شكرا قناة الجزيرة على هذه البرلمج ونرجو الرحمة من العلى القدير للشيخ حسن وعلى السياسين السودانين الحالين الاستفادة من تجربة الشيخ السياسيه الواسع بدلا من الذى نراه اليوم من حل الامور بالبندقيه
لاحظت في هذه الشخصية صفة خطيرة ميلها للسرية طوال حياته و يميل للتخطيط و لا يحتاط لعواقب افعاله و يثق ثقة عمياء فيمن تعاون معه و لا يتقى شر المقربين منه
قال الترابي أن رسالته للحصول على درجة الدكتوراة كانت في قانون الطوارئ ، واستعماله في فرنسا وبريطانيا لكبت الحريات. ويبدو أنه كما كان طالبا" ممتازا" في دراسته ، كان ممتازا" أيضا" في تطبيق دراسته على أرض الواقع ، استعمل قانون الطوارئ عدة مرات خلال وجوده في السلطة التشريعية ، لكبت حريات الآخرين وتمكين الحزب الحاكم .. وقانون الصالح العام خير مثال ..
اقسم بالله لو كنت جندتا فكرك وعلومك وطورت في السودان وكان همك ومن هم حولك ان تنهضو بالبلد فكريا واقتصاديا وعلمياوماديا لكان اليوم السودان في مصافي الدول العالميه من جميع النواحي لكن انشغلتا كغيرك بالحزبية الضيقه وحب السلطه كغيرك من قادة الاحزاب السياسيه والعسكر الله يكون في عون السودان .
بالضبط كده .. وهو انتهز الفرصة كأفضل ما يكون ، وضحى بعمله كأستاذ جامعي .. وانتهز الفرصة مرة أخرى بأن ناسب أسرة المهدي الكبيرة مما صعد به كأعلى ما يكون ..
أعجبتني جدا" فكرة نشر اللغة العربية في دول أفريقيا التي حول السودان مثل إثيوبيا وإريتريا وتشاد والنيجر وحتى كينيا ويوغندا .. كل هذه الدول تتعطش للغة العربية .. ونشرها لن يكون صعبا" .. نشر مراكز لتعليم اللغة العربية في هذه الدول ، مثل مراكز التعليم البريطانية المنتشرة في كل العالم سوف يساهم بصورة كبيرة في نشر اللغة العربية ..
الشيخ د حسن الترابي عالم سبق عصره كما قال أحمد منصور ورجل سياسه من الطراز الرفيع ينضح فكرا ووعيا ورؤية استشرافية يندر أن تتكرر قريبا لك الرحمة والمغفرة بإذن الله
مصر بالفعل يا سوداني حكمت الوطن العربي ثقافيا انتم لديكم الترابي وعبد الله الطيب مصر لديها الآلاف من العلماء والأدباء والدول العربيه الوحيده التى لديها أدباء وعلماء حائزين على جائزة نوبل القاهرة تكتب وبيروت تطبع والعراق تقرأ إذا كان انتم السودانيين لك تستفيدون شئ من الترابي غير الخراب والدمار أما الطيب صالح له كل الاحترام
سبجان الله مااعرفه ولا عمري سمعت ع ولا شفت شكله.. بس اول ما قرأت ع انه كافر ومرتد فبحثت ع وجاني هالفيديو فستغربت م هيئته ..لا اعلم ماذا فعل ولا اعلم هل ارتد ام ثبت ع دينه ام لا امره لله ..فاقول ربي يرحمنا ويرحمه
الغطرسة والنرجسية الفكرية عندما تجتمع في كون من المعلومات ، نشأة مجتمعية شمولية ، وتناقضات في الشخصية في قائد ملئ بالتعالي والانفراد بالفكرة التي يجب أن تسود من وجهة نظره ، هذا الرجل غير الكثير من ديموغرافية المجتمع السوداني في مختلف المستويات
أحمد منصور يهيم عشقا فى حسن الترابى ، يعشق كل من هو من التيار خاصته اى شخص من التيارات الاخرى تجد احمد منصور يشخط فيه وينفعل وممكن ان يشتبك معه انما مغالطات الترابى الواضحه والاف الاسئله التى لابد ان تسأل تمر بردا وسلاما على الأخ أحمد منصور خطيه الجزيره فى حق ملايين المشاهدين الذين تشوهت افكارهم
أمريكا لها الحق في أن تطور أسرع من أوربا لأن أمريكا بلد أقليات ومهاجرين من كل أنحاء العالم. قانون الطوارئ. التوالي السياسي دراسة جيده وتطبيق أكثر ممتاز
بالنسبة للسودان والترابي والنميري وعمر البشير فكان الصراع بين عملاء الإنجليز مثل الترابي وعملاء امريكا مثل النميري والبشير أما الان الصراع بين عميلين إلاسرائيل ..حميدتي تاع الموساد ....والبرهان تاع وزارة الخارجية الإسرائيلية .....هذه نتيجة سكوت الأمة عن حكامها أدى إلى أن تتحكم إسرائيل في العالم العربي من المحيط الى الخليج
طيب والذين تكلموا انجليزي في لبنان، وفرنسي في المغرب العربي ماذا قدموا لنا؟ لقد كان كثير من السودانيين في الشرق والغرب لا يعرفون العربية وبهذا التعريب استكمل السودان ما قامه الفاتحون الأوائل. لعل هذه الثمرة الوحيدة التي نحمدها نحن العرب لحكومة الإنقاذ الفاشلة.