اول مايسال عنه المسلم في الاخره الصلاه فان صلحت صلاته نظر في سائر عمله وان لم تصلح لم ينظر في عمله ويكب علئ وجهه بالنار والعياذ بالله لاحظ يعني كان يصلي ولاكن صلاته تصلح فلم تقبل لسبب من الأسباب الموجبة لعدم القبول فكيف بمن لايصلي
وان كانت المسالة خلافية لكن بالفعل اصحاب القلوب المريضة يتكأون على كل ما يهون لهم النصوص ليستمروا في تهاونهم حتى هان عليهم فعل كل ما سواها طالما وجدوا رخصة لترك ركن من اركان الاسلام،فالواجب تغليظ العقوبة وبيان عظم الذنب!!
@@Barraa. كل من يقول عنها خلافية فهو وأهم المسألة فيها إجماع والأدلة بظواهرها ومجموعها تدل عليها كل مافي الأمر أن قوما لم يضبطوا الأصول ويتكلمون بغير علم وبعضهم مرجئة يريدون نشر مذهبهم الخببث
@@Hofazalquran اخي الكريم اتركنا من مذهب الارجاء المقيت،حكاية الاجماع محل نظر اقصد في حكم تارك الصلاة اللهم في الجاحد فهذا حتى المرجئة لا يختلفون بكفره" والذين اطلقوا حكم الكفر على التارك كثير من علماء الامة ارادوا الكفر الغير مخرج من الملة" جماهير العلماء يقولون : مَن ترك الصلاة كسلًا لا يكفر ، إنما يكفر مَن جحَدَها،ومن اعدل الاقوال-فيمن ترك تكاسلا-ان العبرة بالخواتيم،فمن مات مصليا يبعث مصليا ويحاسب على تقصيره،ومن مات تاركا يبعث تاركا وهو تحت المشيئة" اسال الله العفو والعافية"
@@Barraa. اما قولك الاجماع محل نظرك فهذا من كيسك واحيلك إلى قول شقيق كان أصحاب محمد لايرون من الأعمال تركه كفر غير الصلاة ثم كلام عمر لاحظ للإسلام لمن ترك الصلاة ومثله عن ابن مسعود واقوال التابعين كالزهري وتلاميذه كسفيان ثم قبل ذلك تردون أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم بمجرد اهواء تتبعونها والحديث نص في المسألة (بين الرجل وبين الشرك ترك الصلاة) اضافة إلى مخالفة الأصل الذي عندنا في الإيمان انه قول وفعل فكيف يستقيم كل هذا رد الأحاديث مع رد كلام الصحابة والتابعين والاجتماع ثم تريدون ان تاصلوا لنا خلافا هو غير موجود الا عند المرجئة وتريدون ان نسلم لكم.
اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير واشهد ان محمد عبد الله ورسوله صل الله عليه وسلم... اللهم صل وسلم على محمد وعلى آل محمد كما صليت وسلمت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد..... ذكر بما ينفع ولاتكن قاضي على العباد... فحسابهم عند خالقهم... والله اعلم بعباده والمسلم يحمد الله على نعمه الهدايه لأنها من عند الله وحده... وكما ذكر في السابق ان بعض أصحاب الرسول صل الله عليه وسلم كانوا أشد أعداء الدين وعندما هداهم الله كانوا أبطال الإسلام ومدافعون عن الإسلام والمسلمين.... ندعوا الله عز وجل أن يهدينا جميعا الي الصراط المستقيم وندعوا الله أن يرضى عنا ويصلح احوالنا.... وذالك ليس دفاعا عن التهاون في الصلاه ولا في أركان الإسلام ولاكن ندعوا الله أن يردنا اليه ردا جميلا....
