عشت كا طفل و كا اب فعلا مرينا بهذا المرحلة ! . فرويد أكتشف جيوب شخصية الانسان . استاذ : حقيقة كل يوم اكتشف معك كهف من كهوف الحياة .كل الاحترام و التقدير .
العظيم فرويد علم الانسان أغوار النفس البشرية وعقدها .فأصبح الإنسان يفهم نفسه وغيره. وقد ترجم الراحل طه حسين ‘أديب الملك‘ لسفوكلس إلى العربية ترجمة رائعة حقا. ومن جهة أخرى ولعدم تعميم المعرفة مازال الوالدين لا يفهمان هذا الانجداب وقد ينتج عنه سخط احد الوالدين أوكلاهما لعدم فهم هذا الانجداب أو النفور لأبنائهما وقد يتضرر الابناء من ذالك. تحياتي العطرة.
عقدة اوديب وقصة اوديب بشكل عام من اكثر المواضيع اللي استهلكتها السينما ، وفي الواقع هناك العديد من الافلام الرائعة جداً التي تناولت هذا الموضوع ، منها رائعة هيتشكوك psycho ، وانصح بمشاهدة oedipus rex للمخرج العظيم بازوليني والذي ركز على قصة اوديب كما في الرواية الاصلية
شكرا اخي على هذا الاستعراض المفيد للاحدى منطلقات نظرية التحليل النفسي عند العالم سيغموند فرويد فهي الى جانب مسرحية اليكترا وغيرها من المسرحيات التراجيدية التي شدت اهتمام العالم فرويد الذي كان يبحث عن حلول لازمة مجاله الاسري مستعينا بمكتسباته العلمية في طب الاعصاب . كل هذه المنطلقات تفاعلت في تفكير سيغمونت فرويد فانتجت مدرسة التحليل النفسي التي تعتبر احدى اهم مدارس علم النفس الحديث . شكرا اخي العزيز وتحياتي الحارة لك ولمتابعيك الكرام .
فرويد كان قد ولج إلى أعماق النفس البشرية ونبش فيها وحاول ان يسبر أغوارهاوما يختلج بداخلها.. ثمة قام بكتابتنا كبشر على هيئة كتب تفسر نفسها. تحيا المعرفة❤️
اي فرد بشري، ذكرا كان ام انثى له ميل عاطفي نحو الأم؟؟؟ الأم هي مصدر العواطف، المشاعر والعقائد.... ولكن فرويد مهووس جنسيا.... حب الذكر للأنثى والاطفال هو غريزة عدوانية....
لا ليست مشاعر طبيعية. انا لم اشعر على الاطلاق باي انجذاب تجاه والداي. بل على العكس اشعر بالاشمئزاز من مجرد تخيل الامر. لذا لا اصدق هذه الترهة، المبنية على اسطورة خيالية من وحي خيال الكاتب.
عندما كنت في سن المراهقة اول مرحلة البلوغ. شاهدت مرارا وتكرارا في المنام انني أمارس الجنس مع والدتي وكان هذا الحلم يصيبني بالقلق والاكتئاب حتى أن حياتي وتعاملي مع الناس تغير إلى أن وصلت لمرحلة لم أعد اطيق الموضوع فصارحت احد اصدقائي الذي والده يعمل مدرس علم نفس في المدرسة الثانوية فتكلمت مع والده وأخبرني أن الموضوع طبيعي جدا وهو رغبة من الولد بالحصول على مركز الأب من ناحية السيطرة والانتباه. وبعد أن كبرت قليلا أصبح نقاش الموضوع لدي اخف وطأة وعلمت من الكثير من أصدقائي أنهم شاهدوا نفس الحلم في مرحلة البلوغ. فلذلك يا آيها المعتوه أذهب واعضض ب هن ابيك
عقدة تشعرنا بالرعب من اسمى علاقة انسانية ..علاقة الاباء والامهات بالابناء...وهل هناك احتمال من عدم تجاوز تلك العقدة؟!! للاسف ربما سمعنا عن بعض تلك القصص المرعبه لكننا تجاهلناها !! لتعارضها مع الأخلاق والقيم المكتسبة من تربيتنا..كل الشكر استاذي
