مفتاح المناظرة في ضابط العبادة 

(ضابط باحميد للعبادة يحتاج إلى ضابط ، لأنه غير منضبط) لأن كلمة (الرب) تُطلق على الإنسان المخلوق أيضاً ، قال تعالى في قصة يوسف u {وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِّنْهُمَا اذْكُرْنِي عِندَ رَبِّكَ فَأَنسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ} 42 قال ابن كثير : قول : اذكر قصتي عند ربك - وهو الملك - فنسي ذلك الموصى أن يذكر مولاه بذلك . انتهى وقال عبد المطلب في القصة المشهورة (أنا ربُّ الإبل وللبيت ربٌ يحميه) قال أهل اللغة : رَبَّ القَوْمَ : كَانَ رَئِيسَهُمْ وَسَائِسَهُمْ ، وفي حديث ابن عباس مع ابن الزبير: لأنْ يَرُبَّني بنو عمَّي أحبُّ إِليّ من أن يرُبَّني غيرُهُم . انتهى وتقول المرأة لزوجها (ربُّ الدار) . فإن قلتَ يا باحميد : ولكن الرب هنا بمعنى الصاحب (صاحب الدار) ، قلنا لك وتكون بمعنى المُنعم . فمن دعا مخلوقا ميتا لقضاء حاجته يا خالد باحميد فقد اتخذه ربا، حتى لو اعتقد أنه مخلوق ، لأن الداعي يرجو من المدعو أن ينعم عليه ويجيب دعاءه ، والمُنعِم ربٌّ في لغة العرب . (وهذه ربوبية مقيّدة) . وبهذا يتبين أن الضابط الذي وضعه باحميد ليس جامعا مانعا (حتى على رأيه وشرطه : اعتقاد الربوبية المطلقة) قال أهل الأصول : حتى يكون التعريف صحيحا فلابد أن يكون جامعا مانعا . جامع : أي يشمل جميع أفراد المعرَّف . ومانع أي يمنع مِن دخول غير أفراد المعرّف . فإذا قلنا في تعريف الإنسان بأنه (حيوان) كان هذا الضابط غير مانع ، فلفظ (حيوان) لا يقتصر على الإنسان فقط ، بل يشمل جميع الأنواع التي تشترك معه في جنسه من أسد وحمار وفيل . لهذا كان تعريف الإنسان بأنه (حيوان ناطق) هو الضابط الصحيح الجامع لكل أفراد الإنسان مِن دخول غيره من الأفراد فيه .

​@@user-dm1ip7zl3q انت ما زلت تكرر الاسطوانة بل فهم عدو الاسلام محمد بن عبدالوهاب للعبادة و التوحيد يحتاج إلى ضابط

يا انتاج قرن الشيطان عدو الحق بدون تدليس

اتقى الله فلا دليل صحيح عنده ولا دليل صحيح عندك فإنهم لو تهربوا لم يكن هذا دليلا قاطعا على فساد قولهم ما بالك وهم لم يتهربوا الله يرزقنا وإياك العلم النافع والعمل الصالح. راجع التعليقات فقد بينت فساد قول خالد باحميد هدانا الله وإياه.

@@user-ny6dv5yd2y اصمت رد على كلامه

@@user-ny6dv5yd2y والله يتهربون وش عندك الوهابية مايناقشون ولا عندهم حجة

​@@user-ny6dv5yd2y ماهو تعريف العبادة؟

@@ChadyNeji العبادة: "خضوعٌ اختياريٌّ يُطْلَب به نفعٌ غيبيُّ". هذا تعريف العلامة عبدالرحمن المعلمي رحمه الله

(ضابط باحميد للعبادة يحتاج إلى ضابط ، لأنه غير منضبط) لأن كلمة (الرب) تُطلق على الإنسان المخلوق أيضاً ، قال تعالى في قصة يوسف u {وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِّنْهُمَا اذْكُرْنِي عِندَ رَبِّكَ فَأَنسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ} 42 قال ابن كثير : قول : اذكر قصتي عند ربك - وهو الملك - فنسي ذلك الموصى أن يذكر مولاه بذلك . انتهى وقال عبد المطلب في القصة المشهورة (أنا ربُّ الإبل وللبيت ربٌ يحميه) قال أهل اللغة : رَبَّ القَوْمَ : كَانَ رَئِيسَهُمْ وَسَائِسَهُمْ ، وفي حديث ابن عباس مع ابن الزبير: لأنْ يَرُبَّني بنو عمَّي أحبُّ إِليّ من أن يرُبَّني غيرُهُم . انتهى وتقول المرأة لزوجها (ربُّ الدار) . فإن قلتَ يا باحميد : ولكن الرب هنا بمعنى الصاحب (صاحب الدار) ، قلنا لك وتكون بمعنى المُنعم . فمن دعا مخلوقا ميتا لقضاء حاجته يا خالد باحميد فقد اتخذه ربا، حتى لو اعتقد أنه مخلوق ، لأن الداعي يرجو من المدعو أن ينعم عليه ويجيب دعاءه ، والمُنعِم ربٌّ في لغة العرب . (وهذه ربوبية مقيّدة) . وبهذا يتبين أن الضابط الذي وضعه باحميد ليس جامعا مانعا (حتى على رأيه وشرطه : اعتقاد الربوبية المطلقة) قال أهل الأصول : حتى يكون التعريف صحيحا فلابد أن يكون جامعا مانعا . جامع : أي يشمل جميع أفراد المعرَّف . ومانع أي يمنع مِن دخول غير أفراد المعرّف . فإذا قلنا في تعريف الإنسان بأنه (حيوان) كان هذا الضابط غير مانع ، فلفظ (حيوان) لا يقتصر على الإنسان فقط ، بل يشمل جميع الأنواع التي تشترك معه في جنسه من أسد وحمار وفيل . لهذا كان تعريف الإنسان بأنه (حيوان ناطق) هو الضابط الصحيح الجامع لكل أفراد الإنسان مِن دخول غيره من الأفراد فيه .

