هل كان عبد الله بن سبأ شخصية حقيقية أم مجرد أسطورة؟ | حوار لندن 

[مناقشة حول شخصية عبدالله بن سبأ] ينسب الكثير من أهل السنة والجماعة ما جرى من الفتن والقتل والقتال والعداوات بين الصحابة إلى عبدالله بن سبأ فقالوا: إنه بدهائه ومكره هو الذي دبَّر قتل عمر، وألَّب أهل الأمصار على قتل عثمان، وأنه الذي أشعل بفتنته معركة الجمل، ومعارك صفين، ومقتل علي بن أبي طالب، ومقتل عمار بن ياسر، ومقتل الكثير من الصحابة السابقين من أهل بدر وغيرهم، ومن سائر الصحابة، وأنه هو الذي أسس مذهب الشيعة، وأثار الطعن على عثمان ومعاوية ومروان، والوليد بن عقبة وغيرهم و .. إلخ. وقالوا: إن عبدالله بن سبأ من اليمن، وأن أصله يهودي دخل في الإسلام ليكيد أهله ويصدهم عن دينهم، وأنه كان يتنقل بين الأمصار ليبعث أهلها على الفتنة، وأنه أسلم في زمان عمر بن الخطاب.» «- ولا شك أن ما ذكروه عن عبدالله بن سبأ يثير عدة تساؤلات واستفسارات على رواة ذلك وهي: - هل من الممكن في العادة أن يصنع عبدالله بن سبأ ما صنع في أكثر عهد عمر ثم في عهد عثمان ثم في عهد علي بن أبي طالب من غير أن يتنبه له أولئك الخلفاء، أو يتنبه له أمراؤهم وقوادهم، ومن غير أن يتنبه له الصحابة السابقون واللاحقون، ولا يتنبه له التابعون؟ - متى اكتشف المسلمون شخصية ابن سبأ؟ ومتى اكتشفوا أنه المتسبب والمسؤول عن تلك الفتن؟ - هل اكتشفوا ذلك في عهد الصحابة؟ - فإن كان اكتشاف ذلك في عهد عثمان فلماذا حصلت معركة الجمل التي ذهبت ببقية أهل بدر، وبآلاف من غيرهم من الصحابة والتابعين؟ - وإن كان اكتشافه في عهد علي؛ فلماذا وقعت معارك صفين؟ ومن هو المسؤول عنها؟ - وهل من الممكن أن يعرف كبار الصحابة وصغارهم والتابعون لهم بإحسان سياسة عبدالله بن سبأ اليهودي وفتنته ثم يدخلون فيها بكل جد؟ - وإذا كانوا دخلوا فيها بعد العلم بها، فهل أحسنوا أم أساءوا؟ - فإن كان الصحابة جميعاً لم يعرفوا سياسة ابن سبأ، ولا اطلعوا على مكائده ومكره وفتنته على الإطلاق حتى ماتوا جميعاً؛ فمن هو الذي روى لنا تفاصيل فتنة ابن سبأ وتفاصيل حيله ومكره في الأمصار وبين الصحابة والخلفاء وغيرهم؟ - هل هو عبدالله بن سبأ الذي قص ذلك ونقل إلينا خبره؟ - وإذا كان هو الذي أخبر بذلك فهل يريد بخبره تحذير المسلمين من فتنته وإخراجهم منها؟» «- وإذا كان الصحابة قد عرفوا أعمال عبدالله بن سبأ ومكائده للإسلام فلماذا لم يسعوا في قتله والتخلص منه؟ - ولماذا لم ينبه الصحابة أبا ذر الغفاري حين كان يطعن على عثمان وعلى عماله، ويحذروه من ابن سبأ، ومن الانصياع لمكائده؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ هو الذي أسس مذهب التشيع، فلماذا روى أهل الصحاح عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أحاديث كثيرة في فضل علي بن أبي طالب خصوصاً، وفي فضل أهل البيت عموماً مثل حديث المنزلة، وحديث لأعطين الراية؟ وحديث الثقلين وغير ذلك مما يطول ذكره؟ - هل ابن سبأ هو الذي اختلق تلك الأحاديث وروَّج لها حتى قبلها المسلمون، وصححها أئمة الحديث؟ - ولماذا لم يتنبه أهل الصحاح لمكائد ابن سبأ حتى رووا وصححوا أحاديث في فضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ يحدث الناس بأحاديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم المتعلقة بفضل علي وفاطمة والحسن والحسين وأهل البيت التي رواها أهل الصحاح فأي استنكار في ذلك؟ - ومن سيكون المجرم؟ الذي يحدث بفضل علي وأهل البيت بالأحاديث الصحيحة؟ أم الذي يلعن علياً وأهل البيت ويقبحهم إلى الناس وينفرهم عنهم؟ - وهل كان الصحابة قد نسوا جميعاً أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم التي قالها في أهل بيته حتى جاء عبدالله بن سبأ فأحياها؟ - وهل إحياؤها بعد نسيانها جريمة منكرة؟ - وكيف عرف عبدالله بن سبأ أن إحياء الأحاديث النبوية المنسية سيكون طريقاً إلى هدم الإسلام؟» « - أليس العكس هو الصحيح؟ - إذا أصر الخصم على أن مذهب التشيع مذهب منسوب إلى ابن سبأ، وأنه مذهب مرفوض على الإطلاق، وأنه باطل فكيف نصنع بالأحاديث الصحيحة المروية عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الصحاح وفي غيرها؟ - هل نرفضها وإن صحت؟ - وهل رفضها إيمان؟!! - ومن هو الذي يستحق أن يسمى رافضياً؛ الذي يرفضها ويرفض العمل بها والتدين بمقتضاها؟ أم الذي يعمل بها ويدين بها؟ - وإذا كانت أحاديث التشيع في علي وأهل البيت ثابتة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم فما هو دور عبدالله بن سبأ؟ - وهل من الممكن أن يكون عبدالله بن سبأ زين للصحابة حتى حملهم على اختلاق الأحاديث في فضل علي وأهل البيت، ثم زين لهم قبول تلك الأحاديث والتصديق بها؟ - وهل من الممكن أن تنطلي تلك المكيدة على المسلمين قرناً بعد قرن حتى يرويها أهل الصحاح؟ - وهل يعتبر أهل الصحاح وأئمة الحديث سبئية لروايتهم لفضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد قال تلك الأحاديث فهل يكون بقوله سبئياً؟ - أم أن السبئية لا تطلق إلا على العامل بتلك الأحاديث والمصدق بها دون القائل؟ » هذه تساؤلات حول شخصية ابن سبأ من كتاب ( من ثمار العلم والحكمه ) للسيد العلامه محمد بن عبدالله عوض المؤيدي نتمنى اجابات عن هذه التساؤلات..

صحيح ، غريب والله ، حوار مخجل.. بالله عليكم اذا كان هذا حال المثقفين ، فلا عتب على الجهلة ..

هههههه يتناقشون في كذبات سيف بن عمر ويحللونها قال

اي والله صدقت 😂😂😂😂

مقتل الشهيد عثمان بن عفان سببه مروان بن الحكم ومن ورائه معاوية بسبب الولاة الفسقة الذين ثوروا الناس وحتى الصحابة أمثال عمار بن ياسر رضي الله عنه وغيره لكن مشكلة المجرم معاوية هو التوريث بداية التوريث في الحكم وإلغاء الخلافة الراشدة بدأ من المجرم الإنقلابي معاوية بن أبي سفيان فقد ذكر الإمام ابن حجر العسقلاني (ت 852هـ/1448م) -في ‘الإصابة في تمييز الصحابة‘- أنه "كان مروان على الحجاز -استعمله (= جعله واليا) معاوية- فخطب فذكر يزيد بن معاوية لكي يبايَع له بعد أبيه...، فقال مروان: سنة أبي بكر وعمر! فقال عبد الرحمن: سنة هرقل وقيصر"!! وكان مروان يعني أن استخلاف معاوية لابنه إنما جاء اقتداءً باقتراح أبي بكر على الصحابة تولية عمر خليفة بعده، أما الصحابة فقد رأوا في الأمر تقليدا لعادة قياصرة الروم في توريث الملك لأبنائهم؛ وهو ما توضحه رواية لدى الإمام السيوطي (ت 911هـ/1506م) -في ‘تاريخ الخلفاء‘- بقوله: "فقام عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق (ت 53هـ/674م) فقال: بل سنة كسرى وقيصر! وإن أبا بكر وعمر لم يجعلاها في أولادهما، ولا في أحد من أهل بيتهما"!! وكان في قوله ذلك إشارة بليغة إلى تأثير بيئة الشام -الرومانية الحكم سابقا- على مزاج البيت الأموي، وخاصة معاوية الذي تولى -حتى ساعتها- ولاية الشام نحو ثلاثين سنة ويورد ابن حجر ما يفيد بأن هذا الموقف الاحتجاجي تكرر مع معاوية نفسه حين قدم الحجاز حاجًّا سنة 51هـ/672م، وأراد أخذ البيعة لابنه من أهل المدينة؛ فقد "خطب معاوية فدعا الناس إلى بيعة يزيد، فكلمه الحسين بن علي (ت 61هـ/682م) وابن الزبير (عبد الله ت 73هـ/690م) وعبد الرحمن بن أبي بكر، فقال له عبد الرحمن: أهِرَقليةٌ؟! كلما مات قيصر كان قيصر مكانه؟! لا نفعل والله أبداً"!! وينقل لنا السيوطي المرافعات القوية التي قدمها الصحابي الجليل عبد الله بن عمر (ت 73هـ/690م) دفاعا عن موقف أهل المدينة المناهض لتوريث الخلافة عائليا؛ فيذكر أنه خاطب معاوية قائلا: "أما بعد؛ فإنه قد كان قَبلك خلفاء لهم أبناء ليس ابنك بخير من أبنائهم، فلم يَروا في أبنائهم ما رأيتَ في ابنك، ولكنهم اختاروا للمسلمين حيث علموا الخيار (= الأفضل)"!! وقد عزز عبد الرحمن بن أبي بكر موقف ابن عمر حين رفض الاستماع إلى حجج الخليفة معاوية "فقطع عليه كلامه، وقال: إنَّك لوددتَ أنا وكَلناك في أمر ابنك إلى الله، وإنا والله لا نفعل! والله لتردنّ هذا الأمر شورى في المسلمين أو لنعيدنّها عليك جذعة"!! وعبارة "لنعيدنّها عليك جذعة" فيها تهديد صريح بأنهم مستعدون لتصعيد الموقف من الاحتجاج السلمي إلى العصيان المسلح!! مضت الأحداث في الاتجاه الذي أراد لها الإنقلابي معاوية أن تسير فيه، حتى إذا توفي وانتقل الحكم إلى ابنه يزيد بالقوة الجبرية بلا شورى ولا انتخاب فكان ذلك سببا فيما شهده عهده من غضب عارم تفجّر ثورات مسلحة متلاحقة لم تتوقف بموته، بدءا بثورات الزبيريين ومرورا بالشيعة والخوارج والفقهاء بقيادة القائد العسكري عبد الرحمن بن الأشعث (ت 95هـ/715م)، وانتهاء بثورة الإمام زيد بن علي الهاشمي (ت 126هـ/745م). ولئن ورّث يزيد أعباءَ مواجهة تلك الثورات لبني عمه في البيت المرواني الذي آلت إليه مقاليد السلطة لأسباب متعددة أهمها القوة الباطشة؛ فإنهم استطاعوا -ولاسيما مؤسس دولتهم الحقيقي عبد الملك بن مروان ملحد الحرم (ت 86هـ/706م)- فاستطاع التغلب عليها جميعا بالمكر والقوة والرشوة ، رغم اختلاف منطلقات وأهداف تلك القوى والجماعات في الثورة عليهم؛ فأحكموا بذلك سيطرتهم فارضين سلاما هشًّا امتد قرابة أربعة عقود.

