أريد أن أسألك دكتورة كيف أعالج المشكلة أنا أشعر بالعجز والفشل وكره الذات أنا مررت بمواقف جدا صعبة نفذت طاقتي جعلتني أشعر أني إنسان غير جدير بالحياة لأنني أشعر أنني لم أنجح في حياتي لا المهنية ولا العاطفية ولا الإجتماعية
تستطعي تغير نفسك: أولا: { لَا يُكَلِّفُ اُ۬للَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَاۖ لَهَا مَا كَسَبَتْۖ وَعَلَيْهَا مَا اَ۪كْتَسَبَتْۖ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَاۖ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراٗ كَمَا حَمَلْته. تقبل انك فشلتي في الماضي، لان الفشل طريق النجاح مفيش شخص نجح الا كان فشل قبل، ناجح هو فاشل لم يسستلم، تقبل ان صار معاك هلبا مواقف في الماضي الله غالب تصير هو يبدو شعور مخجل أحياناً وتطلعي بمنظر يع بس معليش تقبل الان كله صار بالماضي الان انت تملك اللحظه الحاضره فقط. أبدأ بتغير عاداتك من خلال متابعه محمد كزاز واقرئ الكتب لتغير معتقداتك، بعد 6أشهر 3أشهر تتغير بأذن الله. بالتوفيق❤
السؤال كيف نظبط المشاعر اذا كنا اصلا غير قادرين على التركيز على احتياجاتنا واهدفنا وفي تشتيت مستمر وضغوظات خارجيه ونفسيه وشيطانية نريد طريقة البحث في الأعماق حتى نوصل للهدف
و الله العضيم انتي الوحيدة الي بتعطينا كل وقتك و تردي على كل الاسئلة خاصة في لايفات في تقدمين المساعدات و تفهمي مشاعرنا بدون مقابل انا ممتنة لك كتييييييييييير و بحبك من المغرب 💗
عندما يطول انتظار تحقيق ما نريد رغم الجهد والسعي اكيد هناك سبب ورسالة يجب الوصول إليها تختلف الحكم والرسائل لكن تبقي نقطة مشتركة ادعوك أن تتمعن في طياتها ماذا لو انك قد أعطيت هدفك أو رغبتك قيمة كبيرة قد تكون قد فاقت حتي قيمتك وانت لا تدري فأصبحت رغبتك سيدك المتحكم في مشاعرك وسلامك وراحتك !! اذا كان الأمر كذلك فاعلم انك لن تنال هدفك وانت معتمد الطريق الخطأ في خسارة ذاتك وقيمتك وازن بين رغبتك ولا تجعلها اهم منك تذكر دائماً من انت اكمل سعيك دون تعلق بالنتائج لأنك بهذه النتائج أو غيرها قيمتك لا تتغير
مبيتحكيش ..الوجع مبيتحكيش ! الجمله دي قالها صالح سليم بإنفعال في فيلم (الشموع السوداء ) و نجاة بتسأله بإصرار .. مالك ؟! حقيقيه أوي الجمله دي .. كل إللي بتفضفض بيه ده مش الوجع الحقيقي .. ده شوية كلام على الوش .. مجرد عنوان لإحساسك ! لكن الوجع الحقيقي بيبقى جوه أوي .. إنت نفسك مبتعرفش حجمه ! مبيعرفهوش غير ربنا وبس .. ومبيهداش غير بلطف ربنا وبس .. فيبعتلك حد يطبطب عليك .. حاجات تتشغل فيها أوي ، متلحقش تفكر .. يديك الهمه تقرب منه اكتر وتلجأله .. حتى الصدمه وإنك مش مستوعب إللي حصل .. فيها لطف .. متستحملش لو إدراكك كامل ! بيديك مسكنات لحد ما الوجع تاخد عليه !! أيوه تاخد عليه .. وهو ده إللي بنسميه ( نسيان ) لكن الوجع مبيتمسحش ! لولا النسيان منتحركش من كتر الأوجاع والحياه تقف ! كل ده آليات لُطف ربنا .. الشيخ الشعراوي كان بيقول مينفعش تفكر في المصيبه قبل وقوعها لأنك بتفكر فيها من غير ما يكون اللطف نزل .. فصعب أوي نتحمل من غير لطف الله .. الوجع هو علاقه خاصه جداً بينك وبين ربنا .. (وَإِن تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى )