محمد أركون من خلال كتبه ١:يعتقد ببشرية القرآن وأنه مما أنتجه نبينا محمد ﷺ ٢/يعتقد أركون بأن القرآن لم يثبت من كتابته في حياة النبيﷺ إلا الجزء اليسير و أن أغلبه قد ضاع وقت التبليغ الشفوي ٣/يعتقد أركون أن الصحابة قد زادوا في القرآن و نقصوا منه ٤/يعتقد أركون أن ترتيب القرآن فوضوي لا تتسق موضوعاته ولا آياته 📚موقف محمد أركون من القرآن "دراسةنقدية
يقال عن عبد الرحمن بدوي كان مغرورا، لكن يبقى اهم الباحثين : تمكنه منه اللغات ساهم في ذلك ،وغير دليل الاعمال التي كتبها وكذلك التحقيقات والترجمات الرائعة، وهذا لم يقم به لا المصباجي ولا اركون
باطني لا يعني اخفاء ما يعتقد ذلك هي التقية . اما اتهام ابن رشد بالباطنية فهذا يعني ان الساءل لا يعرف ابن رشد . الباطنية اساسها العرفان و ابن رشد برهاني منطقي بل اكسيومي . تحياتي
محمد اركون ومع الأسف اسمه محمد هو جندي غربي يقاتل الإسلام بسيف الفكر مشروعه غامض مبهم متناقض ملئ بالمصطلحات الهلامية الملغزة واعترف بهذا الغموض مترجم كتبه هاشم صالح غاية ما عند اركون محاكاة نظريات فلاسفة الغرب في التعامل مع النص (النقد الأدبي) ولم يأت بجديد.. ماهو إلا واحد من أعداء الإسلام الذي جهدوا في محاربته لكن ابى الله إلا أن يتم نوره.. هلك اركون.. والإسلام والقرآن قائمان عزيزان
بعض التعليقات البائسة التي تهاجم أركون كما لو كان هو (ماكرون) بجهل وسذاجة وببغائية وهي لم تحتك ولو بنص قصير من نصوصه, ولم تفهم معجمه ومصطلحه الفلسفي والإبستمولوجي, وتكذب زورا على مترجمه الذي كان تلميذا له وفيا لفكره ومنهجه.هذه التعليقات البائسة تنم عن المستوى الفكري الهزيل والمتكلس لأصحابه لأن الأستاذ أركون صاحب رسالة حزين على التخلف الضارب في أمته وحامل لبذور مشروع التحديث.ولأنه يقول بأن العرب والمسلمين لا يزالون يفكرون بلغة ومنطق القرن السادس عشر وانقطعوا حتى عن فكر العصر (الذهبي) الإسلامي...هذا هو ما يجعل البعض يفقد صوابه وأدبه ويدلي بتعليقات فارغة تدل بالأساس على فراغ عقولهم وحقد قلوبهم.وهم لا يدركون أن هذه الموضوعات موصوعات متخصصين تستدعي طرقا أساليب ومنهجية خاصة في التناول والطرح والنقاش والنقد وليس التبخيس والمجانية والتجريح والهدم.وأركون مجرد أستاذ باحث مجتهذ وليس معصواما أو فوق النقد العلمي و المنهجي المتخصص.
يكفي انه لم يصلي و يسلم على الرسول و لو مرة في تسجيلاته هو ذكي و منهجي و لكنه نسي ان الدين علم يكتسب بعد الايمان و الاسلام اما العلم فهو ليس دين... الخ
اركون تم حشرة في الحلقةبشكل مقزز ويطرح افكار سخيفة الفرق بين التاريخ والتورخه اي سخف هذا والفكرة الثاني ان اللغات تتقدم وتتطور وتحن لا وهو يكتب كتبه بالفرنسي ليبرر لنفسه او يشبع غرررة ونقصه او ليحصل على قبلة الحياة من الاسياد الفرنسيين. يله من فكر متعفن
بعض التعليقات البائسة التي تهاجم أركون كما لو كان هو (ماكرون) بجهل وسذاجة وببغائية وهي لم تحتك ولو بنص قصير من نصوصه, ولم تفهم معجمه ومصطلحه الفلسفي والإبستمولوجي, وتكذب زورا على مترجمه الذي كان تلميذا له وفيا لفكره ومنهجه.هذه التعليقات البائسة تنم عن المستوى الفكري الهزيل والمتكلس لأصحابه لأن الأستاذ أركون صاحب رسالة حزين على التخلف الضارب في أمته وحامل لبذور مشروع التحديث.ولأنه يقول بأن العرب والمسلمين لا يزالون يفكرون بلغة ومنطق القرن السادس عشر وانقطعوا حتى عن فكر العصر (الذهبي) الإسلامي...هذا هو ما يجعل البعض يفقد صوابه وأدبه ويدلي بتعليقات فارغة تدل بالأساس على فراغ عقولهم وحقد قلوبهم.وهم لا يدركون أن هذه الموضوعات موصوعات متخصصين تستدعي طرقا أساليب ومنهجية خاصة في التناول والطرح والنقاش والنقد وليس التبخيس والمجانية والتجريح والهدم.وأركون مجرد أستاذ باحث مجتهذ وليس معصواما أو فوق النقد العلمي و المنهجي المتخصص.
@@hamidbensaid2018 هذا من اصحاب الفكر الهدام والردود عليه تطول لكن منهجة سب الإسلام وتقديس الغرب وانسان مستلب فكريا وقد رد عليه كثير من الكتاب ولكن العلمانية عفن فكري تحارب الإسلام
بعض التعليقات البائسة التي تهاجم أركون كما لو كان هو (ماكرون) بجهل وسذاجة وببغائية وهي لم تحتك ولو بنص قصير من نصوصه, ولم تفهم معجمه ومصطلحه الفلسفي والإبستمولوجي, وتكذب زورا على مترجمه الذي كان تلميذا له وفيا لفكره ومنهجه.هذه التعليقات البائسة تنم عن المستوى الفكري الهزيل والمتكلس لأصحابه لأن الأستاذ أركون صاحب رسالة حزين على التخلف الضارب في أمته وحامل لبذور مشروع التحديث.ولأنه يقول بأن العرب والمسلمين لا يزالون يفكرون بلغة ومنطق القرن السادس عشر وانقطعوا حتى عن فكر العصر (الذهبي) الإسلامي...هذا هو ما يجعل البعض يفقد صوابه وأدبه ويدلي بتعليقات فارغة تدل بالأساس على فراغ عقولهم وحقد قلوبهم.وهم لا يدركون أن هذه الموضوعات موصوعات متخصصين تستدعي طرقا أساليب ومنهجية خاصة في التناول والطرح والنقاش والنقد وليس التبخيس والمجانية والتجريح والهدم.وأركون مجرد أستاذ باحث مجتهذ وليس معصواما أو فوق النقد العلمي و المنهجي المتخصص.
