جزاكم الله خير وبارك فيكم وحفظكم وكثركم بمدده 💐 ونرجوا الله سبحانه وتعالى أن يرد الأمانات الى أهلها وأولها أمانة العلم والحكم في الأمة المحمدية ويسعدنا بهذا وحسبنا الله آمين 🤲🏼
@@persuitpersuit6662 أخي الكريم هو أساسا لا يعتقد أن لله مكان وينزه الله تعالى عن المكان ثم تأتي انت تسأله وتقول على الله تحتك أو مخالط لك لا يحق لك أن تسأله تلك الأسئلة إلا اذا كان يؤمن بأن لله مكان
هذا الشيخ الجليل والعالم النبيل وضح هذا الأمر بكل أدب واحترام وبالأدلة وهو لا ينكر استواء الله على عرشه بل يذكر اضطراب السلفية في معنى الاستواء وتفسيره ،ولكن هذا لم يعجب المجسمة الحشوية الذين يشبهون الله بخلقه تعالى عما يقولون علواً كبيراً ،فصاروا يطعنون في الشيخ ويتهمونه بالأباطيل وهذا دليل على إفلاسهم وسوء أدبهم .
قال الامام ابن كثير في تفسيره وأما قوله تعالى: " ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ " فللناس في هذا المقام مقالات كثيرة جدا، ليس هذا موضع بسطها، وإنما يُسلك في هذا المقام مذهب السلف الصالح: مالك، والأوزاعي، والثوري، والليث بن سعد، والشافعي، وأحمد بن حنبل، وإسحاق بن راهويه وغيرهم، من أئمة المسلمين قديما وحديثا، وهو إمرارها كما جاءت من غير تكييف ولا تشبيه ولا تعطيل. والظاهر المتبادر إلى أذهان المشبهين منفي عن الله، فإن الله لا يشبهه شيء من خلقه، و " لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ " [ الشورى:11 ] بل الأمر كما قال الأئمة -منهم نُعَيْم بن حماد الخزاعي شيخ البخاري -: "من شبه الله بخلقه فقد كفر، ومن جحد ما وصف الله به نفسه فقد كفر". وليس فيما وصف الله به نفسه ولا رسوله تشبيه، فمن أثبت لله تعالى ما وردت به الآيات الصريحة والأخبار الصحيحة، على الوجه الذي يليق بجلال الله تعالى، ونفى عن الله تعالى النقائص، فقد سلك سبيل الهدى.
لأنك ما تعرف عقيدة من تسميهم الوهابية و لم تسمع منهم بل تسمع عنهم . لو سمعت منهم لأدركت خطأ فهمك إن كنت تفهم طبعا ، أما إن كنت تتعصب لمذهبك فما لك حل@@csense99
ياأخي انامسلم عامي...اعرف ان الله سبحانه له اسماء وصفات فلا شأن لاحد الكلام فيها فهل سأل الصحابة نبينا صلى الله عليه وسلم كيف ولماذا متى وكم.......لان عقل الانسان وخاصة المسلم لايصح له السؤال في ذلك لان العقيدة في الأسماء والصفات ايمان ليس تفسيرا ولاكلام
@@user-ez9ff2iu7j سأل النبي صلى الله عليه وسلم الجارية أبن الله قالت في السماء وقال البخاري في ( كتاب ) خلق أفعال العباد : قال ابن مسعود في قوله تعالى : ( ثم استوى إلى السماء ) وقوله تعالى : ( ثم استوى على العرش ) قال : العرش على الماء والله فوق العرش وهو يعلم ما أنتم عليه