[مناقشة حول شخصية عبدالله بن سبأ] ينسب الكثير من أهل السنة والجماعة ما جرى من الفتن والقتل والقتال والعداوات بين الصحابة إلى عبدالله بن سبأ فقالوا: إنه بدهائه ومكره هو الذي دبَّر قتل عمر، وألَّب أهل الأمصار على قتل عثمان، وأنه الذي أشعل بفتنته معركة الجمل، ومعارك صفين، ومقتل علي بن أبي طالب، ومقتل عمار بن ياسر، ومقتل الكثير من الصحابة السابقين من أهل بدر وغيرهم، ومن سائر الصحابة، وأنه هو الذي أسس مذهب الشيعة، وأثار الطعن على عثمان ومعاوية ومروان، والوليد بن عقبة وغيرهم و .. إلخ. وقالوا: إن عبدالله بن سبأ من اليمن، وأن أصله يهودي دخل في الإسلام ليكيد أهله ويصدهم عن دينهم، وأنه كان يتنقل بين الأمصار ليبعث أهلها على الفتنة، وأنه أسلم في زمان عمر بن الخطاب.» «- ولا شك أن ما ذكروه عن عبدالله بن سبأ يثير عدة تساؤلات واستفسارات على رواة ذلك وهي: - هل من الممكن في العادة أن يصنع عبدالله بن سبأ ما صنع في أكثر عهد عمر ثم في عهد عثمان ثم في عهد علي بن أبي طالب من غير أن يتنبه له أولئك الخلفاء، أو يتنبه له أمراؤهم وقوادهم، ومن غير أن يتنبه له الصحابة السابقون واللاحقون، ولا يتنبه له التابعون؟ - متى اكتشف المسلمون شخصية ابن سبأ؟ ومتى اكتشفوا أنه المتسبب والمسؤول عن تلك الفتن؟ - هل اكتشفوا ذلك في عهد الصحابة؟ - فإن كان اكتشاف ذلك في عهد عثمان فلماذا حصلت معركة الجمل التي ذهبت ببقية أهل بدر، وبآلاف من غيرهم من الصحابة والتابعين؟ - وإن كان اكتشافه في عهد علي؛ فلماذا وقعت معارك صفين؟ ومن هو المسؤول عنها؟ - وهل من الممكن أن يعرف كبار الصحابة وصغارهم والتابعون لهم بإحسان سياسة عبدالله بن سبأ اليهودي وفتنته ثم يدخلون فيها بكل جد؟ - وإذا كانوا دخلوا فيها بعد العلم بها، فهل أحسنوا أم أساءوا؟ - فإن كان الصحابة جميعاً لم يعرفوا سياسة ابن سبأ، ولا اطلعوا على مكائده ومكره وفتنته على الإطلاق حتى ماتوا جميعاً؛ فمن هو الذي روى لنا تفاصيل فتنة ابن سبأ وتفاصيل حيله ومكره في الأمصار وبين الصحابة والخلفاء وغيرهم؟ - هل هو عبدالله بن سبأ الذي قص ذلك ونقل إلينا خبره؟ - وإذا كان هو الذي أخبر بذلك فهل يريد بخبره تحذير المسلمين من فتنته وإخراجهم منها؟» «- وإذا كان الصحابة قد عرفوا أعمال عبدالله بن سبأ ومكائده للإسلام فلماذا لم يسعوا في قتله والتخلص منه؟ - ولماذا لم ينبه الصحابة أبا ذر الغفاري حين كان يطعن على عثمان وعلى عماله، ويحذروه من ابن سبأ، ومن الانصياع لمكائده؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ هو الذي أسس مذهب التشيع، فلماذا روى أهل الصحاح عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أحاديث كثيرة في فضل علي بن أبي طالب خصوصاً، وفي فضل أهل البيت عموماً مثل حديث المنزلة، وحديث لأعطين الراية؟ وحديث الثقلين وغير ذلك مما يطول ذكره؟ - هل ابن سبأ هو الذي اختلق تلك الأحاديث وروَّج لها حتى قبلها المسلمون، وصححها أئمة الحديث؟ - ولماذا لم يتنبه أهل الصحاح لمكائد ابن سبأ حتى رووا وصححوا أحاديث في فضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ يحدث الناس بأحاديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم المتعلقة بفضل علي وفاطمة والحسن والحسين وأهل البيت التي رواها أهل الصحاح فأي استنكار في ذلك؟ - ومن سيكون المجرم؟ الذي يحدث بفضل علي وأهل البيت بالأحاديث الصحيحة؟ أم الذي يلعن علياً وأهل البيت ويقبحهم إلى الناس وينفرهم عنهم؟ - وهل كان الصحابة قد نسوا جميعاً أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم التي قالها في أهل بيته حتى جاء عبدالله بن سبأ فأحياها؟ - وهل إحياؤها بعد نسيانها جريمة منكرة؟ - وكيف عرف عبدالله بن سبأ أن إحياء الأحاديث النبوية المنسية سيكون طريقاً إلى هدم الإسلام؟» « - أليس العكس هو الصحيح؟ - إذا أصر الخصم على أن مذهب التشيع مذهب منسوب إلى ابن سبأ، وأنه مذهب مرفوض على الإطلاق، وأنه باطل فكيف نصنع بالأحاديث الصحيحة المروية عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الصحاح وفي غيرها؟ - هل نرفضها وإن صحت؟ - وهل رفضها إيمان؟!! - ومن هو الذي يستحق أن يسمى رافضياً؛ الذي يرفضها ويرفض العمل بها والتدين بمقتضاها؟ أم الذي يعمل بها ويدين بها؟ - وإذا كانت أحاديث التشيع في علي وأهل البيت ثابتة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم فما هو دور عبدالله بن سبأ؟ - وهل من الممكن أن يكون عبدالله بن سبأ زين للصحابة حتى حملهم على اختلاق الأحاديث في فضل علي وأهل البيت، ثم زين لهم قبول تلك الأحاديث والتصديق بها؟ - وهل من الممكن أن تنطلي تلك المكيدة على المسلمين قرناً بعد قرن حتى يرويها أهل الصحاح؟ - وهل يعتبر أهل الصحاح وأئمة الحديث سبئية لروايتهم لفضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد قال تلك الأحاديث فهل يكون بقوله سبئياً؟ - أم أن السبئية لا تطلق إلا على العامل بتلك الأحاديث والمصدق بها دون القائل؟ » هذه تساؤلات حول شخصية ابن سبأ من كتاب ( من ثمار العلم والحكمه ) للسيد العلامه محمد بن عبدالله عوض المؤيدي نتمنى ممن ينسجون حكايات ابن سبأ ان يجيبوا عن هذه التساؤلات ...

وكلاهما يهود بولس و بن سبأ

مقتل الشهيد عثمان بن عفان سببه مروان بن الحكم ومن ورائه معاوية بسبب الولاة الفسقة الذين ثوروا الناس وحتى الصحابة أمثال عمار بن ياسر رضي الله عنه وغيره لكن مشكلة المجرم معاوية هو التوريث بداية التوريث في الحكم وإلغاء الخلافة الراشدة بدأ من المجرم الإنقلابي معاوية بن أبي سفيان فقد ذكر الإمام ابن حجر العسقلاني (ت 852هـ/1448م) -في ‘الإصابة في تمييز الصحابة‘- أنه "كان مروان على الحجاز -استعمله (= جعله واليا) معاوية- فخطب فذكر يزيد بن معاوية لكي يبايَع له بعد أبيه...، فقال مروان: سنة أبي بكر وعمر! فقال عبد الرحمن: سنة هرقل وقيصر"!! وكان مروان يعني أن استخلاف معاوية لابنه إنما جاء اقتداءً باقتراح أبي بكر على الصحابة تولية عمر خليفة بعده، أما الصحابة فقد رأوا في الأمر تقليدا لعادة قياصرة الروم في توريث الملك لأبنائهم؛ وهو ما توضحه رواية لدى الإمام السيوطي (ت 911هـ/1506م) -في ‘تاريخ الخلفاء‘- بقوله: "فقام عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق (ت 53هـ/674م) فقال: بل سنة كسرى وقيصر! وإن أبا بكر وعمر لم يجعلاها في أولادهما، ولا في أحد من أهل بيتهما"!! وكان في قوله ذلك إشارة بليغة إلى تأثير بيئة الشام -الرومانية الحكم سابقا- على مزاج البيت الأموي، وخاصة معاوية الذي تولى -حتى ساعتها- ولاية الشام نحو ثلاثين سنة ويورد ابن حجر ما يفيد بأن هذا الموقف الاحتجاجي تكرر مع معاوية نفسه حين قدم الحجاز حاجًّا سنة 51هـ/672م، وأراد أخذ البيعة لابنه من أهل المدينة؛ فقد "خطب معاوية فدعا الناس إلى بيعة يزيد، فكلمه الحسين بن علي (ت 61هـ/682م) وابن الزبير (عبد الله ت 73هـ/690م) وعبد الرحمن بن أبي بكر، فقال له عبد الرحمن: أهِرَقليةٌ؟! كلما مات قيصر كان قيصر مكانه؟! لا نفعل والله أبداً"!! وينقل لنا السيوطي المرافعات القوية التي قدمها الصحابي الجليل عبد الله بن عمر (ت 73هـ/690م) دفاعا عن موقف أهل المدينة المناهض لتوريث الخلافة عائليا؛ فيذكر أنه خاطب معاوية قائلا: "أما بعد؛ فإنه قد كان قَبلك خلفاء لهم أبناء ليس ابنك بخير من أبنائهم، فلم يَروا في أبنائهم ما رأيتَ في ابنك، ولكنهم اختاروا للمسلمين حيث علموا الخيار (= الأفضل)"!! وقد عزز عبد الرحمن بن أبي بكر موقف ابن عمر حين رفض الاستماع إلى حجج الخليفة معاوية "فقطع عليه كلامه، وقال: إنَّك لوددتَ أنا وكَلناك في أمر ابنك إلى الله، وإنا والله لا نفعل! والله لتردنّ هذا الأمر شورى في المسلمين أو لنعيدنّها عليك جذعة"!! وعبارة "لنعيدنّها عليك جذعة" فيها تهديد صريح بأنهم مستعدون لتصعيد الموقف من الاحتجاج السلمي إلى العصيان المسلح!! مضت الأحداث في الاتجاه الذي أراد لها الإنقلابي معاوية أن تسير فيه، حتى إذا توفي وانتقل الحكم إلى ابنه يزيد بالقوة الجبرية بلا شورى ولا انتخاب فكان ذلك سببا فيما شهده عهده من غضب عارم تفجّر ثورات مسلحة متلاحقة لم تتوقف بموته، بدءا بثورات الزبيريين ومرورا بالشيعة والخوارج والفقهاء بقيادة القائد العسكري عبد الرحمن بن الأشعث (ت 95هـ/715م)، وانتهاء بثورة الإمام زيد بن علي الهاشمي (ت 126هـ/745م). ولئن ورّث يزيد أعباءَ مواجهة تلك الثورات لبني عمه في البيت المرواني الذي آلت إليه مقاليد السلطة لأسباب متعددة أهمها القوة الباطشة؛ فإنهم استطاعوا -ولاسيما مؤسس دولتهم الحقيقي عبد الملك بن مروان ملحد الحرم (ت 86هـ/706م)- فاستطاع التغلب عليها جميعا بالمكر والقوة والرشوة ، رغم اختلاف منطلقات وأهداف تلك القوى والجماعات في الثورة عليهم؛ فأحكموا بذلك سيطرتهم فارضين سلاما هشًّا امتد قرابة أربعة عقود.

@@kssk-mw1jl سئل الإمام #مالك بن أنس - رحمه الله - عمن يشتم معاوية - رضي الله عنه - وغيره من الصحابة بالمشاتمات المعروفة بين الناس؟. فقال: إن شتمهم مشاتمة الناس نُكِّل نكالاً شديداً قال إبراهيم بن ميسرة - رحمه الله -: ما رأيت #عمر بن عبد العزيز ضرب إنساناً قط إلا إنساناً شتم معاوية، فإنه ضربه أسواطاً أل رجلٌ الإمام #أحمد بن حنبل: "ما تقول رحمك الله فيمن قال:لا أقول إن معاوية كاتب الوحي، ولا أقول أنه خال المؤمنين، فإنه أخذها بالسَّيف غصْباً؟". قال الإمام أحمد: "هذا قول سوءٍ رديء، يجانبون هؤلاء القوم، و لا يجالسون، و نبيِّن أمرهم للناس". السنة للخلال (2|434). إسناده صحيح

قلت الي بقلبي جزاك الله خير نسأل الله ان لايوفق كل من انكر ماحدث في التاريخ الاسلامي او تحدث بسوء عن صحابتنا الكرام رضي الله عنهم اجمعين

اباذر الغفاري وعمار بن ياسر وعبدالله بن مسعود وعبدالرحمن بن عوف وزيد بن ثابت وهم صحابه اعترضوا على سياسة عثمان الماليه وتوزيعه الأموال على بني اميه وتسليمهم الولايات وافسادهم فيها

هل عثمان معصوم 😂؟

@@user-oh9dn9xh2i يعني سبحان الله زوج بنات رسول الله صلى الله عليه و سلم و مبشر بالجنة و بايع عنه النبي في صلح الحديبية و خليفة المسلمين و خذ الكبيرة ، أخبر رسول الله صلى الله عليه و سلم انه يقتل مظلوما ، ثم يأتي مسلم في هذا الزمان يتكلم فيه، والله إن لم تستحي فقل ما تريد..

