حوار خاص مع المفكر الدكتور أستاذ الفلسفة فؤاد زكريا قناة النيل الثقافية برنامج مشاهير و مشاوير Fouad Zakaria the Egyptian Philosopher Interview professor of philosophy
أستاذنا فؤاد زكريا شخصية عظيمة رحمه الله ..كتبه وفكره كانت مشاعل نور لنا في دروب الحياة ..ف له كل الحب والاحترام والتقدير على جهوده التنويرية العظيمة .. ولمصر الحبيبة الفضل في هذا النور الذي ساهم به أبناءها على العرب أجمع
انظروا الى عظماء مصر..... انظروا الى الفهم والادراك .... لكل ما هو غامض وغير مفهوم .... والله يا دكتور انى اباهى بكم الامم ... فأنتم كنز مصر الحقيقى ... بارككم الله
Dr. Fouad Zakrea, a philosophy teacher, gained recognition by promoting his atheism and identifying himself as a socialist/communist during the Nasser regime to align himself with those in power. In addition, he wrote a book on the German philosopher Frederick Nietzsche, following in the footsteps of Dr. Abdel Rahman Badwey. However, personally, Dr. Zakrea was not a socialist or a communist but rather an arrogant atheist seeking the company of affluent individuals in positions of authority. He held anti-Nasser sentiments and was critical of the 1952 revolution. He displayed disdain for students from rural areas or those from humble backgrounds, belittling their presence in universities. He sarcastically remarked on the high number of students studying humanities, disregarding Egypt's high illiteracy rate at the time (90%). Despite claiming to be scientific and logical, his views on policies were illogical, ignorant, and biased. He harbored envy towards the success of Nasser's education policies, which allowed millions of underprivileged children to pursue medicine, engineering, and science. Ironically, although he despised the 1952 revolution, he benefited greatly from it. He was appointed as a cultural counselor and was sent to the USA, where he took advantage of the opportunity to have his children born there, ensuring their American citizenship. He later used this fact to mislead people by claiming to dislike the US while asserting that his children, who were American citizens, did not reflect his own views. This tactic resembles the practice of some illegal immigrants from Mexico who cross the border to give birth in the US for the purpose of securing citizenship. Dr. Zakrea employed this strategy to create a false impression of objectivity when criticizing US policies. لدكتور فؤاد زكريا، معلم فلسفة، حقق شهرة من خلال ترويج إلحاده وتصنيف نفسه كاشتراكي/شيوعي خلال فترة حكم ناصر ليتقرب من السلطة. كتب كتابًا عن الفيلسوف الألماني فريدريش نيتشه، متبعًا أثر الدكتور عبد الرحمن بدوي. ومع ذلك، شخصيًا، الدكتور زكريا لم يكن اشتراكيًا أو شيوعيًا بل كان ملحدًا متعجرفًا يسعى لمرافقة الأفراد الأثرياء الذين يتولون المناصب الرفيعة. كان لديه مشاعر معادية لناصر وكان ينتقد ثورة 1952. أبدى ازدراءً تجاه الطلاب من المناطق الريفية أو الذين ينحدرون من خلفيات متواضعة، مستخفًا بوجودهم في الجامعات. كان يسخر بسخرية من عدد الطلاب الدارسين العلوم الإنسانية، متجاهلاً معدل الأمية العالي في مصر في ذلك الوقت (90%). على الرغم من ادعائه أنه علمي ومنطقي، كانت آراؤه بشأن السياسات غير منطقية وجاهلة ومتحيزة. كان يحسد على نجاح سياسات التعليم التي قادها ناصر والتي سمحت لملايين الأطفال غير الأمناء بمتابعة دراسة الطب والهندسة والعلوم. مفارقةً، على الرغم من أنه يحتقر ثورة 1952، استفاد بشكل كبير منها. تعيينه كمستشار ثقافي وتم إرساله إلى الولايات المتحدة، حيث استغل الفرصة لإنجاب أطفاله هناك، مضمنًا تمتعهم بالجنسية الأمريكية. لاحقًا، استخدم هذه الحقيقة لإيهام الناس بأنه يكره الولايات المتحدة، معتبرًا أن أطفاله، الذين هم مواطنون أمريكيون، لا يعكسون آرائه الشخصية. هذه الاستراتيجية تشبه ممارسة بعض المهاجرين غير الشرعيين من المكسيك الذين يعبرون الحدود لإنجاب أطفالهم في الولايات المتحدة بهدف الحصول على الجنسية. استخدم الدكتور زكريا هذه الاستراتيجية لخلق انطباع كاذب للموضوعية عند انتقاد السياسات الأمريكية.
