(نكسة خالد باحميد من الدعوة إلى الاجتماع إلى الدعوة إلى الفُرقة) هههه زعم خالد باحميد أنه بحث في مواضيع اجتماع السلفية الوهابية لمدة عشرين سنة في السعودية ، وأنه توصّل إلى الطريقة المناسبة لجمع السلفيين ، وأنه رجع إلى حضرموت ليجمعهم كلمتهم ، وأنه توقع أن يتم الاجتماع خلال ثلاثة أشهر (يالله العجب) . ولكن السلفيين لم يذعنوا له ، ولم يقبلوا فكرته فماذا فعل ؟ دعا إلى إسقاط السلفيين الوهابيين ، بل ودعا خصوم السلفيين إلى الاجتماع لإسقاط السلفيين ، وليرشدهم إلى الوسيلة المناسبة لإسقاط السلفيين . وهذه انتكاسة كبيرة من خالد باحميد : انتكاسة من الدعوة إلى الاجتماع ، إلى الدعوة إلى الفرقة ، و إلى تأليب الناس على السلفيين كيف تزعم أنك رجعت إلى بلدك حضرموت لأجل الدعوة إلى الاجتماع ، وتزعم أنك مكثت تبحث في أمر الاجتماع لمدة عشرين سنة ، ثم لما أن الناس لم يوافقوك على آرائك الاجتهادية ، تدعو إلى الإسقاط . ولا أستبعد غدا أن يقوم خالد باحميد بالدعوة إلى إسقاط خصوم السلفيين ، لأنهم لم يطبقوا إرشاداته في طريقة إسقاط السلفيين . فهو يعامل الناس وكأنه نبي ، نزل عليه الوحي ، فيُسقط كلَّ مَن خالفه . هههههههههههه ههههههههههههه ههههههههههههههه
@@user-ki6ev7cd3t قال الله تعالى (وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا ) وأظنك ممن يتكلم بما لا يعلم الشيخ حفظه الله دعا أدعياء السلفية ١٠ سنوات للاجتماع لكنهم لم يمتنعوا فحسب بل أصبحوا حجر عثرة لاجتماع غيرهم فلا هم الذي ناقشوا الشيخ علميا ولا هم بالذين خلوا بينه وبين اجتماع الناس فكان لزاما اسقاطهم ولا أوضح من عجزهم إلا أنه سألهم سؤالا واحدا عجزوا عن جوابه فما كان حيلتهم إذ عجزوا إلا أن يحذروا منه خفية أو من وراء جدار كما تفعل أنت
على خالد باحميد قبل أن يلقب نفسه بالأنصاري ، فعليه (أولا) أن يسجل هذا اللقب في هويته الرسمية وفي جواز سفره . لأن أهل التراجم ذكروا أن أباحميد الساعدي رضي الله عنه ، توفي بالمدينة ، ولم يذكر أحد منهم أنه ذهب إلى حضرموت أو توفي في حضرموت . وقالوا : وكان له من الولد المنذر وسعد وعمرة أمهم كبشة بنت عبد عمرو بن عبيد الساعدية، وانقرض ولده فلم يبق منهم أحد . انظر الطبقات الكبرى (2001) ابن سعد
@@h.r.y9295 على خالد باحميد قبل أن يلقب نفسه بالأنصاري ، فعليه (أولا) أن يسجل هذا اللقب في هويته الرسمية وفي جواز سفره . لأن أهل التراجم ذكروا أن أباحميد الساعدي رضي الله عنه ، توفي بالمدينة ، ولم يذكر أحد منهم أنه ذهب إلى حضرموت أو توفي في حضرموت . وقالوا : وكان له من الولد المنذر وسعد وعمرة أمهم كبشة بنت عبد عمرو بن عبيد الساعدية، وانقرض ولده فلم يبق منهم أحد . انظر الطبقات الكبرى (2001) ابن سعد
(نكسة خالد باحميد من الدعوة إلى الاجتماع إلى الدعوة إلى الفُرقة) هههه زعم خالد باحميد أنه بحث في مواضيع اجتماع السلفية الوهابية لمدة عشرين سنة في السعودية ، وأنه توصّل إلى الطريقة المناسبة لجمع السلفيين ، وأنه رجع إلى حضرموت ليجمعهم كلمتهم ، وأنه توقع أن يتم الاجتماع خلال ثلاثة أشهر (يالله العجب) . ولكن السلفيين لم يذعنوا له ، ولم يقبلوا فكرته فماذا فعل ؟ دعا إلى إسقاط السلفيين الوهابيين ، بل ودعا خصوم السلفيين إلى الاجتماع لإسقاط السلفيين ، وليرشدهم إلى الوسيلة المناسبة لإسقاط السلفيين . وهذه انتكاسة كبيرة من خالد باحميد : انتكاسة من الدعوة إلى الاجتماع ، إلى الدعوة إلى الفرقة ، و إلى تأليب الناس على السلفيين كيف تزعم أنك رجعت إلى بلدك حضرموت لأجل الدعوة إلى الاجتماع ، وتزعم أنك مكثت تبحث في أمر الاجتماع لمدة عشرين سنة ، ثم لما أن الناس لم يوافقوك على آرائك الاجتهادية ، تدعو إلى الإسقاط . ولا أستبعد غدا أن يقوم خالد باحميد بالدعوة إلى إسقاط خصوم السلفيين ، لأنهم لم يطبقوا إرشاداته في طريقة إسقاط السلفيين . فهو يعامل الناس وكأنه نبي ، نزل عليه الوحي ، فيُسقط كلَّ مَن خالفه . هههههههههههه ههههههههههههه ههههههههههههههه
