مناظرة الشيخ ابراهيم الفارس والرافضي حسن المالكي _ الجزء الثاني / كاملة 21 - 12 - 2012 وجهاً لوجه قناة وصال الفضائية اشترك في القناة عبر الرابط / @الحقالدامغ-ث1ل
معاوية منافق وكافر وقد بايعه الامم الحسن بل ويزوره كل عام اكثر من مرة هو واخوه ليكرمه ويبجله . عليك اللعنة اين عقلك عليك اللعنة الخلاف في الفتنة الكبرى بين علي ومعاوية كان في دم عثمان لا في الخلافة وعلي بن ابي طالب يقول في العديد من الاقوال التي ذكرت في كتب الشيعة === (((( ((وكان بدء أمرنا أنا التقينا والقوم من أهل الشام ، والظاهر أن ربنا واحد ونبينا واحد ، ودعوتنا في الإسلام واحدة ، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ، ولا يستزيدوننا ، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء )) عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه " يقصد أهل صفين والجمل " : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق . رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 طبعة 1 ( من مصادر الشيعة ) Moins
الشيخ دمشقية افحم فرحان والجمه لانه درس اياضا بالغرب المنطق السليم هل سيفهم هذه القاعدة المنطقية البسيطة وهل سيفهمها فرحان المالكي كيف تطعن في ابي بكر وعمر الا تعي انهما من جمعا القران هل تريد مثلا هدم القران
Marwan Nabhani هؤلاء هم شيوخ شرب البول ، انا اتوقع لو كان هذا الرجل يستمع له شباب اليوم لزادت نسبة الالحاد ناس لا تؤمن بتحضر لا تؤمن بشيء الحمد للله اني ازهري اشعري، قسم بالله حياة بائسه جدا وتنطع وقرف وتخلف ورجعية. انا ارى ان حسن المالكي متحضر جدا ورجل إنساني ليس كمن هم في الحوار من الظلاميين، لايؤمنون بحضارة.
حسن المالکی یقول بان لا یجوز ان نسمی من تابع الرسول مباشره صحابی وانما نسمیه متابع فماذا تقول فی ما ورد فی کتاب نهج البلاغه ان علیا یقول ( والله لقد رایت اصحاب محمد فما احدا منکم یشبههم) ثم یعطی اوصافهم فهل علی بن ابی طالب لیس بصحابی او انه مذهبی ولیس متابع؟
@《الكرار _الهاشمي》 يا اتباع دين الشرك والكفر. المجرم الخميني أتى عام ١٩٧٩ من فرنسا وعلى طائره فرنسيه وتريد تقنعني ان اسيادك الملالي ليسو عملاء وخونه للغرب. المجرم الخميني عام ٨٦ استقبل اسلحه من اسيادكم اليهود ودوله الاحتلال إسرائيل في صفقه الخيانه واسمها إيران كونترا اثنا حرب إيران مع اسود الرافدين في قادسيه صدام.
