انا عندي مشكله مع الهيئه التي تتجسس على خلق الله انا عندي مشكله مع من يتدخل في خصوصيات الناس ولبسهم انا عندي مشكله مع من يأمر الناس بالصلاه والصلاه تفوته
لو افتكينا من الفتاوى التي بُنيت على عادات وتقاليد ومناطقية كان اوضاعنا طيبه ، صار فيه توجس من البنات وصار فيه عدم ثقة بالرجال والسبب الفصل بين الجنسين الزايد عن اللازم ، وهذا من أسباب الانحراف عندنا
مذيع البنجابي تدير برنامج حواري وانت ابعد شخص من كل الفريق المتواجد في الاستديو عن اداب الحوار ظهور رإيك وكإنك احد المتحاورين مقاطعتك للضيف شخصنه الموضوع وكإنك تريد انتزاع اعتراف منه او تقويله مالايقول وتعريته انتقائيه المداخلات الهاتفيه سمعت البرنامج صوتا لاصوره خيل الي انك في حضن الضيف الاخر يامؤدي دور برنامج حوار الغفله وكثير عار عليك وعلى القناه
اشغلتكم المرأة !؟ ولا استفادت منكم ، تكلمو بزيادة الضمان الاجتماعي الذي لايسد الحاجه بأسعارها الحاليه لا لها ولااولادها من المطلقات ، تكلمو عن العاطلات الجامعيات والبيوت مليئه اما كذا اشغال للرأي العام واشغال للناس👎👎👎
في تلك المناظرة على قناة الدّانة يقول ذلك الرّويبضة سعد السّبر أنّ حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها حول دخول أختها أسماء ذات النّطاقين على رسول الله (ص) فيه طعن على رسول الله ويقصد هنا في قوله هو رفضه الشّديد وإنكاره لذلك الحديث طبعا بسبب أنّ مدلول ذلك الحديث الذي حسّنه الإمام الألباني والإمام البيهقي يقصم ظهرذلك المتمشيخ السّبر وظهور كل من هو على شاكلته من رويبضات نجد وكل من ساندهم من الرّويبضات المستأجرين .
كنت آمل من الدكتور الأستاذ مرزوق أن لا بتواضع ويحط من قدره ويشوه صورته وتاريخه بالظهور في مثل هذه البرامج مع مثل هذا المذيع، يعني هذا موضع سافل كان يجب على الدكتور أن يترفع عنه، ويترك البرنامج والمذيع لمن في مستواهم.
لا يستطيع كائن من كان أن يلوم منظّري التّضييق لمحاولاتهم المستميتة لتضعيف ورفض واستنكار حديث أسماء بنت أبي بكر ذات النّطاقين رضي الله عنها وعن أبيها والسّبب بطبيعة الحال معروف كون مدلول ذلك الحديث يقصم ظهور من أوجبو على المرأة مالم يوجه الله بل ويلقم أفواههم بالحجارة والتّراب فهاهو ذلك المضبّق سعد السّبر يقول عن ذلك الحديث أنّ فيه طعن لرسول الله ويتجاهل ذلك البغل المتدكتر سعد السّبر أنّ النّبي صلّى الله عليه وآله وسلّم شاح بوجهه الشّريف أي صرف وجهه الشّريف عن النّظر على أسماء بنت أبي بكر عندما دخلت عليه وعليها ثياب رقاق فأين الطّعن برسول الله في ذلك الحديث أيّها البغل ياسعد السّبر وكيف يكون في ذلك الحديث طعن برسول الله بينما رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم قد غض بصره وصرف وجهه الشّريف عن النّظر إلى ما حرّم الله أم أنّ الموضوع برمّته مجرّد إصرار على العناد والمكابرة , ثمّ هاهو من قبل ذلك المقبور بن عثيمين يقول في أحد دروسه حول ذلك الحديث والذي هو حديث أسماء ذات النّطاقين المعروف والمشهور والقاصم لظهور المضيّقين يقول ذلك المقبور بن عثيمين أنّ أسماء بنت أبي بكر عندما دخلت على رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم كان عمرها سبعة وعشرون عاما فلا يعقل أن تلبس ثيابا رقاق كما في الحديث والمقبور بن عثيمين لم يدرك أنّ كلامه ذلك هو إعتراف واضح وصريح من ذلك المقبور بن عثيمين بصحّة حديث أسماء بنت أبي بكر فسبحان الله كيف تكون لزلّة لسان ذلك الهالك بن عثيمين ذلك الإعتراف بصحّة حديث أسماء بنت أبي بكر وهو الحديث القاصم لظهره وظهر كلّ مضيّق .
