إذا صاحب البيت يهلي ويرحب بالصغير والكبير فهذه سجيته وطبعه وهو حقاً كريم حتى لو كان مقل ولكن بشاشته تكفي.. وإذا كذا وكذا فهذا تطبع ومحاولة للوصول ليقال عنه ونعم وكريم ومضياف.
في الدقيقة 11:18 قصة أبو عبد الكريم للأسف نواجهها في كثير من المجالس حيث نجد أن استقبال الضيوف والوقوف لهم من عدمه حسب المستوى المادي أو الاجتماعي أو بروز هذا الضيف وتميزه في شيء معين مثلا وأحيانآ نظرة المسقبل لهذا الشخص!!
والله العظيم انحصلي مثل هذا الموقف جيتلي رجال اسلم عليه وهو جاي من سفر والله انه كان منسدح على ضهره سلمت عليه وشلونك عساك بخير ويصد عني انا ماخبر اني اخطيت عليه يوم جيت اباامشي الااوجاي وحد رعي منصب زهم أبو فلان الاوهو طايروقف هل هل ويرحب وقوم وتركه وعرفت انه رعي هياط وماعد رجعت عليه