وتبقى الذكريات الخالدات نعيش معها وعليها حتى نحقق التوازن اليومي في هذه الحياة لأن هذه الأخيرة مليئة بالاكراهات التي تجعل الإنسان غير قادر على هذه الأوضاع............
الله يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته يارب العالمين اللهم اعطيها جنة الفردوس الأعلى يارب العالمين علوي بن أحمد بن محمد با سكوته با علوي مدينة جينجامنبع النيل اوغندا
لا مثيل للسنباطي ولا نظير يأخذك في اجواء الجنان ويملأ سماعك بغردة الطير وهفهفة الغصون وخرير المياه فتحسب انك في الجنان رحمك الله ورحمته تسع ايقونة الغناء
كم هو مؤسف ومحزن بأن الاستاذ السنباطي لايذكر او ياخذ حقه من الذكر والحقيقه ان لولا لحن السنباطي لما لمعت الكلمات واخترق الصوت مجرى الاذان وجرى في الأبدان
مقادير من جفنيك حولن حاليا فذقت الهوى من بعد ما كنت خاليا نفذن علي اللب بالسهم مرسلا وبالسحر مقضيا وبالسيف قاضيا ألبسنني ثوب الضنى فلبسته فأحبب به ثوبا وان ضم باليا وما الحب إلا طاعة وتجاوز وان أكثروا أوصافه و المعانيا وما هو إلا العين بالعين تلتقي وان نوعوا أسبابه و الدواعيا وعندي الهوى موصوفه لا صفاته إذا سألوني: ما الهوى؟ قلت ما بيا سمحت بروحي في هواه رخيصة ومن يهو لا يؤثر على الحب غاليا ولم تجر ألفاظ الوشاة بريبة كهذي الذي يجرى بها الدمع واشيا أقول لمن ودعت والركب سائر برغم فؤادى سائر بفؤاديا أمانا لقلبى من جفونك في الهوى كفى بالهوى كأسا و راحاً و ساقيا
ماذا تفعل بحياتك اذاأهديتهااياها وأنت لم تلق لها بالا ،وقدرحلت؟ أحسنوا الى قواريركم أحسن الله اليكم .رحم الله من كانت لبيتي نورا ولأطفالي ثغرا وعينا وسندا.
هذه احدى التحف الراءعة لاميرة الطرب الصوت الاسطوري والاحساس الساحر الخالدة اسمهان الىالابد المنارة المضيءة في سماء الفن والغناء الاصيل والجميل لكل الاجيال رحمها الله لاتعوض حيث تحل ذكرى رحيلها المؤسف والمفجع في ١٤ تموز ١٩٤٤ ٨٠عاما اثر حادث سير مدبر لروحك الطيبة ايتها الغالية كل الحب والسلام
ياسلااااااااااااااام أنه السحر بل أشد ، فكلما سمعنا هذه الذرر والتحف كلما زاد سخطنا على واقع موسيقانا البائسة لهذا الزمن الذي سطى عليه أشباه الفنانين إلا النزر البسيط ممن حافظوا على الارث القديم ولو تقليدا. كل التقدير والاحترام لك سيدي نزار على ذوقك الراقي وحسك العالي .