على خالد باحميد قبل أن يلقب نفسه بالأنصاري ، فعليه (أولا) أن يسجل هذا اللقب في هويته الرسمية وفي جواز سفره . لأن أهل التراجم ذكروا أن أباحميد الساعدي رضي الله عنه ، توفي بالمدينة ، ولم يذكر أحد منهم أنه ذهب إلى حضرموت أو توفي في حضرموت . وقالوا : وكان له من الولد المنذر وسعد وعمرة أمهم كبشة بنت عبد عمرو بن عبيد الساعدية، وانقرض ولده فلم يبق منهم أحد . انظر الطبقات الكبرى (2001) ابن سعد
بسم الله الرحمن الرحيم يا أيها الشباب يا طلبة العلم في حضرموت وغيرها إن ضابط العبادة الذي ابتدعه خالد باحميد ، مردود عليه بآيتين من كتاب الله . وذلك أن خالد باحميد زعم أن من عبدالله غير الله لا يكفر إلا إذا اعتقد ربوبية المعبود . وكلامه هذه مردود عليه بآيتين من كتاب الله عز وجل . أما الآية الأولى فهي قوله تعالى في سورة يونس {وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَٰؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللَّهِ ۚ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ} : 18 قال الطبري : { ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله} يعني: أنهم كانوا يعبدونها رجاء شفاعتها عند الله . انتهى وهذا ظاهر في أنهم كانوا يعتقدون أنها مخلوقة ، ولم يعتقدوا فيها الربوبية المطلقة ، مما ينقض ضابط باحميد مِن أساسه . وأما الآية الثانية ، فهي قوله تعالى في سورة الزمر {وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَىٰ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ} : 3 قال قتادة ، والسدي ، ومالك عن زيد بن أسلم ، وابن زيد : {إلا ليقربونا إلى الله زلفى} أي : ليشفعوا لنا ، ويقربونا عنده منزلة . ولهذا كانوا يقولون في تلبيتهم إذا حجوا في جاهليتهم : " لبيك لا شريك لك ، إلا شريكا هو لك ، تملكه وما ملك " . وهذه الشبهة هي التي اعتمدها المشركون في قديم الدهر وحديثه ، وجاءتهم الرسل صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ، بردها والنهي عنها ، والدعوة إلى إفراد العبادة لله وحده لا شريك له ، وأن هذا شيء اخترعه المشركون من عند أنفسهم ، لم يأذن الله فيه ولا رضي به ، بل أبغضه ونهى عنه . انتهى تفسير ابن كثير وضابط باحميد أعوج وغير مستقيم ، لأن من يعبد غير الله فقد اتخذه ربا ، وذلك لأن لفظ الرب يُطلق على المخلوق أيضا . قال تعالى في قصة يوسف u {وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِّنْهُمَا اذْكُرْنِي عِندَ رَبِّكَ فَأَنسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ} 42 قال ابن كثير : قول : اذكر قصتي عند ربك - وهو الملك - فنسي ذلك الموصى أن يذكر مولاه بذلك . انتهى وقال عبد المطلب في القصة المشهورة (أنا ربُّ الإبل وللبيت ربٌ يحميه) قال أهل اللغة : رَبَّ القَوْمَ : كَانَ رَئِيسَهُمْ وَسَائِسَهُمْ ، وفي حديث ابن عباس مع ابن الزبير: لأنْ يَرُبَّني بنو عمَّي أحبُّ إِليّ من أن يرُبَّني غيرُهُم . انتهى وتقول المرأة لزوجها (ربُّ الدار) . فمن دعا مخلوقا ميتا لقضاء حاجته فقد اتخذه ربا، حتى لو اعتقد أنه مخلوق ، لأن الداعي يرجو من المدعو أن ينعم عليه ويجيب دعاءه ، والمُنعِم ربٌّ في لغة العرب .