سبحان الله ،عربيتي ضعيفة و مع ذلك فهمت ما يقصد به العلامة فرحان المالكي. صم بكم عمي فهم لا يفقهون. مستوي رديء جدا في الفهم ، عندهم بطيخة ولا مخ ، الله يكتر من اثالك يا استاد فرحان
كلمة متواضعة للشيخ حسن المالكي بعد شكره على ما يقدم من جهد جهيد جعله الله في ميزان حسناته لكن اقول له والله العظيم لو تبقى إلى أن يقوم الناس لرب العالمين لن يصدقوك عنادا وليس عدم فهم جحدوا بها واستيقنتها نفوسهم ولكل وجهة هو موليها ولله في خلقه شؤون والله غالب امره
حسن المالکی یقول بان لا یجوز ان نسمی من تابع الرسول مباشره صحابی وانما نسمیه متابع فماذا تقول فی ما ورد فی کتاب نهج البلاغه ان علیا یقول ( والله لقد رایت اصحاب محمد فما احدا منکم یشبههم) ثم یعطی اوصافهم فهل علی بن ابی طالب لیس بصحابی او انه مذهبی ولیس متابع؟
@@alhusayni5556 استمع لشخص يلعب بعقلك وعقل من لا يعرف التاريخ من حقائق واحاديث مؤكدة اقرأ يا اخي مثل مايقرا من الكتاب المنصفون وليس من بني امية الذي جاءوا الى الاسلام من اجل تدميره وقتل عترةالرسول من اجل الحكم اقروا لاتسمعون
الاخ المذيع الله يهدينا وياك ، الإنصاف والمهنية بعيدة كل البعد عنك ويلاحظ هذا أصغر مشاهد يشاهد هذه المناظرة! أولاً، عندما يأتي دور حسن المالكي تشاركه في وقته وتُلزمه أن يُجيب على أسئلة خارج نطاق موضوع المناظره .. في المقابل في وقت إبراهيم الفارس تتركه يتحدث بحريه ولا تُلزمه بالإجابة عن أي سؤال أبداً. ثانياً ، توقف الوقت على حسن المالكي كثيرا مما يشتت انتباهه ويُضيع عليه النقاط التي يريد التكلم فيها رغم أنه أجاب على أغلب الأسئلة من الفارس ومن الدمشقية ( مع خروجها عن موضوع النقاش) .. لكن سبحان الله بان تحيزك وعدم مهنيتك في نهاية المناظرة .. نتيجة المناظرة واضحة للعيان :)
المذيع متعصب مع السلفيه و الشيخ حسن المالكي ي يريد ان يفهمه السلفيه لكنه لايريد ان يفهم حسن المالكي يقول لك يمذيع السلفيه فيها أخطاء كثيره هل تفهم اتعبت حسن المالكي مالكم لاتفهمون
المشكلة انهم عقل متعصب ودا عشي . وهم حاقدين مع اسرائيل وضد من يقاتل اسرائيل ...أين هم من ما يحدث بفلسطين ...هم ابواق المتخازلين ..هم الوهابية الانكليزية
الرؤية العربية ذاتية عصبية جاهلية فهي تسال من انت وابن من تكون لا شان لها بالعقل او الحق او الايمان او اية قيم موضوعية. الذي ذكرته حقيقةداخي وواقع ومشكلة …. ما الحل؟😢
@@alhusayni5556 تابعناها ولم يتغير شي لا اقول كذا عناد ولكن من كان مبصر ويستخدم عقله للاحسن والاحسان واتباع الحق ليس كالاعمى المتبع بدون بصيره وعقل ويخاف ان يفكر او يبحث عن الحقيقه لكي لا يخالف مذهبه المتوارث من شيخ حرم من التفكير واتبع ماتم تلقينه التخبط نفسه من اول دقيقه لاخر دقيقه كم وكم ايات قرانية في القران تطلب منك البحث عن الحق واحسن القول والتفكر والتدبر وهذا ماحرمتم انفسكم منه وضللتم واضللتم حيث لا يجوز لشخص التفكر والبحث الا عندما يصل درجه كبيره من العلم وللاسف ماتسمونه علم هو عباره عن افكار وعقائد تسجن العقل داخل حدود المذهبيه وتمنعه من الخروج حيث لا يكون حر ولا يسمح له بالبحث عن الحقيقه مهما ضلو شيوخه ومهما تغير الامر وهذي سنن الاولين ماضلت امة واشركت وكفرت الا وكان قول اكثرهم اتبعنا سادتنا وابانا واضلونا السبيل
الله الله يحفظك ياأستاذ حسن المالكي ماشاء الله على حوارك الهادئ وثقافتك التأريخية المعززة كلها بأدلة ومن كتب أهل السنة ولكن كل ماتقوله لا يجدي نفعاً مع الوهابية السلفية لأنهم إمتداداً لبنو أمية ومن بعدهم الدواعش عليهم لعنة الله
مستغرب من المذيع ليش هذا الهجومية على المالكي. انا ضده ولكن ما عهدت مناظره مثل هذي. المناظرين أشخاص لهم مهارة والدكتور إبراهيم الله يجزاه خير ليس لديه مهارة في المناظرات. حتى المذيع متحامل بشكل واضح على المالكي.