@@user-yb4fj8jd7o من أفضل انت وامثالك ام هو؟؟ هل اخبرنا الرسول انك مبشر بالجنة؟؟؟ هل كنت لتمنع عنه الماء او ان تمنعه من الصلاة ؟؟ هل كنت تختم القرٱن في ثلاثة ايام؟ هل كنت لتدخل عليه في بيته و تقتله؟؟ هل يجوز الخروج على إمام مثله؟؟؟

هؤلاء ليس لديهم بحث دقيق للتاريخ والأحاديث فقط كلام عابر وهذا التميمي خبيث اصلا

إزالة هم ليسوا علماء في الدين ، هم عملاء بريطانيا في الدين

ياخي هولاء رافضة هم يلعلمون لكن ينكرةن عزام خارجي قذر بعض الضيوف معه رافضة

مقتل الشهيد عثمان بن عفان سببه مروان بن الحكم ومن ورائه معاوية بسبب الولاة الفسقة الذين ثوروا الناس وحتى الصحابة أمثال عمار بن ياسر رضي الله عنه وغيره لكن مشكلة المجرم معاوية هو التوريث بداية التوريث في الحكم وإلغاء الخلافة الراشدة بدأ من المجرم الإنقلابي معاوية بن أبي سفيان فقد ذكر الإمام ابن حجر العسقلاني (ت 852هـ/1448م) -في ‘الإصابة في تمييز الصحابة‘- أنه "كان مروان على الحجاز -استعمله (= جعله واليا) معاوية- فخطب فذكر يزيد بن معاوية لكي يبايَع له بعد أبيه...، فقال مروان: سنة أبي بكر وعمر! فقال عبد الرحمن: سنة هرقل وقيصر"!! وكان مروان يعني أن استخلاف معاوية لابنه إنما جاء اقتداءً باقتراح أبي بكر على الصحابة تولية عمر خليفة بعده، أما الصحابة فقد رأوا في الأمر تقليدا لعادة قياصرة الروم في توريث الملك لأبنائهم؛ وهو ما توضحه رواية لدى الإمام السيوطي (ت 911هـ/1506م) -في ‘تاريخ الخلفاء‘- بقوله: "فقام عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق (ت 53هـ/674م) فقال: بل سنة كسرى وقيصر! وإن أبا بكر وعمر لم يجعلاها في أولادهما، ولا في أحد من أهل بيتهما"!! وكان في قوله ذلك إشارة بليغة إلى تأثير بيئة الشام -الرومانية الحكم سابقا- على مزاج البيت الأموي، وخاصة معاوية الذي تولى -حتى ساعتها- ولاية الشام نحو ثلاثين سنة ويورد ابن حجر ما يفيد بأن هذا الموقف الاحتجاجي تكرر مع معاوية نفسه حين قدم الحجاز حاجًّا سنة 51هـ/672م، وأراد أخذ البيعة لابنه من أهل المدينة؛ فقد "خطب معاوية فدعا الناس إلى بيعة يزيد، فكلمه الحسين بن علي (ت 61هـ/682م) وابن الزبير (عبد الله ت 73هـ/690م) وعبد الرحمن بن أبي بكر، فقال له عبد الرحمن: أهِرَقليةٌ؟! كلما مات قيصر كان قيصر مكانه؟! لا نفعل والله أبداً"!! وينقل لنا السيوطي المرافعات القوية التي قدمها الصحابي الجليل عبد الله بن عمر (ت 73هـ/690م) دفاعا عن موقف أهل المدينة المناهض لتوريث الخلافة عائليا؛ فيذكر أنه خاطب معاوية قائلا: "أما بعد؛ فإنه قد كان قَبلك خلفاء لهم أبناء ليس ابنك بخير من أبنائهم، فلم يَروا في أبنائهم ما رأيتَ في ابنك، ولكنهم اختاروا للمسلمين حيث علموا الخيار (= الأفضل)"!! وقد عزز عبد الرحمن بن أبي بكر موقف ابن عمر حين رفض الاستماع إلى حجج الخليفة معاوية "فقطع عليه كلامه، وقال: إنَّك لوددتَ أنا وكَلناك في أمر ابنك إلى الله، وإنا والله لا نفعل! والله لتردنّ هذا الأمر شورى في المسلمين أو لنعيدنّها عليك جذعة"!! وعبارة "لنعيدنّها عليك جذعة" فيها تهديد صريح بأنهم مستعدون لتصعيد الموقف من الاحتجاج السلمي إلى العصيان المسلح!! مضت الأحداث في الاتجاه الذي أراد لها الإنقلابي معاوية أن تسير فيه، حتى إذا توفي وانتقل الحكم إلى ابنه يزيد بالقوة الجبرية بلا شورى ولا انتخاب فكان ذلك سببا فيما شهده عهده من غضب عارم تفجّر ثورات مسلحة متلاحقة لم تتوقف بموته، بدءا بثورات الزبيريين ومرورا بالشيعة والخوارج والفقهاء بقيادة القائد العسكري عبد الرحمن بن الأشعث (ت 95هـ/715م)، وانتهاء بثورة الإمام زيد بن علي الهاشمي (ت 126هـ/745م). ولئن ورّث يزيد أعباءَ مواجهة تلك الثورات لبني عمه في البيت المرواني الذي آلت إليه مقاليد السلطة لأسباب متعددة أهمها القوة الباطشة؛ فإنهم استطاعوا -ولاسيما مؤسس دولتهم الحقيقي عبد الملك بن مروان ملحد الحرم (ت 86هـ/706م)- فاستطاع التغلب عليها جميعا بالمكر والقوة والرشوة ، رغم اختلاف منطلقات وأهداف تلك القوى والجماعات في الثورة عليهم؛ فأحكموا بذلك سيطرتهم فارضين سلاما هشًّا امتد قرابة أربعة عقود.

[مناقشة حول شخصية عبدالله بن سبأ] ينسب الكثير من أهل السنة والجماعة ما جرى من الفتن والقتل والقتال والعداوات بين الصحابة إلى عبدالله بن سبأ فقالوا: إنه بدهائه ومكره هو الذي دبَّر قتل عمر، وألَّب أهل الأمصار على قتل عثمان، وأنه الذي أشعل بفتنته معركة الجمل، ومعارك صفين، ومقتل علي بن أبي طالب، ومقتل عمار بن ياسر، ومقتل الكثير من الصحابة السابقين من أهل بدر وغيرهم، ومن سائر الصحابة، وأنه هو الذي أسس مذهب الشيعة، وأثار الطعن على عثمان ومعاوية ومروان، والوليد بن عقبة وغيرهم و .. إلخ. وقالوا: إن عبدالله بن سبأ من اليمن، وأن أصله يهودي دخل في الإسلام ليكيد أهله ويصدهم عن دينهم، وأنه كان يتنقل بين الأمصار ليبعث أهلها على الفتنة، وأنه أسلم في زمان عمر بن الخطاب.» «- ولا شك أن ما ذكروه عن عبدالله بن سبأ يثير عدة تساؤلات واستفسارات على رواة ذلك وهي: - هل من الممكن في العادة أن يصنع عبدالله بن سبأ ما صنع في أكثر عهد عمر ثم في عهد عثمان ثم في عهد علي بن أبي طالب من غير أن يتنبه له أولئك الخلفاء، أو يتنبه له أمراؤهم وقوادهم، ومن غير أن يتنبه له الصحابة السابقون واللاحقون، ولا يتنبه له التابعون؟ - متى اكتشف المسلمون شخصية ابن سبأ؟ ومتى اكتشفوا أنه المتسبب والمسؤول عن تلك الفتن؟ - هل اكتشفوا ذلك في عهد الصحابة؟ - فإن كان اكتشاف ذلك في عهد عثمان فلماذا حصلت معركة الجمل التي ذهبت ببقية أهل بدر، وبآلاف من غيرهم من الصحابة والتابعين؟ - وإن كان اكتشافه في عهد علي؛ فلماذا وقعت معارك صفين؟ ومن هو المسؤول عنها؟ - وهل من الممكن أن يعرف كبار الصحابة وصغارهم والتابعون لهم بإحسان سياسة عبدالله بن سبأ اليهودي وفتنته ثم يدخلون فيها بكل جد؟ - وإذا كانوا دخلوا فيها بعد العلم بها، فهل أحسنوا أم أساءوا؟ - فإن كان الصحابة جميعاً لم يعرفوا سياسة ابن سبأ، ولا اطلعوا على مكائده ومكره وفتنته على الإطلاق حتى ماتوا جميعاً؛ فمن هو الذي روى لنا تفاصيل فتنة ابن سبأ وتفاصيل حيله ومكره في الأمصار وبين الصحابة والخلفاء وغيرهم؟ - هل هو عبدالله بن سبأ الذي قص ذلك ونقل إلينا خبره؟ - وإذا كان هو الذي أخبر بذلك فهل يريد بخبره تحذير المسلمين من فتنته وإخراجهم منها؟» «- وإذا كان الصحابة قد عرفوا أعمال عبدالله بن سبأ ومكائده للإسلام فلماذا لم يسعوا في قتله والتخلص منه؟ - ولماذا لم ينبه الصحابة أبا ذر الغفاري حين كان يطعن على عثمان وعلى عماله، ويحذروه من ابن سبأ، ومن الانصياع لمكائده؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ هو الذي أسس مذهب التشيع، فلماذا روى أهل الصحاح عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أحاديث كثيرة في فضل علي بن أبي طالب خصوصاً، وفي فضل أهل البيت عموماً مثل حديث المنزلة، وحديث لأعطين الراية؟ وحديث الثقلين وغير ذلك مما يطول ذكره؟ - هل ابن سبأ هو الذي اختلق تلك الأحاديث وروَّج لها حتى قبلها المسلمون، وصححها أئمة الحديث؟ - ولماذا لم يتنبه أهل الصحاح لمكائد ابن سبأ حتى رووا وصححوا أحاديث في فضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ يحدث الناس بأحاديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم المتعلقة بفضل علي وفاطمة والحسن والحسين وأهل البيت التي رواها أهل الصحاح فأي استنكار في ذلك؟ - ومن سيكون المجرم؟ الذي يحدث بفضل علي وأهل البيت بالأحاديث الصحيحة؟ أم الذي يلعن علياً وأهل البيت ويقبحهم إلى الناس وينفرهم عنهم؟ - وهل كان الصحابة قد نسوا جميعاً أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم التي قالها في أهل بيته حتى جاء عبدالله بن سبأ فأحياها؟ - وهل إحياؤها بعد نسيانها جريمة منكرة؟ - وكيف عرف عبدالله بن سبأ أن إحياء الأحاديث النبوية المنسية سيكون طريقاً إلى هدم الإسلام؟» « - أليس العكس هو الصحيح؟ - إذا أصر الخصم على أن مذهب التشيع مذهب منسوب إلى ابن سبأ، وأنه مذهب مرفوض على الإطلاق، وأنه باطل فكيف نصنع بالأحاديث الصحيحة المروية عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الصحاح وفي غيرها؟ - هل نرفضها وإن صحت؟ - وهل رفضها إيمان؟!! - ومن هو الذي يستحق أن يسمى رافضياً؛ الذي يرفضها ويرفض العمل بها والتدين بمقتضاها؟ أم الذي يعمل بها ويدين بها؟ - وإذا كانت أحاديث التشيع في علي وأهل البيت ثابتة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم فما هو دور عبدالله بن سبأ؟ - وهل من الممكن أن يكون عبدالله بن سبأ زين للصحابة حتى حملهم على اختلاق الأحاديث في فضل علي وأهل البيت، ثم زين لهم قبول تلك الأحاديث والتصديق بها؟ - وهل من الممكن أن تنطلي تلك المكيدة على المسلمين قرناً بعد قرن حتى يرويها أهل الصحاح؟ - وهل يعتبر أهل الصحاح وأئمة الحديث سبئية لروايتهم لفضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد قال تلك الأحاديث فهل يكون بقوله سبئياً؟ - أم أن السبئية لا تطلق إلا على العامل بتلك الأحاديث والمصدق بها دون القائل؟ » هذه تساؤلات حول شخصية ابن سبأ من كتاب ( من ثمار العلم والحكمه ) للسيد العلامه محمد بن عبدالله عوض المؤيدي نتمنى ممن ينسجون حكايات ابن سبأ ان يجيبوا عن هذه التساؤلات ...

