال (ولا تقف ما ليس لك به علم) وقال (وإن تقولوا على الله ما لا تعلمون) ومعلوم أن العلم هو معرفة المعلوم على ما هو به فنقول للمقلد إذا اختلفت الأقوال وتشعبت من أين تعلم صحة قول من قلدته دون غيره أو صحة قربة على قربة أخرى ولا يبدر كلاما في ذلك إلا انعكس عليه في نقيضه سيما إذا عرض له ذلك في مزية لإمام مذهبه الذي قلده أو قربه يخالفها لبعض أئمة الصحابة إلى أن قال " أما التقليد فهو قبول قول الغير من غير حجة فمن أين يحصل به علم وليس له مستند إلى قطع وهو أيضا في نفسه بدعة 0 القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص19
انا من عشاقه من اول ظهوره حتى ثورات الخراب العربي لانه تحول الي إنسان آخر غير الذي عرفته فتوقفت عن سماع كلامه بعد الثورات اما ماقبل الثورات فاحترم كل ماقاله
لا اله الا الله محمد رسول الله سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
قال سند بن عنان المالكي في شرحه على مدونة سحنون المعروفة بالأم ما لفظه " أما مجرد الاقتصار على محض التقليد فلا يرضى به رجل رشيد " وقال أيضا " نفس المقلد ليس على بصيرة ولا يتصف من العلم بحقيقة إذ ليس التقليد بطريق إلى العلم بوفاق أهل الرفاق وإن توزعنا في ذلك أبدينا برهانه فنقول قال الله تعالى (فاحكم بين الناس بالحق) وقال (بما أتاك الله) وقال (ولا تقف ما ليس لك به علم) وقال (وإن تقولوا على الله ما لا تعلمون) ومعلوم أن العلم هو معرفة المعلوم على ما هو به فنقول للمقلد إذا اختلفت الأقوال وتشعبت من أين تعلم صحة قول من قلدته دون غيره أو صحة قربة على قربة أخرى ولا يبدر كلاما في ذلك إلا انعكس عليه في نقيضه سيما إذا عرض له ذلك في مزية لإمام مذهبه الذي قلده أو قربه يخالفها لبعض أئمة الصحابة إلى أن قال " أما التقليد فهو قبول قول الغير من غير حجة فمن أين يحصل به علم وليس له مستند إلى قطع وهو أيضا في نفسه بدعة 0 القول المفيد في حكم التقليد للشوكاني ص19
لاشك ان اللامذهبية تودي الى الفوضى في الافتاء والمسائل تخيل كل واحد منا مجتهدا فهذا يتكلم في هذا وذاك يتكلم في ذالك وهذا يقرا القران هكذا وذالك هكذا لان النبي صلى الله عليه وسلم لم يامرنا بتقييد في القراءات المعروفة والمتداولة ولاسيما برواية حفص وكذالك لم يقل ان البخاري ومسلم احاديثهما صحيحة نحن نومن بها تقليدا وليس اجتهادا فليس كل منا محدثنا فهذه المذاهب سواء في الفقه اوالحديث هي ذريعة الوصول الى جناب الرسول فحسب نحن نعيش في وقت الفوضى في كل من امور ديننا ودنيانا فترى رجلا لا خبرة له في مسائل السياسة وتدبير الملك ومع هذا يتدخل فيها وترى رجلا لايعرف شيئا حتى امهات اصول التفسير ولكن سولت له نفسه ان يفسر القرآن برايه الذي هومنهي عنه ولا يتحاشى ولايستحي وترى رجلا ليس له مثقال ذرة من المام في اصول رواية الآثار والاخبار والمعلومات وتحليله وتقويمها ولكن يستمع الى شتى انواع الاذاعات ثم ينقلها الى اصحابه فيسب هذا ويسئ الظن في هذا فرحم الله البوطي كان لسان العصر لما بين الحقيقة