على خالد باحميد قبل أن يلقب نفسه بالأنصاري ، فعليه (أولا) أن يسجل هذا اللقب في هويته الرسمية وفي جواز سفره . لأن أهل التراجم ذكروا أن أباحميد الساعدي رضي الله عنه ، توفي بالمدينة ، ولم يذكر أحد منهم أنه ذهب إلى حضرموت أو توفي في حضرموت . وقالوا : وكان له من الولد المنذر وسعد وعمرة أمهم كبشة بنت عبد عمرو بن عبيد الساعدية، وانقرض ولده فلم يبق منهم أحد . انظر الطبقات الكبرى (2001) ابن سعد
بسم الله الرحمن الرحيم يا أيها الشباب يا طلبة العلم في حضرموت وغيرها إن ضابط العبادة الذي ابتدعه خالد باحميد ، مردود عليه بآيتين من كتاب الله . وذلك أن خالد باحميد زعم أن من عبدالله غير الله لا يكفر إلا إذا اعتقد ربوبية المعبود . وكلامه هذه مردود عليه بآيتين من كتاب الله عز وجل . أما الآية الأولى فهي قوله تعالى في سورة يونس {وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَٰؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللَّهِ ۚ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ} : 18 قال الطبري : { ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله} يعني: أنهم كانوا يعبدونها رجاء شفاعتها عند الله . انتهى وهذا ظاهر في أنهم كانوا يعتقدون أنها مخلوقة ، ولم يعتقدوا فيها الربوبية المطلقة ، مما ينقض ضابط باحميد مِن أساسه . وأما الآية الثانية ، فهي قوله تعالى في سورة الزمر {وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَىٰ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ} : 3 قال قتادة ، والسدي ، ومالك عن زيد بن أسلم ، وابن زيد : {إلا ليقربونا إلى الله زلفى} أي : ليشفعوا لنا ، ويقربونا عنده منزلة . ولهذا كانوا يقولون في تلبيتهم إذا حجوا في جاهليتهم : " لبيك لا شريك لك ، إلا شريكا هو لك ، تملكه وما ملك " . وهذه الشبهة هي التي اعتمدها المشركون في قديم الدهر وحديثه ، وجاءتهم الرسل صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ، بردها والنهي عنها ، والدعوة إلى إفراد العبادة لله وحده لا شريك له ، وأن هذا شيء اخترعه المشركون من عند أنفسهم ، لم يأذن الله فيه ولا رضي به ، بل أبغضه ونهى عنه . انتهى تفسير ابن كثير وضابط باحميد أعوج وغير مستقيم ، لأن من يعبد غير الله فقد اتخذه ربا ، وذلك لأن لفظ الرب يُطلق على المخلوق أيضا . قال تعالى في قصة يوسف u {وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِّنْهُمَا اذْكُرْنِي عِندَ رَبِّكَ فَأَنسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ} 42 قال ابن كثير : قول : اذكر قصتي عند ربك - وهو الملك - فنسي ذلك الموصى أن يذكر مولاه بذلك . انتهى وقال عبد المطلب في القصة المشهورة (أنا ربُّ الإبل وللبيت ربٌ يحميه) قال أهل اللغة : رَبَّ القَوْمَ : كَانَ رَئِيسَهُمْ وَسَائِسَهُمْ ، وفي حديث ابن عباس مع ابن الزبير: لأنْ يَرُبَّني بنو عمَّي أحبُّ إِليّ من أن يرُبَّني غيرُهُم . انتهى وتقول المرأة لزوجها (ربُّ الدار) . فمن دعا مخلوقا ميتا لقضاء حاجته فقد اتخذه ربا، حتى لو اعتقد أنه مخلوق ، لأن الداعي يرجو من المدعو أن ينعم عليه ويجيب دعاءه ، والمُنعِم ربٌّ في لغة العرب .
@@9_8 نحن لا نطعن في نسبه ، فهو خالد باحميد ، فنسبه إلى أسرة باحميد ثابت ومعروف ولا ننكره , وهذا اللقب (باحميد) هو المسجل في هويته ، لكن لقب الأنصاري (لم يسجل في هويته) ، ولا يُعرف عند الحضارم وجود أناس من الأنصار في حضرموت ، ولا يصح أن يأتي كل من هب ودب وينسب نفسه إلى الأنصار أو إلى بني هاشم
والله اشهد شهادة حق أن الشيخ هذا انه يقول الحق وانه معتدل وانه يرد بالدليل وانه هادى ويبعد عن الصراخ و والجدال المصيبه عند بعض الجهله ممن يدعون انهم على منهج السلف الصالح بعيدين عن كلام الله ورسوله صلى الله عليه وآله وصحبه وزوجاته وسلم ويتشدقون بالتوحيد وهم لايعرفون التوحيد حدهم في التوحيد أن لاتسجد للقبر ولا تحلف بغير الله والتوحيد فيه ابواب كثيره واقوى ضربه من الشيخ بارك الله فيه أن بين اخطاء ابن تيميه المعصوم فكانت الصدمه والهجوم على هذا الشيخ ماشاء الله شرح بتفاصيل التفاصيل واكبر مصيبه عندهم انهم هم الفرقه الناجيه وهم اغلبهم جهله يقرئون رؤوس أقلام من كم كتاب ويضنون انهم اهل الحق والمصيبه انهم دينهم ظاهري وحين ياتي اي موقف مخالف للهوى تكتشف الباطن الفاسد المصيبه يعيبون على جميع الجماعات من اهل السنه انهم يقدسون شيوخهم وهم يقدسون شيوخهم اكثر من رسول الله سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وزوجاته وسلم