[مناقشة حول شخصية عبدالله بن سبأ] ينسب الكثير من أهل السنة والجماعة ما جرى من الفتن والقتل والقتال والعداوات بين الصحابة إلى عبدالله بن سبأ فقالوا: إنه بدهائه ومكره هو الذي دبَّر قتل عمر، وألَّب أهل الأمصار على قتل عثمان، وأنه الذي أشعل بفتنته معركة الجمل، ومعارك صفين، ومقتل علي بن أبي طالب، ومقتل عمار بن ياسر، ومقتل الكثير من الصحابة السابقين من أهل بدر وغيرهم، ومن سائر الصحابة، وأنه هو الذي أسس مذهب الشيعة، وأثار الطعن على عثمان ومعاوية ومروان، والوليد بن عقبة وغيرهم و .. إلخ. وقالوا: إن عبدالله بن سبأ من اليمن، وأن أصله يهودي دخل في الإسلام ليكيد أهله ويصدهم عن دينهم، وأنه كان يتنقل بين الأمصار ليبعث أهلها على الفتنة، وأنه أسلم في زمان عمر بن الخطاب.» «- ولا شك أن ما ذكروه عن عبدالله بن سبأ يثير عدة تساؤلات واستفسارات على رواة ذلك وهي: - هل من الممكن في العادة أن يصنع عبدالله بن سبأ ما صنع في أكثر عهد عمر ثم في عهد عثمان ثم في عهد علي بن أبي طالب من غير أن يتنبه له أولئك الخلفاء، أو يتنبه له أمراؤهم وقوادهم، ومن غير أن يتنبه له الصحابة السابقون واللاحقون، ولا يتنبه له التابعون؟ - متى اكتشف المسلمون شخصية ابن سبأ؟ ومتى اكتشفوا أنه المتسبب والمسؤول عن تلك الفتن؟ - هل اكتشفوا ذلك في عهد الصحابة؟ - فإن كان اكتشاف ذلك في عهد عثمان فلماذا حصلت معركة الجمل التي ذهبت ببقية أهل بدر، وبآلاف من غيرهم من الصحابة والتابعين؟ - وإن كان اكتشافه في عهد علي؛ فلماذا وقعت معارك صفين؟ ومن هو المسؤول عنها؟ - وهل من الممكن أن يعرف كبار الصحابة وصغارهم والتابعون لهم بإحسان سياسة عبدالله بن سبأ اليهودي وفتنته ثم يدخلون فيها بكل جد؟ - وإذا كانوا دخلوا فيها بعد العلم بها، فهل أحسنوا أم أساءوا؟ - فإن كان الصحابة جميعاً لم يعرفوا سياسة ابن سبأ، ولا اطلعوا على مكائده ومكره وفتنته على الإطلاق حتى ماتوا جميعاً؛ فمن هو الذي روى لنا تفاصيل فتنة ابن سبأ وتفاصيل حيله ومكره في الأمصار وبين الصحابة والخلفاء وغيرهم؟ - هل هو عبدالله بن سبأ الذي قص ذلك ونقل إلينا خبره؟ - وإذا كان هو الذي أخبر بذلك فهل يريد بخبره تحذير المسلمين من فتنته وإخراجهم منها؟» «- وإذا كان الصحابة قد عرفوا أعمال عبدالله بن سبأ ومكائده للإسلام فلماذا لم يسعوا في قتله والتخلص منه؟ - ولماذا لم ينبه الصحابة أبا ذر الغفاري حين كان يطعن على عثمان وعلى عماله، ويحذروه من ابن سبأ، ومن الانصياع لمكائده؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ هو الذي أسس مذهب التشيع، فلماذا روى أهل الصحاح عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أحاديث كثيرة في فضل علي بن أبي طالب خصوصاً، وفي فضل أهل البيت عموماً مثل حديث المنزلة، وحديث لأعطين الراية؟ وحديث الثقلين وغير ذلك مما يطول ذكره؟ - هل ابن سبأ هو الذي اختلق تلك الأحاديث وروَّج لها حتى قبلها المسلمون، وصححها أئمة الحديث؟ - ولماذا لم يتنبه أهل الصحاح لمكائد ابن سبأ حتى رووا وصححوا أحاديث في فضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ يحدث الناس بأحاديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم المتعلقة بفضل علي وفاطمة والحسن والحسين وأهل البيت التي رواها أهل الصحاح فأي استنكار في ذلك؟ - ومن سيكون المجرم؟ الذي يحدث بفضل علي وأهل البيت بالأحاديث الصحيحة؟ أم الذي يلعن علياً وأهل البيت ويقبحهم إلى الناس وينفرهم عنهم؟ - وهل كان الصحابة قد نسوا جميعاً أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم التي قالها في أهل بيته حتى جاء عبدالله بن سبأ فأحياها؟ - وهل إحياؤها بعد نسيانها جريمة منكرة؟ - وكيف عرف عبدالله بن سبأ أن إحياء الأحاديث النبوية المنسية سيكون طريقاً إلى هدم الإسلام؟» « - أليس العكس هو الصحيح؟ - إذا أصر الخصم على أن مذهب التشيع مذهب منسوب إلى ابن سبأ، وأنه مذهب مرفوض على الإطلاق، وأنه باطل فكيف نصنع بالأحاديث الصحيحة المروية عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الصحاح وفي غيرها؟ - هل نرفضها وإن صحت؟ - وهل رفضها إيمان؟!! - ومن هو الذي يستحق أن يسمى رافضياً؛ الذي يرفضها ويرفض العمل بها والتدين بمقتضاها؟ أم الذي يعمل بها ويدين بها؟ - وإذا كانت أحاديث التشيع في علي وأهل البيت ثابتة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم فما هو دور عبدالله بن سبأ؟ - وهل من الممكن أن يكون عبدالله بن سبأ زين للصحابة حتى حملهم على اختلاق الأحاديث في فضل علي وأهل البيت، ثم زين لهم قبول تلك الأحاديث والتصديق بها؟ - وهل من الممكن أن تنطلي تلك المكيدة على المسلمين قرناً بعد قرن حتى يرويها أهل الصحاح؟ - وهل يعتبر أهل الصحاح وأئمة الحديث سبئية لروايتهم لفضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد قال تلك الأحاديث فهل يكون بقوله سبئياً؟ - أم أن السبئية لا تطلق إلا على العامل بتلك الأحاديث والمصدق بها دون القائل؟ » هذه تساؤلات حول شخصية ابن سبأ من كتاب ( من ثمار العلم والحكمه ) للسيد العلامه محمد بن عبدالله عوض المؤيدي نتمنى ممن ينسجون حكايات ابن سبأ ان يجيبوا عن هذه التساؤلات ...

الاشكالات هذة مايقولها الا موافق للسبئيه ومواطي لها من شاكلت المتشيعين السبئيين .

@@najib6525 ياصديقي انا لا اقلد احدا واريد الادله من الكتاب والسنه اما اتهامات باطله فقد اتهم الرسول صلى الله عليه واله وسلم بأشد مما تتهموه مخالفيكم فإن كان هناك اجابات على اسئلتي كان ذلك حجه قويه وان لم تكن اجابات فالمسأله كلها من تأليف علماء السلاطين لتشويه مخالفيهم كما يحصل في كل زمان وحتى مع الانبياء هل فهمت الان?

ياأخي عبد الله بن سبأ هو الدجال متهيئ في هيئة عبد الله بن سبأ كهيئته في عهد نبي الله موسي عليه السلام الذي تهيئة في هيئة السامري

ومن اين احصل عليه

@@Ramy_972 موجود على الإنترنت

يعني فيه مردخاي جد ال سعود طالما تؤمن في عبدالله بن سباء

[مناقشة حول شخصية عبدالله بن سبأ] ينسب الكثير من أهل السنة والجماعة ما جرى من الفتن والقتل والقتال والعداوات بين الصحابة إلى عبدالله بن سبأ فقالوا: إنه بدهائه ومكره هو الذي دبَّر قتل عمر، وألَّب أهل الأمصار على قتل عثمان، وأنه الذي أشعل بفتنته معركة الجمل، ومعارك صفين، ومقتل علي بن أبي طالب، ومقتل عمار بن ياسر، ومقتل الكثير من الصحابة السابقين من أهل بدر وغيرهم، ومن سائر الصحابة، وأنه هو الذي أسس مذهب الشيعة، وأثار الطعن على عثمان ومعاوية ومروان، والوليد بن عقبة وغيرهم و .. إلخ. وقالوا: إن عبدالله بن سبأ من اليمن، وأن أصله يهودي دخل في الإسلام ليكيد أهله ويصدهم عن دينهم، وأنه كان يتنقل بين الأمصار ليبعث أهلها على الفتنة، وأنه أسلم في زمان عمر بن الخطاب.» «- ولا شك أن ما ذكروه عن عبدالله بن سبأ يثير عدة تساؤلات واستفسارات على رواة ذلك وهي: - هل من الممكن في العادة أن يصنع عبدالله بن سبأ ما صنع في أكثر عهد عمر ثم في عهد عثمان ثم في عهد علي بن أبي طالب من غير أن يتنبه له أولئك الخلفاء، أو يتنبه له أمراؤهم وقوادهم، ومن غير أن يتنبه له الصحابة السابقون واللاحقون، ولا يتنبه له التابعون؟ - متى اكتشف المسلمون شخصية ابن سبأ؟ ومتى اكتشفوا أنه المتسبب والمسؤول عن تلك الفتن؟ - هل اكتشفوا ذلك في عهد الصحابة؟ - فإن كان اكتشاف ذلك في عهد عثمان فلماذا حصلت معركة الجمل التي ذهبت ببقية أهل بدر، وبآلاف من غيرهم من الصحابة والتابعين؟ - وإن كان اكتشافه في عهد علي؛ فلماذا وقعت معارك صفين؟ ومن هو المسؤول عنها؟ - وهل من الممكن أن يعرف كبار الصحابة وصغارهم والتابعون لهم بإحسان سياسة عبدالله بن سبأ اليهودي وفتنته ثم يدخلون فيها بكل جد؟ - وإذا كانوا دخلوا فيها بعد العلم بها، فهل أحسنوا أم أساءوا؟ - فإن كان الصحابة جميعاً لم يعرفوا سياسة ابن سبأ، ولا اطلعوا على مكائده ومكره وفتنته على الإطلاق حتى ماتوا جميعاً؛ فمن هو الذي روى لنا تفاصيل فتنة ابن سبأ وتفاصيل حيله ومكره في الأمصار وبين الصحابة والخلفاء وغيرهم؟ - هل هو عبدالله بن سبأ الذي قص ذلك ونقل إلينا خبره؟ - وإذا كان هو الذي أخبر بذلك فهل يريد بخبره تحذير المسلمين من فتنته وإخراجهم منها؟» «- وإذا كان الصحابة قد عرفوا أعمال عبدالله بن سبأ ومكائده للإسلام فلماذا لم يسعوا في قتله والتخلص منه؟ - ولماذا لم ينبه الصحابة أبا ذر الغفاري حين كان يطعن على عثمان وعلى عماله، ويحذروه من ابن سبأ، ومن الانصياع لمكائده؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ هو الذي أسس مذهب التشيع، فلماذا روى أهل الصحاح عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أحاديث كثيرة في فضل علي بن أبي طالب خصوصاً، وفي فضل أهل البيت عموماً مثل حديث المنزلة، وحديث لأعطين الراية؟ وحديث الثقلين وغير ذلك مما يطول ذكره؟ - هل ابن سبأ هو الذي اختلق تلك الأحاديث وروَّج لها حتى قبلها المسلمون، وصححها أئمة الحديث؟ - ولماذا لم يتنبه أهل الصحاح لمكائد ابن سبأ حتى رووا وصححوا أحاديث في فضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ يحدث الناس بأحاديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم المتعلقة بفضل علي وفاطمة والحسن والحسين وأهل البيت التي رواها أهل الصحاح فأي استنكار في ذلك؟ - ومن سيكون المجرم؟ الذي يحدث بفضل علي وأهل البيت بالأحاديث الصحيحة؟ أم الذي يلعن علياً وأهل البيت ويقبحهم إلى الناس وينفرهم عنهم؟ - وهل كان الصحابة قد نسوا جميعاً أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم التي قالها في أهل بيته حتى جاء عبدالله بن سبأ فأحياها؟ - وهل إحياؤها بعد نسيانها جريمة منكرة؟ - وكيف عرف عبدالله بن سبأ أن إحياء الأحاديث النبوية المنسية سيكون طريقاً إلى هدم الإسلام؟» « - أليس العكس هو الصحيح؟ - إذا أصر الخصم على أن مذهب التشيع مذهب منسوب إلى ابن سبأ، وأنه مذهب مرفوض على الإطلاق، وأنه باطل فكيف نصنع بالأحاديث الصحيحة المروية عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الصحاح وفي غيرها؟ - هل نرفضها وإن صحت؟ - وهل رفضها إيمان؟!! - ومن هو الذي يستحق أن يسمى رافضياً؛ الذي يرفضها ويرفض العمل بها والتدين بمقتضاها؟ أم الذي يعمل بها ويدين بها؟ - وإذا كانت أحاديث التشيع في علي وأهل البيت ثابتة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم فما هو دور عبدالله بن سبأ؟ - وهل من الممكن أن يكون عبدالله بن سبأ زين للصحابة حتى حملهم على اختلاق الأحاديث في فضل علي وأهل البيت، ثم زين لهم قبول تلك الأحاديث والتصديق بها؟ - وهل من الممكن أن تنطلي تلك المكيدة على المسلمين قرناً بعد قرن حتى يرويها أهل الصحاح؟ - وهل يعتبر أهل الصحاح وأئمة الحديث سبئية لروايتهم لفضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد قال تلك الأحاديث فهل يكون بقوله سبئياً؟ - أم أن السبئية لا تطلق إلا على العامل بتلك الأحاديث والمصدق بها دون القائل؟ » هذه تساؤلات حول شخصية ابن سبأ من كتاب ( من ثمار العلم والحكمه ) للسيد العلامه محمد بن عبدالله عوض المؤيدي نتمنى اجابات عن هذه التساؤلات..

سبحان الله هذه الشخصية ظهرت في عصر الصحابة يعني هو الي علم الصحابة الزحف واللطم وخلاهم يتقاتلون بينهم 😅

طاب نومك

اسمهم حمراء الكوفة

كذبت وجهلت. كل دول السنة ضعف تخلف لادين نفاق و فوق هذا تطبع. ياصهين. سبأ وجد أم لاهو شر لنفسه . الشيعة لاعلاقة لهم.. فهم بايعوا والوا عليا في بيعة الغدير النبوية. سبأ لا يمثل أي شيء. الشيعة يتبعون ما أمرهم النبي اتباع علي وأهل بيته. لكنك طائفي مقيت بغيظ أعمى الله بصيرتك ضال حاقد تتهجم ولو كذبا لتشفي غلك وتسند أوهام تخترعها بخرافات ومغالطات. لا أقول الاحسبنا الله...يهدي أخوانا السنة ويوحد المسلمين. الى متى الغرب والحكام الفسدة أعداء الدين يستغلون تفرقة ويحكموننا بجهلنا. فهم لايدافعون عن سنة.. اختلاق خدعة ايران بعبع لتصطف وتخنع لهم شعوب عرب الجهل والتخلف. واعلامهم بالمليارات يصدح كذبا ايران ستحتل. هم المحتلون الناهبون عملاء مطبعون. ايران ثورة ضد صديقهم الشاه. هي الى الآن خط مستقل مقاوم للتحرر في المنطقة وحيدة تساعد اخوانا في غزة. اتقي الله يارجل وقل الحق.

