مفهوم الطلاق بالقران الكريم ؟,ليس هناك ضرب جسدي للمراة في الاسلام - محمد هداية الدكتور محمد هداية و تصحيحه لمجموعة من المفاهيم الخاطئة حول الاسلام و التعامل مع الاخر من برنامجه الماتع دين الحق
جزاكم الله خيرا د هداية كفيت و وفيت فضيلة الدكتور تفسير متقن ومدروس وحضرتك تعبت عليه حتى يصل إلينا بالفهم الصحيح لآيات الطلاق حفظكم الله وزادكم من فضله وعلمه 🤲🤲🤲
والله كلامكم وتفسيركم معقول ومفهوم والله كم من رجل يضرب زوجتها ويشتمها ويقول لها ان الله جعلنا افضل منكن ويفهم القوامة انه هو البطل والرجل عندما يضرب الزوج زوجته فتصبح تكرهه و يحصل طلاق
آيات القرآن واضحه وضوح الشمس لكن احنا في العالم العربي والإسلامي بحاجه إلى قوانين واضحه تحفظ حقوق المرأه والأسرة والله عادل يحب العدل ولن يكون محرما لمثل هذه القوانين نريد قانون واضح
يا دكتور ليه سايبين النساء متبهدله اعملوا قانون ذكروا ف المسا جد معتمدين ليه ع الضمير اكتبوها شروط ف وثيقه الزواج او تعليمات ثم ارجو توضيح معنى اذا عقدتوا العزم
الله يبارك فيك .. ففى مساله فهم الضرب اختلفنا ..دعنى اقدم لك صوره مما اعتقد فى ذالك ... الايه تتحدث عن تتدرج فى علاج مشكل كبير متوقع حدوثه وقد ظهرت بوادره كما قلت ...والتدرج يبدا بالاقل ثم يزيد لتدخل مرحله العقوبه بالحرمان بالهجر ...ثم ينتقل الى اعلاها فى العقوبه .. الضرب وهو الضرب المعروف وليس ضرب إنتقام ... هنالك نوع من النساء لا ينفع معهن آلا هذا النوع من العلاج وواقع مشهود ...المتخطى الحدود حينما يصل الى الخطوط الحمراء وجبت العقوبه ...ففى الضرب تاكيد على قوامه الرجل على المراة وعلى المراه أن تقبل بما قدر الله لها إن كانت تضع للايمان قيمه .. فهذا امر قضى الله فيه امرا فهل المراه تقول سمعا وطاعه ام تتمرد وتنكر ذالك الحق ... والمساله لا تخلوا من تقدير الرجل ..فى الموعظه وطريقتها ..وتطبيق الهجر والضرب وشكلوا ومقداروا.. هل اذا ضرب ممكن يؤدى نتائج طيبه ..ام لا .. لقد راينا نساء رجالم ضربوهم وكان الضرب بمثابه توعيه ووضع خط فاستقامن واخذن حذرهن ... فالامر هنا ليس تكليفى ولكن هى معينات للقوامه ووضع حد للمفسدين المتعدى الحدود فهنالك من يطلق بمجرد ما ظهر له بوادر نشوذ ولكن لو اتخذ بوادر الحل ربما يجد الاصلاح قبل الطلاق ... وذى ما بقولوا آخر العلاج الكى ..نحييكم من السودان
ليس هناك انسان او امرأة انضربت وانعدلت بل تجدها مكسوره من داخلها وهدا لا يخولها لتربية الاولاد ولا لتكون قدوه فهي مكسوره الجناح واستمرار الزواج هنا يبقى شكلا فقط يارجال حافضو على المرأة من الداخل وليس من الخارج قد تبدو جميلة وسعيده لكنها مهزومه وقبيحه وشريره من الداخل وهدا بسبب الرجل ابوها او اخوها او زوجها وقوامة الرجل كبيره جدا و القليل القليل جدا الدين يتصفون بها
بورك فيك يادكتور اول داعية اسلامية يدرس و يفسر القرأن كما اتى به الله الدكتور يأتي بتفسيره من القرأن الكريم و ليس من الاحاديث الكادبة التي نسبت لرسولنا محمد صلى الله عيه و سلم اكثر الاحاديث اتت من الاسرائليات
لا يا أختي إنه مخطئ ، فالآية تتحدث عن القوامة وليس على المشاكل والخلافات الأسرية ، ونشوز المرأة صاحبة المال أي تعاليها على زوجها بصفتها قوامة عليه، وأصدق مثال المستشارة الألمانية (ميركل) وغيرها كثيرات .
طالما يوجد فقهاء وشيوخ في المساجد يُبعدون الناس عن القرءان الكريم ويُكررون الأحاديث الكاذبه ستبحث عن الرجل المثالي كالإبره في كومة قش. والمحزن أكثر انك ستجد الرجل الذي يحترم النساء ممن لا يذهبون الى المساجد ويستمع الى خطبة الجمعه🥺
السلام عليكم يا دكتور شكرا جزيل على هدا الشرح بالتفصيل و الدي جاء في وقت أنا فيه مع الطلاق و لا اريد التعدي على حدود الله و احترام مطلقتي في هده المرحلة
معنى الضرب بالنسبة لي هو المعنى اللي في الاضراب. مثلا الاضراب عن الطعام يعني الانقطاع عن الطعام. نفس الشي بالنسبة للزوج. اذا كلنت المرأة متعنتة. يضربها يعني ينقطع عنها كدرجة اكبر من الهجر. و يتركها لحالها تفكر في تصرفاتها. لعلها ترجع الى الصواب
انا دائما اقول مع نفسي كيف الله يأمر بضرب المراة وهو الدي خلقها واكرمها وانزل ايه سورة النساء أن يكون هناك عنف في دين الله والله ارحم الرحمين اكيد هناك شرح مقنع الكلمه والله أعلم الرحيم اللطيف الودود الرؤوف الكريم فالله وارحم الراحمين
الرجال ليسوا الذكور. الرجال هم السابقون الصادقون والقادرون علي إعالة غيرهم. يعني ممكن تكون "انثي" تصيح رجل. يعني الانثي التي تستطيع ان تنفق ولها صفة قيادة وقادره علي تسيير الأسره فهي من الرجال.
القوامة تاكيد من الله علي مسئولية الرجل في حماية المراءه بما منحه الله من قوة جسدية وقدرة علي الكسب والعمل ، فكان الله ميز المراءه عن الرجل حين خلقه اقوي في البنية وبتكليفه بالنفقه عليها …. هذه مسذولية رفعها الله عن آلامهات وكلف بها الاباء
الضرب ليس معناها في الآية الاحتواء . المعني هنا هو الاعتزال التام. ولذلك نقول الإضراب أي الامتناع. الهجر في المضاجع القصد منها التوقف عن النكاح اما اضربهون القصد منها الاعتزال التام . أي لا كلام معها ولا سلام ولا تلميح ولا تصريح
لى رأى فى الهجر فى المضجع يحتمل الصواب وهو الإبتعاد عن المضجع اى الإنفصال الموقت كتعبير أشد عن الرفض كتصرف راقى لإعطاء الفرصه للعقل أن يفكر ويعود إلى رشده وهذا ينطبق على المرأة والرجل لأن الخطأ قد يقع من الرجل أيضا..فهو بذلك كأنه يقول لها أنا سوف اعاقب نفسى بالابتعاد عنك لأننى أخطأت فى حقك ثم يعود بعد أن تستقر حالته النفسيه ويعود له الاتزان العقلى مره أخرى
ياريتك ياعظم دكتور كنت اتكلمت ع مساله الضرب ده من زمان يمكن كنت لحقت شىء ..للاسف اتعرف ع الرجال المسلمين ضربهم لزوجاتهم وكان ده من صميم الرجوله وكان ربنا لما قال الضرب للنساء وكان النساء طبعها انها تضرب ..شوفت المصيبه لمًا اسمع داعى اسلامى يقولك المراه تستمتع بضربها ...😕🙄🤦♀️معقول العقول ده ..ويقولك اصل ربنا مش هيقولك اضربها وهى مش مسستمه على كدا ...ده كله كلام غلط وفجر من الفهم الخاطىء للقران ..ومعانى القران ...ياريتك كنت اتكلمت من زمان
النشوز: هو التكبر والتعالي واحتقار الزوج بما تفضلت عليه من مالها ، ولا علاقة له بالخلافات الأسرية العادية . فموضوع الآية هو القوامة وليس الخلافات الأسرية. وتبينه الآية{وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا....}أي أن البعل هو الذي قد ينشز وليس الزوج ، لأن البلع هو الذي يقوم بكل شيئ الا المعاشرة الزوجية ( النكاح) ، وإعراض البعل هو الإهمال والتخلي على الزوجة التي يعيلها بماله .
كفيت ووفيت وافضت ..بارك الله فيك ونفعنا واياك بالعلم ...عندي سؤال هل المعتدة لا تخرج ابدا من البيت كما هو متعارف عليه ام العدة فقط.من العدد...ارجو الاجابه .من فضيلة الدكتور او السادة العارفين بالاجابة ...بارك الله فيكم
السلام عليكم القصد من العده هو معرفة الزوجه المطلقه اذا كان عندها بوادر حمل ام لا فاذا انتهت مدة العده من غير اثار للحمل يمكنها ممارسة حياتها الطبيعيه من جديد كاالأرتباط برجل ثاني مثلا
لكن المراة يجب ان تقوم بمسك العدة في منزلها منزل الزوجيه ولايحق للزوج اخراجها من البيت واذا انتهت المده ومازال راغبا بطلاقها والاتفصال عنها بيطلقها وهذا هو قوله تعالى طلقوهن لعدتهن اي طلقها بعد انتهاء عدتها وهي تكون في المنزل تحت نظره لربما رغب بها اثناء ذلك وعدل عن فكرة الطلاق