وين يقول الحق ، وهو كاذب في نسبه للأنصار ؟ على خالد باحميد قبل أن يلقب نفسه بالأنصاري ، فعليه (أولا) أن يسجل هذا اللقب في هويته الرسمية وفي جواز سفره . لأن أهل التراجم ذكروا أن أباحميد الساعدي رضي الله عنه ، توفي بالمدينة ، ولم يذكر أحد منهم أنه ذهب إلى حضرموت أو توفي في حضرموت . وقالوا : وكان له من الولد المنذر وسعد وعمرة أمهم كبشة بنت عبد عمرو بن عبيد الساعدية، وانقرض ولده فلم يبق منهم أحد . انظر الطبقات الكبرى (2001) ابن سعد
@@user-dm1ip7zl3q يارجال هذا صادق فيما يقول في الدين فلا يصدق في نسبه والله ان يقول الحق والحق مر يكفيني ان هذا الرجل لايقدس الا الله ورسوله محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وزوجاته وسلم اما تقديس العلماء والتعصب الاعمى وكأنهم معصومين هنا المصيبه
@@user-rg9ri9oo8e وأما قولك (يكفيني ان هذا الرجل لايقدس الا الله ورسوله محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وزوجاته وسلم اما تقديس العلماء والتعصب الاعمى وكأنهم معصومين هنا المصيبه( فأنت كاذب في هذا الكلام ، ولعلك تجهل منهج باحميد . خالد باحميد يقول : إذا عارض مذهبك الكتاب والسنة ، قدّم المذهب على الكتاب والسنة . فأين تقديس الله ورسوله؟؟؟
@@user-dm1ip7zl3q والله الكاذب انت والحسد لرجل هذا لانه يبين الحقائق اول نقطه انه بين وفضح انا اغلب مدعين السلف ينقلون كلام ابن تيميه بالحرف الواحد وكانه القران وهو عنده من الطوام الكثر فيه سؤال مدعين السلف بعد القرون الثلاث الأولى من بعثة النبي محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وزوجاته وسلم الي الفتره التي قبل ابن تيميه كانو ياخذون من من من العلماء من عقيده وفقه
@@user-rg9ri9oo8e يا أيها الشباب يا طلبة العلم في حضرموت وغيرها إن ضابط العبادة الذي ابتدعه خالد باحميد ، مردود عليه بآيتين من كتاب الله . وذلك أن خالد باحميد زعم أن من عبدالله غير الله لا يكفر إلا إذا اعتقد ربوبية المعبود . وهذا الكلام مردود عليه بآيتين من كتاب الله : أما الآية الأولى فهي قوله تعالى في سورة يونس {وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَٰؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللَّهِ ۚ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ} : 18 قال الطبري : { ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله} يعني: أنهم كانوا يعبدونها رجاء شفاعتها عند الله . انتهى وهذا ظاهر في أنهم كانوا يعتقدون أنها مخلوقة ، ولم يعتقدوا فيها الربوبية المطلقة ، مما ينقض ضابط باحميد مِن أساسه . وأما الآية الثانية ، فهي قوله تعالى في سورة الزمر {وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَىٰ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ} : 3 قال قتادة ، والسدي ، ومالك عن زيد بن أسلم ، وابن زيد : {إلا ليقربونا إلى الله زلفى} أي : ليشفعوا لنا ، ويقربونا عنده منزلة . ولهذا كانوا يقولون في تلبيتهم إذا حجوا في جاهليتهم : " لبيك لا شريك لك ، إلا شريكا هو لك ، تملكه وما ملك " . وهذه الشبهة هي التي اعتمدها المشركون في قديم الدهر وحديثه ، وجاءتهم الرسل صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ، بردها والنهي عنها ، والدعوة إلى إفراد العبادة لله وحده لا شريك له ، وأن هذا شيء اخترعه المشركون من عند أنفسهم ، لم يأذن الله فيه ولا رضي به ، بل أبغضه ونهى عنه . انتهى تفسير ابن كثير وضابط باحميد أعوج وغير مستقيم ، لأن من يعبد غير الله فقد اتخذه ربا ، وذلك لأن لفظ الرب يُطلق على المخلوق أيضا . قال تعالى في قصة يوسف u {وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِّنْهُمَا اذْكُرْنِي عِندَ رَبِّكَ فَأَنسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ} 42 قال ابن كثير : قول : اذكر قصتي عند ربك - وهو الملك - فنسي ذلك الموصى أن يذكر مولاه بذلك . انتهى وقال عبد المطلب في القصة المشهورة (أنا ربُّ الإبل وللبيت ربٌ يحميه) قال أهل اللغة : رَبَّ القَوْمَ : كَانَ رَئِيسَهُمْ وَسَائِسَهُمْ ، وفي حديث ابن عباس مع ابن الزبير: لأنْ يَرُبَّني بنو عمَّي أحبُّ إِليّ من أن يرُبَّني غيرُهُم . انتهى وتقول المرأة لزوجها (ربُّ الدار) . فمن دعا مخلوقا ميتا لقضاء حاجته فقد اتخذه ربا، حتى لو اعتقد أنه مخلوق ، لأن الداعي يرجو من المدعو أن ينعم عليه ويجيب دعاءه ، والمُنعِم ربٌّ في لغة العرب .
@@user-fr9nv4fl9i وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، لا يا اخي هذه النظرة ليست عدائية من عندي شخصيا بل هي علمية و نظرية انا لا اعادى الوهابية شخصيا بل فيهم اناس طيبون افاضل لكنهم مغرورون بدعاوهم العريضة بانهم يقتدون الكتاب والسنة وبان غيرهم من الصوفية والاشاعرة مبتدعون يقلدون المشائخ، و بعضهم ممولون، بل نعادى افكارهم.
