رحمة الله عليك يا دكتور جاسب عرفتك للكلمة سفير تعبر الاثير لتتسلل للقلوب وتنحت لك مكاناً مكين في داخلها عبر نبرة صوت جميل حباك الله عز وجل به بعد أن وظفته وزودته بالمعارف الدينيه والدنيويه فكان صوتك دليلاً يهدي اليك دون رؤية صورتك التي تدخل القلوب دون إستئذان لما يظهر عليها من ملامح نورانيه وقسمات ايمانيه .. وعزائي لنفسي قبل اهلك وذويك وجميع مُحبيك .. اسأل الله عز وجل أن يجمعك بالآباء والامهات الطاهرين صلوات ربي وسلامه عليهم اجمعين .
رحمة الله عليك يا دكتور جاسب عرفتك للكلمة سفير تعبر الاثير لتتسلل للقلوب وتنحت لك مكاناً مكين في داخلها عبر نبرة صوت جميل حباك الله عز وجل به بعد أن وظفته وزودته بالمعارف الدينيه والدنيويه فكان صوتك دليلاً يهدي اليك دون رؤية صورتك التي تدخل القلوب دون إستئذان لما يظهر عليها من ملامح نورانيه وقسمات ايمانيه .. وعزائي لنفسي قبل اهلك وذويك وجميع مُحبيك .. اسأل الله عز وجل أن يجمعك بالآباء والامهات الطاهرين صلوات ربي وسلامه عليهم اجمعين .
رحم الله السيد جاسب الموسوي. الفقيد طرح في هذه الدراسة التاريخية أمور عديده ووضع كل امر من تلك الأحداث التاريخية تحت الدراسة والتحقيق التاريخي . لكن أمرا واحداً وهو الاهم ترتبط به كل احداث الفترة مابعد فتح مكة لم يتطرق له ألا وهو يوم الفتح. وماجرى به من أحداث تحدث عنها الفقيد. يوم فتح مكه هو نقطة الانطلاق للأحداث التاريخية اللأحقه وتاثيره مستمر حتى يومنا الحاضر. السؤال ماهو دور العصبية القبلية التي اخذت دورها ذلك اليوم في العفو عن المشركين ؟ ولماذا لم تسبى قريش في ذلك اليوم حالها حال المعارك والغزوات التي تحدث في ذلك الزمن ؟