@@user-dm1ip7zl3q عندك خلط رب في اللغة لا تعني الربوبية في الاصطلاح اساسا تصنيف الربوبية والالوهيه لم يحدث الا بعد 300 للهجرة ، واصبح شائع الاستخدام بعد 700 للهجرة وهذه الاصطلاحات للتقريب ولا يعني انها خطأ و " رب " غير " الرب" .. الرب هو الله والرب والربوبية ( كل اسما (ما نعتقد صفته عندنا في اصطلاحتنا الفقيه) لا تكون الا له) .. يعني الرازق ( قد ترزق من فلان ) ولكن الرازق هو الاعتقاد ان لا رزق الا من الله < هذا كله اسم رب العالمين ، هذا اسم من رفع السماء بلا عمد هذا اسم مجرد ان تقول اني انا افعل كذا وكذا < ما تصف به نفسك ، هو اسما لك تعرف به الاسماء الحسنى لله ، مالذي يجعل اسمك الذي تصف به نفسك ، مختلف عن الاسماء الحسنى طبعا مضمون الكلمة واضح ، ولكن في هذا العصر وجب ان نشرح هذه التفاصيل الممله انت تعطي فلان وتساعد فلان .. قد نسمي احد المنقذ ، المسعف .. الحكيم العزيز ( امرأة العزيز) ولكن الاسماء الحسنى تكون مطلقه ليست مثل ما توصف به شخصا الحكيم يعني مجرد ان تصف شخص بالحكيم وتعتقد ان اتقانه وان وضعه للامر هو اعلى ما تؤمن به انت هنا بهذا الوصف المطلق له جعلته من الاسماء الحسنى .. فهذه عبادة له يعني المسألة في كل شيء هو " الاعتقــــــــــــــــــــــــاد" وليس شيء آخر غير الاعتقاد ثم الغريب انك اشترطت ان من يدعي مخلوق ميت انه ينعم عليه لا ان يعتقد انه وسيلة؟ يعني جعلت اعتقادهم اعتقادا واحد؟ وهذا غريب للعلم باحميد لم يأتي بشيء جديد ، ولكنه جديد على اجتهاد فهم محمد بن عبدالوهاب رحمه الله ومن تتلمذ على هذا الفهم ، والا من كان قبل لم يكن يجعلهم مشركين ، اعلم ان عند المسلمين من دعى مخلوق في قبره وهو معتقد ان كل الامر بأذن الله ، فهذا الفعل يصنف فعل حرام لا فعل شرك حتى ابن تيميه رحمه الله برئ من قراءة ما تعلمه تلاميذ الشيخ محمد بن عبدالوهاب .. اذهب لمحاضرات حاتم الشريف حول التوسل وستشهد براءة ابن تيمية لهذا ضابط العبادة هو اعتقاد الربوبية بمعنى ان هناك الاطلاق على غير (رب العالمين ) الربوبية ( هي اساسا مسألة اعتقاد ) مجرد ان تجعل مستوى الكمال والاطلاق في الاسماء موجود في غير الله اعتقادك هنا انت عبدت غير الله الامر بسيط جدا لهذا تجد البعض يقول بفضل الله ثم فضل فلان .. لو قال بفضل فلان لا مانع .. ولكن لو اعتقد انه ليست بفضل الله هنا مع الحي يصبح عبادة المسألة فقط ( في الاعتقاد ) الضابط هو الاعتقاد بالربوبية..وليس الاعتقاد بإن هذا رب كذا .. ورزقني في كذا وتفضل وله فضل في كذا ، او انه له قدرة كذا طبعا الربوبية مشتقه من الرب وهنا الرب تشمل جميع اسماء الله الحسنى من الخالق البارئ المصور المهمين والرازق ، عالم الغيب طبعا هذه الاسماء .. ليست ما نصف نفسنا باسماء عرفنا بها .. بل فيها الاطلاق والكمال لا احد سواه اذا دعوت احد باسماء الله الحسنى ( هو عبارة عن اعتقاد ) لانك دعوته بالاطلاق والكمال اما اذا دعوت احدا باسم وتعرف ان لا اذن له ولا قدرة له ولا امر له الا بالله فهنا ليست عبادة ، ولكن ان فعلت هذه لشخص متوفي في قبره ، هنا انت فعلت فعلا حرام

(ضابط باحميد للعبادة يحتاج إلى ضابط ، لأنه غير منضبط) لأن كلمة (الرب) تُطلق على الإنسان المخلوق أيضاً ، قال تعالى في قصة يوسف u {وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِّنْهُمَا اذْكُرْنِي عِندَ رَبِّكَ فَأَنسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ} 42 قال ابن كثير : قول : اذكر قصتي عند ربك - وهو الملك - فنسي ذلك الموصى أن يذكر مولاه بذلك . انتهى وقال عبد المطلب في القصة المشهورة (أنا ربُّ الإبل وللبيت ربٌ يحميه) قال أهل اللغة : رَبَّ القَوْمَ : كَانَ رَئِيسَهُمْ وَسَائِسَهُمْ ، وفي حديث ابن عباس مع ابن الزبير: لأنْ يَرُبَّني بنو عمَّي أحبُّ إِليّ من أن يرُبَّني غيرُهُم . انتهى وتقول المرأة لزوجها (ربُّ الدار) . فإن قلتَ يا باحميد : ولكن الرب هنا بمعنى الصاحب (صاحب الدار) ، قلنا لك وتكون بمعنى المُنعم . فمن دعا مخلوقا ميتا لقضاء حاجته يا خالد باحميد فقد اتخذه ربا، حتى لو اعتقد أنه مخلوق ، لأن الداعي يرجو من المدعو أن ينعم عليه ويجيب دعاءه ، والمُنعِم ربٌّ في لغة العرب . (وهذه ربوبية مقيّدة) . وبهذا يتبين أن الضابط الذي وضعه باحميد ليس جامعا مانعا (حتى على رأيه وشرطه : اعتقاد الربوبية المطلقة) قال أهل الأصول : حتى يكون التعريف صحيحا فلابد أن يكون جامعا مانعا . جامع : أي يشمل جميع أفراد المعرَّف . ومانع أي يمنع مِن دخول غير أفراد المعرّف . فإذا قلنا في تعريف الإنسان بأنه (حيوان) كان هذا الضابط غير مانع ، فلفظ (حيوان) لا يقتصر على الإنسان فقط ، بل يشمل جميع الأنواع التي تشترك معه في جنسه من أسد وحمار وفيل . لهذا كان تعريف الإنسان بأنه (حيوان ناطق) هو الضابط الصحيح الجامع لكل أفراد الإنسان مِن دخول غيره من الأفراد فيه .