هذه هي حقيقه الناس المنصفين الذين يبحثون عن الحق فلما عرفوا الحق عضو عليه بالنواجد وفضح شيوخهم المتصوفه في الذين يطعنون في الشيخ رحمه الله ويتهمونه بالكفر وما هو ذنبه إلا انه دعى إلى ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم واصحابه الأئمة
اختلافهم في تفسير معنى الاستواء أمر طبيعي لأن أهل اللغة أنفسهم اختلفوا الأهم في المسألة إثبات الصفة بالمعنى الذي يكون لكلمة استوى وإن حصل بعض اختلاف في تفاصيل معناها مع اتفاقهم على قدر مشترك لمعناها وهو العلو والارتفاع
من أسماء الله تعالى العلي الأعلى المتعال وعلوه سبحانه علو القهر والقدر والمكانة، وليس علو الحيز والجهة والمكان لأنها من لوازم الأجسام والله تعالى ليس بجسم
@@user-eo5jn2xd8g انتم تقولون ان الصحابه يسألون النبي صلى الله عليه وآله عن كل صغيره وكبيره يعني مافي احد منهم ساله عن كيفية الاستواء رغم انه في صميم عقيدة المسلمين وكذلك لم يسألونه عن من هو الخليفه من بعدك؛ هؤلاء السؤالين من أهم مايتوجب على المسلم معرفته؛ فاين انتم يادين الصحابه عجزتم وتفرقتم وفشلتم ٠
العلو مقدمة: اعلم رحمك الله أن أمة الإسلام أجمع سلفها على إثبات العلو والفوقية لله سبحانه وتعالى، وأنها بذلك وافقت ما استقر في فطر البشر منذ خلق الله آدم وحتى تقوم الساعة، وأنها فطرة لا تكفي لدفعها الشبهات، وكل ما قيل في ردها فهو دونها في الوجدان، وتحتها في الظهور والبرهان، وقد دلت على ذلك الأدلة العقلية الضرورية، فالموجودان إما متباينان وإما متحايثان، إما أن يكون أحدهما داخلًا في الآخر أو خارجًا عنه، فإن لم يكن خالق العالم حالا فيه؛ فهو مباين له عال عليه تقدس سبحانه، وقوة هذا الكلام كقوة قولك: الموجود إما قائم بنفسه أو بغيره، إما واجب أو ممكن، إما قديم أو حادث، وهو كقولك: الموجودان إما أن يكون أحدهما قبل الآخر أو بعده أو يقارنه، وهذا المثال الأخير بالذات يعترف بحصره المخالف، ولا يقول: لا قبل ولا بعد كما يستجيز أن يقول: لا داخل ولا خارج، مع كونهما من جنس واحد، فالقبل والبعد والاقتران إضافات لا ترتفع ولا تجتمع، ولا يلزم منها أنه محويٌ في زمان وجودي، وإنما هو تقدير الزمان، وقبلية ككون الآنة الزمانية قبل التي تليها، فيثبتون لله قبلية ذاتية لا زمانية، فهلّا أثبتوا فوقية ذاتية لا مكانية؟ فوقية من لا يحويه مكان وجودي، كما جاز أن يكون المكان فوق المكان، والعالم غير محوي بوجودي كيلا يتسلسل مكانًا في مكانٍ لا إلى نهاية، فهلّا أثبتوا فوقية لا يلزمها هذا الذي لم يلزم الأمكنة التي يكون بعضها فوق بعض فوقية ذاتية، سؤالٌ وإلزام كلامي يتطلب جوابًا ...