@@ssb4860 تظن أن تجتمع الأمة بالصوفية الأشعرية سفراء الطقوس الرقصية، سفراء الإلحاد بنفي المثبتات من الصفات، سفراء البدع في القبور المفضية إلى الشرك بدعوة التوسل و التبرك البدعي … و هلم جرا الأمة لا تجتمع بالزندقة و الحماقة كما قال الإمام الشافعي رحمه الله: قال الإمام الشافعي رحمه الله: لو أن رجلاً تصوف من أول النهار لم يأت عليه الظهر إلا وجدته أحمق. أخرجه البيهقي في مناقب الشافعي و سنده صحيح (ج2/ص207) قال الإمام الوادعي اليمني رحمه الله: الصوفية الأمة الحمقى و لست أنا الذي يقول أنهم الأمة الحمقى بل الإمام الشافعي غارة الأشرطة ٢/١٠٦
@@mahraouihicham6316 @mahraoui hicham لا اعلم متى تجتمع ولكن اعلم علم يقين انها لا تجتمع علي سلفيتكم المزعومة لانها لا تجتمع على باطل بشهادة النبي صلى الله عليه وسلم، ولما كانت الامة بعد القرون الثلاثة علي التصوف وعلي المذاهب الأربعة الفقهية وعلي مذهب الا شاعرة والماتريدية العقدية الي عصر الوهابية قبل ثلاثمئة سنة تقريبا كان لها عزها وشرفها وشملها، ثم جاء مجددكم محمد ابن عبد الوهاب قرن الشيطان ضل واضل وبدع و كفر وقاتل و قتل ونهب واباد ، لا ضد الكفار! بل بتأييد منهم، ببنادق انكليز ضد المسلمين الذين كفرهم ، لم يطلق رصاصة واحدة ضد انكليز او الفرنسا اللذان كانا يحاربان الدولة العثمانية بل كانوا يحاربون معهما ايضا ، اقرأ تاريخ ابن غنام، ولا اظن انك ممن تقرأ وتتفكر كعادة الوهابية
(نكسة خالد باحميد من الدعوة إلى الاجتماع إلى الدعوة إلى الفُرقة) هههه زعم خالد باحميد أنه بحث في مواضيع اجتماع السلفية الوهابية لمدة عشرين سنة في السعودية ، وأنه توصّل إلى الطريقة المناسبة لجمع السلفيين ، وأنه رجع إلى حضرموت ليجمعهم كلمتهم ، وأنه توقع أن يتم الاجتماع خلال ثلاثة أشهر (يالله العجب) . ولكن السلفيين لم يذعنوا له ، ولم يقبلوا فكرته فماذا فعل ؟ دعا إلى إسقاط السلفيين الوهابيين ، بل ودعا خصوم السلفيين إلى الاجتماع لإسقاط السلفيين ، وليرشدهم إلى الوسيلة المناسبة لإسقاط السلفيين . وهذه انتكاسة كبيرة من خالد باحميد : انتكاسة من الدعوة إلى الاجتماع ، إلى الدعوة إلى الفرقة ، و إلى تأليب الناس على السلفيين كيف تزعم أنك رجعت إلى بلدك حضرموت لأجل الدعوة إلى الاجتماع ، وتزعم أنك مكثت تبحث في أمر الاجتماع لمدة عشرين سنة ، ثم لما أن الناس لم يوافقوك على آرائك الاجتهادية ، تدعو إلى الإسقاط . ولا أستبعد غدا أن يقوم خالد باحميد بالدعوة إلى إسقاط خصوم السلفيين ، لأنهم لم يطبقوا إرشاداته في طريقة إسقاط السلفيين . فهو يعامل الناس وكأنه نبي ، نزل عليه الوحي ، فيُسقط كلَّ مَن خالفه . هههههههههههه ههههههههههههه ههههههههههههههه
على خالد باحميد قبل أن يلقب نفسه بالأنصاري ، فعليه (أولا) أن يسجل هذا اللقب في هويته الرسمية وفي جواز سفره . لأن أهل التراجم ذكروا أن أباحميد الساعدي رضي الله عنه ، توفي بالمدينة ، ولم يذكر أحد منهم أنه ذهب إلى حضرموت أو توفي في حضرموت . وقالوا : وكان له من الولد المنذر وسعد وعمرة أمهم كبشة بنت عبد عمرو بن عبيد الساعدية، وانقرض ولده فلم يبق منهم أحد . انظر الطبقات الكبرى (2001) ابن سعد...
بسم الله الرحمن الرحيم يا أيها الشباب يا طلبة العلم في حضرموت وغيرها إن ضابط العبادة الذي ابتدعه خالد باحميد ، مردود عليه بآيتين من كتاب الله . وذلك أن خالد باحميد زعم أن من عبدالله غير الله لا يكفر إلا إذا اعتقد ربوبية المعبود . وكلامه هذه مردود عليه بآيتين من كتاب الله عز وجل . أما الآية الأولى فهي قوله تعالى في سورة يونس {وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَٰؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللَّهِ ۚ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ} : 18 قال الطبري : { ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله} يعني: أنهم كانوا يعبدونها رجاء شفاعتها عند الله . انتهى وهذا ظاهر في أنهم كانوا يعتقدون أنها مخلوقة ، ولم يعتقدوا فيها الربوبية المطلقة ، مما ينقض ضابط باحميد مِن أساسه . وأما الآية الثانية ، فهي قوله تعالى في سورة الزمر {وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَىٰ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ} : 3 قال قتادة ، والسدي ، ومالك عن زيد بن أسلم ، وابن زيد : {إلا ليقربونا إلى الله زلفى} أي : ليشفعوا لنا ، ويقربونا عنده منزلة . ولهذا كانوا يقولون في تلبيتهم إذا حجوا في جاهليتهم : " لبيك لا شريك لك ، إلا شريكا هو لك ، تملكه وما ملك " . وهذه الشبهة هي التي اعتمدها المشركون في قديم الدهر وحديثه ، وجاءتهم الرسل صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ، بردها والنهي عنها ، والدعوة إلى إفراد العبادة لله وحده لا شريك له ، وأن هذا شيء اخترعه المشركون من عند أنفسهم ، لم يأذن الله فيه ولا رضي به ، بل أبغضه ونهى عنه . انتهى تفسير ابن كثير وضابط باحميد أعوج وغير مستقيم ، لأن من يعبد غير الله فقد اتخذه ربا ، وذلك لأن لفظ الرب يُطلق على المخلوق أيضا . قال تعالى في قصة يوسف u {وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِّنْهُمَا اذْكُرْنِي عِندَ رَبِّكَ فَأَنسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ} 42 قال ابن كثير : قول : اذكر قصتي عند ربك - وهو الملك - فنسي ذلك الموصى أن يذكر مولاه بذلك . انتهى وقال عبد المطلب في القصة المشهورة (أنا ربُّ الإبل وللبيت ربٌ يحميه) قال أهل اللغة : رَبَّ القَوْمَ : كَانَ رَئِيسَهُمْ وَسَائِسَهُمْ ، وفي حديث ابن عباس مع ابن الزبير: لأنْ يَرُبَّني بنو عمَّي أحبُّ إِليّ من أن يرُبَّني غيرُهُم . انتهى وتقول المرأة لزوجها (ربُّ الدار) . فمن دعا مخلوقا ميتا لقضاء حاجته فقد اتخذه ربا، حتى لو اعتقد أنه مخلوق ، لأن الداعي يرجو من المدعو أن ينعم عليه ويجيب دعاءه ، والمُنعِم ربٌّ في لغة العرب .