​@@user-dm1ip7zl3q ​​@صفوان انت ما زلت تكرر الاسطوانة بل فهم عدو الاسلام محمد بن عبدالوهاب للعبادة و التوحيد يحتاج إلى ضابط

اهل الباطل الوهابية. عليك بالفوزان واذنابه

(ضابط باحميد للعبادة يحتاج إلى ضابط ، لأنه غير منضبط) لأن كلمة (الرب) تُطلق على الإنسان المخلوق أيضاً ، قال تعالى في قصة يوسف {وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِّنْهُمَا اذْكُرْنِي عِندَ رَبِّكَ فَأَنسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ} 42 قال ابن كثير : قول : اذكر قصتي عند ربك - وهو الملك - فنسي ذلك الموصى أن يذكر مولاه بذلك . انتهى وقال عبد المطلب في القصة المشهورة (أنا ربُّ الإبل وللبيت ربٌ يحميه) قال أهل اللغة : رَبَّ القَوْمَ : كَانَ رَئِيسَهُمْ وَسَائِسَهُمْ ، وفي حديث ابن عباس مع ابن الزبير: لأنْ يَرُبَّني بنو عمَّي أحبُّ إِليّ من أن يرُبَّني غيرُهُم . انتهى وتقول المرأة لزوجها (ربُّ الدار) . فإن قلتَ يا باحميد : ولكن الرب هنا بمعنى الصاحب (صاحب الدار) ، قلنا لك وتكون بمعنى المُنعم . فمن دعا مخلوقا ميتا لقضاء حاجته يا خالد باحميد فقد اتخذه ربا، حتى لو اعتقد أنه مخلوق ، لأن الداعي يرجو من المدعو أن ينعم عليه ويجيب دعاءه ، والمُنعِم ربٌّ في لغة العرب . (وهذه ربوبية مقيّدة) . وبهذا يتبين أن الضابط الذي وضعه باحميد ليس جامعا مانعا (حتى على رأيه وشرطه : اعتقاد الربوبية المطلقة) قال أهل الأصول : حتى يكون التعريف صحيحا فلابد أن يكون جامعا مانعا . جامع : أي يشمل جميع أفراد المعرَّف . ومانع أي يمنع مِن دخول غير أفراد المعرّف . فإذا قلنا في تعريف الإنسان بأنه (حيوان) كان هذا الضابط غير مانع ، فلفظ (حيوان) لا يقتصر على الإنسان فقط ، بل يشمل جميع الأنواع التي تشترك معه في جنسه من أسد وحمار وفيل . لهذا كان تعريف الإنسان بأنه (حيوان ناطق) هو الضابط الصحيح الجامع لكل أفراد الإنسان مِن دخول غيره من الأفراد فيه .

​@@user-dm1ip7zl3q ​​@صفوان انت ما زلت تكرر الاسطوانة بل فهم عدو الاسلام محمد بن عبدالوهاب للعبادة و التوحيد يحتاج إلى ضابط

@@user-bg7tc1pk5q فمن دعا مخلوقا ميتا لقضاء حاجته يا خالد باحميد فقد اتخذه ربا، حتى لو اعتقد أنه مخلوق ، لأن الداعي يرجو من المدعو أن ينعم عليه ويجيب دعاءه ، والمُنعِم ربٌّ في لغة العرب . وقد دلت الأدلة الشرعية على أن من دعا ميتا لقضاء حاجته فقد أشرك ، لأنه صرف عبادة مستحقة لله ، لغير الله سبحانه . قال تعالى في سورة فاطر { ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۚ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ 13 إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ ۚ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ } . فحكم الله سبحانه على دعاء الأموات بأنه شرك . ودعاء الأموات مِن أهم المسائل التي صرّح القرآن بالنهي عنها ، مثل قوله سبحانه {والذين يدعون من دون الله لا يخلقون شيئاً وهم يخلقون . أموات غير أحياء وما يشعرون أيان يبعثون} . سورة النحل الآيات 20 - 21 وقوله تعالى {إنَّ الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم فادعوهم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين} . سورة الأعراف ، آية 194 وقوله سبحانه في سورة الروم : {وَإِذَا مَسَّ النَّاسَ ضُرٌّ دَعَوْا رَبَّهُم مُّنِيبِينَ إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا أَذَاقَهُم مِّنْهُ رَحْمَةً إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُم بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُونَ (33) لِيَكْفُرُوا بِمَا آتَيْنَاهُمْ ۚ فَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (34) وقوله {فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ} قال ابن كثير في تفسير هذه الآية : ثم أخبر تعالى عن المشركين أنهم عند الاضطرار يدعونه وحده لا شريك له ، فهلا يكون هذا منهم دائما ، {فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين} كقوله {وإذا مسكم الضر في البحر ضل من تدعون إلا إياه فلما نجاكم إلى البر أعرضتم} الإسراء : : 67 . وقال هاهنا : {فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون} وقد ذكر محمد بن إسحاق ، عن عكرمة بن أبي جهل : أنه لما فتح رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مكة ذهب فارا منها ، فلما ركب في البحر ليذهب إلى الحبشة ، اضطربت بهم السفينة ، فقال أهلها : يا قوم ، أخلصوا لربكم الدعاء ، فإنه لا ينجي هاهنا إلا هو . فقال عكرمة : والله إن كان لا ينجي في البحر غيره ، فإنه لا ينجي غيره في البر أيضا ، اللهم لك عليَّ عهد لئن خرجت لأذهبن فلأضعنَّ يدي في يد محمد فلأجدنه رءوفا رحيما ، وكان كذلك . فصل ويكفي في نقض ضابط باحميد حديث ذات أنواط ، ‏قَالَ الْجَزَرِيُّ فِي النِّهَايَةِ : هِيَ اِسْمُ شَجَرَةٍ بِعَيْنِهَا كَانَتْ لِلْمُشْرِكِينَ يَنُوطُونَ بِهَا سِلَاحَهُمْ أَيْ يُعَلِّقُونَهُ بِهَا وَيَعْكُفُونَ حَوْلَهَا فَسَأَلُوهُ أَنْ يَجْعَلَ لَهُمْ مِثْلَهَا فَنَهَاهُمْ عَنْ ذَلِكَ ، فهل يُعقل أن الصحابة اعتقدوا أنها ربّ خالقٌ ، وهي شجرة مكونة من ورق وأغصان ، وباستطاعة أي إنسان أن يهدمها بفأس ويقطع أوراقها ويحطمها ، وباستطاعتها أن يشعل فيه النار بسهولة ويحرقها ، و يجتثها . والصحابة يعلمون ذلك أنها مخلوق ضعيف مكون من أوراق وأغصان ، ومع ذلك قال لهم رسول الله (قلتم كما قالت بنواسرائيل لموسى : اجعل لنا إلها كما لهم آلهة) ، فهل نبينا u لا يعرف شرطك الفاسد يا باحميد (اعتقاد الربوبية المطلقة) ؟ معاذ الله والحديث رواه الترمذي عن أبي واقد الليثي رضي الله عنه قال (إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لمَّا خرَجَ إلى خَيبرَ، مَرَّ بشجرةٍ للمشركينَ يُقالُ لها: ذاتُ أَنْواطٍ، يُعلِّقونَ عليها أسلحتَهم، فقالوا: يا رسولَ اللهِ اجعَلْ لنا ذاتَ أَنْواطٍ كما لهم ذاتُ أَنْواطٍ، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: سُبحانَ اللهِ! هذا كما قال قَومُ موسى: {اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ} [الأعراف: 138]، والذي نَفْسي بيدِه، لَتَرْكَبُنَّ سُنَّةَ مَن كان قَبلَكم.) ‏ ‏قَالَ ‏ ‏أَبُو عِيسَى ‏ ‏هَذَا ‏ ‏حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ‏ ‏وَأَبُو وَاقِدٍ اللَّيْثِيُّ ‏ ‏اسْمُهُ ‏ ‏الْحَارِثُ بْنُ عَوْفٍ ‏ ‏وَفِي ‏ ‏الْبَاب ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَبِي سَعِيدٍ ‏ ‏وَأَبِي هُرَيْرَةَ وكذلك ﴿ العُزّى ﴾: وهي شجرة في وادي نخلة بين مكة والطائف، عليها بناء وله أستار وسدنة، يعبدها قريش وبنو كنانة. فكانت صنماً لأهل مكة، وهي عبارة عن شجرات ثلاث من السَّمْر، وعندها بَنِيَّة عليها أستار، وكانت لقريش ولأهل مكة يعبدونها من دون الله عزّ وجلّ. ولهذا قال أبو سفيان في يوم أحد بعد أن انتهت المعركة: لنا العُزَّى ولا عُزَّى لكم. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "أجيبوه، قولوا: الله مولانا، ولا مولى لكم"، فلما فتح النبي صلى الله عليه وسلم مكة أرسل إليها خالد بن الوليد فهدمها وقطّع الأشجار . ولا شك أن المشركين يعلمون أنها ليست ربا خالقا ، ولا يعتقدون فيها الربوبية المطلقة ، وإنما يعتقدون أنها سببٌ وبها تُقضى الحوائج .

