الان وبعد هذه الحرب أظهرت أن من كانوا على رأس نظام الإنقاذ إلى تقريبا ٢.١٢ كانوا رجال وطنيين وهنالك طبعا أخطاء تحصل لكن بصورة عامة كانوا وطنيين ليس عملاء للخارج والخارج هنا أقصد إسرائيل ومن وراءها
أ/الطاهر التوم تحياتي لك ولجميع ضيوفك المميزين وايضاً كل المواضيع التي طرحت في النقاش كانت مفيده جدا وكم اتمني الاستمرار وفقك الله ونحنو في انتظار الحلقه (٢)متع الله /م.عمادالدين بالصحه والعافيه كم اتمني ان ينعم علينا الله بالأمن والأمان وان يكون السودان أ فضل من ما كان عليه
قامات وطنية تبنى الوطن بتجرد سبحان الله اين كنا واين نحن الان بين الماضي القريب الذي كانت تنعم فيه الخرطوم بالاتصالات والتجارة والتعليم والصحة والامن والامان الى الواقع المرير الذي يحدث الان من حرب ودمار
استمعنا للكذابين خاملي الذكر، بعضهم قطع شك أصحاب عداوات شخصية و احقاد و أنواع من الغل والحسد، الله وحده يعلم مقداره ، استبدلنا من كان لهم طموح و الكثير منهم صادق، بدلناهم بالمجاهيل ، من تم استيرادهم بالطائرات رأسا لكراسي الوزارات والمناصب، أشخاص مستعبدين لدول أجنبية بحكم الجنسية و الإقامة، كانت الحكومة على مشارف النضوج، تراكمت الخبرات و تكونت العلاقات والمصالح المتبادلة مع الداخل والخارج، كل ذلك تم القضاء عليه قبل الأوان، انجرفنا وراء الوعود البراقة الكذابة، استمعنا لمن كان الحقد و الغل يتسرب من بين كلامهم و خطبهم المشئومة ،حسبي الله ونعم الوكيل، والله يمن علينا بالرحمة والمغفرة والعفو و اللطف.
ديل هم التكنوقراط القلقون بيهم ناس قحت، الإنقاذ كانت تعتمد وبصورة كبيرة على التكنوقراط من حركتهم وزمان كنا مغشوشين لكن بعد الحصل الان ليهم الحق ان يأتوا بمن يثقون فيهم وبعدين كان هنالك الكثير من الوطنيين التكنوقراط الذين عملوا مع الإنقاذ ليس لديهم اي ولاءات حزبية والسلام
منتظرين يا استاذ الطاهر التوم الحلقة فوق نار الجمر... ضيوفك الكرام ماشاءالله تبارك الله عليهم كفاءات علمية و عملية وطنية خالصة... تحياتي للاخت الطاهرة العفيفة الشريفة بت الرجال دكتورة سناء حمد العوض ❤❤❤❤❤ و الي جميع ضيوفك الكرام
شكرا الاستاذ طاهر التوم علي البودكاست الجميل و اتاحت الفرصة للناس تتعرف علي شخصيات تسمع عنها فقط بكثير من الغموض امكن زي ما يقول دي تكون واحدة من فوائد الحرب عشان الناس تلقي وقت تفتح الارشيف و تنضف و زي ما بقولو الخواجات To set the record straight. ياريت كمان في المستقبل تخصص حلقات للبحث و تفتح ملف بيع خط هيثرو و امكن يضئ علي يدك الغموض.