هات صفة من صفات الله عز وجل أثبتها الأشاعرة على الحقيقة لم يثبتوا إلا صفات معاني مجازيه لا تحمل أي حقيقة بعد عرضها على قواعدهم الكلاميه المشائية من امتناع حلول الحوادث الى أن الله منزه عن الأعراض والاغراض والأبعاض فالله لديهم منزه عن الاغراض وهي الصفات ومن ينزه ويمتنع عن الحوادث لديهم فهو لا قدرة ولا إراده هذه عقيدتهم وحقيقتهم سبع صفات معاني يتكلم بغير كلام ويسمع بغير سمع وبصير بغير بصر !! ما الفرق بينهم وبين الملاحدة إلا أنهم متصفين بالإسلام وينكرون وجود الآله الخالق على الحقيقة إنما وجود الله لديهم وجود مجازي معنى مجرد عن الحقيقة والسبب أنهم يقيسون صفات الله بصفات المخلوقين فيكذبون صفات الله بمزاعم التنزيه فلا وجود عندهم لله خارج الذهن او يقعوا في الجسمية والابعاض والعرض والحيز .. تلك القياسات اليونانية التي يسمونها علم الكلام .. فمن صفاته صفات معاني فوجوده معنى مجرد او يكون مشابه لصفات المخلوقين بزعمهم
هداك الله وردك للصواب لايوجد اضطراب في معنى الاستواء فأنت يجب عليك أن تؤمن بالصفة وبالمعنى العربي لها أما تفويض المعنى فليس إلا هروب واتهام للقرآن بأن فيه مالا يفهم معناه وهو قد نزل بلسان عربي مبين فياليتك تترك الحذلقة وتلزم الجادّة
@@parkaya._.5234 أنت تقر بالمجاز في اليوم مرات كثيرة ألست تقرأ في سورة الفاتحة ( اهدنا الصراط المستقيم ) الصراط المستقيم هو الطريق الذي لا اعوجاج فيه فهل هنا تطلب طريقا مستقيما تمشي عليه حقيقة أم تطلب الثبات على الإسلام إذ شبه الإسلام بالطريق المستقيم ؟؟؟
@@user-hm9fe3rm2u االأمور المعنوية ليست مجازا.... ثم إن هذا الصراط المعنوي في الدنيا هو صراط حقيقي في الآخرة يعبر من خلاله المؤمنون إلى الجنة.. ثم إن الله يأمرنا أن ندعوه باسمائه، والدعاء هو العبادة.. فهل يأمرنا أن نعبد إله غير حقيقي.. والمجاز هو غير الحقيقة..
@@parkaya._.5234 دعك من التحذلق والتدليس واعترف أن هنا فعلا مجاز حيث شبه دين الإسلام بالطريق المستقيم ثم حذف المشبه وأقيم المشبه به . ادرس علوم العربية وتمكن منها ودعك من تخبيطات الوهابية والتيمية واتبع منهج أهل السنة
عقيدتنا في الله تعالى نعتقد: أنّ الله تعالى واحد أحد ليس كمثله شيء، قديم لم يزل ولا يزال، هو الأول والآخر، عليم، حكيم، عادل، حي، قادر، غني، سميع، بصير. ولا يوصف بما توصف به المخلوقات، فليس هو بجسم ولا صورة، وليس جوهراً ولا عرضاً، وليس له ثقل أو خفة، ولا حركة أو سكون، ولا مكان ولا زمان، ولا يشار إليه. كما لا ندّ له، ولا شبه، ولا ضدّ، ولا صاحبة له ولا ولد، ولا شريك، ولم يكن له كفواً أحد، لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار. ومن قال بالتشبيه في خلقه ـ بأن صوّر له وجهاً ويداً وعيناً، أو أنّه ينزل إلى السماء الدنيا، أو أنّه يظهر إلى أهل الجنة كالقمر، أو نحو ذلك ـ فانّه بمنزلة الكافر به، جاهل بحقيقة الخالق المنزّه عن النقص، بل كل ما ميّزناه بأوهامنا في أدق معانيه فهو مخلوق مصنوع مثلنا مردود إلينا، على حد تعبير الإمام الباقر عليه السلام1، وما أجلّه من تعبير حكيم، وما أبعده من مرمى علمي دقيق. وكذلك يلحق بالكافر من قال إنّه يتراءى لخلقه يوم القيامة، وإن نفى عنه التشبيه بالجسم لقلقة في اللسان، فان أمثال هؤلاء المدّعين جمدوا على ظواهر الألفاظ في القرآن الكريم أو الحديث، وأنكروا عقولهم وتركوها وراء ظهورهم، فلم يستطيعوا أن يتصرّفوا بالظواهر حسبما