بسم الله الرحمن الرحيم (خالد باحميد وعلبة الساردين المذبوحة على الشريعة الإسلامية) كانت ومازالت الدول الإسلامية تستورد طعاما ، من الدول غير الإسلامية ، فكانوا أحيانا يستوردون بضاعة الساردين (نوع من السمك) المعلب ، فوجدوا أنه مكتوب عليها (ذُبح على الشريعة الإسلامية) ، مع أن السمك لا يُذبح أصلا ، لا على الشريعة الإسلامية ولا على الشريعة الفرعونية . و خالد باحميد هدانا الله وإياه ، أتى بقولٍ يخالف ما يقوله السلف الصالح رحمهم الله مخالفة صريحة ، وهي قوله (عليك أن تلتزم بمذهبك الفقهي ولو خالف النص الشرعي في نظرك) . ويزعم أن هذا هو منهج السلف . مع أن السلف الصالح انتفضوا ضد هذا المفهوم وعارضوه معارضة شديدة ، وعلى رأس السلف الصالح : حبر هذه الأمة ومفسر القرآن عبدالله بن عباس رضي الله عنه ، الذي قال مقولته المشهورة "يُوشِكُ أَنْ تَنْزِلَ عَلَيْكُمْ حِجَارَةٌ مِنْ السَّمَاءِ! أَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَقُولُونَ قَالَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ؟ " قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " كَانَ بَعْضُ النَّاسِ يُنَاظِرُ ابْنَ عَبَّاسٍ فِي الْمُتْعَةِ فَقَالَ لَهُ: قَالَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: " يُوشِكُ أَنْ تَنْزِلَ عَلَيْكُمْ حِجَارَةٌ مِنْ السَّمَاءِ! أَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَقُولُونَ قَالَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ؟ " انتهى من "مجموع الفتاوى" (20/ 215) . وهكذا ذكره بنحوه في غير موضع من "الفتاوى" ، فانظر : (20/ 251) ، (26/ 50) ، (26/ 281) ولم نجده بهذا اللفظ في كتب السنة ، ولكنه صحيح من حيث المعنى : فروى أحمد (3121) عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: " تَمَتَّعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ: نَهَى أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ عَنِ الْمُتْعَةِ ، فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: مَا يَقُولُ عُرَيَّةُ؟ قَالَ: يَقُولُ: نَهَى أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ عَنِ الْمُتْعَةِ ، فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: أُرَاهُمْ سَيَهْلِكُونَ أَقُولُ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَيَقُولُ: نَهَى أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ؟ " وفي رواية عند الطبراني في "الأوسط" (21) فَقَالَ ابن عباس: أَهُمَا، وَيْحَكَ، آثَرُ عِنْدَكَ أَمْ مَا فِي كِتَابِ اللَّهِ ، وَمَا سَنَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَصْحَابِهِ وَفِي أُمَّتِهِ؟ قال الهيثمي في "المجمع" (3/ 234:( " رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ، وَإِسْنَادُهُ حَسَنٌ انتهى . وفي رواية الطحاوي في "شرح معاني الآثار" (2/ 189) عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ : فقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: بِهَذَا ضَلَلْتُمْ؟ أُحَدِّثُكُمْ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتُحَدِّثُونِي عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا؟ وفي رواية ابن حزم في "حجة الوداع" (ص: 353) وابن عبد البر في "الجامع" (2/1209) عَنْ أَيُّوبَ، فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: وَاللَّهِ مَا أَرَاكُمْ مُنْتَهِينَ حَتَّى يُعَذِّبَكُمُ اللَّهُ، أُحَدِّثُكُمْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتُحَدِّثُونَنَا عَنْ أَبِي بَكْرٍ، وَعُمَرَ . فهذا خبر ثابت وقال ابن عبد البر في "الجامع" (2/ 1210): وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " قَالَ أَحْمَد: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ سَالِمٍ قَالَ: سُئِلَ ابْنُ عُمَرَ عَنْ مُتْعَةِ الْحَجِّ ، فَأَمَرَ بِهَا . فَقِيلَ لَهُ: إنَّك تُخَالِفُ أَبَاك ؟! فَإِذَا أَكْثَرُوا عَلَيْهِ قَالَ: أَفَكِتَابَ اللَّهِ أَحَقُّ أَنْ تَتَّبِعُوا أَمْ عُمَرُ؟ وأقوال أئمة السلف ، وفقهاء المذاهب الأربعة في وجوب تقديم النص الشرعي على غيرهما ، كائنٍ مَن كان القائل ، معروفة ومحفوظة ، ثم أتى الشيخ باحميد هداه الله ، بهذا الانحراف ، وعارض منهج السلف الصالح معارضةً واضحة . ولم يكتفِ بهذا ، بل زعم زيادةً على ذلك أن هذا هو منهج السلف . واتهم السلفيين المتابعين للسلف الصالح في هذا الأمر ، بأنهم ابتدعوا وخالفوا منهج السلف الصالح!!! (ياسبحان الله : رمتني بدائها وانسلت) وفِعُل باحميد هذا يشبه علبة الساردين المكتوب عليها (ذُبح على الشريعة الإسلامية) ، وهي لم تُذبح أصلا .
