"الدين هو حياة الحياة، وهو نورها وأساسها. وإن إحياء الدين هو إحياء لهذه الأمة. والإسلام هو الذي حقق هذا. إن رقي أمتنا إنما يكون على قدر تمسكها بالدين، وإن تدنيها إنما هو بمقدار إهمالها له! وذلك بخلاف الأديان الأخرى
وقد أخبر الله تعالى أنه ينزل الرزق على حسب مصالح العباد، فقال: وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ
حب لك و لرقي فكرك و أخلاقك و مواضيعك المثيرة للاهتمام صحيح أن الترف يخلف ما طرحته التجربة لكن حد ادنى من الفقر لا باس به اما ان يتعدى الوضع إلى سوء التغذية و التشرد و اثقال البشر بالديون في النهاية راح يؤدي إلى نفس نتيجة الترف لا المبالغة في احتكار الثروات و إضعاف الاخر حل ولا الترف الكامل حل ايضا الموازنة هي افضل الحلول المتوفرة حاليا
بما انك تكلمت على الاستنتاجات واعطيتنا الادن فأن اعتقد سبب تغير سلوك الفأران وإنتاج ذكور جميلة مثلما ما وصفها الباحث واناث شرسة هو نوع الاكل الذي يتناولونه والذي يكون أكثره معدل وراثي والاستنتاج الأجدر من هذه التجربة أن ما يحدث للأجيال الجديدة من مشاكل وامرض وتشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال ورائه نوعية الاكل الذي نأكله اما توزيع الأموال من الأغنياء علل الفقراء فحدث في عهد حكم عمر ابن عبد العزيز حتى أنه لم يعد يوجد فقير في عهده ولم تخرج عليهم هذه السلوكيات مع تحياتي ليك وانا من أكثر المتابعين والمعجبين ليك
بارك الله فيك يا اخ نايف ، ليت عندي صاحب مثلك ههههههههههههههههههههه ، وبخصوص حلقة اليوم نحن نختلف عن هذه التجربة للسببين: 1-قد حدثت بالفعل واقعة في التاريخ قريبة أو كادت ان تكون مثل المدينة الفاضلة وحدثت في عصر الخليفة الراشد عمر بن عبدالعزيز للمدة سنتين وخمسة اشهر وهي اطول من مدة التجربة نفسها😅 2-نحن بنو الانسان كرمنا الله عن الفئران التي تعيش في القاذورات وتعتبر من اقذر الكائنات. بارك الله فيك
*اللهم صل وسلم على نبينا محمد* *اللهم صل وسلم على نبينا محمد* *اللهم صل وسلم على نبينا محمد* *اللهم صل وسلم على نبينا محمد* *اللهم صل وسلم على نبينا محمد* *اللهم صل وسلم على نبينا محمد*
اللي فهمته من قصة الفئران أن الخوف هو المحرك الأول لوجود حياة فاضلة حقيقية فذكور الفئران "المسالمة او الكيوت" أنزوت خوفاً وبحثاً عن الأمان، وكيف للأمان أن يوجد ومصدره "الذكور" أصبحت فاقده له أصلاً أما الإناث ففقدت الحنان وصارت متوحشة بحثاً عن الأمان، فالأدوار انقلبت لأن ماحدث في التجربة من توفير مسكن ومأكل أخذ دور الذكر الأساسي مما أفقده قيمته، وبس والله🤓
تذكرت ابن خلدون في مقدمته لما يتكلم عن انهيار المجتمعات والدول غالبا بسبب رفاهية الجيل الثالث اللي تعود على الرفاهية ورغد العيش عكس الجيل الاول والثاني
اشكرك يانايف والشاعر يقول. الحياة الرغيده والترف والنعومه. ماتخرج صبور وماتخرج عصامي. الاستنتاجات في ذا الموضوع كثيره الاب لازم يشغل ولده ويحركه ويذوق الشمس ويصقل رجل حتى لو ان المادية عنده ممتازه والدولة لابد تفوج الشباب يقوم صبح لشغل محترم وراتب محترم ودولتنا ماقصرت وحنا والله شعب مستهدف من بعد ١١ /٩ وغيرها كثير فيه جهات خارجيه يبون لنا الراحة الموقته والفراغ والترف لاسباب يجهلها الناس ولكن يكفيناهم الله والمستقبل مشرق لنا
متشكرين ياسيدي اخرتها فيران ينايف😂 اصل الفاضله من الفضيله من الفضل وليس الاستمراريه على نمط نعين عندك عهد عمر بن عبدالعزيز مثلا هواحسك اصبحت غريبه والبوح بها والمجتمع مو ناقص فراغه وبس وكل عام وانتم بخير