@@user-bg7tc1pk5q فصل ومما يدل على بطلان الشرط الذي وضعه باحميد للعبادة ، حديث عدي بن حاتم رضي الله عنه أنه (قدمَ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وهو نصرانيٌّ فسمعه يقرأُ هذه الآيةَ : {اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ} قال : فقلتُ له : إنَّا لسنا نعبدُهم ، قال : أليسَ يحرمونَ ما أحلَّ اللهُ فتحرِّمونَه ، ويحلُّونَ ما حرَّمَ اللهُ فتحلُّونَه ، قال : قلتُ : بلى ، قال : فتلك عبادتُهم) . رواه الترمذي ، وحسنه الألباني في صحيح سنن الترمذي (3095) ، وأورده في السلسلة الصحيحة برقم (3293) و عن أبي البختري قال: قيل لحذيفة: أرأيت قول الله: ﴿اتخذوا أحبارهم﴾ ؟ قال: أمَا إنهم لم يكونوا يصومون لهم ولا يصلون لهم، ولكنهم كانوا إذا أحلوا لهم شيئًا استحلُّوه، وإذا حرّموا عليهم شيئًا أحله الله لهم حرَّموه، (فتلك كانت رُبوبيَّتهم) . هذا تصريح من صحابي جليل بأن الربوبية هي طاعة الأحبار في التحليل والتحريم وليس ادعاء أو اعتقاد أنهم أرباب مع الله قال الرازي في تفسير قوله تعالى : قَوْلُهُ تَعالى: ﴿اتَّخَذُوا أحْبارَهم ورُهْبانَهم أرْبابًا مِن دُونِ اللَّهِ والمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وما أُمِرُوا إلّا لِيَعْبُدُوا إلَهًا واحِدًا لا إلَهَ إلّا هو سُبْحانَهُ عَمّا يُشْرِكُونَ﴾ واعْلَمْ أنَّهُ تَعالى وصَفَ اليَهُودَ والنَّصارى بِضَرْبٍ آخَرَ مِنَ الشِّرْكِ بِقَوْلِهِ: ﴿اتَّخَذُوا أحْبارَهم ورُهْبانَهم أرْبابًا مِن دُونِ اللَّهِ والمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ﴾ . وفِي الآيَةِ مَسائِلُ: المَسْألَةُ الأُولى: قالَ أبُو عُبَيْدَةَ: الأحْبارُ: الفُقَهاءُ، .......... المَسْألَةُ الثّانِيَةُ: الأكْثَرُونَ مِنَ المُفَسِّرِينَ قالُوا: لَيْسَ المُرادُ مِنَ الأرْبابِ أنَّهُمُ اعْتَقَدُوا فِيهِمْ أنَّهم آلِهَةُ العالَمِ، بَلِ المُرادُ أنَّهم أطاعُوهم في أوامِرِهِمْ ونَواهِيهِمْ، «نُقِلَ أنَّ عَدِيَّ بْنَ حاتِمٍ كانَ نَصْرانِيًّا فانْتَهى إلى رَسُولِ اللَّهِ ، وهو يَقْرَأُ سُورَةَ بَراءَةَ، فَوَصَلَ إلى هَذِهِ الآيَةِ، قالَ: فَقُلْتُ: لَسْنا نَعْبُدُهم فَقالَ: ”ألَيْسَ يُحَرِّمُونَ ما أحَلَّ اللَّهُ فَتُحَرِّمُونَهُ، ويُحِلُّونَ ما حَرَّمَ اللَّهُ فَتَسْتَحِلُّونَهُ ؟“ فَقُلْتُ: بَلى قالَ: ”فَتِلْكَ عِبادَتُهُمْ“» وقالَ الرَّبِيعُ: قُلْتُ لِأبِي العالِيَةِ: كَيْفَ كانَتْ تِلْكَ الرُّبُوبِيَّةُ في بَنِي إسْرائِيلَ ؟ فَقالَ: إنَّهم رُبَّما وجَدُوا في كِتابِ اللَّهِ ما يُخالِفُ أقْوالَ الأحْبارِ والرُّهْبانِ، فَكانُوا يَأْخُذُونَ بِأقْوالِهِمْ وما كانُوا يَقْبَلُونَ حُكْمَ كِتابِ اللَّهِ تَعالى، قالَ شَيْخُنا ومَوْلانا، خاتِمَةُ المُحَقِّقِينَ والمُجْتَهِدِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: قَدْ شاهَدْتُ جَماعَةً مِن مُقَلِّدَةِ الفُقَهاءِ، قَرَأْتُ عَلَيْهِمْ آياتٍ كَثِيرَةً مِن كِتابِ اللَّهِ تَعالى في بَعْضِ المَسائِلِ، وكانَتْ مَذاهِبُهم بِخِلافِ تِلْكَ الآياتِ، فَلَمْ يَقْبَلُوا تِلْكَ الآياتِ، ولَمْ يَلْتَفِتُوا إلَيْها وبَقُوا يَنْظُرُونَ إلَيَّ كالمُتَعَجِّبِ، يَعْنِي: كَيْفَ يُمْكِنُ العَمَلُ بِظَواهِرِ هَذِهِ الآياتِ مَعَ أنَّ الرِّوايَةَ عَنْ سَلَفِنا ورَدَتْ عَلى خِلافِها، ولَوْ تَأمَّلْتَ حَقَّ التَّأمُّلِ وجَدْتَ هَذا الدّاءَ سارِيًا في عُرُوقِ الأكْثَرِينَ مِن أهْلِ الدُّنْيا. انتهى