بسم الله الرحمن الرحيم يا أيها الشباب يا طلبة العلم في حضرموت وغيرها إن ضابط العبادة الذي ابتدعه خالد باحميد ، مردود عليه بآيتين من كتاب الله . وذلك أن خالد باحميد زعم أن من عبدالله غير الله لا يكفر إلا إذا اعتقد ربوبية المعبود . وكلامه هذه مردود عليه بآيتين من كتاب الله عز وجل . أما الآية الأولى فهي قوله تعالى في سورة يونس {وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَٰؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللَّهِ ۚ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ} : 18 قال الطبري : { ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله} يعني: أنهم كانوا يعبدونها رجاء شفاعتها عند الله . انتهى وهذا ظاهر في أنهم كانوا يعتقدون أنها مخلوقة ، ولم يعتقدوا فيها الربوبية المطلقة ، مما ينقض ضابط باحميد مِن أساسه . وأما الآية الثانية ، فهي قوله تعالى في سورة الزمر {وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَىٰ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ} : 3 قال قتادة ، والسدي ، ومالك عن زيد بن أسلم ، وابن زيد : {إلا ليقربونا إلى الله زلفى} أي : ليشفعوا لنا ، ويقربونا عنده منزلة . ولهذا كانوا يقولون في تلبيتهم إذا حجوا في جاهليتهم : " لبيك لا شريك لك ، إلا شريكا هو لك ، تملكه وما ملك " . وهذه الشبهة هي التي اعتمدها المشركون في قديم الدهر وحديثه ، وجاءتهم الرسل صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ، بردها والنهي عنها ، والدعوة إلى إفراد العبادة لله وحده لا شريك له ، وأن هذا شيء اخترعه المشركون من عند أنفسهم ، لم يأذن الله فيه ولا رضي به ، بل أبغضه ونهى عنه . انتهى تفسير ابن كثير وضابط باحميد أعوج وغير مستقيم ، لأن من يعبد غير الله فقد اتخذه ربا ، وذلك لأن لفظ الرب يُطلق على المخلوق أيضا . قال تعالى في قصة يوسف u {وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِّنْهُمَا اذْكُرْنِي عِندَ رَبِّكَ فَأَنسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ} 42 قال ابن كثير : قول : اذكر قصتي عند ربك - وهو الملك - فنسي ذلك الموصى أن يذكر مولاه بذلك . انتهى وقال عبد المطلب في القصة المشهورة (أنا ربُّ الإبل وللبيت ربٌ يحميه) قال أهل اللغة : رَبَّ القَوْمَ : كَانَ رَئِيسَهُمْ وَسَائِسَهُمْ ، وفي حديث ابن عباس مع ابن الزبير: لأنْ يَرُبَّني بنو عمَّي أحبُّ إِليّ من أن يرُبَّني غيرُهُم . انتهى وتقول المرأة لزوجها (ربُّ الدار) . فمن دعا مخلوقا ميتا لقضاء حاجته فقد اتخذه ربا، حتى لو اعتقد أنه مخلوق ، لأن الداعي يرجو من المدعو أن ينعم عليه ويجيب دعاءه ، والمُنعِم ربٌّ في لغة العرب .
