أنا ابن الحاج عبدالله اسماعيل من مقديشو،لاأتكلم ولا أفهم الساهو وهذا مايحزننى أكثر ، كنت أسمع فى صغرى تبادل الشعر بين والدى والحاج صالح حينما كان يأتى الى جيبوتى وكانوا يتواصلون عن طريق التجار الرحل أو عن طريق اللاجئين الذين كنا نستضيفهم فى مقديشو. الوالد كان يتألم كثير لحنين وطنه وشعبه ولم يكن من نصيبه أن يرى أريتريا حرة ومستقله .رحمة الله عليهم جميعا
رحمه الله وأسكنه فسيح جناته جدي حجي صالح محمد إسماعيل اندقو ارافلي، توفي حجي صالح اندقوا في تسعينات القرن العشرين عن عمر يناهز ال ٧٠ او أكثر في السعودية جدة وله من الأبناء والبنات، عبدالله قتل في سجون هيلي سلاسي كان مناضل مع جبهة تحرير، وفاطمة رحمها الله متزوجة من سوداني محمد نجيب الطائف، احمد عيد الطائف ، زينب والدتي اسمرا، وعلي توفه الله بحادث سير اسمرا ، خديجة جدة السعودية .