الأستاذ عبدالله عمر شكرا جزيلا لك. تعقيبا على أن (حي الزهارين) لم تر فيه زهرانيا فقد يكون السبب أن الزهارين إنما يسكنون في أطراف الحي عند حوش العنقري وعند جامع عبد الله سند وهم قلة ومع ذلك سمي الحي بهم . أشكرك وأنتظر منك المزيد من الحلقات ومن نجاح إلى نجاح يارب.
المتحدث جيد وأعرفه، ولكن ما أتمنى أن تعيد النظر فيه أخ عبدالله حين تحدثت عن استطعام ابن جبير لفاكهة مكة، ولا أدري كيف غابت عنك (أولم نمكن لهم حرمًا آمنًا يجبى إليه ثمرات كل شيءٍ رزقًا من لدنا) وبما أنك قارئ فأنصحك بالبحث وتلمس المرويات في طيب فاكهة مكة وما يجبى إليها، وحديث بعض أهل العلم عن طيب فاكهة الطائف، والأثر المروي في أن الله جعل الطائف بستانًا لأهل مكة... هذه إلماحات سريعة لم أدرسها ولا صحتها لكنها مما مرّ علي، ويسعدني اطلاعك عليها والتعمق فيها. شكرًا لكم.
المحاضرة فيها همز ولمز بالملك عبدالعزيز. رغم فضله في إلغاء الاربع مذاهب في كل صلاة في حرم الله. وتوحيد الصلاة على مذهب واحد فلتات اللسان تفضح مكنون النفوس
وجود اكاديميين يجعلك محباً لمتابعة مثل هذة اللقاءات ، ولكن يشعر المتابع لهذة الحلقة او البرنامج و غيرها هو تحيز بعض الضيوف للاجندة الاخوانية و اسقاطات غير مباشرة وعلى استحياء . لم يشر الاخ الكريم عبدالله واعتقد انه ليس سعودي ولكنه ربما عاش في مكة الي تجاهل أن العصر الحاضر يعتبر افضل عصر لمكة المكرمة بل هو العصر الذهبي من جميع الجوانب . بعض الضيوف للحلقة يحضر حتى يسقط بجوانب سلبية هي موجودة فقط في رؤوسهم و لا استبعد وجود اجندة لديهم .
كنت اتمنى أن الاخ المتحدث يشكر ولو بكلمة الدولة التي استقبلته وعاش من خيراتها ولكن للاسف يغمز ويلمز المملكة العربية السعودية وهذا حال الاخوان ناكري الجميل