قرأت لك يا دكتور الطيب كتاب " في دلالة الفلسفة و سؤال النشأة " الباحث المغربي الطيب بوعزة في نقده للعقيدة القائلة ببزوغ شمس الفلسفة من أرض اليونان و احتكارها للإنتاج الفلسفي كما هو القول الشائع لدى معظم مؤرخي الفلسفة ، ينطلق من قاعدة أن القائلين بهذة المقولة تتملكهم " النزعة المركزية الأوروبية العرقية المتعالية " التي ترى أفضلية العرق الآري و امتلاكه لأدوات التفكير و النظر على العرق السامي (الشرقي) الذي يفتقد هذة الأدوات حسب منظور النزعة .. فيقول في كتابه #في_دلالة_الفلسفة_و_سؤال_النشأة: " لقد حرصت المركزية الأوروبية الآرية - في تحديد نشأة الفكر الفسلفي اليوناني - على القيام بعمل مزدوج يتحدد في فصل الحضارة اليونانية عن حضارة الشرق قبلا ثم وصلها بها بعدا ، فماذا نقصد بالفصل القبلي و الوصل البعدي؟ ! - أما " الفصل القبلي " ، فهو آلية تشتغل في لحظة تفسير النشأة ، للخلوص إلى جعل إنبثاق الحضارة اليونانية ميلادا بلا تأثير من الشرق .. - أما " الوصل البعدي " ، فهو آلية تشتغل في لحظة تفسير النتاج الفكري للحضارات الشرقية اللاحق زمنيا لظهور الفلسفة لدى اليونان حيث يتم وصله بالإغريق .. لكن لا يتم تقديم هذا الوصل كتأثر بل كاستنساخ كامل ، لأن المركزية الأوروبية العرقية لا تقنع بالقول بالتأثر ، لأنها تدرك أنها إذا قالت به ، فمعناه أن عرقية الشرق قادرة على أن تنتج ، بينما تريد أن تنزع عنها كل الإقتدار على الإنتاج ، و هذا ما يبدو صريحا في عبارة رينان " الفلسفة الإسلامية مجرد فلسفة يونانية مكتوبة بحروف عربية " و يقول في موضع آخر : " نلاحظ مما سبق أن داعي المركزية العرقية يشتغل بالفصل القبلي حينا و بالوصل البعدي حينا آخر ، حتى يبقى النتاج الفلسفي نتاجا عرقيا نقيا من كل الأخلاط " و أيضا يقول في صفحة 160 : " هكذا يسلك المؤرخ الغربي للفلسفة مسلكا يفضح نرجسيته ، فعندما يجد عقلا و فلسفة تشتغل لديه آلية الفصل ، فينسب ذلك كله إلى الروح اليونانية و يجعله نتاجا منفصلا عن التأثير الشرقي ، و عندما يجد نزوعا غريزيا أهوج يتوسل آلية الوصل لينسب بروز هذا النزوع إلى الشرق " #في_دلالة_الفلسفة_و_سؤال_النشأة
الحمد لله على ان عالمنا العربي يزخر بعلماء ومفكرين مؤمنين بالله ورسوله ينصحون لله ورسوله. سمعت عن هذا الدكتور المغربي من دكتور وداعية اسلامي مصري وهو د هيثم طلعت. جزى الله عنا علماءنا الافاضل كل خير
يقول الدكتور (شبرك) النمساوي: (إن البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمد إليها، إذ إنه رغم أُميته، استطاع قبل بضعة عشر قرناً أن يأتي بتشريع سنكون نحن الأوروبيين أسعد ما نكون إذا توصلنا إلى قمته).