@@user-bg7tc1pk5q ومِن شُبهات القبوريين : قولهم : (إذا قال الأب لابنه : اسقني كأساً من الماء ، هل هو مشرك ، لأنه دعا غير الله وطلب من ابنه قضاء حاجته ؟ والجواب هو غير مشرك باتفاق الجميع) . فيقال لهم : كيف عَلِمَ الإبن أن أباه يريد كأسا من الماء ؟ هل الإبن يعلم الغيب ؟ سيقولون : لا، ولكنه حاضر أمامه وسمعه . فنقول لهم : حسنا ، لو غرق إنسان في أقصى المحيط الهندي ، ودعا ميتا مِن دون الله ، فهل هذا الميت يعلم الغيب ؟ فسيقولون : لا يعلم الغيب إلا الله . فيقال لهم : إذن هذا هو الشرك بعينه ، لأن الداعي اعتقد الربوبية في الميت ، لأنه اعتقد أنه يعلم الغيب ، وعلم الغيب من خصائص الإلهية . مثال آخر : من المتفق عليه أن رسول الله لا يعلم الغيب في حياته ، قال تعالى :{قُل لَّآ أَمْلِكُ لِنَفْسِى نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُ ۚ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ ٱلْغَيْبَ لَٱسْتَكْثَرْتُ مِنَ ٱلْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِىَ ٱلسُّوٓءُ ۚ إِنْ أَنَا۠ إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍۢ يُؤْمِنُونَ} وقد كان رسول الله في حياته وهو يسكن المدينة، لا يعلم الغيب الذي يجري في مكة (مثلاً) . فلو غرق إنسان في أقصى المحيط الهندي ، ودعا رسول الله ، وطلب منه إغاثته وإنقاذه من الغرق ، فهل رسول الله يعلم الغيب ؟ الجواب : لا يعلم الغيب إلا الله . فقل له : إذن نقول إن هذا الداعي اعتقد الربوبية في رسول الله ، لأن من خصائص الإلهية علم الغيب ، وهذا المستغثيث اعتقد أن رسول الله يعلم الغيب ، فدعاه من دون الله ، ولا يعلم الغيب إلا الله

الجمعة التي ولت

لا والله ضابطه ليس محل إجماع وإن كان اعتقاد الربوبية في غير الله شرك بالإجماع. فرق بين المسألة والضابط فالمسألة (اعتقاد الربوبية) محل إجماع ولكنها ليست هي الضابط بل هي جزاء منه وصحة الجزء لا تستلزم صحة الكل

اذا هل توجد عبادة لغير الله تعالى خالية من اعتقاد الربوبية؟ وإذا وجدت فما ضابطها؟

ابن تيمية يكذب لا يؤخذ عنه العلم و قد ثبت كذبه و تدليسه

@@user-bg7tc1pk5q والله ما يكذب الا شيخكم ، مضيع العلم المبتدع خالد باحميد

@@ensanbinadam حلفك هذا ستحاسب عليه يوم القيامة على يمينك الغموس لكن ابن تيمية ثبت كذبه حتى على الصحابة

@@ensanbinadam و اما انتم الوهابية فأنتم مثل إخوانكم الصهاينة في الكذب و الذي رباكم و أتى بفكركم هي وزارة المستعمرات البريطانية

تعريف بن تيمية لا ينطبق على عبادة الاصنام ..لا يرضاها الله

(ضابط باحميد للعبادة يحتاج إلى ضابط ، لأنه غير منضبط) لأن كلمة (الرب) تُطلق على الإنسان المخلوق أيضاً ، قال تعالى في قصة يوسف u {وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِّنْهُمَا اذْكُرْنِي عِندَ رَبِّكَ فَأَنسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ} 42 قال ابن كثير : قول : اذكر قصتي عند ربك - وهو الملك - فنسي ذلك الموصى أن يذكر مولاه بذلك . انتهى وقال عبد المطلب في القصة المشهورة (أنا ربُّ الإبل وللبيت ربٌ يحميه) قال أهل اللغة : رَبَّ القَوْمَ : كَانَ رَئِيسَهُمْ وَسَائِسَهُمْ ، وفي حديث ابن عباس مع ابن الزبير: لأنْ يَرُبَّني بنو عمَّي أحبُّ إِليّ من أن يرُبَّني غيرُهُم . انتهى وتقول المرأة لزوجها (ربُّ الدار) . فإن قلتَ يا باحميد : ولكن الرب هنا بمعنى الصاحب (صاحب الدار) ، قلنا لك وتكون بمعنى المُنعم . فمن دعا مخلوقا ميتا لقضاء حاجته يا خالد باحميد فقد اتخذه ربا، حتى لو اعتقد أنه مخلوق ، لأن الداعي يرجو من المدعو أن ينعم عليه ويجيب دعاءه ، والمُنعِم ربٌّ في لغة العرب . (وهذه ربوبية مقيّدة) . وبهذا يتبين أن الضابط الذي وضعه باحميد ليس جامعا مانعا (حتى على رأيه وشرطه : اعتقاد الربوبية المطلقة) قال أهل الأصول : حتى يكون التعريف صحيحا فلابد أن يكون جامعا مانعا . جامع : أي يشمل جميع أفراد المعرَّف . ومانع أي يمنع مِن دخول غير أفراد المعرّف . فإذا قلنا في تعريف الإنسان بأنه (حيوان) كان هذا الضابط غير مانع ، فلفظ (حيوان) لا يقتصر على الإنسان فقط ، بل يشمل جميع الأنواع التي تشترك معه في جنسه من أسد وحمار وفيل . لهذا كان تعريف الإنسان بأنه (حيوان ناطق) هو الضابط الصحيح الجامع لكل أفراد الإنسان مِن دخول غيره من الأفراد فيه .

