أعلم إنك عظيم وما تقدمه كريم وانت رجُلٌ أصيل وها أنا أعتمد في ابحاثي توجهات منهجية من ما تقدمه انت كموجزات لمناهج او مفكرين حتى ان ما من توجة سوف اتبعة او اهم فية سيكون لك من الفضل في انهائه واتمامه فلا تقف وإن وقف الأخرون
هاؤلاء المفكرين الغربيون يجعلونني اشعر بالخجل والاحتراق في نفس الوقت كيف لهم ان يتوصلوا الى استنتاجات كهذه بينما نحن نكاد نفني انفسنا بالبحث في نصوصنا العربية التي لا تنتهي ونحن ننتهي بها وننهي انفسنا عليها
لم أفهم قصدك ولكن تراث الاسلام ملىء بافكار عن النص وعلاقته بالمعنى ... فكما يقول الأمام علي: القران حمال اوجه وحتى في ثقافات اخرى هناك افكار مشابهة فالمثل الصيني يقول الكلمات كشبكة صيد السمك متى مافهمت المعنى يمكنك رميها او نسيانها
الاحتراق شيء جيد والشعور بالنقصان لمادة ما، وحتى الشعور بالعار... والمهم؟؟؟ ماذا انت فاعل للتغيير... شعورك جيد عليك المتابعة.. وان كنت ابآن لا تفهم الحالة بالتأكيد ستصل الى رؤية ما... واحب ان أقول لك ان العرب لدينا علم الكلام...وأجمل ما فيه التصعيد في اللغة وهذا ما يقصده الغربيون هنا، وهم ان اكتشفوه اليوم فهو لديهم من زمان وفي كل اللغات... حاول ان تدرس التصعيد في اللغة فهو شامل في جميع اللغات...ودمتم بخير
لا شك ان الفكر الغربي عبقري ولكن لا يجب ان تدع الالحاد يمنعك من النظرة الموضوعية للتراث الاسلامي فلو اثتثنينا الكلام الديني من فلاسفة العصور الوسطي المسلمين لوجدنا بعض الفقرات عبقرية من كتبهم
جزئية "الكلام والكتابة" قد تكون تفسيرا لحكمة الله سبحانه وتعالى في اصطفاء العرب دون غيرهم لتبليغ خاتم الرسالات الالهية للعالم اجمع كونهم قوم يحفظون لا يكتبون ولا يدونون، وكون الله تكفل بحفظ القرآن وهو محفوظ في الصدور ولو كان بالتدوينات والحبور لكان حاله كحال ما سبقه من توراة وانجيل. جزاك الله خير استاذي ونفع بك.
يمكن أن نفهم بذلك أن تأويل الإنسان للمدلول و للواسطة الرمزية في ذاتها هو سبب التأثير المباشر في الطبيعة و التغيير في بنية العناصر الموجودة في العالم ، و عليه نستنتج أن الرغبة و الإلهام في ذات الإنسان هما نتيجة لذلك التأويل و يتبع ذلك الفعل المادي و التحريك الواعي
أنا طالب لغة عربية، أعاني من مقرر علم الجمال، بالأخص القسم الذي هو كتاب مدخل إلى علم الجمال وفلسفة الفن، لأميرة حلمي مطر، وامتحاني السبت القادم، أرجو منك مساعدتنا
فَوَائِدٌ لُغَوِيّةٌ: مادامَ الحَديث ُ حول اللغة، دَعُونا نُصَحِّحُ بعض المُفرَدَات الوارِدَة في ﭬيديو اللُّغةِ هذا: 1- الفعل "أَثَّـرَ، يُؤَثِّـرُ" يَـتَـعَـدَّى بحرفِ الجَرِّ "في" و ليس بـ (على). 2- التركيبةُ "على الرغمِ...إلَّا أنَّ" تركيبَةٌ ليست سليمة. لأنَ "إلَّا" أداةُ استثناءٍ، و لكن أين المُستَثـنى منه؟ 3- "يَلعَبُ دَورًا" الصوابُ القَول: يقومُ بدَورٍ، يُؤدّي دورًا، يضطلعُ بدَورٍ، لهُ دورٌ كبير...إلخ، إِذِ الفعلُ "يَلعَبُ" في العربيةِ مَعلومٌ و مَفهومُ المعنى. و ظَنّي أن ذلك الخطأُ قد تَسَـلَّلَ إلينا من الترجمةِ الحَرفيّةِ عن الإنكليزية: He plays a role , و من مَعاني play كذلك: يَعزِفُ، على البيانو أو نحو ذلك. و الله أعلم.
الفديو جميل وذكرني بنقاش مع احد الاصدقاء كنت بحاول عن اقنعهم بان اللغات علي مستوي العالم يجب عن تكون موحدة لان مسميات الاشياء مفروض تخدع لعوامل فيزيائية بحتا زي لغت الالة تدخل علي الحاسوب اي شي فديو صوت صورة تحولو لي لغة الزيرو و الون بغد النظر من عن الصوت باي لغة مثلا مسما قطة مفروض تكون مربوطة بحاجة مادية فيها مثلا صوتها ماو ماو ماو او صورتها لان صوت القطة ثابت في كل العالم فلو سافرة من السودان الي امريكا وكان بجوارك قطة في غرفة ماء وكانت تبكي فاكيد تتعرف علي انها قطة او نظرته عليها امامك من صورتها ها تتعرف علي انها قطة لكن اصدقائ كانو بحاول يقنعوني انو كلو كائن في بيئته له بصمة صوت مختلف و شكل مختلف لذلك المسمي لا يمكن عن يكون متطابق ميه في المية من تحليل الصوت او الصور مع انو النقاش ما كان مبني علي اراء فلسفية وكانت فطرية لذلك الفديو عجبني لانو اثبت وجهة نظري وانا لم اقراء لهولاء الفلاسفة واصبح لي يقين بما ورد في الفديو بان اللغة عامل متغير يمكن بان العالم يصل الي لغة موحدة ( لغة الاشارة)
السلام عليكم أنا عندي ١٣سنة أعاني من مشكلة مثل امبارح كنت احضر مسلسل وخلص ذاك المسلسل كان عزيز علي وابطالو كمان جيت حتى أنام ماقدرت بقوة التفكير في المسلسل قلت خلاص لازم انام ماقدرت شغلت قرآن بس ما نمت إذا في حل أو شو أسم الحالة زائد هاذا مو نوبات هلع لأنو ما حس بأعراضها😢😢
السلام عليكم اعتقد انني لما كنت بعمرك كنت بتعلق بمسلسلات معينه وانميات معينه... وهاذا غالبا بكون بسبب فراغ يومك... بسبب هاد عقلك بركز على مثل هذه الاشياء اشغلي يومك باشياء متنوعه وحاول تصبي تفكيرك واهتمامك باشياء جديده... وفكري خارج منطقه الراحه الخاصه بعقلك وهيخف اهتمامك بهاذي التفاهات...