عدد آيات القرآن لغاية الآية(٢٩) الأخيرة من سورة الحديد وتسلسلها(٥٧) يصل المجموع(٥١٠٤) هذه النسبة في توزيع الآيات ضمن التسلسلات للسور نفس النسبة في توزيع وحركة أيام العام القمري والسنه الشمسية ٥١٠٤ ÷ ١٧٦ = ٢٩ لذلك نرى عدد آيات القرآن مضروب في عشرة ٦٢٣٧٠ ÷ ١٧٦ = ٣٥٤،٣٧٥ وهو عدد أيام العام القمري وكذلك الحال في آخر كلمة ركوع في سورة المرسلات الآية(٤٨) يصل المجموع ٥٦٧٠ ÷١٦ = ٣٥٤،٣٧٥ لكن مضروب في ١١ على أساس حساب الدائرة الكليه ٥٦٧٠×١١=٦٢٣٧٠ وكذلك ال (١٦) ×١١ =١٧٦ وبعدها القسمه لكن المعادله تكون كالآتي: - الفيل =(١٠٥) ١٠٥ × ٩= ٩٤٥ ٩٤٥ ×٦٦=٦٢٣٧٠ ÷١٧٦ = ٣٥٤،٣٧٥ وتحسب الدائرة الكليه على أساس عليها تسعة عشر وهذه النتيجة ضمن إطار(١٨،٩) حيث ٩٤٥ ×٢ = ١٨٩٠ ×٣٣ = ٦٢٣٧٠ أما متوالية الرقم تسعة عشر يساوي ١٩٠٠ ×٣٣ = ٦٢٧٠٠ ÷١١ = ٥٧٠٠ لذلك كان تسلسل سورة الحديد. أما عند حساب السنة الشمسية نجد الفاتحة مكونه من٧ آيات و٢٩ كلمة وأول سبعة سور مكونه من ١١٦٠ آية ÷٤٠ =٢٩ واسم محمد(ص) تكرر في ٤ آيات مجموع كلماتها ١١٦ آخرها الآية ٢٩ من سورة الفتح وتسلسلها ٤٨ لذلك: - ٣٥×٣٦ =١٢٦٠ ×٣ =٣٧٨٠ ÷ ٤= ٩٤٥ ×٦٦ =٦٢٣٧٠ ÷١٧٦=٣٥٤،٣٧٥ ٣٥×٣٦=١٢٦٠×٣ =٣٧٨٠ +١١٦=٣٨٩٦÷٤ =٩٧٤ ×٦٦ =٦٤٢٨٤ ٦٤٢٨٤ ÷١٧٦ = ٣٦٥،٢٥ يوم ٩٧٤_٩٤٥= ٢٩ ١١٦ ÷٤ =٢٩×٦٦= ١٩١٤ ÷ ١٧٦ = ١٠،٨٧٥ فارق الأيام..
هو يقصد المنطقة الجغرافية اذ انهم جميعاً من الشرق ويقصد بهذا رداً على ان التفلسف بسبب المنطقة الجغرافية في قول بعض المفكرين ان هذا نتاج منطقة جغرافية اوربية وانها العلة في تفلسفهم أظن كلامه واضح
آلله الله الله الرسول الكريم سيدنا محمد صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى وسلم
العنصرية الأوروبية متأصلة متجذرة منذ مئات السنين. في رأيي أن هذه العنصرية ماهي الا ظاهرة لمشكلة نفسية في العنصر الابيض أعمق بكثير من الظاهرة نفسها. ولا ييستطيع فهم هذا العمق الا من خالطهم وعاشرهم أمدا طويلا فرادى و جماعات . وهذا البعد النفسي الذي أتحدث عنه تجده عند جميع الأوروبيين البيض مشتعلا في أنفسهم في حركاتهم و سكناتهم و يملأ عليهم خلجات أنفسهم، الا وهو احتقار الذات و الافتقار إلى القيمة الحقيقية لذاته. فمن المعلوم في علوم النفس أن الفراغ النفسي و الضعف النفسي و الافتقار الى القيمة الذاتية واحتقار النفس في المحصلة يتولد عنه ميكانيكا التعويض التي تنعكس على السلوك من أجل تعويض أو إخفاء هذا المرض .. وهذا ما يجده المرء تماما حين يخالط العنصر الأبيض. عقدة تاريخية نفسية متأصلة تجيش لها الجيوش و تهلك الحرث والنسل إذا اجتمعت مع انعدام القيم والأخلاق و الخواء الروحي و الجشع البشري وشح الأنفس و غياب العقل. اذ أن مقارنة بسيطة بين تاريخ الأمم وتاريخ التوحش المادي لهذه الأمم تشي بأن العنصر الأبيض في ادبياته وثقافته و فلسفاته و علومه كافة لا ينفك محاصرا بالعنصرية العرقية. لربما توهم المتابع أن العنصرية الهندية أو الصينية أو الفارسية تضاهي العنصرية الغربية لانها جميعا في عصرنا تشتعل مثل النار في الهشيم. لكن المراقب عن كثب لتاريخ الامم يدرك أن العنصرية الغربية لا تتوقف عند زمان ولا تنحصر بمكان.. فالحروب الصليبية التي بدأت قبل ما يقارب ألف سنة وما تلاها من المذابح الجماعية و احتلال الدول و حرق الاخضر واليابس لا تزال حاضرة في الذهن الجمعي و الفردي الأوروبي يتبجح بها و يتفاخر بها . تتخذ أشكالا متعددة حسب الجغرافيا والزمان. ذلك أن تحول العالم إلى قرية صغيرة ربما كان بإمكانه أن يقضي على العنصرية في العالم لا سيما في ظل ديمقراطيات تزعم أنها ترعى حقوق الإنسان والحيوان. لكنها ما لبثت أن سخرت العولمة ووسائل الاتصال