"فإما منا بعد و إما فداء" هذان حكمان' فأين الاسترقاق - معاملة بالمثل- و أين الإثخان !؟ أحس بانهزامية و موقف إدانة للنفس تبحث عن التبرير واسترضاء من لا و لن يرضى !!!
السؤال هنا لماذا لم يذكر مصير هؤلاء بعد القول ان النبي محمد قد اعتقهم او اتخذهم اسرى وإماء حتى ولو عرضيا ولو قلنا جزء منهم ذهب لخيبر فيجب تقصي مصيرهم بعد غزوة خيبر فالسؤال ماذا فعل النبي بيهود خيبر هل تركهم للمرة الثالثة او الرابعة بعد كل ما عاناه منهم عندما لايقتلهم في معاركه السابقة معهم
ارجو من الشيخ الرد ماذا يقول في الرواية التي تقول إن ابن زياد فعل الأمر نفسه في حادثة كربلاء اي ان كشف عن العانات ومن بين الذين كشف عنهم علي ابن الحسين ولذا أطلق صراحه!
يا دكتور : الصحابة و التابعين اختلفوا في القرآن ككل ( نزول . تفسير ) و منهم من حرق القرآن ك عثمان بن عفان ... وكل ذلك يدل ان القرآن كلام بشري و فوق ذلك فيه الكثير من الخشو و التزوير .
;كل هذه المحاولات التبريرية من اجل استعاب الصدمه المدوية لعملية القتل الجماعي ل600 ذكر من يهود بني قريظة \ رغم عرض الشيخ للملابسات الواقعة أملا أن يجد فيها طعون للروايات التاريخية \ فالاعداد من الضحايا التي احصتها الروايات المتظافرة تاكد حجم النازله باليهود وقد أسهبت الروايات في الاشارة الى الذكور وليس الرجال هذا يعني أن هناك فئات عمرية اضيفت الى اعداد الرجال المقاتلة \ فمكان الاعدام سوى كان السوق او في ارض المعركة او اي مكان اخر فلا يشكل خرقا لمصداق الروايات فالعملية تمت وبأصرار \ والنكته اللطيفة يذكر ان سعد بن معاد حليف بني قريظة سابقا حكم عليهم حسب ماجاء في توراتهم من احكام فتح المدن عنوه فاذا كان التوراة محرفة بزمان الواقعة فكيف صادق النبي ص محمد على حكم سعد بن معاد وقال (( حكم عليهم سعد بجكم الله فوق سبع سماوات . ثم أن الواقعة راسخة بقوة بذاكرة المعاصرين لها ووصلت الى جيل التابعين حيث دونت هذه القصة تاريخيا منتصف القرن الثاني فلم يبقى من المعاصرين الى هذا الوقت لهذا حدث اختلاق في بعض حيثيات الواقعة ولكنها لم تأثر على العناصر الرئيسية منها ولذالك لا يسمى اضطرابا للروايات المذكورة \\ وليس هذه الحادثة منفصله بل تكررت بمناسبات عديده ولكن بأخف وطأة واستمرت هذه الخروقات \\ على يد خالد بن الوليد في اكثر من مره وكذالك وكذالك فعل زيد مع بني فزاره في اوطاس وتقطيع الاوصال بحجة قانون الحرابه \\ وهكذا دائما يحدث الخرق من جانب العسكر بسبب عوامل نفسية وتاريخية والنبي ص منها براء
جزى الله شيخنا الحبيب خير الجزاء اذا امكن من الشيخ بيان الدرجة والقيمة العلمية لكل واحد من الانتقادات على تفاصيل هذه الحادثة بحسب تقيمكم لهذه الانتقادات المذكورة
الى متى تبرير جريمة بشعة كهذه الجريمة … كونوا شجعان واعترفو ا بالجريمة وقدموا الاعتذار….. المسلم لا يعترف بالخطا ويبحث عن مخارج للافعال المشينة… احدث مثال : تركيا لا تعترف بجريمة ابادة الارمن بينما نرى المانيا اعترفت بجريمة ابادة اليهود والغجر الاوربيين وغيرهم…. محمد ارتكب الجريمة ولا يمكن تغيير التاريخ مهما حاولتم . ١٤٠٠ عام وانتم تبررون و تزورون ،.. عار ما بعده عار….
ليس من حقك ان تلزمنا بنسب مذبحة للرسول بينما لم يؤرخ لها اليهود ولايوجد عليها أي مستند تاريخي مع كون اليهود من اشد البشر تظلما ومبالغة في المظلومية كتأكيدهم لمذبحة المسادة التي مازالت حاضرة في وجدانهم وثقاغتهم وعقلهم الجمعي .. نعم نحن نقر بما ذكره كتاب الله من معركة معهم ثم اجلاؤهم فقط ولايستطيع احد الزامنا بالاعتراف بروايات واهية ومكذوبة ومضللة وتتنافى مع سيرة رسول الله الأخرى