يقتضيه النظر والدليل وقواعد الاستعارة والمجاز. عقيدتنا في صفاته تعالى ونعتقد: أنّ من صفاته تعالى الثبوتية الحقيقية الكمالية التي تسمى بصفات الجمال والكمال ـ كالعلم، والقدرة، والغنى، والإرادة، والحياة ـ هي كلّها عين ذاته، ليست هي صفات زائدة عليها، وليس وجودها إلاّ وجود الذات، فقدرته من حيث الوجود حياته وحياته قدرته، بل هو قادر من حيث هو حي وحي من حيث هو قادر، لا إثنينيّة في صفاته ووجودها، وهكذا الحال في سائر صفاته الكماليّة. نعم، هي مختلفة في معانيها ومفاهيمها، لا في حقائقها ووجوداتها، لأنه لو كانت مختلفة في الوجود ـ وهي بحسب الفرض قديمة وواجبة كالذات ـ للزم تعدّد واجب الوجود، ولا نثلمت الوحدة الحقيقية، وهذا ما ينافي عقيدة التوحيد. وأمّا الصفات الثبوتية الاضافية ـ كالخالقية، والرازقية، والتقدّم، والعلّية ـ فهي ترجع في حقيقتها إلى صفة واحدة حقيقية، وهي القيّومية لمخلوقاته، وهي صفة واحدة تنتزع منها عدّة صفات باعتبار اختلاف الآثار والملاحظات. وأمّا الصفات السلبية التي تسمّى بصفات الجلال، فهي ترجع جميعها إلى سلب واحد هو سلب الإمكان عنه، فإنّ سلب الإمكان لازمه ـ بل معناه ـ سلب الجسمية والصورة والحركة والسكون والثقل والخفّة وما إلى ذلك، بل سلب كل نقص. ثمّ إنّ مرجع سلب الإمكان في الحقيقة إلى وجوب الوجود، ووجوب الوجود من الصفات الثبوتية الكمالية، فترجع الصفات الجلالية (السلبية) آخر الامر إلى الصفات الكمالية (الثبوتية)، والله تعالى واحد من جميع الجهات، لا تكثّر في ذاته المقدّسة، ولا تركيب في حقيقة الواحد الصمد. ولا ينقضي العجب من قول من يذهب إلى رجوع الصفات الثبوتية إلى الصفات السلبية، لمّا عزّ عليه أن يفهم كيف أنّ صفاته عين ذاته، فتخيّل أنّ الصفات الثبوتية ترجع إلى السلب، ليطمئنّ إلى القول بوحدة الذات وعدم تكثّرها، فوقع بما هو أسوأ، إذ جعل الذات التي هي عين الوجود ومحض الوجود والفاقدة لكلّ نقص وجهة إمكان، جعلها عين العدم ومحض السلب، أعاذنا الله من شطحات الأوهام وزلاّت الأقلام. كما لا ينقضي العجب من قول من يذهب إلى أنّ صفاته الثبوتية زائدة على ذاته، فقال بتعدّد القدماء ووجود الشركاء لواجب الوجود، أو قال بتركيبه ـ تعالى عن ذلك ـ. قال مولانا أمير المؤمنين وسيّد الموحّدين عليه السلام: "وكمالُ الإخلاص لهُ نفيُ الصِفاتِ عنهُ، لشهادةِ كلِّ صفة أنَّها غيرُ الموصوفِ، وشهادةِ كلِّ موصوف أنَّه غيرُ الصفةِ، فَمَن وَصَفَ الله سبحانه فَقد قرنَهُ، وَمَن قرنهُ فَقد ثنّاهُ، وَمَن ثنّاهُ فَقد جزّأَهُ، وَمَن جزّأَهُ فَقد جَهِلَه
احنا ما قلنا الله ينزل الرسول صل الله عليه وسلم قال ينزل ربنا كل ليله، فقال علمائنا ابى حنيفة رحمه الله عندما سئل قال بلا كيف،وقال محمد بن الحسن عندما سئل عن النزول وغيره قال هذه الاحاديث رواها الثقات فنرويها ونؤمن بها ولا نفسرها ،وقال الشافعي السنه التي انا عليها وسفيان الثوري ومالك ان الله ينزل كيف شاء، هؤلاء اامه كبار بينك وبينهم ١٣٠٠سنه اخذوا العلم عن التابعين والتابعين اخذوا العلم عن الصحابه والصحابه اخذوا العلم عن رسول الله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته وال بيته .إلا اذا عندك علم جديد عن الرسول صل الله عليه وسلم والصحابه والتابعين وما وصلنا هاته ونتثبت منه وناخذ به، انا وانت والمسلمين هدفنا تنزيه الله ورضى الله سبحانه وتعالى