لماذا يكون المتشدّدون الإسلاميون التكفيريون هم أصحاب الألسن الأكثر بذاءةً في العالم؟ ألا تمثل هذه الظاهرة اللاأخلاقية، نقصاً في تربية وسلوك هذه الجماعات التي يطرح أفرادها أنفسهم كممثلين حصريين للإسلام، يبيحون لأنفسهم تكفير بقية المسلمين، وإخراجهم من الدين الحنيف؟ يمكنك تلمس شراسة هذه الجماعات وعنفها اللفظي من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تعمل عشرات الآلاف من الحسابات بأسماءٍ وهمية، تتيح لأصحابها التلفّظ بما يخجل من التلفظ به كل إنسان سوي. وهي حساباتٌ تكشف مدى ضعة هؤلاء الأفراد، وسقوطهم في ميزان التربية والأخلاق. اللجوء إلى السبّ والشتائم هي أرخص طريقةٍ يلجأ إليها العاجز عن إثبات حجته، وإقناع خصمه فضلاً عن سائر الناس. كما يدلّ ذلك على إفلاسٍ سياسي، يحاول صاحبه التعويض عنه بالتضليل والتهويش وتشويه صورة الآخرين، مادام لا يملك جانباً إيجابياً مضيئاً في تجربته، يمكن أن يقدّمه للمجتمع والحضارة بوجه عام. في تاريخنا الإسلامي، ومنذ بواكيره الأولى، استُخدم سلاح السبّ ضد الخصوم، على أمل أن يحطّ من مكانتهم ويسيء لمنزلتهم. ومن اكبر مفارقات التاريخ، أن رجلاً في مقام علي بن أبي طالب، وهو رجلٌ صادقٌ ومنزّهٌ عند كل الأطراف، تعرّض بعد وفاته مباشرةً إلى حملاتٍ مبرمجةٍ للحطّ من مكانته بين المسلمين. بل إن من مفارقات هذا التاريخ أنه ظلّ يُلعَن على منابر المسلمين لستة عقود، حتى جاء الحاكم الصالح عمر بن عبدالعزيز رحمه الله، ليوقف هذه البدعة القبيحة، وبعدما قتلوه بالسم عاد الأمويون إلى سيرتهم الأولى في السبّ واللعن لتستمر تسعين عاماً. اليوم، عندما تتصفح وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصا «تويتر»، حيث تجري أكبر عملية تداولٍ للأفكار والمعلومات عبر هذه المنصّة، ستكتشف درجة الانحطاط الأخلاقي لدى الجماعات المتطرفة المنغلقة. وتلحظ ذلك خصوصاً في الردود على مقالات أشهر الكتاب العرب، ممن يخالفونهم في الرأي والموقف والاتجاه. فحين يعبّر الكاتب عن رأيه في هذا البلد أو ذاك، تجد 90 في المئة من التعليقات مجرد شتائم وردود بذيئة، تدلّ على الانحطاط كأفراد، كما تدل على تدني أخلاق المجتمعات، حتى تتساءل عن حقيقة البيئة التي أفرزت كل هذا السعار، وأنتجت كل هذه الثقافة من الحقد والكراهية. الدين هو المعاملة، والدين هو الحب، حسبما تنصّ الأحاديث النبوية الشريفة، فمن أين تنبع هذه الثقافة القائمة على الكراهية؟ ومن أي مستنقع موبوء بالأمراض والعقد النفسية تتغذّى وتستطيل كل هذه الأشواك؟ ولماذا يقدّمون أنفسهم كممثلين حصريين للدين؟ وهل هناك من هو أبعد منهم من تعاليم الدين؟ هذه الأمة لا تعاني فقط من الانهيار السياسي والتراجع الاقتصادي، والخواء الثقافي، والتبعية الفكرية، بل تعاني ما هو أشد وأنكى، وهو السقوط في مجال الأخلاق. فهناك أشخاصٌ برتبة دعاةٍ، يفترض أن يكونوا من دعاة الصدق والفضيلة، يستبيحون الكذب على غيرهم، وتوزيع الأحكام على مخالفيهم بالفسق والكفر. وهناك من يشمت بمصائب غيره، ويرقص على جراحه، ويدعو لقطع رزقه، وتجويع أطفاله، وحرمان أبنائه من حقوق المواطنة الثابتة دستوراً، كالبعثة الدراسية وحق العلاج، ويدافع حتى عن سحب الجنسية من المواطنين، لدوافع سياسية بحتة، لا يرضاها الله ولا رسوله، ولا تقرها الشرعة الدولية أو حقوق الإنسان. يمكنك أن تتفهّم وجود اختلافٍ في وجهات النظر والمواقف السياسية، كما يحدث في كل بلدان العالم، لكنها لا تتحوّل إلى ثقافة كراهيةٍ ودعواتٍ لمحو الآخر من الوجود.
كلمة الحق تخرج من فم المتحدث الى ااى العقل بطريقة سلسة ولا تحتاج الى جهد الاقناع ويطمان لها القلب وكما يقال قلب المؤمن دليله هذا بشرط صفاء النية خالصة لله تعالى..ويشهد الله قلبي اطمان لكلام الاستاذ حسن فرحان..
والله بعد ما قرأت معظم التعليقات اكتشفت ان الاسلام مازال بخير مادام يوجد مسلمون على خير قبل ان اقرأ التعليقات خشيت بان معظمها ستكون ذم للمفكر حسن فرحان المالكي لكني اكتشفت العكس والحمدلله على نعمة الاسلام والعقل
@@alhusayni5556 اخي الكريم انا احترم معضم الشيوخ والعلماء ولو لم أتفق معهم بالرأي لكن بعص الشيوخ أخلاقي وتربيتي لا تسمح لي ان احترمهم او اسمع لهم والشيخ عبد الرحمن الدمشقية من هؤلاء الشيوخ لاني احترم عقلي وديني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الى صاحب المقطع عندما نضغط على عنوان الفيديو، يظهر ال option الذي يعطينا اكثر تفاصيل عن تاريخ تنزيل المقطع و العنوان الأصلي الذي ألذي استعملته لماذا في الجزء الأول كتبت مناظرة الشيخ ابراهيم الفارس والشيخ حسن المالكي _ الجزء الأول بينما في هذا المقطع وضعت الرافضي حسن المالكي الرجل ليس رافضيا و لا سنيا في معتقده. نشأ سنيا و لكنه الآن مسلم يرى أن كلتا الفرقتين على بعض من الحق وبعض من الباطل. أما الإسلام الإلهي الذي بلغه رسله وانبيائه فهو حق بلا باطل اختلط به كل سيسال عما قدمت يداه
طروحات راقية جدا من قبل الاستاذ حسن فرحان المالكى -- لو اجتمع السلفيين والوهابيةين جميعا ما يفهموا ما رميت اليه - ولكنهم فقط يريدون احراجه واضهاره انه رافضيا -- ولا يفسحو له المجال كى لايواصل بحثه العلمى --
لله درك يااستاذ، حسن، على العلم والخلق، الرفيع، والمتزن، الذي، يقول، الحق، دون، هوى، اوتعصب مذهبي، مقيت عندما اسمع يااستاذ حسن استبشر، خيرا،، ولكنك اشرف، واعلم من ان، تجالس، جهله، فارغين يسيرون، على، ماسار، عليه، المشركين بقولهم ذلك، ما الفينا عليه اباءنا
الاستاذ حسن المالكي يحاور اكثر من شخص في مناظرة --- الظيف والمقدم والالمتصل والمخرج والمنتج ويكفيه فخر في قناة طائفيه من الطراز الاول --- وفي الاخر خرج منتصرا لفكره الراقي