لو سمحتم يجب أن نفرق بين الاجتهاد والتقليد... فالمقلد هو العامي أماالمجتهد فهو الذي يملك حق الاجتهاد وأدواته.. هذا الكلام معناه بهذا المفهوم أن كل المعاصرين يجب عليهم أن يقلدوا بحجة أنهم لايملكون أدوات الاجتهاد ولو فعلوا فلن يصلوا إلى عشر معشار السابقين على حسب كلام الشيخ يعني الشيخ نفسه بناء على ذلك يجب أن يكون مقلدا هذا الكلام والحوار السريع اقتضاب واختصار ويحتاج إلي بسط وتوضيح أكثر من هذا وإلا كيف يستقيم كلام أصحاب المذاهب أنفسهم كقول الإمام أحمد نفسه رحمه الله تعالى:(لاتقلدني ولاتقلد مالكا وخذ من حيث أخذنا وأين يذهب كلام غيره إذا صح الحديث فهو مذهبي وغيره نحن نقول القول ونرجع عنه غدا وغيره إذا رأيتم قولي يوافق الدليل فخذوا به وإلا فاضربوا به عرض الحائط صحيح أن الاجتهاد ليس كلأ مباحا يستحل حماه أنصاف العلماء فضلا عن الجهلاء..ولكن للتوضيح من كان جديرا بالاجتهاد اجتهد وإلا قلد أيا كان من يقلده من الأئمة المعتبرين.. وإلا فإن نهي علماء المذاهب أنفسهم عن المذهبية البغيضة والتقليد الأعمي سيذهب أدراج الرياح.. المسألة تحتاج إلى بسط وتحرير أوسع من هذا من منكم قرأ مقدمة الشيخ الألباني رحمه الله لكتابه صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم.. فهل كان يجب عليه أيضا أن يقلد لأنه لن يصل إلى مرتبة القدامى ؟!!
تحية للمذيع فهو ربما اكثر علما او لاكون أدق بالوصف: المذيع أدق منطقا وأوسع اطلاقا وربما بعض ضيوفه يفوقونه فقط حفظا بمجال محدد. تحية لك مرة أخرى ووفقك الله لحسن منطقك.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد ﷺ وعلى آله وصحبه بعدد ما ذكرك الذاكرون وغفل عن ذكرك الغافلون عدد خلقك وإرضاء نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك بعدد أوراق الأشجار وقطر الأمطار صلاة ترضيك وترضيه وترضى بها عنا يارب العالمين صلاة تغفر بها ذنوبنا وتستر بها عيوبنا وتكشف بها كروبنا صلاة تقربنا من حضرته وتزيدنا من محبته..
ما أظن أحدا من اتباع "اللامذهبية" في زماننا هذا إلا وهو يرى شيخه (أو حتى نفسه هو) بمنزلة مالك أو ابي حنيفة أو الشافعي أو أحمد بن حنبل .. ولاحول ولاقوة إلا بالله
لو سمحتم يجب أن نفرق بين الاجتهاد والتقليد... فالمقلد هو العامي أماالمجتهد فهو الذي يملك حق الاجتهاد وأدواته.. هذا الكلام معناه بهذا المفهوم أن كل المعاصرين يجب عليهم أن يقلدوا بحجة أنهم لايملكون أدوات الاجتهاد ولو فعلوا فلن يصلوا إلى عشر معشار السابقين على حسب كلام الشيخ يعني الشيخ نفسه بناء على ذلك يجب أن يكون مقلدا هذا الكلام والحوار السريع اقتضاب واختصار ويحتاج إلي بسط وتوضيح أكثر من هذا وإلا كيف يستقيم كلام أصحاب المذاهب أنفسهم كقول الإمام أحمد نفسه رحمه الله تعالى:(لاتقلدني ولاتقلد مالكا وخذ من حيث أخذنا وأين يذهب كلام غيره إذا صح الحديث فهو مذهبي وغيره نحن نقول القول ونرجع عنه غدا وغيره إذا رأيتم قولي يوافق الدليل فخذوا به وإلا فاضربوا به عرض الحائط صحيح أن الاجتهاد ليس كلأ مباحا يستحل حماه أنصاف العلماء فضلا عن الجهلاء..ولكن للتوضيح من كان جديرا بالاجتهاد اجتهد وإلا قلد أيا كان من يقلده من الأئمة المعتبرين.. وإلا فإن نهي علماء المذاهب أنفسهم عن المذهبية البغيضة والتقليد الأعمي سيذهب أدراج الرياح.. المسألة تحتاج إلى بسط وتحرير أوسع من هذا من منكم قرأ مقدمة الشيخ الألباني رحمه الله لكتابه صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم.. فهل كان يجب عليه أيضا أن يقلد لأنه لن يصل إلى مرتبة القدامى ؟!!