سي ابو زيد جزاك الله خيرا والله اني احبك في الله..... لقد التقيت بك مرة واحدة في مدينة اكادير عانقتك وسلمت عليك بكل حب وسلام ...اطلب الله ان نكون اخوة على سرر متقابلين...شكرا لك
أتمنى من هذا العالم الجليل ان يقوم بعمل محاضرة عن الناسخ والمنسوخ ، لانه في الحقيقة عامل مشكلة كبيرة في الفقه الاسلامي ، ولا شك ان الدكتور المقرىء ابو زيد عنده افكار اخرى غير الافكار المستهلكة التي تعودنا عليها.
إلى كل من ينتقد الشكل و المقدم وينسى الشكر والتقدير لكل من سهر على حفظ هذا الأرشيف التنويري ....لستم ممن ستنيرون عقول من حولكم ....لأنكم تهتمون بالقشور والشكليات
الله يحفظك يا دكتور وليت ان يتكفل الأغنياء بنفقة مرافقين لك شباب يتقنون التقنية الحديثة يرافقونك في محاضراتك ليصل علمك لشريحة اكبر من الأجيال وليت المقدم اهتم بترتيب شعره في مثل هذا القاء الراقي
ههه يعني شعر المقدم يعوق ترتيب افكار المحاضر ام يعيق استقبالك لمعارفه، هل سمعت بالاذواق المختلفة والفرق بين عالم الأفكار وعالم الاشخاص؟ المشكلة ليست شعر المقدم بل شعورك انت نحوه والمرتبط بتصورك للأناقة وبس
نحبك في الله وجعلك قدوة لجميع المغاربة اطال الله في عمرك وزادك علما وزادك الاقبال للشباب على افكارك وعلمك ايها الابن البار باذن الله لوالديه نرجوا منك ان تدعو معنا ان يهدي الله ابنائي الىحب الله ورسوله وذلك ي تصرفاتهم فلقد طغت علينا المدة والمظاهر وجزاك الله خيرا
المقرئ أبو زيد الإدريسي إمبراطور الموسوعية و الامتلاء المعرفي .... كم نفتقد لأطروحاته في أوساط التنشئة الدينية .....حتى نخرج من ظلمة السقوط و انتكاسة السلوك و ضياع البوصلة .
للا سف الشديد لو كان ما يسمى فنان او فنانه ...لوجدت الالاف التعليقات لكن عندما يتعلق الامر بمحاضرة تناقش الفكر .تجد التعليقات معدوده على رؤوس الاصابع انتصرنا على امريكا قريبا
ماشاء الله كمية البهجة والامل التي تدخلها هذه المحاضرة على القلب في ميزان حسناتكم ست اروى،الزيود وعثمان أما شيخنا فلا استطيع الا أن أكرر بيت الزيود المتنبي أُقِلُّ سَلامي حُبَّ ما خَفَّ عَنكُمُ. وَأَسكُتُ كَيما لا يَكونَ جَوابُ. وَفي النَفسِ حاجاتٌ وَفيكَ فَطانَةٌ. سُكوتي بَيانٌ عِندَها وَخِطابُ.
المحاضرة رائعة جدا كما عودتنا يا ذكتور ويا إمبراطور الثقافة العربية والسياسية و الدينية بجملتها، ما شاء الله وتبارك الله. اللهم احفظ أستاذنا من كل أذى يا سميع يا عليم
العقل نور رباني وهبه الله للإنسان يوم خلقه ، وهو الأمانة العضمى التي تحملها الإنسان ، الا اليوم كل انسان يرضى بعقله . وهو النور الذي يفصل بين الحق والباطل . من تم اصبح عند الإنسان الدين ، ليخلص الله علا نعمه ويحم بالحق .
أول دقيقة مع أنها ليست من المحاضرة ولكنها تدفعك دفعا للاستماع إلى المحاضرة.. فهي تقوم مقام الاسترواح الذي يمارس لكي لا تمل القلوب ولا أبالغ في وصف هذه الدقيقة.. أسعدكم الله ونفعنا ونفعكم
Merci pour votre façon de voir la raison Svp veuillez nous traduire tout ça en francais pour les jeunes musulmans au Canada si c possible Merci beaucoup
كلامك رائع سعادة الدكتور في المجمل إلا أنني أختلف معك بكل ود واحترام في بعض ما ذهبت إليه وخصوصا قولك بأن النبي يشرع ولكنك لم تشرح بأن تشريعه يعد من باب أنه كان قائدا للدولة التي أنشأها وليس تشريعا دينيا بالتحريم والإباحة كما زعم كثير من الفقهاء
الشعوب تتلذذ بهذا الفكر وهذا المشروع لاستاذنا الادريسي، ونطالب الحكام والأنظمة تبني هذا المشروع الحضاري الذي من شأنه ان يقيم الأمة الإسلامية وذلك لاستلامها السلطة والمال والامكانات. ولكنني اعلم انه أسمعت لو ناديت حيا، ولاكن لا حياة لمن تنادي، فنسأل الله أن يهيئ لهذه الأمة من أمرها رشدا.
