Тёмный

ناظر المسيرية مع الجنجويد كما قلنا من قبل  

عبدالرحمن عمسيب
Подписаться 10 тыс.
Просмотров 1 тыс.
50% 1

Опубликовано:

 

12 окт 2024

Поделиться:

Ссылка:

Скачать:

Готовим ссылку...

Добавить в:

Мой плейлист
Посмотреть позже
Комментарии : 4   
@mohamede.1842
@mohamede.1842 Год назад
دا بتاع المسيرية الكان الجيش بيحامي ليهم و يدافع عنهم في أبيي و هجليج و فقدنا خيرة أبناء السودان دفاعا عنهم أمام الحركة الشعبية... نشكر نظارتهم على حسن الجزاء.... حسبنا الله ونعم الوكيل.... والله أنا ضد أي عنصرية و تفرقة او انفصال لكن واضح من تعليقات كثير من هذه المكونات و ليس كلهم انهم ممنهجين على مثل هذا و هذا هو حديث المجالس فان كان رب البيت بالدف ضاربا فشيمة أهل البيت كلهم الرقص..... فالقوم من تعليقاتهم لا هم لهم الا الحكم و يجهلون أن الحكم تكليف و تشريف و ليس حق من حقوق المواطنة..... بالعقل السودان فيه ٥٨٠ قبيلة... لو افترضنا ان سيكون رئيس من كل قبيلة و قلنا اجمالي حكم كل رئيس ٨ سنوات يعني دايرين ٤٦٠٠ سنة عشان نحقق العدالة الاجتماعية و يكون الجميع اخد حقو الشرعي.... هذا اولا و ثانيا من سنظلم و نؤخرهم كل هذه السنين.... هذا مرض و جنون رسمي والله
@navaskarica5891
@navaskarica5891 Год назад
يا عمسيب الكلام ده عرفتوه الليلة ولا وكت كانو بيقتلوا وينتهكوا حرمات اهلنا في دارفور لصالح المحافظة علي كرسي البشير وزمرة الحركة الإسلامية كانوا قبائل قومية بتدعم الجيش ضد القوي المتمردة..كنتوا وين يا عمسيب جاوب السؤال ده ؟؟!! ديدن الكيزان هو التلون كما الحرباء.. حزب الأمة بالنسبة ليكم برلوم انتوا اساتزة في التلون لو ما أساتذة في التلون دايرين تلصقوا مشكلة الدعم السريع في الأحزاب وتتملصوا منها زي الكأنو ما عندكم بيها علاقة..
@bahradinabdurhman1081
@bahradinabdurhman1081 Год назад
مفروض يدعموك انت الشمالي والجيش السودانى الذي عقيدته القتالية قتل الهامش بالهامش وبخبث مكرر ، كل تاريخ الجيش السودانى قتل الهامش منذ ١٩٥٥ م وسودنة الوظايف التى احتكرها الشماليين بطمع ونهم وانانية ومنها تمرد الجنوبيين وصمت دارفور ومنهم من قال صحراء الشمالية يجبرهم علي ذلك!!!!!!ولكن استمر الي وصلوا لدرجة من يطالب بحقه ينزع منه الجنسية السودانية
Далее
КОТЁНОК ЗАСТРЯЛ В КОПИЛКЕ#cat
00:37
WHICH SODA CAN FLY THE HIGHEST?
00:48
Просмотров 3,9 млн
КОТЁНОК ЗАСТРЯЛ В КОПИЛКЕ#cat
00:37