كل هذا الادب والاعتراف بحقوق المراه يزول تماما عند تطبيقه على ارض الواقع ، فنجد البعض يغلو في الحرام والبعض يغلو في الاستنكار والمنع والحل بالقانون فقط
الغريب في الأمر أنّ ذلك الدّعي الرّويبضة المدعو سعد السّبر يطعن في حديث أم المؤمنين عائشة وهي تتحدّث عن أختها أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهنّ وعن أبيهما وأرضاهم جميعا وهو الحديث الذي في سنن أبي داوود وصحّحه الإمام البيهقي كما صحّحه الإمام الألباني رحمهم الله جميعا ولذلك الحديث شواهد كثيرة بينما ذلك الدّعي المدعوا سعد السّبر يزعم أنّ ذلك الحديث والذي هو حديث أسماء ذات النّطاقين فيه طعن برسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ونحن لا نعلم من أين استنتج هذ الرّويبضة ذلك الطّعن برسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم من ذلك الحديث المذكور بينما رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم في ذلك الحديث قد شاح بوجهه الشّريف ولم ينظر إلى أسماء رضي الله عنها وهي قد لبست ثياب رقاق , بينما ذلك الدّعي سعد السّبر لم يطعن في العديد من الأحاديث التي في صحيح البخاري والتي تسيء إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم وتسيء إلى سمعته ومن تلك الأحاديث في صحيح البخاري ذلك الحديث الذي رواه أنس بن مالك والذي قال فيه (( حدثنا بن بشار قال: حدثنا معاذ بن هشام قال: حدثني أبي, عن قتادة قال: حدثنا أنس بن مالك قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يدور على نساءة في الساعة الواحدة, من الليل أو النهار, وهن أحدى عشرة. قال: قلت لأنس: أو كان يطيقة ؟ قال: كنا نتحدث أنه أعطى قوة ثلاثين )) ونحن هنا نقول حسبنا الله ونعم الوكيل فكيف لنا كمسلمين أن نميّز بين الحق والباطل وبين أظهرنا مثل ذلك الدّعي الرّويبضة سعد السّبر وأمثاله الكثير من المنظّرين الضّالين في أنفسهم والمضلّين لغيرهم من عوام المسلمين .
+ من غير ليه ليس غريب من ذلك البغل المدعو سعد السّبر الطّعن في أحاديث صحيحة إذا كان مدلولها يخالف رأيهم المنفّر والمضيّق على المسلمين فإذا كان هؤلاء المضيّقون والمنفّرون استطاعوا أن يتوّهوا الكثير من عوام المسلمين عن المدلول الصّحيح والتّفسير الصّحيح لقوله تعالى في سورة الأحزاب الآية (59) ((( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا ))) وزعموا كذبا وزورا أنّ تلك الآية الكريمة هي دليل على وجوب تغطية المرأة لوجهها بينما الصّحيح أنّ تلك الآية الكريمة هي دليل واضح على مشروعيّة كشف المرأة لوجهها بل هي أمر من الله سبحانه وتعالى بكشف المرأة لوجهها فالله سبحانه وتعالى قال ضمن تلك الآية الكريمة مبيّنا السّبب من أمره تعالى فقال ((( ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ))) أي الأحرى والأقرب أن يعرفن أي من أجل أن يعرفن منهن ونساء من ؟؟؟ حتى يهرب الفسّاق من ملاحقتهنّ وإذائهنّ خوفا من سطوة ذويهن فإذا كانت تلك الآية الكريمة ((( ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ))) هي جزء من أمر الله في آية الجلابيب فما كان جزء من الأمر فمدلوله أمر , بينما هؤلاء الرّويبضات من أمثال ذلك البغل المدعو سعد السّبر يفسّرون تلك الآية الكريمة وكأنّ نص الآية الكريمة يقول ( ذلك أدنى أن ...لا ... يعرفن فلا يؤذين ) وهكذا يتمّ لهؤلاء الرّويبضات تتويه عوام المسلمين وهم بجرائم فتاواهم السّاقطة وتتويههم لعوام المسلمين إنّما هم يساهمون وبشكل مباشر في تشويه الإسلام وتشويه سمعته إضافة إلى أنّهم جعلوا من أنفسهم أسباب رئيسة لتلك الكوارث التي يعيشها وبعايشها المسلمون من إرهاب ألصق عنوة بالمسلمين وفئآت ضالّة هذ من جهة ومن جهة أخرى أعداد هائلة من شباب المسلمين تشكّكوا من صحّة دينهم وطفح بهم الكيل فخرجوا من دين الإسلام واختاروا طريق الإلحاد ولا حول ولا قوّة إلّا بالله .