التدين و الإلتزام بتعاليم الدين هي التي تنظم الحياة، يعني هذه التجربة تصلح مثال للمجتمع الغربي المشرك الكافر برب العالمين الغير ملتزم بالحق أما لو وجد التقيد بالكتاب و السنة الصحيحة مستحيل يصبح الإنسان كالحيوان لأن الإنسان بلا دين يحكمه أشبه بالحيوان الناطق و لا فرق الا في الهيئة أما إذا وجد إلتزام و إلزام جبري بالحق و قوة تسوس ذلك المجتمع فإذن الله تعالى يرقى المجتمع الى عبادة الله وحده لا شريك له و إتباع النبي محمد صلى الله عليه وسلم فسيكون أقرب إلى الملائكة الذين لا يعصون الله تعالى و يفعلون ما يؤمرون يعني لا مجال لتطبيق هذه التجربة البهيمية على المسلمين المؤمنين المتمسكين تمام التمسك بالدين لأن المعايير تختلف كما تختلف الدنيا عن الآخرة و لو أخرج الأغنياء زكاة أموالهم لوجدت الحلول للقضاء على الفقر و الجشع بنسبة كبيرة جداً أما أن المسلمين تركوا أسباب عزوهم بعد الله سبحانه وتعالى و هو التمسك بالدين الإسلامي الحق كتابا و سنة بفهم القرون المفضلة من الصحابة رضي الله عنهم و من بعدهم من أهل الحق من سلفنا الصالح فلا مجال للنصر و لا قهر أعداء إلا بالعودة إلى الحق، و لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها بالإجتماع على الحق و العقيدة الصحيحة و إتباع و بعد عن الإبتداع، أرجو أن تتنبه و لسنا مجتمع غربي حتى تطبق علينا أفكارهم العفنة النتنة المستمدة من زبالة الأفكار و الأذهان بل نحن قوم أكرمنا الله بالقرآن و بسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم و اصطفانا بأن جعلنا خير أمة أخرجت للناس.
ما اصدق هالكلام لو كان صحيح راح تكون فكرة الجنة كاذبة ،،، مؤخرا اشعر ان بعض الابحاث تصب في مصلحة الثري الذي لا يريد ان يخرج الزكاة فضلا عن ان يقدم العطايا و ممكن صحيحة لكن الفئران تمتلك عقل محدود بينما الانسان مختلف لكن قبل ذلك الله سبحانه وتعالى ذكر في القرآن ان الانسان كلما زاد في الثراء زاد في الطغيان بشكل عام و غالبية الاثرياء يمرون بفترة يتفاخرون بثرائهم على اقل الطغيان او يتفاخرون ب اعمالهم الخيرية الغنى عن العالمين مطلب لكل شخص لكن الثراء نسبي ولذلك لن نجد تجربة الفئران تصلح للبشر
شكرا لك اولا من اجرى هذه التجارب كافر ولا يعرف اساسا شيئ اسمه زكاة لأجل يقال أنه لا يريد أن يدفعها ثانيا الله تعالى ذكر في كتابة الكريم بأنه فضل الناس بعضهم على بعض بالرزق .. ولو بسط الله الرزق لعبادة لبغوا في الأرض .. وغيرها من الايات والاحاديث التي تدل أن هذه هي سنة ربانية… ولن تجد لسنة الله تبديلا أخيرا قضية تفاوت الناس بالرزق وان المجتمع يتكامل بالغني والفقير فهي من البديهيات العقلية والتاريخ والواقع يثبتها فضلا عن الأدلة العلمية والشرعية .. وشكرا لك
@@AbuGhym احسبها لو عطينا الواحد ريال العشرين مليون بكم بعشرين مليون من ريالين ٤٠مليون ومن ٣ريال بستين مليون ومن اربعه ريال با ٨٠مليون ومن خمسه ريال با ١٠٠ مليون ولك الحساب
ااشوف انك اخطاىت استاذي و الدليل حكم عمر بن عبد العزيز كانو الناس كلهم اغنياء و ماصر شي في عصره لان كان في نظام و كان يطبق احكام الله بدرجة كبيره لاجل ذالك اكلو من فوقهم و تحت ارجلهم
عذرا منك جانبك الصواب في عصر الراشد عمر بن عبدالعزيز لم يكن الجميع أغنياء كما ذكرت بل لم يجدوا احد محتاج للزكاة بمعنى ان طبقة الفقر كادت تنعدم او انعدمت ولكن هذا لا يعني انهم اصبحوا اغنياء .. ويكفي ان نعرف ان عمر بن عبدالعزيز نفسه كان اقرب للفقر منه للغناء وهذا مشهور عنه