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته فإن صلحت فقد أفلح وانجح وإن فسدت فقد خاب وخسر فان انتقص من فريضته شيئا قال الرب عز وجل أنظروا هل لعبدي من تطوع فيكمل به ما انتقص من الفريضة ثم يكون سائر أعماله على هذا أو كما قال رسول الله صلى الله عليه
هاذئ الشيخ رجل طيب وعنده علم بالحديث ولاكنه كبر بالسن ويجب أن يبتعد عن الفتوئ لانه يلبس علئ الناس من غير قصد او علئ الاقل لايفتي علئ الهواء حتئ يتريث ثم يفتئ والله اعلم
والله ثم والله الامر واضح جدا جدا الذي لايصلي كفر على ماانزل على محمد صلى الله عليه وسلم والدليل لكي نفهم الدليل لازم نعرف ماهو الفرق بين الشرك والكفر؟ وهل الشيطان اي الابليس كافر ام مشرك؟ الجواب ابليس ليس بمشرك وإنما يعترف بوحدانية الله ويقول وعزتك وجلالك، ولكن كفر بانعم الله اي أصبح كافرا عندما طلب منه الله ان يسجد لآدم وهو لم يسجد والانسان أيضا يصبح كافرا بالقرآن لأنه في أكثر من موضع الله يامرنا بالصلاة .. ياتارك الصلاة الله أمر ابليس ان يسجد لابيك وماسجد وأصبح من الكافرين وانت امرك لتسجد له فماذا تصبح؟ فالجواب عندك اطمأن عقوبتك ستكون أعظم من عقوبة ابليس. اسال الله الهداية للجميع 😢
طيب هل يكتفي الناس الان بقول لا اله الا الله ..ويترك الصلاه علما بان الصلاه ركن من اركان الاسلام. وهو اقوى ركن بعد الشهاده..علما بان الزكاه والحج والصوم تعذر بها وكلا ع حسب حالته. اما الصلاه فان الله لم يعذر اهل الجهاد وهم.في. كرب مايعلم به الا الله
قال محمد بن نصر المروذي(المتوفى عام 294 للهجرة) في كتابه تعظيم قدر الصلاة: "قد حكينا مقالة هؤلاء الذين أكفروا تارك الصلاة متعمدا، وحكينا جملة ما احتجوا به، وهذا مذهب جمهور أصحاب الحديث، وقد خالفتهم جماعة أخرى عن أصحاب الحديث فأبوا أن يكفروا تارك الصلاة إلا أن يتركها جحودا، أو إباء، واستكبارا، واستنكافا، ومعاندة فحينئذ يكفر. وقال بعضهم: تارك الصلاة كتارك سائر الفرائض عن الزكاة، وصيام رمضان، والحج" ثم ذكر بعض ادلتهم وقال: "واحتجوا بهذه الأخبار وجعلوها معارضة لتلك الأخبار التي جاءت في إكفار تارك الصلاة. قالوا: فهذه الأخبار تدل على أن تارك الصلاة حتى تجاوز وقتها غير كافر. قالوا: وفي اتفاق عامة أهل العلم على أن التارك للصلاة حتى خرج وقتها متعمدا يعيدها قضاء، ما يدل على أنه ليس بكافر لأن الكافر لا يؤمر بقضاء ما ترك من الصلاة في قول عامة العلماء. وكان ممن ذهب هذا المذهب من علماء أصحاب الحديث الشافعي رضي الله عنه وأصحابه أبو ثور وغيره، وأبو عبيد في موافقيهم"
@@user-ws3se7kp6b محمد بن نصر درس على كل تلاميذ الشافعي وهو من اعلم الناس بمذاهب العلماء في زمانه، فضلا على أن الشافعية هذا المعتمد عندهم وهذا الذي ينسبونه للشافعي وكذا باقي العلماء تقريبا كلهم ينسبون للشافعي هذا القول، فهذا هو القول الشافعي، ولا داعي لإنكار وجود خلاف في كفر تارك الصلاة، الخلاف ثابت ولا اجماع في المسألة
@@ou_seen الكفر ليس له معنى واحدا ..ولايمكن حصره في مفهوم ضيق. كما لايمكن ان يتساوى الجاهل بالحق مع من يعلم الحق ويتجاهله..الله لم يضع موازين القسط عبثا يوم الحساب .
ياليت الشيخ كان سأل المتصل الذي يريد أن يدخل مسلما و تارك الصلاة النار دون رحمة أو مغفرة الحمدلله أن دخول النار ليس بيد البشر كان المفروض سأل المتصل من متي التزم وبدء يواظب علي الصلاة
من لا يرى كفر تارك الصلاة وقع في خطأ شائع و هو الإستدلال بحديث عام مثل حديث الشفاعة لأنه يكون مخصوص بحالات مثل من قال: "لا إله إلا الله" وأتى مكفراً ، كالذي يقول: "لا إله إلا الله" وهو ينكر تحريم الربا، أو فرضية الصلاة و مثل ذلك، لا يخرج من النار بشفاعة ولا غيرها لأنه كافر ، فكذلك من قال: "لا إله إلا الله" وترك الصلاة، فإنه لا يخرج من النار بشفاعة ولا غيرها، لأنه كافر فلا فرق بين من كفر بجحد فرضية الصلاة مع نطقه بالشهادة ومن كفر بترك الصلاة مع نطقه بالشهادة و في هذه الأيات أنهم لن يدخلوا الجنة إلا من تاب و أمن فلا يكون مؤمن لو لم يتب و ترك الصلاة / فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ ۖ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا (59) إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا (60) مريم. فَإِن تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ (11)التوبة و من