هو علماني

لم يرد شيء في القرآن تكلم عن الصحابة مصطلح الصحابة مصطنع ،القرآن يتكلم عن الأتباع و الأنصار شوف محاضرات حسن ابن فرحان المالكي المسجون ظلما لعلك تصحح هذه المفاهيم

@@kamelkamelito8089 الله لا يبارك فيك ما لقيت الا العفن المدعو حسن المالكي الرافضي المتخفي كم انت بغل العقل

حسن المالكي شيعي و لكن يستهدف الجمهور السني فيتظاهر بأنه سني

كلام كله تخبيص بتخبيص

عزام التميمي الوحيد في هذه الجلسة ..كلامه منطقي ..ويدل على اطلاعه.الباقين اخذتهم...الأهواء.والتلبيس..

كل من ينتقد صحابي فيه لوثة شيعية ،غريب أمركم!

عبد الله بن سبأ، مدفون في سوريا و قبره موجود الى الآن و هو يقول لا يوجد دليل علمي على وجود عبد الله بن سبا

صحيح العقل لا يعلم الغيب و الأستاذ التميمي يتكلم بعاطفية شيعية

😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂

اعتقد تقصد تلبغل تلذي يقول فساد سياسي!!؟

هو علماني وقراني

احمد الكاتب ما زال شيعي و يؤمن بالدين الشيعي و لكنه بعد فشل المشروع الشيعي في الحكم يريد دين شيعي عقلاني

الخارجي سيدقطب يقول وكذلك الشيعة يقولون لأنهم خوارج و رافضة صنيعة ابن سبأ

أحيانًا لازم تلعب دور الشيطان و الآراء الاخرى عشان الحوار يكون مثمر و دا اسلوب عزام التميمي الناجح جدًا

لم يوفق ؟! لأنه لم يأتي ع ماتتمناه ، وهذه إشكالية كبيرة جداً في ذهن أغلبية المسلمين وهذه ربما لها بالتأكيد أسباب عديدة منها البيئة التي عشت فيها وتشبعت بأفكارها وتعاليمها وعليه يصعب أن تتقبل ما يخالفها ولو بدأ عندك التشكيك فيها لربما فضلت البقاء ع أفكارك القديمة خيراً من أن تخالفها ظناً منك بأنك لو غيرتها لربما توردك إلى عالم مجهول لا تستطيع مواجهته ..

[مناقشة حول شخصية عبدالله بن سبأ] ينسب الكثير من أهل السنة والجماعة ما جرى من الفتن والقتل والقتال والعداوات بين الصحابة إلى عبدالله بن سبأ فقالوا: إنه بدهائه ومكره هو الذي دبَّر قتل عمر، وألَّب أهل الأمصار على قتل عثمان، وأنه الذي أشعل بفتنته معركة الجمل، ومعارك صفين، ومقتل علي بن أبي طالب، ومقتل عمار بن ياسر، ومقتل الكثير من الصحابة السابقين من أهل بدر وغيرهم، ومن سائر الصحابة، وأنه هو الذي أسس مذهب الشيعة، وأثار الطعن على عثمان ومعاوية ومروان، والوليد بن عقبة وغيرهم و .. إلخ. وقالوا: إن عبدالله بن سبأ من اليمن، وأن أصله يهودي دخل في الإسلام ليكيد أهله ويصدهم عن دينهم، وأنه كان يتنقل بين الأمصار ليبعث أهلها على الفتنة، وأنه أسلم في زمان عمر بن الخطاب.» «- ولا شك أن ما ذكروه عن عبدالله بن سبأ يثير عدة تساؤلات واستفسارات على رواة ذلك وهي: - هل من الممكن في العادة أن يصنع عبدالله بن سبأ ما صنع في أكثر عهد عمر ثم في عهد عثمان ثم في عهد علي بن أبي طالب من غير أن يتنبه له أولئك الخلفاء، أو يتنبه له أمراؤهم وقوادهم، ومن غير أن يتنبه له الصحابة السابقون واللاحقون، ولا يتنبه له التابعون؟ - متى اكتشف المسلمون شخصية ابن سبأ؟ ومتى اكتشفوا أنه المتسبب والمسؤول عن تلك الفتن؟ - هل اكتشفوا ذلك في عهد الصحابة؟ - فإن كان اكتشاف ذلك في عهد عثمان فلماذا حصلت معركة الجمل التي ذهبت ببقية أهل بدر، وبآلاف من غيرهم من الصحابة والتابعين؟ - وإن كان اكتشافه في عهد علي؛ فلماذا وقعت معارك صفين؟ ومن هو المسؤول عنها؟ - وهل من الممكن أن يعرف كبار الصحابة وصغارهم والتابعون لهم بإحسان سياسة عبدالله بن سبأ اليهودي وفتنته ثم يدخلون فيها بكل جد؟ - وإذا كانوا دخلوا فيها بعد العلم بها، فهل أحسنوا أم أساءوا؟ - فإن كان الصحابة جميعاً لم يعرفوا سياسة ابن سبأ، ولا اطلعوا على مكائده ومكره وفتنته على الإطلاق حتى ماتوا جميعاً؛ فمن هو الذي روى لنا تفاصيل فتنة ابن سبأ وتفاصيل حيله ومكره في الأمصار وبين الصحابة والخلفاء وغيرهم؟ - هل هو عبدالله بن سبأ الذي قص ذلك ونقل إلينا خبره؟ - وإذا كان هو الذي أخبر بذلك فهل يريد بخبره تحذير المسلمين من فتنته وإخراجهم منها؟» «- وإذا كان الصحابة قد عرفوا أعمال عبدالله بن سبأ ومكائده للإسلام فلماذا لم يسعوا في قتله والتخلص منه؟ - ولماذا لم ينبه الصحابة أبا ذر الغفاري حين كان يطعن على عثمان وعلى عماله، ويحذروه من ابن سبأ، ومن الانصياع لمكائده؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ هو الذي أسس مذهب التشيع، فلماذا روى أهل الصحاح عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أحاديث كثيرة في فضل علي بن أبي طالب خصوصاً، وفي فضل أهل البيت عموماً مثل حديث المنزلة، وحديث لأعطين الراية؟ وحديث الثقلين وغير ذلك مما يطول ذكره؟ - هل ابن سبأ هو الذي اختلق تلك الأحاديث وروَّج لها حتى قبلها المسلمون، وصححها أئمة الحديث؟ - ولماذا لم يتنبه أهل الصحاح لمكائد ابن سبأ حتى رووا وصححوا أحاديث في فضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ يحدث الناس بأحاديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم المتعلقة بفضل علي وفاطمة والحسن والحسين وأهل البيت التي رواها أهل الصحاح فأي استنكار في ذلك؟ - ومن سيكون المجرم؟ الذي يحدث بفضل علي وأهل البيت بالأحاديث الصحيحة؟ أم الذي يلعن علياً وأهل البيت ويقبحهم إلى الناس وينفرهم عنهم؟ - وهل كان الصحابة قد نسوا جميعاً أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم التي قالها في أهل بيته حتى جاء عبدالله بن سبأ فأحياها؟ - وهل إحياؤها بعد نسيانها جريمة منكرة؟ - وكيف عرف عبدالله بن سبأ أن إحياء الأحاديث النبوية المنسية سيكون طريقاً إلى هدم الإسلام؟» « - أليس العكس هو الصحيح؟ - إذا أصر الخصم على أن مذهب التشيع مذهب منسوب إلى ابن سبأ، وأنه مذهب مرفوض على الإطلاق، وأنه باطل فكيف نصنع بالأحاديث الصحيحة المروية عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الصحاح وفي غيرها؟ - هل نرفضها وإن صحت؟ - وهل رفضها إيمان؟!! - ومن هو الذي يستحق أن يسمى رافضياً؛ الذي يرفضها ويرفض العمل بها والتدين بمقتضاها؟ أم الذي يعمل بها ويدين بها؟ - وإذا كانت أحاديث التشيع في علي وأهل البيت ثابتة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم فما هو دور عبدالله بن سبأ؟ - وهل من الممكن أن يكون عبدالله بن سبأ زين للصحابة حتى حملهم على اختلاق الأحاديث في فضل علي وأهل البيت، ثم زين لهم قبول تلك الأحاديث والتصديق بها؟ - وهل من الممكن أن تنطلي تلك المكيدة على المسلمين قرناً بعد قرن حتى يرويها أهل الصحاح؟ - وهل يعتبر أهل الصحاح وأئمة الحديث سبئية لروايتهم لفضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد قال تلك الأحاديث فهل يكون بقوله سبئياً؟ - أم أن السبئية لا تطلق إلا على العامل بتلك الأحاديث والمصدق بها دون القائل؟ » هذه تساؤلات حول شخصية ابن سبأ من كتاب ( من ثمار العلم والحكمه ) للسيد العلامه محمد بن عبدالله عوض المؤيدي نتمنى اجابات عن هذه التساؤلات..

شعرت بالفخر وانا اشاهده يذب عن عثمان رضي الله عنه

طاب نومك

​@@AbuSaleh_95 طاب نومك

مقتل الشهيد عثمان بن عفان سببه مروان بن الحكم ومن ورائه معاوية بسبب الولاة الفسقة الذين ثوروا الناس وحتى الصحابة أمثال عمار بن ياسر رضي الله عنه وغيره لكن مشكلة المجرم معاوية هو التوريث بداية التوريث في الحكم وإلغاء الخلافة الراشدة بدأ من المجرم الإنقلابي معاوية بن أبي سفيان فقد ذكر الإمام ابن حجر العسقلاني (ت 852هـ/1448م) -في ‘الإصابة في تمييز الصحابة‘- أنه "كان مروان على الحجاز -استعمله (= جعله واليا) معاوية- فخطب فذكر يزيد بن معاوية لكي يبايَع له بعد أبيه...، فقال مروان: سنة أبي بكر وعمر! فقال عبد الرحمن: سنة هرقل وقيصر"!! وكان مروان يعني أن استخلاف معاوية لابنه إنما جاء اقتداءً باقتراح أبي بكر على الصحابة تولية عمر خليفة بعده، أما الصحابة فقد رأوا في الأمر تقليدا لعادة قياصرة الروم في توريث الملك لأبنائهم؛ وهو ما توضحه رواية لدى الإمام السيوطي (ت 911هـ/1506م) -في ‘تاريخ الخلفاء‘- بقوله: "فقام عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق (ت 53هـ/674م) فقال: بل سنة كسرى وقيصر! وإن أبا بكر وعمر لم يجعلاها في أولادهما، ولا في أحد من أهل بيتهما"!! وكان في قوله ذلك إشارة بليغة إلى تأثير بيئة الشام -الرومانية الحكم سابقا- على مزاج البيت الأموي، وخاصة معاوية الذي تولى -حتى ساعتها- ولاية الشام نحو ثلاثين سنة ويورد ابن حجر ما يفيد بأن هذا الموقف الاحتجاجي تكرر مع معاوية نفسه حين قدم الحجاز حاجًّا سنة 51هـ/672م، وأراد أخذ البيعة لابنه من أهل المدينة؛ فقد "خطب معاوية فدعا الناس إلى بيعة يزيد، فكلمه الحسين بن علي (ت 61هـ/682م) وابن الزبير (عبد الله ت 73هـ/690م) وعبد الرحمن بن أبي بكر، فقال له عبد الرحمن: أهِرَقليةٌ؟! كلما مات قيصر كان قيصر مكانه؟! لا نفعل والله أبداً"!! وينقل لنا السيوطي المرافعات القوية التي قدمها الصحابي الجليل عبد الله بن عمر (ت 73هـ/690م) دفاعا عن موقف أهل المدينة المناهض لتوريث الخلافة عائليا؛ فيذكر أنه خاطب معاوية قائلا: "أما بعد؛ فإنه قد كان قَبلك خلفاء لهم أبناء ليس ابنك بخير من أبنائهم، فلم يَروا في أبنائهم ما رأيتَ في ابنك، ولكنهم اختاروا للمسلمين حيث علموا الخيار (= الأفضل)"!! وقد عزز عبد الرحمن بن أبي بكر موقف ابن عمر حين رفض الاستماع إلى حجج الخليفة معاوية "فقطع عليه كلامه، وقال: إنَّك لوددتَ أنا وكَلناك في أمر ابنك إلى الله، وإنا والله لا نفعل! والله لتردنّ هذا الأمر شورى في المسلمين أو لنعيدنّها عليك جذعة"!! وعبارة "لنعيدنّها عليك جذعة" فيها تهديد صريح بأنهم مستعدون لتصعيد الموقف من الاحتجاج السلمي إلى العصيان المسلح!! مضت الأحداث في الاتجاه الذي أراد لها الإنقلابي معاوية أن تسير فيه، حتى إذا توفي وانتقل الحكم إلى ابنه يزيد بالقوة الجبرية بلا شورى ولا انتخاب فكان ذلك سببا فيما شهده عهده من غضب عارم تفجّر ثورات مسلحة متلاحقة لم تتوقف بموته، بدءا بثورات الزبيريين ومرورا بالشيعة والخوارج والفقهاء بقيادة القائد العسكري عبد الرحمن بن الأشعث (ت 95هـ/715م)، وانتهاء بثورة الإمام زيد بن علي الهاشمي (ت 126هـ/745م). ولئن ورّث يزيد أعباءَ مواجهة تلك الثورات لبني عمه في البيت المرواني الذي آلت إليه مقاليد السلطة لأسباب متعددة أهمها القوة الباطشة؛ فإنهم استطاعوا -ولاسيما مؤسس دولتهم الحقيقي عبد الملك بن مروان ملحد الحرم (ت 86هـ/706م)- فاستطاع التغلب عليها جميعا بالمكر والقوة والرشوة ، رغم اختلاف منطلقات وأهداف تلك القوى والجماعات في الثورة عليهم؛ فأحكموا بذلك سيطرتهم فارضين سلاما هشًّا امتد قرابة أربعة عقود.