​@@user-dm1ip7zl3q ​​@صفوان انت ما زلت تكرر الاسطوانة بل فهم عدو الاسلام محمد بن عبدالوهاب للعبادة و التوحيد يحتاج إلى ضابط

​@@user-dm1ip7zl3q اذا كان ظابط باحميد غير منضبط فما هو الظابط المنضبط

في كل مكان نسخ لصق الله سبحانه ينصر الاسلام والمسلمين على اعداء الدين

@عبدالحكيم العنزي غير صحيح بل قصد تعريف العبادة بتحديد ذلك حيث قال: العبادة هي ... لاتصرف الكلام عن غير حقيقته ..

@عبدالحكيم العنزي قياسك غلط ، من ذبح لضيفه بما شرع الله فهي عبادة ، هل انت تذبح لضيفك وتقول بسم فلان والله اكبر وتذكر اسم ضيفك ؟ هل انت تستقبل غير القبلة .. قياسك غلط غلط .. هل تعلم لماذا عبد الكفار الاصنام ؟ حتى يقربون لله زلفى كما زعموا ، فمن يعبد القبر والولي .. فلماذا يتوسل به ولما يدعوه ؟ هل لكي يقربه لله ؟.؟ بالله هذا من التوحيد ؟ اتحداك ان يفعل هذا احدهم بدون هذا الاعتقاد وأنه فقط اعتقاد عادي أو عبث .. وإذا كان كذلك فهل هذا مقبول شرعا وعقلا .. المهم : عليكم بالتوحيد واتركوا الشرك .. معلومة أنت قاعد تقيس على ضابطكم المخترعه باحميد

@عبدالحكيم العنزي لما تريد فصل أفعال العبد عن العبادة ؟ والله يقول : ( قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين ) فالله خلقك لغاية العبادة له وحدة فلماذا تريد فصل حياتك عن الدين !!! ثانيا: لا تخلط مسائل بمسائل مختلفة حتى تبرهن على مدلولك . .فهذا قياس غلط، وضابط العبادة لباحميد غلط لعدم تطبيقه عقلا عند العقلاء

@عبدالحكيم العنزي هل تعرف أنواع التوحيد ؟ توحيد الربوبية والألوهية والأسماء والصفات .. جواب ما سألت في أقسامه .. هذا أولا ، ثانيا العبادة تتطلب الاقراربتوحيد الربوبية ، والاقرار بتوحيد الألوهية كما في تعاريف أنواع التوحيد... وللمزيد من العلم والفهم راجع كتاب ابن عبدالوهاب الأصول الثلاثة الذي درسه شيخك باحميد في السعودية

@عبدالحكيم العنزي لم تفهم ماكتبت لك لأنه الجواب.. هل تحدث عبادة لله من كافر! فهذا لايقر بربوبية الله ولا ألوهيته وتقول عبادة..

​​@صفوان انت ما زلت تكرر الاسطوانة بل فهم عدو الاسلام محمد بن عبدالوهاب للعبادة و التوحيد يحتاج إلى ضابط

اعتقد انك لم تفهم وبطرحك هذا خالفت اجماع المسلمين والاجماع حجة...

@@user-uv4ev7co9j فمن دعا مخلوقا ميتا لقضاء حاجته يا خالد باحميد فقد اتخذه ربا، حتى لو اعتقد أنه مخلوق ، لأن الداعي يرجو من المدعو أن ينعم عليه ويجيب دعاءه ، والمُنعِم ربٌّ في لغة العرب . وقد دلت الأدلة الشرعية على أن من دعا ميتا لقضاء حاجته فقد أشرك ، لأنه صرف عبادة مستحقة لله ، لغير الله سبحانه . قال تعالى في سورة فاطر { ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۚ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ 13 إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ ۚ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ } . فحكم الله سبحانه على دعاء الأموات بأنه شرك . ودعاء الأموات مِن أهم المسائل التي صرّح القرآن بالنهي عنها ، مثل قوله سبحانه {والذين يدعون من دون الله لا يخلقون شيئاً وهم يخلقون . أموات غير أحياء وما يشعرون أيان يبعثون} . سورة النحل الآيات 20 - 21 وقوله تعالى {إنَّ الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم فادعوهم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين} . سورة الأعراف ، آية 194 وقوله سبحانه في سورة الروم : {وَإِذَا مَسَّ النَّاسَ ضُرٌّ دَعَوْا رَبَّهُم مُّنِيبِينَ إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا أَذَاقَهُم مِّنْهُ رَحْمَةً إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُم بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُونَ (33) لِيَكْفُرُوا بِمَا آتَيْنَاهُمْ ۚ فَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (34) وقوله {فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ} قال ابن كثير في تفسير هذه الآية : ثم أخبر تعالى عن المشركين أنهم عند الاضطرار يدعونه وحده لا شريك له ، فهلا يكون هذا منهم دائما ، {فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين} كقوله {وإذا مسكم الضر في البحر ضل من تدعون إلا إياه فلما نجاكم إلى البر أعرضتم} الإسراء : : 67 . وقال هاهنا : {فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون} وقد ذكر محمد بن إسحاق ، عن عكرمة بن أبي جهل : أنه لما فتح رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مكة ذهب فارا منها ، فلما ركب في البحر ليذهب إلى الحبشة ، اضطربت بهم السفينة ، فقال أهلها : يا قوم ، أخلصوا لربكم الدعاء ، فإنه لا ينجي هاهنا إلا هو . فقال عكرمة : والله إن كان لا ينجي في البحر غيره ، فإنه لا ينجي غيره في البر أيضا ، اللهم لك عليَّ عهد لئن خرجت لأذهبن فلأضعنَّ يدي في يد محمد فلأجدنه رءوفا رحيما ، وكان كذلك . فصل ويكفي في نقض ضابط باحميد حديث ذات أنواط ، ‏قَالَ الْجَزَرِيُّ فِي النِّهَايَةِ : هِيَ اِسْمُ شَجَرَةٍ بِعَيْنِهَا كَانَتْ لِلْمُشْرِكِينَ يَنُوطُونَ بِهَا سِلَاحَهُمْ أَيْ يُعَلِّقُونَهُ بِهَا وَيَعْكُفُونَ حَوْلَهَا فَسَأَلُوهُ أَنْ يَجْعَلَ لَهُمْ مِثْلَهَا فَنَهَاهُمْ عَنْ ذَلِكَ ، فهل يُعقل أن الصحابة اعتقدوا أنها ربّ خالقٌ ، وهي شجرة مكونة من ورق وأغصان ، وباستطاعة أي إنسان أن يهدمها بفأس ويقطع أوراقها ويحطمها ، وباستطاعتها أن يشعل فيه النار بسهولة ويحرقها ، و يجتثها . والصحابة يعلمون ذلك أنها مخلوق ضعيف مكون من أوراق وأغصان ، ومع ذلك قال لهم رسول الله (قلتم كما قالت بنواسرائيل لموسى : اجعل لنا إلها كما لهم آلهة) ، فهل نبينا u لا يعرف شرطك الفاسد يا باحميد (اعتقاد الربوبية المطلقة) ؟ معاذ الله والحديث رواه الترمذي عن أبي واقد الليثي رضي الله عنه قال (إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لمَّا خرَجَ إلى خَيبرَ، مَرَّ بشجرةٍ للمشركينَ يُقالُ لها: ذاتُ أَنْواطٍ، يُعلِّقونَ عليها أسلحتَهم، فقالوا: يا رسولَ اللهِ اجعَلْ لنا ذاتَ أَنْواطٍ كما لهم ذاتُ أَنْواطٍ، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: سُبحانَ اللهِ! هذا كما قال قَومُ موسى: {اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ} [الأعراف: 138]، والذي نَفْسي بيدِه، لَتَرْكَبُنَّ سُنَّةَ مَن كان قَبلَكم.) ‏ ‏قَالَ ‏ ‏أَبُو عِيسَى ‏ ‏هَذَا ‏ ‏حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ‏ ‏وَأَبُو وَاقِدٍ اللَّيْثِيُّ ‏ ‏اسْمُهُ ‏ ‏الْحَارِثُ بْنُ عَوْفٍ ‏ ‏وَفِي ‏ ‏الْبَاب ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَبِي سَعِيدٍ ‏ ‏وَأَبِي هُرَيْرَةَ وكذلك ﴿ العُزّى ﴾: وهي شجرة في وادي نخلة بين مكة والطائف، عليها بناء وله أستار وسدنة، يعبدها قريش وبنو كنانة. فكانت صنماً لأهل مكة، وهي عبارة عن شجرات ثلاث من السَّمْر، وعندها بَنِيَّة عليها أستار، وكانت لقريش ولأهل مكة يعبدونها من دون الله عزّ وجلّ. ولهذا قال أبو سفيان في يوم أحد بعد أن انتهت المعركة: لنا العُزَّى ولا عُزَّى لكم. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "أجيبوه، قولوا: الله مولانا، ولا مولى لكم"، فلما فتح النبي صلى الله عليه وسلم مكة أرسل إليها خالد بن الوليد فهدمها وقطّع الأشجار . ولا شك أن المشركين يعلمون أنها ليست ربا خالقا ، ولا يعتقدون فيها الربوبية المطلقة ، وإنما يعتقدون أنها سببٌ وبها تُقضى الحوائج .

