القلب في الصدر وليس فى الدماغ الآيات واضحة. والرأس كما وضحت هو الفؤاد. وأصبح فؤاد أم موسي فارغاً أى السمع والبصر ومنهم يأتى الهوى.وما كذب الفؤاد ما رأى فى الدماغ. والقلب هو النفس وربطنا على قلبها أى ضبطنا نفسها. وألف بين قلوبهم جعلهم نفس واحدة. والنفس محلها الصدر وليس الدماغ لذلك الكتاب عندما يقول القلب يقصد النفس وعندما يقول الصدر يقصد النفس وما تهوى أى القلب والفؤاد. وعندما تخرج النفس يصبح جسد. وألقينا على كرسيه جسدا. والنفس هى الحياة والروح هى الخلق. ويسئلونك عن الخلق قل الخلق من أمر ربي...🏺⭐👀