[مناقشة حول شخصية عبدالله بن سبأ] ينسب الكثير من أهل السنة والجماعة ما جرى من الفتن والقتل والقتال والعداوات بين الصحابة إلى عبدالله بن سبأ فقالوا: إنه بدهائه ومكره هو الذي دبَّر قتل عمر، وألَّب أهل الأمصار على قتل عثمان، وأنه الذي أشعل بفتنته معركة الجمل، ومعارك صفين، ومقتل علي بن أبي طالب، ومقتل عمار بن ياسر، ومقتل الكثير من الصحابة السابقين من أهل بدر وغيرهم، ومن سائر الصحابة، وأنه هو الذي أسس مذهب الشيعة، وأثار الطعن على عثمان ومعاوية ومروان، والوليد بن عقبة وغيرهم و .. إلخ. وقالوا: إن عبدالله بن سبأ من اليمن، وأن أصله يهودي دخل في الإسلام ليكيد أهله ويصدهم عن دينهم، وأنه كان يتنقل بين الأمصار ليبعث أهلها على الفتنة، وأنه أسلم في زمان عمر بن الخطاب.» «- ولا شك أن ما ذكروه عن عبدالله بن سبأ يثير عدة تساؤلات واستفسارات على رواة ذلك وهي: - هل من الممكن في العادة أن يصنع عبدالله بن سبأ ما صنع في أكثر عهد عمر ثم في عهد عثمان ثم في عهد علي بن أبي طالب من غير أن يتنبه له أولئك الخلفاء، أو يتنبه له أمراؤهم وقوادهم، ومن غير أن يتنبه له الصحابة السابقون واللاحقون، ولا يتنبه له التابعون؟ - متى اكتشف المسلمون شخصية ابن سبأ؟ ومتى اكتشفوا أنه المتسبب والمسؤول عن تلك الفتن؟ - هل اكتشفوا ذلك في عهد الصحابة؟ - فإن كان اكتشاف ذلك في عهد عثمان فلماذا حصلت معركة الجمل التي ذهبت ببقية أهل بدر، وبآلاف من غيرهم من الصحابة والتابعين؟ - وإن كان اكتشافه في عهد علي؛ فلماذا وقعت معارك صفين؟ ومن هو المسؤول عنها؟ - وهل من الممكن أن يعرف كبار الصحابة وصغارهم والتابعون لهم بإحسان سياسة عبدالله بن سبأ اليهودي وفتنته ثم يدخلون فيها بكل جد؟ - وإذا كانوا دخلوا فيها بعد العلم بها، فهل أحسنوا أم أساءوا؟ - فإن كان الصحابة جميعاً لم يعرفوا سياسة ابن سبأ، ولا اطلعوا على مكائده ومكره وفتنته على الإطلاق حتى ماتوا جميعاً؛ فمن هو الذي روى لنا تفاصيل فتنة ابن سبأ وتفاصيل حيله ومكره في الأمصار وبين الصحابة والخلفاء وغيرهم؟ - هل هو عبدالله بن سبأ الذي قص ذلك ونقل إلينا خبره؟ - وإذا كان هو الذي أخبر بذلك فهل يريد بخبره تحذير المسلمين من فتنته وإخراجهم منها؟» «- وإذا كان الصحابة قد عرفوا أعمال عبدالله بن سبأ ومكائده للإسلام فلماذا لم يسعوا في قتله والتخلص منه؟ - ولماذا لم ينبه الصحابة أبا ذر الغفاري حين كان يطعن على عثمان وعلى عماله، ويحذروه من ابن سبأ، ومن الانصياع لمكائده؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ هو الذي أسس مذهب التشيع، فلماذا روى أهل الصحاح عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أحاديث كثيرة في فضل علي بن أبي طالب خصوصاً، وفي فضل أهل البيت عموماً مثل حديث المنزلة، وحديث لأعطين الراية؟ وحديث الثقلين وغير ذلك مما يطول ذكره؟ - هل ابن سبأ هو الذي اختلق تلك الأحاديث وروَّج لها حتى قبلها المسلمون، وصححها أئمة الحديث؟ - ولماذا لم يتنبه أهل الصحاح لمكائد ابن سبأ حتى رووا وصححوا أحاديث في فضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ يحدث الناس بأحاديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم المتعلقة بفضل علي وفاطمة والحسن والحسين وأهل البيت التي رواها أهل الصحاح فأي استنكار في ذلك؟ - ومن سيكون المجرم؟ الذي يحدث بفضل علي وأهل البيت بالأحاديث الصحيحة؟ أم الذي يلعن علياً وأهل البيت ويقبحهم إلى الناس وينفرهم عنهم؟ - وهل كان الصحابة قد نسوا جميعاً أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم التي قالها في أهل بيته حتى جاء عبدالله بن سبأ فأحياها؟ - وهل إحياؤها بعد نسيانها جريمة منكرة؟ - وكيف عرف عبدالله بن سبأ أن إحياء الأحاديث النبوية المنسية سيكون طريقاً إلى هدم الإسلام؟» « - أليس العكس هو الصحيح؟ - إذا أصر الخصم على أن مذهب التشيع مذهب منسوب إلى ابن سبأ، وأنه مذهب مرفوض على الإطلاق، وأنه باطل فكيف نصنع بالأحاديث الصحيحة المروية عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الصحاح وفي غيرها؟ - هل نرفضها وإن صحت؟ - وهل رفضها إيمان؟!! - ومن هو الذي يستحق أن يسمى رافضياً؛ الذي يرفضها ويرفض العمل بها والتدين بمقتضاها؟ أم الذي يعمل بها ويدين بها؟ - وإذا كانت أحاديث التشيع في علي وأهل البيت ثابتة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم فما هو دور عبدالله بن سبأ؟ - وهل من الممكن أن يكون عبدالله بن سبأ زين للصحابة حتى حملهم على اختلاق الأحاديث في فضل علي وأهل البيت، ثم زين لهم قبول تلك الأحاديث والتصديق بها؟ - وهل من الممكن أن تنطلي تلك المكيدة على المسلمين قرناً بعد قرن حتى يرويها أهل الصحاح؟ - وهل يعتبر أهل الصحاح وأئمة الحديث سبئية لروايتهم لفضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد قال تلك الأحاديث فهل يكون بقوله سبئياً؟ - أم أن السبئية لا تطلق إلا على العامل بتلك الأحاديث والمصدق بها دون القائل؟ » هذه تساؤلات حول شخصية ابن سبأ من كتاب ( من ثمار العلم والحكمه ) للسيد العلامه محمد بن عبدالله عوض المؤيدي نتمنى اجابات عن هذه التساؤلات..

طيب ياغبي التشيع مرعبرائمة من اهل البيت عليهم السلام سواء حسينين او حسنين .ولهم اتباعهم وملتصقين بهم من اصحابهم فكيف يمررافكار ابن سباء على ذرية اهل البيت وهم اقرب لابائهم وتوارثوا علوهم متسلسلين فاهل ائمة اهل البيت من امام لي امام وعرفوا بشيعة . وبينهم اصطدام مع الامويين والعباسيين فاهل اهل البيت سواء ائمة او ثوار مررت عليهم افكار ابناء سباء عبر كذا قرن من الزمن .ماهذا الغباء والهبل جهل فعلا

محمد إلهامي جحش وهابي يقول بأن الحق مع علي و ان عثمان بن عفان لم يقتل مظلوما و ان كل الصحابة مخطوون محاربة علي مثل طلحة و الزبير بن العوام و عائشة رضي الله عنهم

[مناقشة حول شخصية عبدالله بن سبأ] ينسب الكثير من أهل السنة والجماعة ما جرى من الفتن والقتل والقتال والعداوات بين الصحابة إلى عبدالله بن سبأ فقالوا: إنه بدهائه ومكره هو الذي دبَّر قتل عمر، وألَّب أهل الأمصار على قتل عثمان، وأنه الذي أشعل بفتنته معركة الجمل، ومعارك صفين، ومقتل علي بن أبي طالب، ومقتل عمار بن ياسر، ومقتل الكثير من الصحابة السابقين من أهل بدر وغيرهم، ومن سائر الصحابة، وأنه هو الذي أسس مذهب الشيعة، وأثار الطعن على عثمان ومعاوية ومروان، والوليد بن عقبة وغيرهم و .. إلخ. وقالوا: إن عبدالله بن سبأ من اليمن، وأن أصله يهودي دخل في الإسلام ليكيد أهله ويصدهم عن دينهم، وأنه كان يتنقل بين الأمصار ليبعث أهلها على الفتنة، وأنه أسلم في زمان عمر بن الخطاب.» «- ولا شك أن ما ذكروه عن عبدالله بن سبأ يثير عدة تساؤلات واستفسارات على رواة ذلك وهي: - هل من الممكن في العادة أن يصنع عبدالله بن سبأ ما صنع في أكثر عهد عمر ثم في عهد عثمان ثم في عهد علي بن أبي طالب من غير أن يتنبه له أولئك الخلفاء، أو يتنبه له أمراؤهم وقوادهم، ومن غير أن يتنبه له الصحابة السابقون واللاحقون، ولا يتنبه له التابعون؟ - متى اكتشف المسلمون شخصية ابن سبأ؟ ومتى اكتشفوا أنه المتسبب والمسؤول عن تلك الفتن؟ - هل اكتشفوا ذلك في عهد الصحابة؟ - فإن كان اكتشاف ذلك في عهد عثمان فلماذا حصلت معركة الجمل التي ذهبت ببقية أهل بدر، وبآلاف من غيرهم من الصحابة والتابعين؟ - وإن كان اكتشافه في عهد علي؛ فلماذا وقعت معارك صفين؟ ومن هو المسؤول عنها؟ - وهل من الممكن أن يعرف كبار الصحابة وصغارهم والتابعون لهم بإحسان سياسة عبدالله بن سبأ اليهودي وفتنته ثم يدخلون فيها بكل جد؟ - وإذا كانوا دخلوا فيها بعد العلم بها، فهل أحسنوا أم أساءوا؟ - فإن كان الصحابة جميعاً لم يعرفوا سياسة ابن سبأ، ولا اطلعوا على مكائده ومكره وفتنته على الإطلاق حتى ماتوا جميعاً؛ فمن هو الذي روى لنا تفاصيل فتنة ابن سبأ وتفاصيل حيله ومكره في الأمصار وبين الصحابة والخلفاء وغيرهم؟ - هل هو عبدالله بن سبأ الذي قص ذلك ونقل إلينا خبره؟ - وإذا كان هو الذي أخبر بذلك فهل يريد بخبره تحذير المسلمين من فتنته وإخراجهم منها؟» «- وإذا كان الصحابة قد عرفوا أعمال عبدالله بن سبأ ومكائده للإسلام فلماذا لم يسعوا في قتله والتخلص منه؟ - ولماذا لم ينبه الصحابة أبا ذر الغفاري حين كان يطعن على عثمان وعلى عماله، ويحذروه من ابن سبأ، ومن الانصياع لمكائده؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ هو الذي أسس مذهب التشيع، فلماذا روى أهل الصحاح عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أحاديث كثيرة في فضل علي بن أبي طالب خصوصاً، وفي فضل أهل البيت عموماً مثل حديث المنزلة، وحديث لأعطين الراية؟ وحديث الثقلين وغير ذلك مما يطول ذكره؟ - هل ابن سبأ هو الذي اختلق تلك الأحاديث وروَّج لها حتى قبلها المسلمون، وصححها أئمة الحديث؟ - ولماذا لم يتنبه أهل الصحاح لمكائد ابن سبأ حتى رووا وصححوا أحاديث في فضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ يحدث الناس بأحاديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم المتعلقة بفضل علي وفاطمة والحسن والحسين وأهل البيت التي رواها أهل الصحاح فأي استنكار في ذلك؟ - ومن سيكون المجرم؟ الذي يحدث بفضل علي وأهل البيت بالأحاديث الصحيحة؟ أم الذي يلعن علياً وأهل البيت ويقبحهم إلى الناس وينفرهم عنهم؟ - وهل كان الصحابة قد نسوا جميعاً أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم التي قالها في أهل بيته حتى جاء عبدالله بن سبأ فأحياها؟ - وهل إحياؤها بعد نسيانها جريمة منكرة؟ - وكيف عرف عبدالله بن سبأ أن إحياء الأحاديث النبوية المنسية سيكون طريقاً إلى هدم الإسلام؟» « - أليس العكس هو الصحيح؟ - إذا أصر الخصم على أن مذهب التشيع مذهب منسوب إلى ابن سبأ، وأنه مذهب مرفوض على الإطلاق، وأنه باطل فكيف نصنع بالأحاديث الصحيحة المروية عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الصحاح وفي غيرها؟ - هل نرفضها وإن صحت؟ - وهل رفضها إيمان؟!! - ومن هو الذي يستحق أن يسمى رافضياً؛ الذي يرفضها ويرفض العمل بها والتدين بمقتضاها؟ أم الذي يعمل بها ويدين بها؟ - وإذا كانت أحاديث التشيع في علي وأهل البيت ثابتة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم فما هو دور عبدالله بن سبأ؟ - وهل من الممكن أن يكون عبدالله بن سبأ زين للصحابة حتى حملهم على اختلاق الأحاديث في فضل علي وأهل البيت، ثم زين لهم قبول تلك الأحاديث والتصديق بها؟ - وهل من الممكن أن تنطلي تلك المكيدة على المسلمين قرناً بعد قرن حتى يرويها أهل الصحاح؟ - وهل يعتبر أهل الصحاح وأئمة الحديث سبئية لروايتهم لفضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد قال تلك الأحاديث فهل يكون بقوله سبئياً؟ - أم أن السبئية لا تطلق إلا على العامل بتلك الأحاديث والمصدق بها دون القائل؟ » هذه تساؤلات حول شخصية ابن سبأ من كتاب ( من ثمار العلم والحكمه ) للسيد العلامه محمد بن عبدالله عوض المؤيدي نتمنى ممن ينسجون حكايات ابن سبأ ان يجيبوا عن هذه التساؤلات ...