@@user-uv4ev7co9j فصل ومما يدل على بطلان الشرط الذي وضعه باحميد للعبادة ، حديث عدي بن حاتم رضي الله عنه أنه (قدمَ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وهو نصرانيٌّ فسمعه يقرأُ هذه الآيةَ : {اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ} قال : فقلتُ له : إنَّا لسنا نعبدُهم ، قال : أليسَ يحرمونَ ما أحلَّ اللهُ فتحرِّمونَه ، ويحلُّونَ ما حرَّمَ اللهُ فتحلُّونَه ، قال : قلتُ : بلى ، قال : فتلك عبادتُهم) . رواه الترمذي ، وحسنه الألباني في صحيح سنن الترمذي (3095) ، وأورده في السلسلة الصحيحة برقم (3293) و عن أبي البختري قال: قيل لحذيفة: أرأيت قول الله: ﴿اتخذوا أحبارهم﴾ ؟ قال: أمَا إنهم لم يكونوا يصومون لهم ولا يصلون لهم، ولكنهم كانوا إذا أحلوا لهم شيئًا استحلُّوه، وإذا حرّموا عليهم شيئًا أحله الله لهم حرَّموه، (فتلك كانت رُبوبيَّتهم) . هذا تصريح من صحابي جليل بأن الربوبية هي طاعة الأحبار في التحليل والتحريم وليس ادعاء أو اعتقاد أنهم أرباب مع الله قال الرازي في تفسير قوله تعالى : قَوْلُهُ تَعالى: ﴿اتَّخَذُوا أحْبارَهم ورُهْبانَهم أرْبابًا مِن دُونِ اللَّهِ والمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وما أُمِرُوا إلّا لِيَعْبُدُوا إلَهًا واحِدًا لا إلَهَ إلّا هو سُبْحانَهُ عَمّا يُشْرِكُونَ﴾ واعْلَمْ أنَّهُ تَعالى وصَفَ اليَهُودَ والنَّصارى بِضَرْبٍ آخَرَ مِنَ الشِّرْكِ بِقَوْلِهِ: ﴿اتَّخَذُوا أحْبارَهم ورُهْبانَهم أرْبابًا مِن دُونِ اللَّهِ والمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ﴾ . وفِي الآيَةِ مَسائِلُ: المَسْألَةُ الأُولى: قالَ أبُو عُبَيْدَةَ: الأحْبارُ: الفُقَهاءُ، .......... المَسْألَةُ الثّانِيَةُ: الأكْثَرُونَ مِنَ المُفَسِّرِينَ قالُوا: لَيْسَ المُرادُ مِنَ الأرْبابِ أنَّهُمُ اعْتَقَدُوا فِيهِمْ أنَّهم آلِهَةُ العالَمِ، بَلِ المُرادُ أنَّهم أطاعُوهم في أوامِرِهِمْ ونَواهِيهِمْ، «نُقِلَ أنَّ عَدِيَّ بْنَ حاتِمٍ كانَ نَصْرانِيًّا فانْتَهى إلى رَسُولِ اللَّهِ ، وهو يَقْرَأُ سُورَةَ بَراءَةَ، فَوَصَلَ إلى هَذِهِ الآيَةِ، قالَ: فَقُلْتُ: لَسْنا نَعْبُدُهم فَقالَ: ”ألَيْسَ يُحَرِّمُونَ ما أحَلَّ اللَّهُ فَتُحَرِّمُونَهُ، ويُحِلُّونَ ما حَرَّمَ اللَّهُ فَتَسْتَحِلُّونَهُ ؟“ فَقُلْتُ: بَلى قالَ: ”فَتِلْكَ عِبادَتُهُمْ“» وقالَ الرَّبِيعُ: قُلْتُ لِأبِي العالِيَةِ: كَيْفَ كانَتْ تِلْكَ الرُّبُوبِيَّةُ في بَنِي إسْرائِيلَ ؟ فَقالَ: إنَّهم رُبَّما وجَدُوا في كِتابِ اللَّهِ ما يُخالِفُ أقْوالَ الأحْبارِ والرُّهْبانِ، فَكانُوا يَأْخُذُونَ بِأقْوالِهِمْ وما كانُوا يَقْبَلُونَ حُكْمَ كِتابِ اللَّهِ تَعالى، قالَ شَيْخُنا ومَوْلانا، خاتِمَةُ المُحَقِّقِينَ والمُجْتَهِدِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: قَدْ شاهَدْتُ جَماعَةً مِن مُقَلِّدَةِ الفُقَهاءِ، قَرَأْتُ عَلَيْهِمْ آياتٍ كَثِيرَةً مِن كِتابِ اللَّهِ تَعالى في بَعْضِ المَسائِلِ، وكانَتْ مَذاهِبُهم بِخِلافِ تِلْكَ الآياتِ، فَلَمْ يَقْبَلُوا تِلْكَ الآياتِ، ولَمْ يَلْتَفِتُوا إلَيْها وبَقُوا يَنْظُرُونَ إلَيَّ كالمُتَعَجِّبِ، يَعْنِي: كَيْفَ يُمْكِنُ العَمَلُ بِظَواهِرِ هَذِهِ الآياتِ مَعَ أنَّ الرِّوايَةَ عَنْ سَلَفِنا ورَدَتْ عَلى خِلافِها، ولَوْ تَأمَّلْتَ حَقَّ التَّأمُّلِ وجَدْتَ هَذا الدّاءَ سارِيًا في عُرُوقِ الأكْثَرِينَ مِن أهْلِ الدُّنْيا. انتهى

