لقد أثبتت سيول براميل السماء المتفجرة فوق رؤوس الابرياء في الثورة السورية صدق شعر نزار ...لقد أثبتت هباء الدعاء واستقالة القمر من نصرة الضعفاء ...ولايزال شعبي غارق في الخدر يستجدي القمر ولا يزال البرميل ينهمر فوق رؤوس البشر
وهو اكثر من يعلم ان الغرب الصليبي الحاقد هو الذي مافتيء بمؤمراته وحروبه على امتنا حتى وصلنا لهذا القدر اما انه يخاف ان يكون عدو الساميه فينقطع عنه النعيم
في شعر نزار قباني أمثلة كثيرة على وقاحة شعره وفظاظته، ومن ذلك قوله: فصلت من جلد النساء عباءة ==== وبنيت أهراماً من الحلمات فالنساء عند هذا الشاعر لسن سوى نهود وثقوب، ثم إنه مولع بوصف النساء (الزانيات الساقطات)، وفوق كل هذا فقد تجرأ على الذات الإلهية متبعاً في ذلك منهج الحداثيين، فقد قال مرة: إنني على الورق أمتلك حرية إله وأتصرف كإله. انتهى. وفي موضع آخر من ديوانه (لا) قال: رأيت الله في عمان مذبوحاً على يد رجال البادية... فغطيت وجهي بيدي.... يا تاريخ... هذي كربلاء الثانية.
@@user-fy3wf8jm1o لا تتعب نفسك بمناقشة هكذا أشخاص جهلة لا يفقهون شيئا لا في الشعر والأدب ولا تفسيره فهم يقرأون ظاهر الكلام ولكن قلوبهم وعقولهم وعيونهم تعمى عن فهم مضمون الكلام وجوهره المشفر الذي لا يفهمه سوى الراشدون والعاقلون المستبصرون