[مناقشة حول شخصية عبدالله بن سبأ] ينسب الكثير من أهل السنة والجماعة ما جرى من الفتن والقتل والقتال والعداوات بين الصحابة إلى عبدالله بن سبأ فقالوا: إنه بدهائه ومكره هو الذي دبَّر قتل عمر، وألَّب أهل الأمصار على قتل عثمان، وأنه الذي أشعل بفتنته معركة الجمل، ومعارك صفين، ومقتل علي بن أبي طالب، ومقتل عمار بن ياسر، ومقتل الكثير من الصحابة السابقين من أهل بدر وغيرهم، ومن سائر الصحابة، وأنه هو الذي أسس مذهب الشيعة، وأثار الطعن على عثمان ومعاوية ومروان، والوليد بن عقبة وغيرهم و .. إلخ. وقالوا: إن عبدالله بن سبأ من اليمن، وأن أصله يهودي دخل في الإسلام ليكيد أهله ويصدهم عن دينهم، وأنه كان يتنقل بين الأمصار ليبعث أهلها على الفتنة، وأنه أسلم في زمان عمر بن الخطاب.» «- ولا شك أن ما ذكروه عن عبدالله بن سبأ يثير عدة تساؤلات واستفسارات على رواة ذلك وهي: - هل من الممكن في العادة أن يصنع عبدالله بن سبأ ما صنع في أكثر عهد عمر ثم في عهد عثمان ثم في عهد علي بن أبي طالب من غير أن يتنبه له أولئك الخلفاء، أو يتنبه له أمراؤهم وقوادهم، ومن غير أن يتنبه له الصحابة السابقون واللاحقون، ولا يتنبه له التابعون؟ - متى اكتشف المسلمون شخصية ابن سبأ؟ ومتى اكتشفوا أنه المتسبب والمسؤول عن تلك الفتن؟ - هل اكتشفوا ذلك في عهد الصحابة؟ - فإن كان اكتشاف ذلك في عهد عثمان فلماذا حصلت معركة الجمل التي ذهبت ببقية أهل بدر، وبآلاف من غيرهم من الصحابة والتابعين؟ - وإن كان اكتشافه في عهد علي؛ فلماذا وقعت معارك صفين؟ ومن هو المسؤول عنها؟ - وهل من الممكن أن يعرف كبار الصحابة وصغارهم والتابعون لهم بإحسان سياسة عبدالله بن سبأ اليهودي وفتنته ثم يدخلون فيها بكل جد؟ - وإذا كانوا دخلوا فيها بعد العلم بها، فهل أحسنوا أم أساءوا؟ - فإن كان الصحابة جميعاً لم يعرفوا سياسة ابن سبأ، ولا اطلعوا على مكائده ومكره وفتنته على الإطلاق حتى ماتوا جميعاً؛ فمن هو الذي روى لنا تفاصيل فتنة ابن سبأ وتفاصيل حيله ومكره في الأمصار وبين الصحابة والخلفاء وغيرهم؟ - هل هو عبدالله بن سبأ الذي قص ذلك ونقل إلينا خبره؟ - وإذا كان هو الذي أخبر بذلك فهل يريد بخبره تحذير المسلمين من فتنته وإخراجهم منها؟» «- وإذا كان الصحابة قد عرفوا أعمال عبدالله بن سبأ ومكائده للإسلام فلماذا لم يسعوا في قتله والتخلص منه؟ - ولماذا لم ينبه الصحابة أبا ذر الغفاري حين كان يطعن على عثمان وعلى عماله، ويحذروه من ابن سبأ، ومن الانصياع لمكائده؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ هو الذي أسس مذهب التشيع، فلماذا روى أهل الصحاح عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أحاديث كثيرة في فضل علي بن أبي طالب خصوصاً، وفي فضل أهل البيت عموماً مثل حديث المنزلة، وحديث لأعطين الراية؟ وحديث الثقلين وغير ذلك مما يطول ذكره؟ - هل ابن سبأ هو الذي اختلق تلك الأحاديث وروَّج لها حتى قبلها المسلمون، وصححها أئمة الحديث؟ - ولماذا لم يتنبه أهل الصحاح لمكائد ابن سبأ حتى رووا وصححوا أحاديث في فضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ يحدث الناس بأحاديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم المتعلقة بفضل علي وفاطمة والحسن والحسين وأهل البيت التي رواها أهل الصحاح فأي استنكار في ذلك؟ - ومن سيكون المجرم؟ الذي يحدث بفضل علي وأهل البيت بالأحاديث الصحيحة؟ أم الذي يلعن علياً وأهل البيت ويقبحهم إلى الناس وينفرهم عنهم؟ - وهل كان الصحابة قد نسوا جميعاً أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم التي قالها في أهل بيته حتى جاء عبدالله بن سبأ فأحياها؟ - وهل إحياؤها بعد نسيانها جريمة منكرة؟ - وكيف عرف عبدالله بن سبأ أن إحياء الأحاديث النبوية المنسية سيكون طريقاً إلى هدم الإسلام؟» « - أليس العكس هو الصحيح؟ - إذا أصر الخصم على أن مذهب التشيع مذهب منسوب إلى ابن سبأ، وأنه مذهب مرفوض على الإطلاق، وأنه باطل فكيف نصنع بالأحاديث الصحيحة المروية عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الصحاح وفي غيرها؟ - هل نرفضها وإن صحت؟ - وهل رفضها إيمان؟!! - ومن هو الذي يستحق أن يسمى رافضياً؛ الذي يرفضها ويرفض العمل بها والتدين بمقتضاها؟ أم الذي يعمل بها ويدين بها؟ - وإذا كانت أحاديث التشيع في علي وأهل البيت ثابتة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم فما هو دور عبدالله بن سبأ؟ - وهل من الممكن أن يكون عبدالله بن سبأ زين للصحابة حتى حملهم على اختلاق الأحاديث في فضل علي وأهل البيت، ثم زين لهم قبول تلك الأحاديث والتصديق بها؟ - وهل من الممكن أن تنطلي تلك المكيدة على المسلمين قرناً بعد قرن حتى يرويها أهل الصحاح؟ - وهل يعتبر أهل الصحاح وأئمة الحديث سبئية لروايتهم لفضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد قال تلك الأحاديث فهل يكون بقوله سبئياً؟ - أم أن السبئية لا تطلق إلا على العامل بتلك الأحاديث والمصدق بها دون القائل؟ » هذه تساؤلات حول شخصية ابن سبأ من كتاب ( من ثمار العلم والحكمه ) للسيد العلامه محمد بن عبدالله عوض المؤيدي نتمنى اجابات عن هذه التساؤلات..

انت خارج الزمن

هو رجل خبيث في تقديري

لابس ثوب الاسلام ومصلح وما أنت إلا خارجي متصهين من اتباع ال سلول

طابت لك الأوهام

[مناقشة حول شخصية عبدالله بن سبأ] ينسب الكثير من أهل السنة والجماعة ما جرى من الفتن والقتل والقتال والعداوات بين الصحابة إلى عبدالله بن سبأ فقالوا: إنه بدهائه ومكره هو الذي دبَّر قتل عمر، وألَّب أهل الأمصار على قتل عثمان، وأنه الذي أشعل بفتنته معركة الجمل، ومعارك صفين، ومقتل علي بن أبي طالب، ومقتل عمار بن ياسر، ومقتل الكثير من الصحابة السابقين من أهل بدر وغيرهم، ومن سائر الصحابة، وأنه هو الذي أسس مذهب الشيعة، وأثار الطعن على عثمان ومعاوية ومروان، والوليد بن عقبة وغيرهم و .. إلخ. وقالوا: إن عبدالله بن سبأ من اليمن، وأن أصله يهودي دخل في الإسلام ليكيد أهله ويصدهم عن دينهم، وأنه كان يتنقل بين الأمصار ليبعث أهلها على الفتنة، وأنه أسلم في زمان عمر بن الخطاب.» «- ولا شك أن ما ذكروه عن عبدالله بن سبأ يثير عدة تساؤلات واستفسارات على رواة ذلك وهي: - هل من الممكن في العادة أن يصنع عبدالله بن سبأ ما صنع في أكثر عهد عمر ثم في عهد عثمان ثم في عهد علي بن أبي طالب من غير أن يتنبه له أولئك الخلفاء، أو يتنبه له أمراؤهم وقوادهم، ومن غير أن يتنبه له الصحابة السابقون واللاحقون، ولا يتنبه له التابعون؟ - متى اكتشف المسلمون شخصية ابن سبأ؟ ومتى اكتشفوا أنه المتسبب والمسؤول عن تلك الفتن؟ - هل اكتشفوا ذلك في عهد الصحابة؟ - فإن كان اكتشاف ذلك في عهد عثمان فلماذا حصلت معركة الجمل التي ذهبت ببقية أهل بدر، وبآلاف من غيرهم من الصحابة والتابعين؟ - وإن كان اكتشافه في عهد علي؛ فلماذا وقعت معارك صفين؟ ومن هو المسؤول عنها؟ - وهل من الممكن أن يعرف كبار الصحابة وصغارهم والتابعون لهم بإحسان سياسة عبدالله بن سبأ اليهودي وفتنته ثم يدخلون فيها بكل جد؟ - وإذا كانوا دخلوا فيها بعد العلم بها، فهل أحسنوا أم أساءوا؟ - فإن كان الصحابة جميعاً لم يعرفوا سياسة ابن سبأ، ولا اطلعوا على مكائده ومكره وفتنته على الإطلاق حتى ماتوا جميعاً؛ فمن هو الذي روى لنا تفاصيل فتنة ابن سبأ وتفاصيل حيله ومكره في الأمصار وبين الصحابة والخلفاء وغيرهم؟ - هل هو عبدالله بن سبأ الذي قص ذلك ونقل إلينا خبره؟ - وإذا كان هو الذي أخبر بذلك فهل يريد بخبره تحذير المسلمين من فتنته وإخراجهم منها؟» «- وإذا كان الصحابة قد عرفوا أعمال عبدالله بن سبأ ومكائده للإسلام فلماذا لم يسعوا في قتله والتخلص منه؟ - ولماذا لم ينبه الصحابة أبا ذر الغفاري حين كان يطعن على عثمان وعلى عماله، ويحذروه من ابن سبأ، ومن الانصياع لمكائده؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ هو الذي أسس مذهب التشيع، فلماذا روى أهل الصحاح عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أحاديث كثيرة في فضل علي بن أبي طالب خصوصاً، وفي فضل أهل البيت عموماً مثل حديث المنزلة، وحديث لأعطين الراية؟ وحديث الثقلين وغير ذلك مما يطول ذكره؟ - هل ابن سبأ هو الذي اختلق تلك الأحاديث وروَّج لها حتى قبلها المسلمون، وصححها أئمة الحديث؟ - ولماذا لم يتنبه أهل الصحاح لمكائد ابن سبأ حتى رووا وصححوا أحاديث في فضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ يحدث الناس بأحاديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم المتعلقة بفضل علي وفاطمة والحسن والحسين وأهل البيت التي رواها أهل الصحاح فأي استنكار في ذلك؟ - ومن سيكون المجرم؟ الذي يحدث بفضل علي وأهل البيت بالأحاديث الصحيحة؟ أم الذي يلعن علياً وأهل البيت ويقبحهم إلى الناس وينفرهم عنهم؟ - وهل كان الصحابة قد نسوا جميعاً أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم التي قالها في أهل بيته حتى جاء عبدالله بن سبأ فأحياها؟ - وهل إحياؤها بعد نسيانها جريمة منكرة؟ - وكيف عرف عبدالله بن سبأ أن إحياء الأحاديث النبوية المنسية سيكون طريقاً إلى هدم الإسلام؟» « - أليس العكس هو الصحيح؟ - إذا أصر الخصم على أن مذهب التشيع مذهب منسوب إلى ابن سبأ، وأنه مذهب مرفوض على الإطلاق، وأنه باطل فكيف نصنع بالأحاديث الصحيحة المروية عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الصحاح وفي غيرها؟ - هل نرفضها وإن صحت؟ - وهل رفضها إيمان؟!! - ومن هو الذي يستحق أن يسمى رافضياً؛ الذي يرفضها ويرفض العمل بها والتدين بمقتضاها؟ أم الذي يعمل بها ويدين بها؟ - وإذا كانت أحاديث التشيع في علي وأهل البيت ثابتة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم فما هو دور عبدالله بن سبأ؟ - وهل من الممكن أن يكون عبدالله بن سبأ زين للصحابة حتى حملهم على اختلاق الأحاديث في فضل علي وأهل البيت، ثم زين لهم قبول تلك الأحاديث والتصديق بها؟ - وهل من الممكن أن تنطلي تلك المكيدة على المسلمين قرناً بعد قرن حتى يرويها أهل الصحاح؟ - وهل يعتبر أهل الصحاح وأئمة الحديث سبئية لروايتهم لفضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد قال تلك الأحاديث فهل يكون بقوله سبئياً؟ - أم أن السبئية لا تطلق إلا على العامل بتلك الأحاديث والمصدق بها دون القائل؟ » هذه تساؤلات حول شخصية ابن سبأ من كتاب ( من ثمار العلم والحكمه ) للسيد العلامه محمد بن عبدالله عوض المؤيدي نتمنى اجابات عن هذه التساؤلات..