يقول ابو القاسم الكوفي في الاستغاثة ج1 ص76 وكان عبد شمس بن عبد مناف أخا هاشم بن عبد مناف قد تبنى عبداً له رومياً يقال له أمية فنسبه عبد شمس إلى نفسه، فنسب أمية بن عبد شمس ، ودرج نسبه كذلك إلى هذه الغاية فاصل بني أمية من الروم ونسبهم في قريش. وجاء في جواهر التاريخ ج2 ص82: يروى أن أمية كان عقيماً وان اولاده من عبده الرومي ذكوان . وقد أشار أمير المؤمنين(عليه السلام) إلى هذه الحقيقة في كتاب بعثه إلى معاوية فقال عليه السلام: ( ولا الصريح كاللصيق ) ــــــــــــــــــــــــــــــــــ عن أبي برزة الأسلمي قال: كان أبغض الأحياء إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم بنو أمية و بنو حنيفة و ثقيف. هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
ألا يجدر بك أن تتحرى في المسألة وتتكلم بمنطق العلم ولا تجازف بهذه المجازفة . هل النصوص التي تتكلم عنها أنه توهم التشبيه .أتحداك أن تأتي بنص واحد عن الصحابة والتابعين دليلا واحدا عن هذه القاعدة وكفاك إفتراءا على العلماء
نعم أدبك وفضلك ببن ثانيا تفويض المعنى و أنه لا يصح الخوض فيه تستسيغه و ترجحه وتدلل عليه بأن السلفية المثبتين اختلفوا في ظاهر المعنى ، الرد تفويض المعنى شر مستطير لو تعقله و تتأمله وكأن الألفاظ خاوية إلا من حروفها وأما الزيادات التفسيرية في المعنى والذي حصل فيه الخلاف ف سببه استقرار المعنى في النفوس وهو العلو ومن ثم تبعته تفسيرات من باب التوضيح والأولى الوقوف والبعد عن التوضيح المشكل
كيف يكون تفويض المعنى شرا مستطيرا؟؟!! اولا / لم يقل أحد أن ألفاظ القرآن ليس لها معان بل قطعا لها معان في نفس الأمر ولكن قد يكون المعنى غير بين عندنا فلذا يتوجب تفويض معناه لله تعالى مع الإيمان بذلك على مراد الله تعالى .
@@user-hm9fe3rm2u لكل أحد نعم محكماته وأصول ما أنزل به كصفات الله تعالى بدون أن نفتات على طاهر الأسلوب العربي من الخطاب وأما ما اشتبه من المعاني لعدم الإدراك البشري العام فله الرسل والعلماء الراسخون يفسرونه ويأولونه لمن لم يفهم ويبقى ما كان على أوجه ف المعاني تتلاقى ولا تنعدم فتفوض
في الحقيقة هذا تشنيع غير لائق فالعلو الذي نؤمن به هو علو مكانة و درجة ( رفيع الدرجات) لا علو مكان كما يذهب إليه المتسلفة بشاهد عباراتهم...فأنصحك بالتريث و لملمة لسانك بين شدقيك و لزوم الصمت كقزم أمام الكبار ...
اولا احمد لك أدبك وإن اختلفنا .. وأحسن الظن فيك أن أدبك لم يكن سببه مكان إقامتك بل هذا ديدنك في مجالسك العامة والخاصة .. وهكذا سبيل أهل الديانة .. ولكني أختلف معك في عنوان مقطعك .. فليس هناك اضطراب ولا اختلاف وإنما اتفقوا جميعا على معنى واحد وهو العلو وزاد بعضهم معاني كلها في مصب واحد وان زادت على بعضها في لمعنى لكنه معروف في اللغة .. ثم يا أشعري ألم ينزل القران بهذا اللفظ على رسولنا الكريم وعنده العامة والخاصة والأعراب وأهل القرى ولم يرد عنه نص واحد في تأويلها بل ترك الجميع يفهم بحسب لغتهم في ذاك الوقت ولو كان ظاهر النص غير مراد وهو اول ما يتبادر للقارئ وفهم ظاهر النص يكونسببا للتجسيم كما تدعون والكفر لكان لزاما على رسول الله ان يأول النص ويشرحه ويفسره حتى لا تقع الأمة وعوامها في هذا الكفر .. ولكن المراد هو ظاهر النص لذا ترك النص كما هو يفهمه العربي البدوي والمتعلم وجاء في وسط القران آية تزن الفهم العربي وتضيف له مزيد الاتزان والوسطية ( ليس كمثله شي .. ) ولذلك فسر اهل اللغة المتقدمون ان المراد هنا هو العلو ...