المهدي النجفي لا تملك ذرة تفكير فقد طغى التأثير الاموي على عقلك فأن كنت حقا باحث عن الحق لكنت نقدت الفكر بالفكر والدليل بالدليل لكن انا اعذرك لسفاهت من تتبعهم فانت ناصبي شأت ام ابيت لانك تاخذ دينك من نواصب سواء نقال الحديث او الشيوخ الذي تسمعهم وانت اصم وتأخذ بقولهم
معاوية منافق وكافر وقد بايعه الامم الحسن بل ويزوره كل عام اكثر من مرة هو واخوه ليكرمه ويبجله . عليك اللعنة اين عقلك عليك اللعنة الخلاف في الفتنة الكبرى بين علي ومعاوية كان في دم عثمان لا في الخلافة وعلي بن ابي طالب يقول في العديد من الاقوال التي ذكرت في كتب الشيعة === (((( ((وكان بدء أمرنا أنا التقينا والقوم من أهل الشام ، والظاهر أن ربنا واحد ونبينا واحد ، ودعوتنا في الإسلام واحدة ، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ، ولا يستزيدوننا ، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء )) عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه " يقصد أهل صفين والجمل " : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق . رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 طبعة 1 ( من مصادر الشيعة ) Moins
nizar hussein. سؤال من قتل الصحابي الجليل عمار ابن ياسر وماذا قال الرسول ص على الفئة التي تقتل عمار وانت تعلم هذا لكن معاند حيث نقل في الصحاح عن النبي ص يا عمار تقتلك الفئة الباغيه وانت تدعوهم الى الجنه وهم يدعونك الى النار والكل يعلم عمار قتل في معركه سفين وهوا بجانب خليفة عصره..لماذا كل من خرج على الخلفاء يعتبر خارجي الا من خرج على الخليفة علي لا يعتبر خارجي وهنلك مئات الادله على نفاق معاويه لا مجال لعرضها
يوجد منطق في علم النفس وهو مثبت علميا عند علماء النفس يطلق علية ( الهفوات ) تلخيص هذه النظرية.أن زلة اللسان غالبا تكون من رغبات الشخص في عقلة الا واعي والشيخ آبراهيم في الحلقة الثانية إعتقد زل لسانه وقال ( اللهم آرنى الحق حق وآرزقنا آجتنابة ) 6،20 ولو سألت آي عالم نفس سيقول إن الشيخ آبراهيم ليس لم يفهم بل لا يريد آن يفهم ،، والذي يريد التشعب في الموضوع فل يبحث تحت عنوان ( الفلتات ) او ( الهفوات )تحياتي 🌹🌹🌹
يا استاذ حسن هؤلاء مثل قوم نوح تقل لهم قال الله يقول لك اجمع السلف والخلف على لفظ الصحابة تقل لهم تيس يقولوا لك احلبه يعني الحلقة الاولى نشف ريقك وتفهمهم وهم عقولهم تحجرت
ثاني لقاء ل أ. حسن فرحان و بدأت أقتنع أكثر ب أ. حسن ( دكتور ) د. الفارس لا يجيد إلا الإتهامات و التوجس و التكهن بنية ما بداخل أ. فرحان و لم يجب على الأسئلة المقدمة له.. السؤال : هل هو تهرب أم ضعف أم خوف من قول الحقيقة فيقتنع الآخرين ب أ. فرحان ... ربي يوفق د. الفارس و أ. فرحان و يجمعهم على كلمة الحق ... نعم نحن في حقبة من الزمن تفرض التأخي و التلاحم و تقبل الطرف الآخر حتى نتمكن بإذن الله ثم بحكومتنا الرشيدة تجاوز الفتن الطائفية ...
لماذا يكون المتشدّدون الإسلاميون التكفيريون هم أصحاب الألسن الأكثر بذاءةً في العالم؟ ألا تمثل هذه الظاهرة اللاأخلاقية، نقصاً في تربية وسلوك هذه الجماعات التي يطرح أفرادها أنفسهم كممثلين حصريين للإسلام، يبيحون لأنفسهم تكفير بقية المسلمين، وإخراجهم من الدين الحنيف؟ يمكنك تلمس شراسة هذه الجماعات وعنفها اللفظي من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تعمل عشرات الآلاف من الحسابات بأسماءٍ وهمية، تتيح لأصحابها التلفّظ بما يخجل من التلفظ به كل إنسان سوي. وهي حساباتٌ تكشف مدى ضعة هؤلاء الأفراد، وسقوطهم في ميزان التربية والأخلاق. اللجوء إلى السبّ والشتائم هي أرخص طريقةٍ يلجأ إليها العاجز عن إثبات حجته، وإقناع خصمه فضلاً عن سائر الناس. كما يدلّ ذلك على إفلاسٍ سياسي، يحاول صاحبه التعويض عنه بالتضليل والتهويش وتشويه صورة الآخرين، مادام لا يملك جانباً إيجابياً مضيئاً في تجربته، يمكن أن يقدّمه للمجتمع والحضارة بوجه عام. في تاريخنا الإسلامي، ومنذ بواكيره الأولى، استُخدم سلاح السبّ ضد الخصوم، على أمل أن يحطّ من مكانتهم ويسيء لمنزلتهم. ومن اكبر مفارقات التاريخ، أن رجلاً في مقام علي بن أبي طالب، وهو رجلٌ صادقٌ ومنزّهٌ عند كل الأطراف، تعرّض بعد وفاته مباشرةً إلى حملاتٍ مبرمجةٍ للحطّ من مكانته بين المسلمين. بل إن من مفارقات هذا التاريخ أنه ظلّ يُلعَن على منابر المسلمين لستة عقود، حتى جاء الحاكم الصالح عمر بن عبدالعزيز رحمه الله، ليوقف هذه البدعة القبيحة، وبعدما قتلوه بالسم عاد الأمويون إلى سيرتهم الأولى في السبّ واللعن لتستمر تسعين عاماً. اليوم، عندما تتصفح وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصا «تويتر»، حيث تجري أكبر عملية تداولٍ للأفكار والمعلومات عبر هذه المنصّة، ستكتشف درجة الانحطاط الأخلاقي لدى الجماعات المتطرفة المنغلقة. وتلحظ ذلك خصوصاً في الردود على مقالات أشهر الكتاب العرب، ممن يخالفونهم في الرأي والموقف والاتجاه. فحين يعبّر الكاتب عن رأيه في هذا البلد أو ذاك، تجد 90 في المئة من التعليقات مجرد شتائم وردود بذيئة، تدلّ على الانحطاط كأفراد، كما تدل على تدني أخلاق المجتمعات، حتى تتساءل عن حقيقة البيئة التي أفرزت كل هذا السعار، وأنتجت كل هذه الثقافة من الحقد والكراهية. الدين هو المعاملة، والدين هو الحب، حسبما تنصّ الأحاديث النبوية الشريفة، فمن أين تنبع هذه الثقافة القائمة على الكراهية؟ ومن أي مستنقع موبوء بالأمراض والعقد النفسية تتغذّى وتستطيل كل هذه الأشواك؟ ولماذا يقدّمون أنفسهم كممثلين حصريين للدين؟ وهل هناك من هو أبعد منهم من تعاليم الدين؟ هذه الأمة لا تعاني فقط من الانهيار السياسي والتراجع الاقتصادي، والخواء الثقافي، والتبعية الفكرية، بل تعاني ما هو أشد وأنكى، وهو السقوط في مجال الأخلاق. فهناك أشخاصٌ برتبة دعاةٍ، يفترض أن يكونوا من دعاة الصدق والفضيلة، يستبيحون الكذب على غيرهم، وتوزيع الأحكام على مخالفيهم بالفسق والكفر. وهناك من يشمت بمصائب غيره، ويرقص على جراحه، ويدعو لقطع رزقه، وتجويع أطفاله، وحرمان أبنائه من حقوق المواطنة الثابتة دستوراً، كالبعثة الدراسية وحق العلاج، ويدافع حتى عن سحب الجنسية من المواطنين، لدوافع سياسية بحتة، لا يرضاها الله ولا رسوله، ولا تقرها الشرعة الدولية أو حقوق الإنسان. يمكنك أن تتفهّم وجود اختلافٍ في وجهات النظر والمواقف السياسية، كما يحدث في كل بلدان العالم، لكنها لا تتحوّل إلى ثقافة كراهيةٍ ودعواتٍ لمحو الآخر من الوجود.