أدلة كفر تارك صلاة مفروضة واحدة متعمدا أن الله لم يقل فيهم قد دعوا إلى الصلاة و هم سالمون فيكون لو صلى و ترك مؤمن لكن قال قد كانوا يدعون و الفعل المضارع (يدعون) معناه إستمرار الدعوة للصلاة ، وعليه فمن لم يستمر على الصلاة كان من الذين كانوا يدعون إلى السجود و هم سالمون في الدنيا و لا يستطيعون السجود لله يوم القيامة فيكونوا مع الكفار و المشركين. (((أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكَائِهِمْ إِن كَانُوا صَادِقِينَ (41) يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ (42)خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۖ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ (43)))القلم وثبت عنه ﷺ أنه لما سئل عن شرار أئمة المسلمين سأله السائل: هل نقاتلهم؟ قال: لا، ما صلوا يعني لو تركوا الصلاة يتم قتالهم عند القدرة . سَتَكُونُ أُمَراءُ فَتَعْرِفُونَ وتُنْكِرُونَ، فمَن عَرَفَ بَرِئَ، ومَن أنْكَرَ سَلِمَ، ولَكِنْ مَن رَضِيَ وتابَعَ قالوا: أفَلا نُقاتِلُهُمْ؟ قالَ: لا، ما صَلَّوْا. الراوي:أم سلمة أم المؤمنين المحدث:مسلم المصدر:صحيح مسلم الجزء أو الصفحة:1854 حكم المحدث:[صحيح] خِيارُ أئِمَّتِكُمُ الَّذِينَ تُحِبُّونَهُمْ ويُحِبُّونَكُمْ، ويُصَلُّونَ علَيْكُم وتُصَلُّونَ عليهم، وشِرارُ أئِمَّتِكُمُ الَّذِينَ تُبْغِضُونَهُمْ ويُبْغِضُونَكُمْ، وتَلْعَنُونَهُمْ ويَلْعَنُونَكُمْ، قيلَ: يا رَسولَ اللهِ، أفَلا نُنابِذُهُمْ بالسَّيْفِ؟ فقالَ: لا، ما أقامُوا فِيكُمُ الصَّلاةَ، وإذا رَأَيْتُمْ مِن وُلاتِكُمْ شيئًا تَكْرَهُونَهُ، فاكْرَهُوا عَمَلَهُ، ولا تَنْزِعُوا يَدًا مِن طاعَةٍ. الراوي:عوف بن مالك الأشجعي المحدث:مسلم المصدر:صحيح مسلم الجزء أو الصفحة:1855 حكم المحدث:[صحيح] أما المصلي المرائي فهو الذي توعده الله بالويل لكنه لم يترك الصلاة كما في قوله تعالى : فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ الَّذِينَ هُمْ يُرَاؤُونَ وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ [الماعون:4-7] لكن المسيء في الصلاة الذي لا يتم ركوعها و سجودها و تقول له صلاته ضيعك الله كما ضيعتني. هو الذي قيل فيه هذا الحديث . إذا أحسنَ الرجلُ الصلاةَ فأتمَّ ركوعَها وسجودَها قالتْ الصلاةُ: حفِظَكَ اللهُ كما حفظْتَنِي ، فتُرفعُ ، وإذا أساءَ الصلاةَ ، فلمْ يُتِمَّ ركوعَها وسجودَها ، قالت الصلاةُ: ضيَّعَكَ اللهُ كما ضيعتَني: فَتُلَفُّ كمَا يُلَفُّ الثوبُ الخَلَقُ فيضربُ بها وجهُهُ الراوي:عبادة بن الصامت المحدث:السيوطي المصدر:الجامع الصغير الجزء أو الصفحة:363 حكم المحدث:صحيح خمسُ صلواتٍ افترضَهُنَّ اللَّهُ علَى عبادِهِ فمن جاءَ بِهِنَّ لم ينتقِصْ منهنَّ شيئًا استخفافًا بحقِّهنَّ فإنَّ اللَّهَ جاعلٌ لَه يومَ القيامةِ عَهْدًا أن يُدْخِلَهُ الجنَّةَ ومن جاءَ بِهِنَّ قدِ انتقَصَ منهنَّ شيئًا استخفافًا بحقِّهنَّ لم يَكُن لَه عندَ اللَّهِ عَهْدٌ إن شاءَ عذَّبَهُ وإن شاءَ غفرَ لَهُ الراوي:عبادة بن الصامت المحدث:الألباني المصدر:صحيح ابن ماجه الجزء أو الصفحة:1158 حكم المحدث:صحيح وفيه أن تعليق المغفرة بمشيئة الله فيمن لم يأت بالصلوات على وجه الكمال لا من ترك ، فلا يكون فيه دليل على أن تارك الصلاة داخل تحت المشيئة فلا يعارض النصوص الدالة على كفره. عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه ذكَر الصَّلاةَ يومًا فقال: ( مَن حافَظ عليها كانت له نورًا وبرهانًا ونجاةً يومَ القيامةِ ومَن لم يُحافِظْ عليها لم يكُنْ له برهانٌ ولا نورٌ ولا نجاةٌ وكان يومَ القيامةِ مع قارونَ وهامانَ وفِرعونَ وأُبَيِّ بنِ خلَفٍ ) الراوي:عبدالله بن عمرو المحدث:ابن حبان المصدر:صحيح ابن حبان الجزء أو الصفحة:1467 حكم المحدث:أخرجه في صحيحه فالمحافظة على الصلاة هي فعلها في وقتها كما أمر الله ، وأن عدم المحافظة عليها هي فعلها في أخر وقتها أو بغير تمام الوضوء و الركوع و السجودً، وأما ترك الصلاة فهو عدم الصلاة ، لا في الوقت ، ولا في أخر الوقت ********************************
قال تعالى ( فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ ) قال صلى الله عليه وسلم (( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر)) قال تعالى ( فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا )