الحكم الشرعي كان لا يجوز قتل الجماعة بالرجل ، و الرجل قد غدر القوم و هو في سدة الحكم فهو مقتول اولا و اخرا ، عثمان و مروان ابن الوزغ فلقا الاسلام و المسلمين فلقلا مريع . قتلوا الصحابي الأسلمي لانه فضح بني امية امام اهل المدينة و اهل مصر و اشعل الحكم الشرعي لقتل عثمان و تم التنفيذ بعدها .