إلى اسواط تجلد الآخر بخبث إما فكريا و نفسيا بواسطة المؤسسات الديمقراطية والإعلام و التضليل، وإما أن تذبحه عن طريق وكلائه وحروب الوكلاء ضد شعوبهم و تغذية الصراعات العرقية و الإقليمية و هدم أي مسعى لتحرير الشعوب. ربما يتوهم المرء أن هذه السياسة لا تنبني على الفكر السائد و الرأي الشعبي و العقلية الأوروبية لدى الأفراد . لكن الواقع يطيح بهذا التوهم. فشعوب القارة الأوروبية من البيض لم يتمكنوا من تطوير ذواتهم إنسانيا رغم مرور مئات السنين على الحروب الأهلية و العالمية الدامية التي سقط فيها أكثر من مليار من بني البشر، ناهيك عن الإبادة الجماعية للسكان الأصليين في كل من الأمريكيين و استراليا و نيوزلندا ، و ناهيك عن الفظائع التي ارتكبوها ويرتكبونها في قارتي آسيا وأفريقيا سياسيا و عسكريا و اقتصاديا تجويعا وتنكيلا و تقتيلا و نهبا و حرقا وتدميرا. ربما يعود ذلك إلى تأصل عقيدة فاشية متوحشة تشابه نزعة البقاء الحيوانية بل وأشد منها ، ذلك لأن الحيوانات المفترسة تموت فعلا إذا لم تفترس غيرها . واما هؤلاء القوم فهم يتوهمون أنهم سيندثرون اذا لم يطيحوا بالآخر . غطرسة العنصر الأبيض وأمراضه النفسية لن تتوقف و لن تتغير، و تظهر واضحة في جميع العلوم المعاصرة و القديمة عمليا سلوكيا و نظريا في كتبهم و تنظيراتهم. هذا يظهر بشكل جلي في ممارساتهم اليومية في الطب والهندسة والبيولوجية والسياسة والجغرافية والتاريخ .. على المفتونين المخدوعين من بني جلدتنا أن يدركوا هذا الأمر، وإن ظهر لهم أن الأوروبي دمث جميل نظيف مؤدب.
فوائد سلسلة مقدّمات أوليّة في الفلسفة واتّجاهاتها: 1/ الحلقة الأولى: • نمط التطوّر الفكري في المجال الفلسفي والدّراسات الإنسانيّة عامةً ينتظم بنظم التّراكم غير التّجاوزي. • القراءة النّقديّة لتاريخ الفكر حافزها اثنان، أمّا الأوّل: التّباين الفكري بين نظرتنا كمسلمين وبين ما حكم العقول الغربيّة، والثّاني: النّقد في الفلسفة هو الأصل. • الدّرس الفلسفيّ الأوّل: استقلاليّة التّفكير. • يذهب جمهور مؤرّخي الفكر الفلسفيّ بأنّ نشأة الفلسفة حدث ثقافيّ أوروبيّ لم يكن له سبق (المعجزة اليونانيّة) وهو تفسير لاعقلاني مناقض للعقيدة الفلسفيّة اليونانيّة نفسها (لا بد من سبق يؤسّس اللّاحق). • والتّفسير الآخر اعتنقه كل من جوبينو وديبور وإرنست وهو العرق (عرق اليونان آريّ لذا ليس من المستغرب إنتاجهم للفلسفة وهو مقابل للعرق السّاميّ). • الدّاحض لما سبق: اعتراف الفلاسفة اليونان لوجود سبق في الفلسفة خصوصا عند الحضارة المصريّة. • ينفي هيغل فاعليّة الجغرافيا اليونانيّة في نشأة الفلسفة بتهكّمه على الأتراك (ردًا على هوسرل). • هايدغر يرى سببًا آخر وهو: عبقريّة اللّغتين: اليونانيّة والألمانيّة. (على الرّغم من أنّ الألمانيّة منتمية للجنس اللّغوي ذاته المنتمية إليه بقيّة اللّغات الأوروبيّة). وجميع علماء اللّغة يرون اللّغة كاملة إن حقّقت عمليّة (التّواصل). • طاليس أصله فينيقيّ وليس هندوأوروبيّ (يونانيّ). • جغرافيّة اليونان كانت حافزًا لارتحال اليونانيّين واتّصالهم بالشّرق (زيارة مصر تحديدا والمكث بها للتعلّم). • من الحضارات السّابقة للحضارة اليونانيّة: الصينيّة، المصريّة، البابليّة، الهنديّة (وهي حضارة مزامنة) وهذا يفسّر الظّاهرة الفلسفيّة اليونانيّة. • لماذا لم تنتج مصر الفلسفة؟ مفتاح السّبب: جعلهم المعرفة مسيّجة داخل المعبد دون نقل واندثرت مع اندثار الحضارة. • كثير من الكتب التّاريخيّة تقول أنّ أوّل من قال مصطلح فيلسوف هو فيثاغورس في حوار مع أحد حكّام الجزر اليونانيّة حينما ناداه بالحكيم (سوفوس) فقال: إنّ الحكمة لله وحده أمّا أنا فمحبّ للحكمة (فيلوسوفس).
@@SCP-00 جميل، كنت أبحث عن كتاب شامل كمدخل او بالاحرى بوصلة تدلني كي لا اتوه في بحر الفلسفات المتخصصة ويبدو لي ان ما تقراه حاليا كذلك، سأضيفه لقائمة قراءات السنة باذن الله
@@مريَم-ط5م7غ سينفعك كثيراً، فقد جربت عديدا من كتب مداخل الفلسفة لكنها جميعا كانت مخارجاً تدفعني بعيدا عنها... ياحبذا لو تذكرين لي قائمة الكتب التي تقرأينها وستقرأينها كي اقوم بتحميلها وقراءتها.
@@ahmedalgopory2678 لأن اولى الحضارات ظهرت في العراق، وفيها بدأ العقل البشري بالبحث عن المعرفة، ففسر ظواهر الكون، والوجود، والاله، والخير، والشر، ووضع القوانين، وبدأت مظاهر العلوم بالظهور، وهذا هو معنى الفلسفة.
@@osama6246 لم يحسم المؤرخون والباحثون في الفلسفة قضية اول من تفلسف، ولكن اذا امعنا النظر وتأملنا معنى الفلسفة سنجد أن الفلسفة نشأت مع اولى الحضارات، ومعلوم لدى الجميع ان اولى الحضارات هي في وادي الرافدين، ومنها نستنتج ان نشأة الفلسفة كانت في العراق، واول من تفلسف عراقي، واوائل الفلاسفة هم عراقيون.
تحية خالصة للمركز وللأستاذ الدكتور الطيب بوعزة . أشكركم جزيل الشكر على عقد هذه الدورات الطيبة والمفيدة أقترح من الإخوة القائمين على المركز أن يطلبوا من الأستاذ الطيب أن يشرح لنا كتب في الفلسفة باختياره أو اختيار المركز وخصوصا تلك التي تتعلق بالفكر العربي المعاصر والمشاريع النهضوية على الطريقة التقليدية عند الشرعيين ويخصص لذلك وقتا وذلك لأمرين اثنين . أول الامرين جعل طالب الفلسفة والفكر العربي قارئا قراءة صحيحة لهذه الكتب ، وتقريبهم لفهمها ، إذ المحاضرات العامة هي في الحقيقة موجهة لغير الطلاب من الباحثين ، وخصوصا وتشعب الفلسفة وتداخلها وكثرة المدارس . ثاني الأمرين : بعث همة الطالب وجعله يقرا هذه الكتب ، فنحن نعلم قصر الهمم لدى الطلاب واكتفائهم بمفاتيح المحاضرة الجامعية . وأخيرا أطلب منكم مساعدة تتعلق بالترتيب الزمني لمؤلفات الجابري وأقصد تلك تمثل مشروعه الكبير إن أمكن . وشكرا
أثني الاقتراح الجميل والخاص بتقديم الدكتور قراءة للمشاريع الفكرية النهضوية لبعض المفكرين العرب ابتداء من د. زكي نجيب مروراً بدكتور جسن جنفي، و د. الجابري، و د. الطيب تزيني، و د. حسين مروة، و د. نصر حامد أبو زيد، ود. المسيري، و أبو يعرب المرزوقي و أركون ... الخ
جامعة الملك عبد العزيز بجدة. الحقيبة التكوينية في الفكر الفلسفي. لماذا ينبغي للطالب المسلم أن يطلع على الفكر الفلسفي وأن يتجاذب النقاش والتفكير في مجالاته؟ _أنا عندما رايت شعار الجامعة ورأيته مصدرا بالآية القرآنية: اقرأ باسم ربك الذي خلق. الوخي السموي الوحيد الذي بدأ بكلمة إقرأ . نون والقلم وما يسطرون. افتتحاح الأولى رفعا من شأن القراءة، وافتتاخ السورة الثانية رفعا من أداىة انتاج الكتابة والقارئ.
في كلامك عن دستوفسكي،في ٲحد الحلقات،تقول ٲن الفلسفة لیس بمقدورها ٲن تهزم الدین،،ٲعتقد ٲن هدف الفسلفة ، لیست هزيمة الدین وٳنما البحث عن الحقائق،ومحاولة كشف بعض الحقائق الممكنة عن الوجود ،وٳبعاد العوائق في طریقها وٲعتقد ٲن الغرب نجح فیها من زمان ،ونحن الی الآن لم نخطوالخطوة الآولی نحو هذا الطریق .