ما هكذا يفهم القرآن والسنة بل تفهم بقواعد العقل والعلم والاضطراب حاصل وواضح فيما تفردوا به عن غيرهم من معاني الاستواء والعلو كل المذاهب يثبتونه ولا يوجد من ينفيه إنما ينفون أن يكون في مكان كما يتوهم العوام والجهلة و والحضر والأعراب في كل زمان ومكان ولم يرد نفي ذلك في الكتاب ولا السنة ولا الصحابة ورغم ذلك أنتم تنفون أن يكون الله تعالى في مكان يحيط به وختمها ابن تيمية بأنه مكان عدمي
لو ترك الباب مفتوحا على مصرعيه، أن كل يأخذ بفهمه لهذا النص ،لما رضي أحدنا بقول الآخر،،،أما عن تأويل بعض النصوص فقد أولها صحابة أجلاء،،،فهل نقول كان الأولى لهم أن يتكوها كما هي ،يأخذها كل شخص حسب فهمه....كتأويل المجيئ في وجاء ربك .....
الدكتور كلامه واضح لمن يريد أن يبتغي الحق يقول لك لقد أختلف السلفية في تعريف الإستواء من كتبهم أتعرف من كتبهم وسردها كلها ونحن لانتهمهم ولا أي شيء فلا تقل أنك تختلف مع الدكتور لم يقل برأيه في الأخير قال وهذا قول الأشاعرة والحنابلة وهذا الذي أزععجك كلمة أشعري ترعبكم إعترف بما قاله ليس بعد الحق إلا الضلال وشكرا
اختلافنا باختصار : نحن نفهم الله ونعرف الله أكمل وأكثر من غيرنا.وبالتالي الله يحبنا أكثر من غيرنا. فلان قال علان أثبت.هذا كتب وذاك زعم.النصيحة إن كنت تعرف الهك اعاده ما المشكلة؟
هذا دليل ان اهل السنه حتى الآن لم يعرفوا ربهم ويدعون انهم أمة التوحيد فكيف تكونون كذلك وانتم مختلفون بين التنزيه وبين والتجسيم فهل بعد سجودكم لساقه تنزيه بل هو التجسيم بعينه وهذا الضلال سببه الابتعاد والنفور من عترة النبي صلى الله عليه وآله وركونكم ل كعب الأحبار وابن تيميه الناصبي ٠
ليس هذا معنى التفويض بل له معنى يليق بالله تعالى نفوض العلم به إلى الله مع تنزيهه سبحانه عن صفات المخلوقين، وهذا هو التسليم، ولا تثبت قدم التوحيد إلا بالتسليم
@@user-vh9ky5sx8qالمشكلة في الوهابية اخوانهم اليهود فانهم يطبعون معهم ويدافعون عن اليهود ويمنعون مقاطعة من يدعمهم ويمدهم وانهم يسهلون لليهود قتل اهل غزة ويضيقون على أهل غزة فالوهابية تولوا اليهود فخرجوا عن الملة وهم في دواخلهم اما يهود او من سلالة مسيلمة والمرتدين
مفلسين عقيدتكم العوراء قد اكل عليها الزمن وصارت نكتةٌ في لسان العامة الافضل ان تعودوا لعقيدة القرون التي وصى بها خير البشر عليه الصلاة والسلام فصياحكم هذا لن يجدي بأذن الله