Тёмный

برنامج وعي (ح09) : الدولة المدنية 

قناة عبدالله العجيري
Подписаться 116 тыс.
Просмотров 3,4 тыс.
50% 1

Опубликовано:

 

29 сен 2024

Поделиться:

Ссылка:

Скачать:

Готовим ссылку...

Добавить в:

Мой плейлист
Посмотреть позже
Комментарии : 9   
@hamidemarshall4842
@hamidemarshall4842 4 года назад
سلام الي القلة التي شاهدت هاذا الدرس الذين يريدون تطوير ذاتهم في المذاهب الفكرية أو لأي سبب آخر سلام عليكم ليس العبرة بالقلة لاكن العبرة في الثقافة التي لا نجدها في الرقص والطبل والغناء ومشاهدات بالملايين
@عبدالرحمنالزهراني-ن6ص
ايام كان شعار منوّر الشاشة. الحمدلله.
@mohammedamer5436
@mohammedamer5436 3 года назад
احمد السيد يقوم بعمل جميل جدا لانشاء جيل مسلم نفتخر و ننتفع به ارجوا منكم الاشتراك بقناته في يوتيوب و نشرها بين الناس
@federer4528
@federer4528 5 лет назад
تعودنا من شيوخنا تكرار خوض موضوعات دينية في مجالات معينة، مثل هذه الموضوعات رغم أنها تأتي في المرتبة الثانية من ناحية الأهمية الشرعية إلا أنها مطلوبة ومرغوبة من قبل الشباب في ظل العولمة الحالية التي تجذبهم لمفاهيم جديدة عما اعتادوه..
@tol751
@tol751 3 года назад
-الغرض من الدولة في الإسلام ليس فقط المساواة أو غيره، بل وظائفها لها بعد دنيوي وبعد ديني وهذا أول اختلاف بين الدولة المدنية والدولة الإسلامية
@ahmednasr3690
@ahmednasr3690 2 года назад
المحاور يتكلم اكثر من الضيوف..كان من الافضل ان يقدم الحلقة لوحده!
@federer4528
@federer4528 5 лет назад
لقاء قيم جداً جدا.
@tol751
@tol751 3 года назад
-الدولة المدنية في أصلها هي ردة فعل على الدولة الثيوقراطية/الدينية في السياق الغربي. -ووش الدولة الثيوقراطية؟ الدولة الثيوقراطية لها عدة تجليات : 1الحكم الإلهي المباشر، أي الحاكم إله وتجلت في الفرعونية مثلا وبعض أنظمة الحكم البيزنطية واليونانية. 2 الحق الإلهي في الحكم المباشر، أي سيادة وتنصيب الحاكم من الله، فهو ليس إله ولكن منصب منه فلا يُعترض عليه. 3 الحق الإلهي غير المباشر، أي أن من نصب الإله البشر وليس الإله ولكن البشر مسيرين لا مختارين. -أمثلة تضرب على الدولة الثيوقراطية في السياق الغربي: دولة الكنيسة. -ما موقف الإسلام من الثيوقراطية؟ الدولة في الإسلام ليست ثيوقراطية، فالحاكم هو عبارة عن نائب عن الأمة ووكيل لها، فهو يطاع إذا كان الأمر ليس منه وإنما من الله،فليس هناك في الحاكم بعد إلهي وليس صادرا عن الله. - من نسب للإسلام الثيوقراطية فقد نسبه بسبب الأمر بطاعة الحاكم فقد أخطأ للبيان السابق. فالحاكم في الإسلام ككل حاكم يطاع في نطاق القانون الإلهي. -ما الموقف من الدولة الدينية طيب؟ إن كنت تقصد الدولة التي تقيم الدين وتدعو إليه فنحن نقول بها. -الدولة المدنية هي المقابل الموضوعي للدولة الدينية، فهي دولة علمانية، من أبرز سماتها أنها دولة تعاقدية، أي أن العلاقة بين الأفراد وبين النظام السياسي تنشأ عبر عقد (العقد الاجتماعي) فلا صلة ولا وجود للعقد الديني أو المكون الديني. -أيضا من اشكالات الدولة المدنية وأوجه علمنتها ابتناء المواطنة على المساواة الي حقيقتها تنحية كافة الانتماءات غير الانتماء الوطني. -وليس كل ما يدخل تحت أدوات الدولة المدنية مرفوض إذا قلنا برفض المساواة والعقد الاجتماعي بالصور السابقة، فمثلا أداة فصل السلطات هذه من الأدوات المتروكة خياراتها للأمة ومصالحها. -فمشكلتنا الأساسية معها علمانية -كل دولة مدنية علمانية، ولكن ليس كل دولة علمانية مدنية. ____ -ووش مواقف الإسلاميين المهتمين بالشأن السياسي من الدولة المدنية؟ كل الإسلاميين متفقين ان فيه قدر من الدولة المدنية غير مقبول الي هو مرجعية الدولة المدنية وهي اللادينية أو العلمانية، ثم بعد هذا الاتفاق افترقوا على ثلاثة أقوال : 1 الرفض المطلق لأنه يرى إنها مكونات ما تنفصل وقال الدولة فالإسلام دولة ثيوقراطية وقبائل ذلك هو أبو الأعلى المودودي، وقصده بالثيوقراطية إن لها بعد ديني. 2قال هي مقبولة بقيد، فالدولة في الإسلام مدنية لكن بمرجعية إسلامية. 3 مقبولة بإطلاق، وعند التحرير تجد قوله مقاربا للقول الثاني، فهو لا يرى العلمنة مكونا أساسيا في الدولة المدنية -سبب هذه المواقف الثلاثة طرح السؤال الخطأ من الآخر، وهو السؤال الثنائي : هل الدولة في الإسلام دينية أو علمانية؟ فاحتاروا المفكرين، والمفروض نسك لنا مصطلح ثالث. - طيب ما هي رؤية الإسلام ذاته للدولة المدنية؟ "ونقصد الدولة المدنية بمفهوما الغربي الأصلي الي هو اللادينية، ولا نعني بتداولها الشعبي." ج:أول شي احنا ما عندنا مشكلة في كون الدولة المدنية دولة تعاقدية لأن الدولة الإسلامية دولة تعاقدية كذلك، لكن مشكلة المدنية إن تعاقدها علماني. لكن بما إنه مصطلح ملتبس فالكلام عن جواز استعماله فالسياق الإسلامي. - الخلاصة: الدولة المدنية كمصطلح يندرج تحتع مفردات مفاهيمية متعددة، مفردات مفاهيمية متعددة، منها ما هو مصادم للشريعة بالضرورة مثل المرجعية العلمانية، الي هي فكرة السيادة عند الغرب والي تعني إن الشعب/البرلمان هو المرجعية، وبعض هذه المفردات ليست مصادمة للدين، مثل فصل السلطات ورضا الأمة وغيره. -ومهم تعرف إن مفهوم السيادة/المرجعية العلمانية لا يمانع أن تحكم الشريعة، وإنما مشكلتنا معه في علة حكم الشريعة فهو يقول ما تحكم لأنها من الله سبحانه وإنما تكتسب إلزاميتها من كونها صادرة عن البرلمان والشعب؛ فتوماس هوبز مثلا يقول " الكتاب المقدس لا يصبح قانونا إلا إذا جعلته السلطة المدنية الشرعية كذلك". وإسبنوزا يقول "إن الدين لا تكون له قوة القانون إلا بإرادة من له الحق في الحكم".
Далее
50m Small Bike vs Car FastChallenge
00:22
Просмотров 4,1 млн
FATAL CHASE 😳 😳
00:19
Просмотров 1,5 млн
50m Small Bike vs Car FastChallenge
00:22
Просмотров 4,1 млн