لا ماحكايه انو الناس مابتدفع الفواتير المواطن السوداني ملتزم جدا .بس لانو بعد فصل الجنوب وانتهاء موارد البترول وفلس الخزينه. سوداتل بقت الداعم الاول للحكومه. اي قروش تتجمع لأي مشروع البشير مابخليها بتصل بطارق حمزة ويطلبا منو. نحن كان عندنا اكبر شركه اتصالات علي مستوي افريقيا .بل العالم .كل ما الصين تدينا تمويل لمشروع وخاصه مشروع النت السريع مابخلوها . هم سبب التخلف الذي حدث في هذا المجال
@@Joejoe74749 يبدوا ان الموضوع كله ملعوب صاح .. صلاح ادريس جزء من اللعبه ..اساسا يبدوا ان الممول الرئيسي لصلاح ادريس استخبارات دولة ما مع مو ابراهيم ..كيف لصلاح ان بيع لمو ومن ثم مو يبيع للكوايته بدون علم الدولة واضحه العمليه ما عايزه ليها ذكاء ...والا بلاي عليك مجرد موظف في البنك الاهلي السعودي من اين له بكل هذه الاموال وبين ليلة وضحاها يصبح رجل اعمال ...كلها بأذن الله تعالي يلقوه قدام يوم لا تفع خيانة ولامال ولا واسطات
بغض النظر عن من اين اتت اموال صلاح ادريس و مصدر الاموال في الآخر يبيع او لا يبيع هي تجارة بحته حتي اذا باع لي امريكا طالما القانون او قانون الدولة و القانون التجاري سمح بالبيع او الشرا بعيدا عن حصر القضية في شخصيات
ذا مشكلة السودانيين وهو الانبطاح لمن يأتي من الخارج بالذات الخلايجة, لماذا يسمح له بمقابلة الرئيس اصلا!؟ ولماذا الرئيس رخيص لهذه الدرجة يقابله كل من ياتي من الخيلج !؟ وهل هذا من صميم عمل الرئيس؟ والرئيس نفسه لماذا يتدخل في هذا لموضوع من حيث المبدأ فكان المفروص لا يوصي بشيء ويحول الامر حسب المتبع للمختصين مرة سفير السعودية ايضا ارسل - وربما استدعى حسن خوجلي - ومنعه من نشر موضوع كان يتعلق بسجن المواطن حمد النيل كركساوي ظلما في سجون السعودية لمدة 10 سنوات { الكويت وما أدراك ما الكويت واضح تخبط السياسة السودانية }
الانقاذ فسدت بسبب المتنفعين حول الرئيس من أسرته وبطانته من المتسلقين أمثال طه عثمان عندما تمرد الرئيس على الحركة الاسلامية ليستأثر بالقرار دون مجلس الشورى فأستفرد به اسرته والمتسلقين حوله فأصبح امر البلد تحكمه صفقات وسماسرة
دا ضعف منكم يعني تجاملو صلاح ادريس علي حساب البلد اذا كان في امكانية تشتريوها ليه فرطتو فيها كلام فطير وبدينكم اكتر مما يبرر ليكم بمثل هكذا غباء سقطت الانقاذ
شوف زي اللولوة دي توضح ليك ان هناك فساد و اكيد كل تمساح بلع ليهو كذا مليون دولار و يجيك كيزان هنا يحاولوا يلمعوا الاسقاط اقصد الانقاذ. دمروا البلد و لا زال لم يتوبوا
سحب كل الكوابل الارضيه بتاعه التلفون الثابت وداها التصنيع الحربي ودمر اهم اتصالات في العالم التلفون المنزلي و معه الإنترنت السريع الذي كان سيدر مبالغ خرافية.
بيع موبيتيل كانت اكبر خساره لسوداتل ، لمن لا يعرف كان دخل موبيتيل يعادل 80% من دخل سوداتل الشامل ، أنا كنت مساهم واعرف القصه كامله ، كانت الشركه تدخل للحكومه السودانيه سنويا 500 مليون دولار وكانت تدفع من هذه الأموال جزء من رواتب الموظفين في الحكومه . سهم الشركه كان سعره 12 درهم في سوق أبوظبي المالي ، بعد البيع تراجع إلى 0.25 فلس إماراتي اليوم بالدولار كان سعر السهم3.25 دولار اليوم يباع ب 0.06 سنت أمريكي ، انظر إلى الفساد كيف يدمر الأوطان !
كلام يزيد من الضغط ويجيب الجلطة. معقول بلد ضعيفه لي درجة زي دي . اهو نتايج بيع الشركة وغير ذلك من البيع والضعف تم تدمير البلد بكامله. كيق تسمح بشبكة من غير رقابة اثنا الحرب والمظاهرات وربما اشيا خفية؟؟؟!