[مناقشة حول شخصية عبدالله بن سبأ] ينسب الكثير من أهل السنة والجماعة ما جرى من الفتن والقتل والقتال والعداوات بين الصحابة إلى عبدالله بن سبأ فقالوا: إنه بدهائه ومكره هو الذي دبَّر قتل عمر، وألَّب أهل الأمصار على قتل عثمان، وأنه الذي أشعل بفتنته معركة الجمل، ومعارك صفين، ومقتل علي بن أبي طالب، ومقتل عمار بن ياسر، ومقتل الكثير من الصحابة السابقين من أهل بدر وغيرهم، ومن سائر الصحابة، وأنه هو الذي أسس مذهب الشيعة، وأثار الطعن على عثمان ومعاوية ومروان، والوليد بن عقبة وغيرهم و .. إلخ. وقالوا: إن عبدالله بن سبأ من اليمن، وأن أصله يهودي دخل في الإسلام ليكيد أهله ويصدهم عن دينهم، وأنه كان يتنقل بين الأمصار ليبعث أهلها على الفتنة، وأنه أسلم في زمان عمر بن الخطاب.» «- ولا شك أن ما ذكروه عن عبدالله بن سبأ يثير عدة تساؤلات واستفسارات على رواة ذلك وهي: - هل من الممكن في العادة أن يصنع عبدالله بن سبأ ما صنع في أكثر عهد عمر ثم في عهد عثمان ثم في عهد علي بن أبي طالب من غير أن يتنبه له أولئك الخلفاء، أو يتنبه له أمراؤهم وقوادهم، ومن غير أن يتنبه له الصحابة السابقون واللاحقون، ولا يتنبه له التابعون؟ - متى اكتشف المسلمون شخصية ابن سبأ؟ ومتى اكتشفوا أنه المتسبب والمسؤول عن تلك الفتن؟ - هل اكتشفوا ذلك في عهد الصحابة؟ - فإن كان اكتشاف ذلك في عهد عثمان فلماذا حصلت معركة الجمل التي ذهبت ببقية أهل بدر، وبآلاف من غيرهم من الصحابة والتابعين؟ - وإن كان اكتشافه في عهد علي؛ فلماذا وقعت معارك صفين؟ ومن هو المسؤول عنها؟ - وهل من الممكن أن يعرف كبار الصحابة وصغارهم والتابعون لهم بإحسان سياسة عبدالله بن سبأ اليهودي وفتنته ثم يدخلون فيها بكل جد؟ - وإذا كانوا دخلوا فيها بعد العلم بها، فهل أحسنوا أم أساءوا؟ - فإن كان الصحابة جميعاً لم يعرفوا سياسة ابن سبأ، ولا اطلعوا على مكائده ومكره وفتنته على الإطلاق حتى ماتوا جميعاً؛ فمن هو الذي روى لنا تفاصيل فتنة ابن سبأ وتفاصيل حيله ومكره في الأمصار وبين الصحابة والخلفاء وغيرهم؟ - هل هو عبدالله بن سبأ الذي قص ذلك ونقل إلينا خبره؟ - وإذا كان هو الذي أخبر بذلك فهل يريد بخبره تحذير المسلمين من فتنته وإخراجهم منها؟» «- وإذا كان الصحابة قد عرفوا أعمال عبدالله بن سبأ ومكائده للإسلام فلماذا لم يسعوا في قتله والتخلص منه؟ - ولماذا لم ينبه الصحابة أبا ذر الغفاري حين كان يطعن على عثمان وعلى عماله، ويحذروه من ابن سبأ، ومن الانصياع لمكائده؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ هو الذي أسس مذهب التشيع، فلماذا روى أهل الصحاح عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أحاديث كثيرة في فضل علي بن أبي طالب خصوصاً، وفي فضل أهل البيت عموماً مثل حديث المنزلة، وحديث لأعطين الراية؟ وحديث الثقلين وغير ذلك مما يطول ذكره؟ - هل ابن سبأ هو الذي اختلق تلك الأحاديث وروَّج لها حتى قبلها المسلمون، وصححها أئمة الحديث؟ - ولماذا لم يتنبه أهل الصحاح لمكائد ابن سبأ حتى رووا وصححوا أحاديث في فضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان عبدالله بن سبأ يحدث الناس بأحاديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم المتعلقة بفضل علي وفاطمة والحسن والحسين وأهل البيت التي رواها أهل الصحاح فأي استنكار في ذلك؟ - ومن سيكون المجرم؟ الذي يحدث بفضل علي وأهل البيت بالأحاديث الصحيحة؟ أم الذي يلعن علياً وأهل البيت ويقبحهم إلى الناس وينفرهم عنهم؟ - وهل كان الصحابة قد نسوا جميعاً أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم التي قالها في أهل بيته حتى جاء عبدالله بن سبأ فأحياها؟ - وهل إحياؤها بعد نسيانها جريمة منكرة؟ - وكيف عرف عبدالله بن سبأ أن إحياء الأحاديث النبوية المنسية سيكون طريقاً إلى هدم الإسلام؟» « - أليس العكس هو الصحيح؟ - إذا أصر الخصم على أن مذهب التشيع مذهب منسوب إلى ابن سبأ، وأنه مذهب مرفوض على الإطلاق، وأنه باطل فكيف نصنع بالأحاديث الصحيحة المروية عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الصحاح وفي غيرها؟ - هل نرفضها وإن صحت؟ - وهل رفضها إيمان؟!! - ومن هو الذي يستحق أن يسمى رافضياً؛ الذي يرفضها ويرفض العمل بها والتدين بمقتضاها؟ أم الذي يعمل بها ويدين بها؟ - وإذا كانت أحاديث التشيع في علي وأهل البيت ثابتة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم فما هو دور عبدالله بن سبأ؟ - وهل من الممكن أن يكون عبدالله بن سبأ زين للصحابة حتى حملهم على اختلاق الأحاديث في فضل علي وأهل البيت، ثم زين لهم قبول تلك الأحاديث والتصديق بها؟ - وهل من الممكن أن تنطلي تلك المكيدة على المسلمين قرناً بعد قرن حتى يرويها أهل الصحاح؟ - وهل يعتبر أهل الصحاح وأئمة الحديث سبئية لروايتهم لفضل علي وأهل البيت؟ - وإذا كان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد قال تلك الأحاديث فهل يكون بقوله سبئياً؟ - أم أن السبئية لا تطلق إلا على العامل بتلك الأحاديث والمصدق بها دون القائل؟ » هذه تساؤلات حول شخصية ابن سبأ من كتاب ( من ثمار العلم والحكمه ) للسيد العلامه محمد بن عبدالله عوض المؤيدي نتمنى اجابات عن هذه التساؤلات..

و معاوية و عائشة و طلحة الذي حاربوا عليا هل هم بغاة ؟؟؟

حديث فيه كلام عن الصحة ،عليه انا و اصحابي ،اصلا اصحابه لم يكونوا على منهج واحد اذا تسمي معاوية صحابي فهو حارب علي و قتل ما قتل و جاء ابنه اليزيد و قتل الحسين ابن على رضي الله عنهما

بالغعل الدين كله بشري. لذلك عندما اسمع لأي نقاش مثل هذا أدرك مدى بشرية هؤلاء الصحابة و نبيهم وأنه لم يكونوا ممدودين بأي قوة عليا خارقة.

يا كذاب مش عيب الكذب برضو حتي مابقيت ملحد ؟؟؟ده اخبار الشيعة مليانة بوجود هذه الشخصية في رجال الكشي و في علل الشرائع و في فرق الشيعة لنوبختي و و و كثير جداً و لكن بما انك الحدت ماعساي ان اقول اسأل الله ان يهديك يا رب و انصحك و تقرأ القرآن و تعلم ان هناك فعلاً مايسمي اعجاز قرآني و اعجاز نبوي من الاعجازات النبوية هو حديث كراهة شرب الماء واقفاً و قد اثبتت الدراسات كراهة شرب الماء واقفاً و تنبأ النبي بعدد مفاصل الجسم و الايات التي تقول ان النحل له بطون و ليس بطن واحدة من المستحيل يكون صدفة و من المستحيل التقبل بان مايوجد في الاسلام من اعجازات هو ناتج عن صدفة

تكذب شخصية عبدالله بن سبأ ولكن تصدق وجود شخص دخل سرداب ثم سيظهر بعد أكثر من ألف سنه... وابوه يذكر عنه انه لم ينجب. ثم إن الأحاديث التي قالت فيه متنوعه.. فمره سيظهر من خراسان ومرة سيظهر في الحج...... ويكون هناك بعث من قبيلة كلب بالشام.... فيخسف به..... ثم إن كلمة السفياني جائت ككلمة من اسم ابو سفيان... يعني وضع الحديث انه من عائلة ابو سفيان.... انا بصراحه عندي شكوك في شخصية عبدالله ابن سبأ ولا اتوقع وجوده وانه قام بكل تلك الأحداث... وعدد من الشخصيات أيضا..... لكن المهم عندي هو الوصول للحقيقة لكن للأسف بعض الطرق مغلقة.... والحمد لله على حفظه لكتابه.. واسأل الله ان يهدينا الى طريق الخير والنجاة

خوارج و روافض كيف يتحدثون الحقيقة وهم صنيعة ابن سبأ؟!

صحيح،بارك الله فيك،حتى سيدنا ابراهيم عليه السلام هناك من الملحدين من ينكرون وجوده التاريخي وأنه شخصية وهمية!!غريب أن يأتي هذا الكلام من شخص مسلم!!ويقول من لندن ومن على كراسي فخمة واستوديو بالملابين أن عثمان الذي كان يفترش الحصير أخطأ في كذا وكان عليه فعل كذا...!!

لم يبقى إلا تكفير الدكتور عزام، ومن أجل شخصية خرافية! ماذا تركتم للشيعة. ابن سبأ شخصية خرافية من اختراع الراوية سيف بن عمر التميمي وهذا الرجل كان يضع الحديث على لسان رسول الله ص باتفاق. فتصنيفه عند المحدثين أنه كذاب مدلس، وكل الذين تكلموا عن هذه الشخصية من الطبري وغيره إنما نقلوا عن سيف هذا. وكذلك فأن سيف هو من اخترع شخصية القعقاع بن عمرو التميمي حتى يجعل لقبيلته تميم ما يفتخر به. الصحابة بشر يخطئون يجب الإقرار بهذه الحقيقة بدلا من جعلهم مجرد بيادق مغفلين يتلاعب بهم جلف يهودي على طاولته.

يوجد ما يثبت وجود الامام علي الم تقرأ الصحاح ،و لكن هل يوجد في الصحاح اسطورة بن سبأ

@@bilalmobile2608 سيدنا ابراهيم مذكور في القرآن الا تومن بالقرآن.

عند الشيعة شخصية عبدالله بن سبأ مسلم بها قبل المسلمين انفسهم اتعلم هذا؟؟؟