على خالد باحميد قبل أن يلقب نفسه بالأنصاري ، فعليه (أولا) أن يسجل هذا اللقب في هويته الرسمية وفي جواز سفره . لأن أهل التراجم ذكروا أن أباحميد الساعدي رضي الله عنه ، توفي بالمدينة ، ولم يذكر أحد منهم أنه ذهب إلى حضرموت أو توفي في حضرموت . وقالوا : وكان له من الولد المنذر وسعد وعمرة أمهم كبشة بنت عبد عمرو بن عبيد الساعدية، وانقرض ولده فلم يبق منهم أحد . انظر الطبقات الكبرى (2001) ابن سعد
السلام عليكم فضيلة الشيخ، ياشيخ إذا كان الشرك لا يقع إلا بإعتقاد الربوبية فما توجيه الآية التي تتحدث عن قوم إبراهيم الذين كانوا يعبدون أصنامهم وهم يعلمون أنها لا تضر ولا تنفع ولكن وجدوا آبائهم على ذلك و أن الله قد حكم بالكفر على من صرف العبادة لغير الله مع اعترافهم بأن آلهتهم لا تضر ولا تنفع: فقد حكى الله سبحانه وتعالى عن قوم إبراهيم أنهم يعلمون أن أصنامهم لا تضر ولا تنفع في الحوار الذي وقع مع إبراهيم عليه السلام، يقول تعالى حاكيًا حوارهم: {قَالُوا نَعْبُدُ أَصْنَامًا فَنَظَلُّ لَهَا عَاكِفِينَ (71) قَالَ هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ (72) أَوْ يَنْفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَ (73) قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ} [الشعراء: 71-74]. فهذا إقرار منهم بأنها لا تضر ولا تنفع، يقول الطبري رحمه الله: “وفي الكلام متروك استغني بدلالة ما ذكر عما ترك، وذلك جوابهم إبراهيم عن مسألته إياهم: {هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ (72) أَوْ يَنْفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَ}، فكان جوابهم إياه: لا، ما يسمعوننا إذا دعوناهم، ولا ينفعوننا ولا يضرون، يدل على أنهم بذلك أجابوه قولهم: {بَلْ وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ}، وذلك رجوع عن مجحود، كقول القائل: ما كان كذا بل كذا وكذا. ومعنى قولهم: {وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ}: وجدنا من قَبلنا من آبائنا يعبدونها ويعكفون عليها لخدمتها وعبادتها، فنحن نفعل ذلك اقتداء بهم واتباعا لمنهاجهم”.
@@Dawlatul-Cringe كيف أين التعارض؟ هم يعتقدون في الأصنام أنها لا تضر ولا تنفع ومع ذلك يعبدونها!! أين إعتقاد الربوبية؟! فهم مجرد مقلدين لآبائهم في صرف العبادة لهاته الأصنام.
@@merouanedjebrit8337 ظن النفع و الضر ليس هو مقام العبودية، ظن الألوهية يجعلهم مشركين سواء ظنوا النفع أو الضر أم لا. عجيب جدا هذا التخليط، المسلم مشرك و المشرك موحد عند الوهابية.
(نكسة خالد باحميد من الدعوة إلى الاجتماع إلى الدعوة إلى الفُرقة) هههه زعم خالد باحميد أنه بحث في مواضيع اجتماع السلفية الوهابية لمدة عشرين سنة في السعودية ، وأنه توصّل إلى الطريقة المناسبة لجمع السلفيين ، وأنه رجع إلى حضرموت ليجمعهم كلمتهم ، وأنه توقع أن يتم الاجتماع خلال ثلاثة أشهر (يالله العجب) . ولكن السلفيين لم يذعنوا له ، ولم يقبلوا فكرته فماذا فعل ؟ دعا إلى إسقاط السلفيين الوهابيين ، بل ودعا خصوم السلفيين إلى الاجتماع لإسقاط السلفيين ، وليرشدهم إلى الوسيلة المناسبة لإسقاط السلفيين . وهذه انتكاسة كبيرة من خالد باحميد : انتكاسة من الدعوة إلى الاجتماع ، إلى الدعوة إلى الفرقة ، و إلى تأليب الناس على السلفيين كيف تزعم أنك رجعت إلى بلدك حضرموت لأجل الدعوة إلى الاجتماع ، وتزعم أنك مكثت تبحث في أمر الاجتماع لمدة عشرين سنة ، ثم لما أن الناس لم يوافقوك على آرائك الاجتهادية ، تدعو إلى الإسقاط . ولا أستبعد غدا أن يقوم خالد باحميد بالدعوة إلى إسقاط خصوم السلفيين ، لأنهم لم يطبقوا إرشاداته في طريقة إسقاط السلفيين . فهو يعامل الناس وكأنه نبي ، نزل عليه الوحي ، فيُسقط كلَّ مَن خالفه . هههههههههههه ههههههههههههه ههههههههههههههه
(نكسة خالد باحميد من الدعوة إلى الاجتماع إلى الدعوة إلى الفُرقة) هههه زعم خالد باحميد أنه بحث في مواضيع اجتماع السلفية الوهابية لمدة عشرين سنة في السعودية ، وأنه توصّل إلى الطريقة المناسبة لجمع السلفيين ، وأنه رجع إلى حضرموت ليجمعهم كلمتهم ، وأنه توقع أن يتم الاجتماع خلال ثلاثة أشهر (يالله العجب) . ولكن السلفيين لم يذعنوا له ، ولم يقبلوا فكرته فماذا فعل ؟ دعا إلى إسقاط السلفيين الوهابيين ، بل ودعا خصوم السلفيين إلى الاجتماع لإسقاط السلفيين ، وليرشدهم إلى الوسيلة المناسبة لإسقاط السلفيين . وهذه انتكاسة كبيرة من خالد باحميد : انتكاسة من الدعوة إلى الاجتماع ، إلى الدعوة إلى الفرقة ، و إلى تأليب الناس على السلفيين كيف تزعم أنك رجعت إلى بلدك حضرموت لأجل الدعوة إلى الاجتماع ، وتزعم أنك مكثت تبحث في أمر الاجتماع لمدة عشرين سنة ، ثم لما أن الناس لم يوافقوك على آرائك الاجتهادية ، تدعو إلى الإسقاط . ولا أستبعد غدا أن يقوم خالد باحميد بالدعوة إلى إسقاط خصوم السلفيين ، لأنهم لم يطبقوا إرشاداته في طريقة إسقاط السلفيين . فهو يعامل الناس وكأنه نبي ، نزل عليه الوحي ، فيُسقط كلَّ مَن خالفه . هههههههههههه ههههههههههههه ههههههههههههههه