سبحان الله المستثمرين الكويتيين شغالين تخريب في المؤسسات السودانية من سودانير لموبتل و الحبل على الجرار. الله المستعان. و يجو من فوق من رأس الفساد الكبير
الحلقة دي توريك كيف نحنا بنتهاون في أمن البلد حتي علي مستوي الرئيس كيف يعني عشان تحسن علاقاتك مع دولة تتنازل عن أمن البلد وصلاح إدريس اهوج ومو إبراهيم عميل هذا ما طلعت به من الحلقة مو إبراهيم لو بهمو أمر البلد مفترض يرجع لإدارة الشركة ويشوف عندهم مقدرة أم لا بعدها يعرض للأجانب وصلاح إدريس نفس الشي مفترض يعرض أمر البيع لإدارة الشركة لك الله يا سودان حكام ومحكومين موهومين ولا يستحقون العيش علي هذا الكوكب
يبدوا ان الموضوع كله ملعوب صاح .. صلاح ادريس جزء من اللعبه ..اساسا يبدوا ان الممول الرئيسي لصلاح ادريس استخبارات دولة ما مع مو ابراهيم ..كيف لصلاح ان بيع لمو ومن ثم مو يبيع للكوايته بدون علم الدولة واضحه العمليه ما عايزه ليها ذكاء ...والا بلاي عليك مجرد موظف في البنك الاهلي السعودي من اين له بكل هذه الاموال وبين ليلة وضحاها يصبح رجل اعمال ...كلها بأذن الله تعالي يلقوه قدام يوم لا تفع خيانة ومال ولا واسطات
انت ملخبط عماد حسين ما حصل اتهم اتهام زي دا خلي يكون مدير الأمن الشعبي دا اذا اصلا في امن شعبي . كان متهم طارق حمزة وقت التغيير كان في امريكا وحضر بعدها ولم يثبت عليه اي شي من التهمه زيها وزى ال64 مليار الفي ماليزيا علف مواكب فقط
الزول خياله واسع ويألف حكايات.. اولاً عمر البشير باع السودان وجيشه فما بالك بشركة اتصالات ثانياً دكتاتور مثل عمر البشير مثل بقية حكام العرب لايجرؤ احد يرفض له طلب خصوصاً ان الموضوع فيه فلوس عمر البشير هو من سعى لتعود العلاقات مع الكويت فهو مستفيد والبشير عرض على البراك ان تأتي شركتهم للسوق السوداني وتعدد الشركات في مصلحة الشعب السوداني وهذا ما لايريده الزول عماد.. ابن لادن دفع للبشير واقام في السوداني امريكا دفعت للبشير وطرد بن لادن.. والزول جاي يبيع شعارات يعلمها المواطن السوداني والعربي سوداتل ارادة الانفراد بالشعب السوداني لكن مصيرها بيد البشير فقط ولايستطيع احد ان يخالفه
@@user-le4yt7po2b العربي هو من علمك الاسلام واللغه العربيه وهو من سمى بلدكم بالسودان والشعب السوداني لايتكلم صيني بل عربي.. السودان دوله عربيه والا انت ناسي يازول
السودانيين شعب بسيط صحك عليه الكويتيون في دبي وياعو ليعم القطر .لا يوجد قانون ولا شفافية ولا محاسبة ..لا ومشو يستثمروا وانفقوا مبالغ طائلة في الحصول علي رخص اتصاللت في دول اخرى ..من دون فائدة ..استفاد منها ان كانت فائدة منسويي الجزب الوثني الحاكم ..😊
تحكم شنو الكيزان هم من يتعرضون لضقوط وليس السودان وانتم من ساهمت فى تثبيت الكيزان فى الحكم وليس مراعات مصلحة الوطن والفاتح عروه كان فى انتظار الصف والطابور من العملاء
إذا كان الكيزان هم المعنيون بالضغوط وليس السودان كما تدعي ، لماذا لم ينتعش السودان بعد ذهاب الكيزان في فترة القحاطة المرضي عنهم من أسيادهم في الغرب ؟؟؟