الحمد لله على علي نعمة وجود هذه الثلة من المفكرين في عالمنا العربي ؛ لو نستغل هذه الفئة في وضع مناهج الحياة و طرق وضع نماذج تربوية لاصبحنا نقود العالم .
طارح السؤال السلبي علي الدكتور بتلك الطريقة المتغطرسة احسستني بلغتيان لكن الدكتور بجوابه الذكي اللبق جعله ينتكس ولعل امتعاض الحضور وتقززهم من غبائه جعله في موقف لايحسد عليه
هذه تلقااية وتحفز للعلم هذا التميز في الشخصية يتصف به كثير من علمائنا في سوس العالمية منطقة في جنوب المغرب انت خد العلم ومالك في شخصه نحن نحسه عادي هده معضلتنا نهتم بالقشور🌿
جزاك الله خيرا الحبيب الادريسي كنت دوما آرى هذه الأصنام التي ذكرت، ورايت عبادها، وكم كنت اسقم وأشفق من قلة عقلهم ( من يعقلون)،،، أضيف إليك صنم آخر قد يبدو غريبا، ولكنه صنم خفيا ، ذو خطر عظيم ؛ إلا وهو : لا اجتهاد في وجود نص ( وهذا عندي اقرب عندي للفصل ويوحي بنقص هدايات النقص حتى تكمل بالاجتهاد،،،،والأوفق والأرشد أن يقال : لا اجتهاد إلا في وجود نص ( والنص هنا بمعنى الهداية الربانية) اي أن العقل( الضبط والربط : عمليات ذهنية ) هو الأصل، والنص هو المرجع ( واقصد بالنص هنا ظاهر النص وكذا منهجيته في النظر والهداية وهذه ايضا يستخلصها العقل )،،،، مثال : في بضع احدكم صدقة؛ قالوا : أياتي احدنا شهوته ويكون له بها اجر ؟ قال: أرايتم ان وضعها في الحرام، أكان عليه وزر ؟ كذلك إن وضعها في الحلال،،،، معطيات هذا الحكم من رسول الله صلى الله عليه وسلم هي : وجود حكم بان وضع الشهوة في الحرام هو وزر ، وهذا الوزر مرتبط بالآخرة والجزاء ،،، فهذا عقل ؛ وهو ربط الحكم على فعل معين مجهول بحكم فعل معلوم ،،، وهذا يقودني الى قاعدة أعجبتك، ولكن لي تحفظ عليها : الأصل في الأشياء الإباحة،،،، فالأصل في الزواج الإباحة، وحتى لو افترضنا انه واجب ، فنحن يقينا نتفق على ان ممارسة العلاقة الخاصة هو من باب الإباحة. !!! فلو كان هذا الوصف بالإباحة دقيقا ؛ فكيف اصبح فعلها اجرا ، بمجرد ان فعلها في غير محلها هو وزر ؟ ونلاحظ أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يشترط النية وغيرها من الأغلال التي نضعها نحن ؟ فالأصل في ألأشياء انها : مادة الخلافة .،،،، وممارستها للمسلم هي عمل صالح يؤجر عليه ، وليس مجرد إباحة،،، فقط يفترض ويجمل به أن يكون ذاكرا لله ،،، ان لم تكن تراه ، فإنه يراك،،، لذلك فالمؤمن مطلوب منه كخليفة ان يأكل من الارض رغدا حيث شاء ( من الطيبات) وهذه رمزية ان الأصل هو ان كل ممارسة للحياة هي ممارسة للخلافة ( عمل صالح) ، وهذا كله مقابل إلا يقترب من الشجرة ( وهو نهي واحد وهذه إشارة إلى قلة المحرمات في الشريعة ؛ وما اقلَها) ، لذلك طمع ذلك الصحابي حتى قال : والله اني لاحتسب نومتي، كما احتسب قومتي،، الكلام كثير جدا في ذلك ، ولكن حابب اختم ب : ان الله يحب ان يحمده العبد إذا أكل الأكلة او شرب الشربة،،، وكم أعجبني قول بعض الفقهاء عندما تكلموا عن حكم التسمية عند الذبح وقد استشكل بعضهم هذه الاية: (ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه،،،)،،فقال بوجوب التسمية عند ذبح الحيوان ،،، فقالوا إن ذلك ليس بواجب ، لان المسلم طاهر بشهادة التوحيد ، فان نسي التسمية، لا تفسد ذبيحته، وتوكّل حلالا؛ بحمد الله،،،، وعليه فممارسة الحياة على الأرض بعيدا عن المحرمات هو الخلافة ويؤجر المؤمن عليها كلها ، وليس ذلكً لأحد إلا للمؤمن،،، اسف للإطالة، وجزاكم الله خيرا