العلم ليس عاجزا..لكن المنهجية العلمية والتي تعتمد على التجربة تلاءم المحسوسات والمواضيع التي تصلح فيها الملاحظة والقياس..اما المواضيع الاخرى مثل الدين والغيبيات فلها مناهجها الملائمة..مثل المنهج الاستدلالي..
تابعت اللقاء وكتت احترم وجهة نظره حتى اتى موضوع الشيشان وظهره تحيزه الايدلوجي لروسيا عندما قال ان من حق الروس الحفاظ على الوحدة الوطنية وعدم انفصال احزء من روسيا وهذا ضد منطق التاريخ فروسيا استولت على الشيشان كما لستولت على ارمينيا ورجورجيا واستونياللخ فلماذا استقلوا ولم يستقل الشيشان فقط لان عندهم النفط وانهم مسلمون مع الاسف سوف يقف امام خالقه ويعلم اماذا قدم واخر
مع الاسف ننسف هامات فكرية وعمالقة لاختلافنا معهم بوجهة نضر معينة يا اخي هذه طبيعة البشر خذ منه اساسيات التفكير العلمي والمامة بالفلسفة واسباب النهوض والخروج من حضيض تخلفنا واترك اراءه السياسية لنفسه
الدقيقة 8:00 هذا يرجع للمعتزلة يا دكتور و انتشار أثرهم الفكري و العقلي بدليل ان قرابة قرن من عصر الامويين لم تشهد الحضارة العربية اي نهضة حتى جاء خلفاء المعتزلة المعتصم ، و المأمون و الواثق
الحضارة الاموية حضارة نهضة وتطور واقرأ كتاب "شمس العرب تشرق على الغرب" للمستشرقة الالمانية اما المعتزلة الذين تسميهم اهل عقل وتطور فقد حرضوا الحاكم على الشعب فسلط على الناس سيفه وسوطه بسببهم
لدكتور فؤاد زكريا، معلم فلسفة، حقق شهرة من خلال ترويج إلحاده وتصنيف نفسه كاشتراكي/شيوعي خلال فترة حكم ناصر ليتقرب من السلطة. كتب كتابًا عن الفيلسوف الألماني فريدريش نيتشه، متبعًا أثر الدكتور عبد الرحمن بدوي. ومع ذلك، شخصيًا، الدكتور زكريا لم يكن اشتراكيًا أو شيوعيًا بل كان ملحدًا متعجرفًا يسعى لمرافقة الأفراد الأثرياء الذين يتولون المناصب الرفيعة. كان لديه مشاعر معادية لناصر وكان ينتقد ثورة 1952. أبدى ازدراءً تجاه الطلاب من المناطق الريفية أو الذين ينحدرون من خلفيات متواضعة، مستخفًا بوجودهم في الجامعات. كان يسخر بسخرية من عدد الطلاب الدارسين العلوم الإنسانية، متجاهلاً معدل الأمية العالي في مصر في ذلك الوقت (90%). على الرغم من ادعائه أنه علمي ومنطقي، كانت آراؤه بشأن السياسات غير منطقية وجاهلة ومتحيزة. كان يحسد على نجاح سياسات التعليم التي قادها ناصر والتي سمحت لملايين الأطفال غير الأمناء بمتابعة دراسة الطب والهندسة والعلوم. مفارقةً، على الرغم من أنه يحتقر ثورة 1952، استفاد بشكل كبير منها. تعيينه كمستشار ثقافي وتم إرساله إلى الولايات المتحدة، حيث استغل الفرصة لإنجاب أطفاله هناك، مضمنًا تمتعهم بالجنسية الأمريكية. لاحقًا، استخدم هذه الحقيقة لإيهام الناس بأنه يكره الولايات المتحدة، معتبرًا أن أطفاله، الذين هم مواطنون أمريكيون، لا يعكسون آرائه الشخصية. هذه الاستراتيجية تشبه ممارسة بعض المهاجرين غير الشرعيين من المكسيك الذين يعبرون الحدود لإنجاب أطفالهم في الولايات المتحدة بهدف الحصول على الجنسية. استخدم الدكتور زكريا هذه الاستراتيجية لخلق انطباع كاذب للموضوعية عند انتقاد السياسات الأمريكية.
