حوار علي الوردي عن الدين " الحضارة الحديثة جهز الانسان بالمتاع المادي وتفقده المتاع الروحي" #المعهد_العراقي_للحوار #العراق #علي_الوردي #الحضارة_الإسلامية #الحضارة_العربية #الحضارة_الحديثة #الانسان #الروحية
العلامة والمفكر علي الوردي متخصص بعلم الاجتماع ويختلف في التوجه والفكر عن باقي الأسماء التي ذكرتها فهو متخصص كثيرا في كتابة الكتب اللتي تتناول علم الاجتماع وخصائص المجتمع العراقي ،هو ظاهرة عراقية عربية عالمية ولايشبه ولا يتشابه مع توجهات الآخرين من الكتاب
@@sofiaanalrahily7817 اقرا كتابه وعاظ السلاطين كله نقل من طه حسين واحمد امين والعقاد بعدين هذا تكرير ما يقال بدون ان تقرأ هذا في تسفيه للعقل وعلم اجتماع بعيد عن ما يكتبه الوردي هي خلجات عن سلائق اهل العراق ليس اكثر ولا توجد قاعدة اجتماعية وصل لها الوردي او اكتشفها.
الدين ( الوهم ) عبارة عن مخدر للأنسان يجعل عنده هدف في هذه الحياة لكن الحقيقه مرة فهذه الحياة عبثية و بلا قيمة او معنى او هدف واضح اي بدون غاية و مصيرنا هو الموت و معه نندثر و نعود للعدم
وايهما افضل البقاء مع( الوهم ) كما تزعم ، والشعور بالطمأنينة والسلام الروحي والايجابية. ام التفكير بان هذه الحياة عبثية ولاقيمه لها وسنذهب للعدم؟ سيؤدي بك هذا النوع من التفكير الى الاكتئاب والبؤس والتفكير بالانتحار. لذلك الدين ضرورة من ضروريات الحياة
روح ابحث عن معجزات القران الكريم اللي نزل قبل ١٤٠٠ سنة و كل فترة يكتشفون معجزات مذكورة بالقران على العموم انت بداخلك اكو ايمان لكن لا تستطيع اظهاره خوفا على موقفك وقرارك المهم الإنسان تفكيره يتغير من يكبر وماراح تبقى على نفس تفكيرك واسأل الله أن يهديك
قال تعالى (ومن اعرض عن ذكري فله معيشة ضنكه) (,فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لها فأقم وجهك للدين حنيفا ) رغم انه اهل الغرب لديهم الثراء والمال لكنهم يعيشون في حاله نفسيه اسوء من مزريه والدليل حالات الانتحار في دول اوربا والغرب اكثر ب 300% من الدول الاسلاميه
ما كو داعي لهذا التمجيد والتقديس والمدح المبالغ فيه للرجــل .. ففـي المحصلـة النهائية هــو إنسان يصيــب ويخطــئ ولم يــدخل في دائرة العصمــة ..!!! وتذكــروا إنــه قــال.. في كتابــه ( دراسة في طبيعة المجتمع العراقي) ص 18 " الواقع من خلال دراستي الطويلة للمجتمع العراقي قد ناقضت نفسي كثيراً وربما أخذت برأي اليوم وتركته غداً..ثم رجعت إليه بعد غد..!!! "
هب وفد من رجال الدين , يرأسهم المدون القانوني, إلى وزارة العدلية فطلبوا منها أقامة دعوى على الكافر الزنديق الذي هو أنا. ولم يكتفوا بذلك بل حرضوا وعاظ المساجد على القيام بواجبهم الديني في هذا السبيل. وقام الوعاظ بواجبهم خير قوام. قال أحد وعاظ المساجد وهو خطيب جامع من جوامع بغداد المعروفة في خطبة الجمعة: (هناك ثلاث امور تؤدي إلى فساد البلاد, هي القمار والبغاء والدكتور علي الوردي !) ونسي الواعظ ان خطبته هذه وأمثالها هي من أسباب الفساد . أوجب الأسلام على أتباعه أن يتحققوا من التهمة قبل أن يحكموا فيها. والظاهر أن بعض رجال الدين يأمرون بالبر وينسون أنفسهم !! وهذا كان من الأسباب التي جعلت أبناء الجيل الجديد ينفرون من الدين وينفرون من رجاله. .......... يهتف رجل الدين بالناس قائلاً : انكم أذنبتم أمام الله فحق عليكم البلاء من عنده وهو بذلك يرفع مسؤولية الظلم الاجتماعي عن عاتق الظالمين فيضعها على عاتق المظلومين أنفسهم.. فيأخذون بالاستغفار وطلب التوبة وبهذه الطريقة يستريح الطغاة. رأيت ذات يوم رجلاً من العامة يستمع إلى خطيب و هو معجب به أشد الإعجاب. فسألته: "ماذا فهمت؟" أجابني و هو حانق: " و هل أستطيع أن أفهم ما يقوله هذا العالم العظيم؟" - د. علي الوردي ، مهزلة العقل البشري