لماذا يكون المتشدّدون الإسلاميون التكفيريون هم أصحاب الألسن الأكثر بذاءةً في العالم؟ ألا تمثل هذه الظاهرة اللاأخلاقية، نقصاً في تربية وسلوك هذه الجماعات التي يطرح أفرادها أنفسهم كممثلين حصريين للإسلام، يبيحون لأنفسهم تكفير بقية المسلمين، وإخراجهم من الدين الحنيف؟ يمكنك تلمس شراسة هذه الجماعات وعنفها اللفظي من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تعمل عشرات الآلاف من الحسابات بأسماءٍ وهمية، تتيح لأصحابها التلفّظ بما يخجل من التلفظ به كل إنسان سوي. وهي حساباتٌ تكشف مدى ضعة هؤلاء الأفراد، وسقوطهم في ميزان التربية والأخلاق. اللجوء إلى السبّ والشتائم هي أرخص طريقةٍ يلجأ إليها العاجز عن إثبات حجته، وإقناع خصمه فضلاً عن سائر الناس. كما يدلّ ذلك على إفلاسٍ سياسي، يحاول صاحبه التعويض عنه بالتضليل والتهويش وتشويه صورة الآخرين، مادام لا يملك جانباً إيجابياً مضيئاً في تجربته، يمكن أن يقدّمه للمجتمع والحضارة بوجه عام. في تاريخنا الإسلامي، ومنذ بواكيره الأولى، استُخدم سلاح السبّ ضد الخصوم، على أمل أن يحطّ من مكانتهم ويسيء لمنزلتهم. ومن اكبر مفارقات التاريخ، أن رجلاً في مقام علي بن أبي طالب، وهو رجلٌ صادقٌ ومنزّهٌ عند كل الأطراف، تعرّض بعد وفاته مباشرةً إلى حملاتٍ مبرمجةٍ للحطّ من مكانته بين المسلمين. بل إن من مفارقات هذا التاريخ أنه ظلّ يُلعَن على منابر المسلمين لستة عقود، حتى جاء الحاكم الصالح عمر بن عبدالعزيز رحمه الله، ليوقف هذه البدعة القبيحة، وبعدما قتلوه بالسم عاد الأمويون إلى سيرتهم الأولى في السبّ واللعن لتستمر تسعين عاماً. اليوم، عندما تتصفح وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصا «تويتر»، حيث تجري أكبر عملية تداولٍ للأفكار والمعلومات عبر هذه المنصّة، ستكتشف درجة الانحطاط الأخلاقي لدى الجماعات المتطرفة المنغلقة. وتلحظ ذلك خصوصاً في الردود على مقالات أشهر الكتاب العرب، ممن يخالفونهم في الرأي والموقف والاتجاه. فحين يعبّر الكاتب عن رأيه في هذا البلد أو ذاك، تجد 90 في المئة من التعليقات مجرد شتائم وردود بذيئة، تدلّ على الانحطاط كأفراد، كما تدل على تدني أخلاق المجتمعات، حتى تتساءل عن حقيقة البيئة التي أفرزت كل هذا السعار، وأنتجت كل هذه الثقافة من الحقد والكراهية. الدين هو المعاملة، والدين هو الحب، حسبما تنصّ الأحاديث النبوية الشريفة، فمن أين تنبع هذه الثقافة القائمة على الكراهية؟ ومن أي مستنقع موبوء بالأمراض والعقد النفسية تتغذّى وتستطيل كل هذه الأشواك؟ ولماذا يقدّمون أنفسهم كممثلين حصريين للدين؟ وهل هناك من هو أبعد منهم من تعاليم الدين؟ هذه الأمة لا تعاني فقط من الانهيار السياسي والتراجع الاقتصادي، والخواء الثقافي، والتبعية الفكرية، بل تعاني ما هو أشد وأنكى، وهو السقوط في مجال الأخلاق. فهناك أشخاصٌ برتبة دعاةٍ، يفترض أن يكونوا من دعاة الصدق والفضيلة، يستبيحون الكذب على غيرهم، وتوزيع الأحكام على مخالفيهم بالفسق والكفر. وهناك من يشمت بمصائب غيره، ويرقص على جراحه، ويدعو لقطع رزقه، وتجويع أطفاله، وحرمان أبنائه من حقوق المواطنة الثابتة دستوراً، كالبعثة الدراسية وحق العلاج، ويدافع حتى عن سحب الجنسية من المواطنين، لدوافع سياسية بحتة، لا يرضاها الله ولا رسوله، ولا تقرها الشرعة الدولية أو حقوق الإنسان. يمكنك أن تتفهّم وجود اختلافٍ في وجهات النظر والمواقف السياسية، كما يحدث في كل بلدان العالم، لكنها لا تتحوّل إلى ثقافة كراهيةٍ ودعواتٍ لمحو الآخر من الوجود.
@@alhusayni5556ياشريف تبي الدمشقيه الغبي يناقش حسن فرحان عالم ؟ انت صادق ولا تمزح ياخوي فرق بين الثرى والثريا ركز الدمشقيه حمار بمعنى الكلمه مكرر الكلام وكلهم كذالك قال السلف اجمع العلماء حسن عنده فتل ونقضضضض افهم الكلام وفهم اوسع
+yazed moaweya انا اكمل عنم ماذا يعنيني بدين جاء قبل 14 قرن مالذي يعنيني بقصة موسى وهي واردة في القرآن مالذي يعنيني في غزوة تبوك وان كانت في عهد النبي مالذي يعنيني في استشهاد حمزة او غيره من المسلمين وانا اجيبك انت غير مجبور فيما يعنيك او لايعنيك انت حر كما ولدتك امك وبامكانك ان تعتقد ماتشاء كما انك لست مجبور على ذكر الحسين ومصيبته اوالاعتقاد بأحقيته..ومتى ما رئيت شيعيا جبرك على الاعتقاد به ذاك الوقت انطق اما نحن فنستذكره لانه امامنا وما بكائنا عليه الا مواساة للنبي وال بيته وقبل هذا هي عواطف نبيلة تجبرنا بالبكاء عليه لواقعة اليمة وظالمة وقعت عليه في يوم عاشوراء ولا ندعي انها من اصول الدين او من فروعه كما تتصورون .. اما باقي كلامك فلم تأتي بجديد الشتم والسب هي اخلاق كل وهابي للاسف
+yazed moaweya واستشعر الحلم في كل الأمور ولا.. تسرع ببادرةٍ يوماً الى رجلِ وإن بُليت بشخص لا خلاق له .. فكن كأنك لم تسمع ولم يقلٍ وللكف عن شتم اللئيم تكرماً .. أضر له من شتمه حين يشتم