يعني هو لوحده بس؟! كل دكاترة الجامعة بنفس الشكل، الا قلة قليلة جدا والثابت على مبدأ منهم بيفصل من وظيفته زي ما حصل مع محمود أمين العالم. وعلى المستوى الشخصي كلهم أحقاد وصراعات تتعارض مع حكمة العلماء والفلاسفة. صراعه مع استاذه عبد الرحمن بدوي في الجامعة وفي الكويت مشهور، وحب القعدة في الكويت زي غيره عشان الهبر اللي كان بيهبره. ومع ذلك علاقة الناس بيه هي من خلال مؤلفاته مش حياته الشخصية، والحقيقة انه ترك مجموعة مؤلفات رصينة، وترجمات مهمة، بخلاف بعض أساتذة الجامعة ترك كتاب واحد او كتابين واكتفى بالوظيفة. لكنه لا يقارن بأصحاب المشاريع والمكتبات الضخمة زي بدوي وزكي نجيب محمود وحسن حنفي
هذا المفكر والفيلسوف لقد ابهرني بأسلوبه الرائع في الكتابة من خلال ما قرأت له سلسلة كتب في مفهوم الفلسفة والحرية والفن والجمال.. المثير عنده انه في اي موضوع يطرحه يأتي على كل عواهنه ويشرحه في دقائق تفاصيله بأسلوب سلس ومشوق فأنا شخصيا أدين له وأقدر فيه افكاره التحليلية العميقة في إي موضوع يتناوله فلقد كان بالنسبة لي منارة في الفكر والمعرفة !
التدخل الخارجي سياسي من أجل مصالح القوي ، وليس من أجل خدمة البشرية ، هذا استغلال لأوضاع معينة ليس أكثر و الدليل الدليل ، لماذا لا يتدخل العالم لإرجاع الحق للفلسطينيين بعد ان شردهم الاغتصاب من أرضهم و لماذا لا يقف المجتمع الدولي ضد إسرائيل و يتدخل من أجل انسحاب إسرائيل من كل الأراضي العربية المحتلة رغم وجود قانون في الأمم المتحدة يطلب منها الانسحاب من هذه الأراض ؟ العالم يسيطر عليه الغرب او أمريكا و أمريكا لا يهمها إلا مصالحها و مصلحة إسرائيل و كل كلام غير هذا كلام دون مضمون و هراء و إضاعة للوقت هذه الحقيقة صعبة و تجاهلها بحجج عقلانية و تبريرية ، هو هروب من الواقع القاسي ، لا يفيد و لا يقدم شيئا سوى الانخراط في مشاريع الاخريين و هؤلاء الآخرون لا يهمهم الا سيطرتهم و سيطرة اسراءيل و مصالحهما. . أما الثورة الفرنسية فلم يكن همها العدالة الاجتماعية ، الثورة الفرنسية كانت صراع على السلطة بين البرجوازية الصاعدة و بين رجال البلاط و النبلاء و معهما الكنيسة ، الثورة الروسية فشلت لأن هدفها كان إقامة العدالة الاجتماعية و المساواةبين الناس و بين الأمم و الشعوب و الثقافات و هذا هو سبب فشلها المهمة صعبة و حاربها الغرب الرأسمالي القوي و الغني و حارببتها كل الأديان ، التجربة في الاتحاد السوفياتي سبقت عصرها الذي قامت فيه لذلك لم بكتب لها النجاح .. ملاحظة : لماذا فرنسا أعطت إسرائيل القنبلة الذرية و ما هذه الثورة الفرنسية التي مع العدالة و تريد إبادة العرب ظلما و بهتانا 03/06/2020