​@@user-uv4ev7co9j ومِن شُبهات القبوريين : قولهم : (إذا قال الأب لابنه : اسقني كأساً من الماء ، هل هو مشرك ، لأنه دعا غير الله وطلب من ابنه قضاء حاجته ؟ والجواب هو غير مشرك باتفاق الجميع) . فيقال لهم : كيف عَلِمَ الإبن أن أباه يريد كأسا من الماء ؟ هل الإبن يعلم الغيب ؟ سيقولون : لا، ولكنه حاضر أمامه وسمعه . فنقول لهم : حسنا ، لو غرق إنسان في أقصى المحيط الهندي ، ودعا ميتا مِن دون الله ، فهل هذا الميت يعلم الغيب ؟ فسيقولون : لا يعلم الغيب إلا الله . فيقال لهم : إذن هذا هو الشرك بعينه ، لأن الداعي اعتقد الربوبية في الميت ، لأنه اعتقد أنه يعلم الغيب ، وعلم الغيب من خصائص الإلهية . مثال آخر : من المتفق عليه أن رسول الله لا يعلم الغيب في حياته ، قال تعالى :{قُل لَّآ أَمْلِكُ لِنَفْسِى نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُ ۚ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ ٱلْغَيْبَ لَٱسْتَكْثَرْتُ مِنَ ٱلْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِىَ ٱلسُّوٓءُ ۚ إِنْ أَنَا۠ إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍۢ يُؤْمِنُونَ} وقد كان رسول الله في حياته وهو يسكن المدينة، لا يعلم الغيب الذي يجري في مكة (مثلاً) . فلو غرق إنسان في أقصى المحيط الهندي ، ودعا رسول الله ، وطلب منه إغاثته وإنقاذه من الغرق ، فهل رسول الله يعلم الغيب ؟ الجواب : لا يعلم الغيب إلا الله . فقل له : إذن نقول إن هذا الداعي اعتقد الربوبية في رسول الله ، لأن من خصائص الإلهية علم الغيب ، وهذا المستغثيث اعتقد أن رسول الله يعلم الغيب ، فدعاه من دون الله ، ولا يعلم الغيب إلا الله

ليش تحسبه مثل عدو الاسلام محمد بن عبدالوهاب الذي لم يكن يعرف التوحيد

سمعنا هذه الاتهامات كثير ،عندك دليل أطرحه كن صاحب حجة لا صاحب نشأة

@@lkhmr4757 ناقشت وعلقت من قبل وانتهيت في بعض فيديوهاته..

@@ensanbinadam كيف ناقشت و كهنتك الوثنيين الوهابية يهربون من المناظرة

محمد بن عبدالوهاب جاهل بمعنى التوحيد و العبادة و كهنة الكنيسة النجدية الوهابية الوثنية كذلك جهلة بالدين و التوحيد

@@user-bg7tc1pk5q لانهم حرموا الطواف بالقبور ودعوة الأموات وهذا من التوحيد

@@user-bg7tc1pk5q لانهم حرموا عبادة القبور والموتى

@@ensanbinadam هههههههه الطواف حول القبر ليس في التوحيد بل في الفقه و هو محرم و دعاء الاموات جائز و هي مسألة فقهية ليست عقدية ايها الجاهل

@@ensanbinadam عبادة الموتى و الاحياء كفر و ليست فقط حرام فمن دعا حي و اعتقد النفع و الضر فيه من دون الله فهو مشرك كافر و لا يفرق هذا عن الميت

صدق من أطلق عليكم اسم الحشوية يا معشر المتسلفة، بدل كل هذا الحشو الذي ليس في محل النزاع، ايتني بمثال واحد، واحد فقط لعبادة ليس مبنيا على اعتقاد ربوبية، وتهدم ضابط الشيخ خالد، وأنا أنتظر منك الجواب

هداك الله هذا سؤال إبراهيم عليه الصلاة والسلام لقومه: ﴿قَالَ هَلۡ یَسۡمَعُونَكُمۡ إِذۡ تَدۡعُونَ ۝ أَوۡ یَنفَعُونَكُمۡ أَوۡ یَضُرُّونَ ۝﴾ وهذا جوابهم: ﴿قَالُوا۟ بَلۡ وَجَدۡنَاۤ ءَابَاۤءَنَا كَذَ ٰ⁠لِكَ یَفۡعَلُون ۝﴾ قال إمام المفسرين ابن جرير الطبري رحمه الله: "فكان جوابهم إياه: لا ما يسمعوننا إذا دعوناهم، ولا ينفعوننا ولا يضرّون، يدل على أنهم بذلك أجابوه. اسأل الله أن يشرح صدرك للحق