ما هذه البساطة في الحوار والملابس والديكور وتوصيل المعلومه للمشاهد ارجو ممن ينتسبون للإعلام ان ينتقوا البرامج والضيوف القدوه لشباب محروم ومظلوم ممن يراهم هذه الايام السوداء فهل من مصابيح ....؟
الحمد لله الذي كتب لي ان اشاهد مثل هذه الدرر كي انسي ولو لبعض دقائق ما نعيشه من انحدار للاخلاق وموت التعليم وصعوبة الحياه في هذ الايام الحالكة السواد رحماك ربي
في نهاية اللقاء.. هزتني مكابرة وعزة نفس الشاعر امل دنقل عند حديثهم عن محنته ومرضه العضال ... والطريقة التي رفض بها استمرار الحديث عن ذلك.. ومن ثم اصراره على القاء قصيدة عن الوطن بدلاً من القاء قصيدة عن محنته ومرضه... درس في ..الانسانية وعزة النفس والتسامي فوق الالم.... ابتسامته كذلك كانت صرخة سخرية بوجه الموت.. رحمه الله نتعلم من هؤلاء ان نمضي الى ما نريد..
MUHAMMED Rijah الاصرار هو انه يعلم ان في زمننا الان بكثر الوعي وان امثالك وامثالي من يشهد القاء الان بكل تفصيله وسوف نعقب ونعلق اصراره القوي والوطني والعروبي الجميل ولا شك انه دخل التاريخ وله بصمه قويه في الشعر العربي رحمك الله
لقاء على جانب كبير من اﻷهمية . لعله من اللقاءات النادرة تلفزيونيا للراحل أمل دنقل ، الذي تعالى حينذاك على قساوة مرضه العضال ، وحضر الى الاستديو، لتسجيل هذه الحلقة المميزة ، من البرنامج الرائد " أمسية ثقافية ". تاركا ، في متناولنا ، مايربو على وثيقة مرئية ثقافية وأدبية نادرة ، لواحد من أهم اﻷصوات الشعرية الﻻمعة ، في ديوان الشعر العربي المعاصر .
شتان بين السماء والأرض في الاسلوب بين الابنودي وأمل دنقل في السحاب يرى الذهب على أرض شذرات وإن كان ذهبا فأمل دنقل أسلوب غير طبيعي في العزة والكرامة وإن إحب الابنودي بعض الشيء ششلكن أمل دنقل اسلوبه ساحق إلى درجة تفوق التصور فليس كل من غنى أطرب الحي وليس نطق أفصح تحياتي لمصرنا العزيز
مُقدّمة فاروق شوشة لوحدها تُدَرّس ولِقاء مع جهابذة الشعر المصري تُعيدك إلى زمن الثقافة والأدب بعيداً عن زمن الرداءة الذي نعيشه من برامج لا ترقى أن تكون أكثر من حشو إعلامي إلا ما رحم ربي رحمهم الله جميعاً
صدقت، شتان الفرق بين الثرا والثريا، بأمل دنقل والأبنودي وفاروق شوشة ... كانت القيادة والريادة لمصر، والآن بأحمد موسى وعمر أديب، ولميس الحديدي، ومجاهد، وابن عيسى... ورمز المرحلة فيفي عبدو ... الحكم لكل صاحب ضمير حي يعشق مصر.
البرتقان ميل وطاطا...وقصيدة الناي. مع العملاق دنقل فرق كبير. لما شخص يتقتل اعلاميا زي دنقل وشخص زي الابنودي اتعمله دعاية. فرق كبير مع احترامنا للجميع. لو عجز الشخص يكتب بالعربيه الصحيحة وفيه ملكة موسيقي الشعر بيقول بأي لغة لكن الإفصاح أغني.رحمهم الله
هشام الجخ كل ما يقوم به هو تصنع مبالغ فيه والدليل ارجع الى مقابلاته وانظر الى الدموع المصطنعة وكذلك حشرجة الصوت اللتي تبدأ كل مرة مع نفس البيت من الشعر !!!! العفوية والتلفائية لا تشترى ولا تباع وهذا هو الفرق كم استسخف إنفعالاته المصطنعة ولا ولن يمكن ان تكون جودة الكلمة مهما كانت حقيقية إذا لم يصاحبها شعور وعاطفة تلقائية ومن بشك في كلامي عليه فقط الرجوع الى فصيدته التآشيرة او الفيزة !!!!
مصر في أفضل حال نتمني لبلادك مثله ، مصر تحتضن لاجئينك من جحيم بلادك و بلاد العراق و السودان و ليبيا. مصر بعمر التاريخ وإن نضب نبع العباقرة فهي ظاهرة عالمية وليست خاصة بمصر.
رحم الله الجميلين أمل دنقل والأبنودي فقد كانا خير دليل علي أن التربة المصرية(وحالاتها من طين وعكارة وهواء مترب وردش وحصي... إلخ تلك التفاعلات أو التآلفات مع شمس مصر ومياه نيلها هي بالذات دون غيرها) هي سر الأبداع الأزلي الذي حير وأبهر العالم.. رحل دنقل مبكرآ واستمر معنا الرااائع عبرحمان(شوية) فأبدع وأثري فكان أجمل وأحلي وأشهي قرصة صنعت من (فرك الماجوربعد إضافة السمن والسكر)
هذه لمن لا يعرف هى ذكريات الزمن الجميل .. ايام القيم واللغة والدين والادب والعفة والكرم والاباء والكرامة والشجاعة والوفاء والاباء .. هذه تذكرنى بطفولتى التى احن اليها.. وتبا لهذه الاجيال التى لاتعرف كيف تفكر
وقصور الثقافة ومراكز الشباب و أمانة الشباب في كل محافظة ومركز وقرية رحم الله جيل العظماء ورحم الله جمال عبد الناصر و شكر موصول للسيدة سوزان مبارك علي مكتبة الأسرة و القراءة للجميع
حلقة مهمة جدًا تؤثر في الوعي والوجدان خصوصًا كلام دنقل عن ما حول الشعر والشاعر وإلى أي مدى كان عنده وعي بالتجديد ع الرغم أن ما قاله من قصائد ليس أفضل ماعنده.. وعجبني قصائد الأبنودي التي قالها وأول مرة أسمعها وهي أنضج مما قرأته من قبل في ديوانه الأول وإضافته على تخطي الزجل وقوالبه لتطور أكثر إتساعًا ورحابة وهي شعر العامية، وكيف كانوا يعبروا عن ثورة على التقليدي في العامية والفصحى بغض النظر إن أمل كان له موقف واضح طول الوقت وهو المعارضة التامة كما قال لأن الشاعر يحلم بواقع أجمل على عكس الأبنودي الذي كان متغير المواقف السياسية بالسلبية أو الموالاة للنظام!
في العشرينات من عمري اكتشفت روعة شعر الرائع العميق أمل دنقل والمبدع بدر شاكر السياب(انظرن أيتها النساء لنهاية قصيدة الهدية لبدر) والشاعر عبد الرحمن الأبنودي. ...ربما احزنني في ذلك الوقت موت الشاعرين أمل وبدر في عمر مبكر. ..الآن انا في الخمسينات. ...أحمد الله أن الموت قد قدر عليهما باكرا ليبقيا كما احببتهما. ...كنت أحب أيضا قصائد الأبنودي ولكنه في أواخر أيام حياته لربما تفاجأت من نمط حياته. ....أعجب لفنانين يقولون. ...(مش لاقيين كتاب اغاني.) ...ولدينا بالفصحى إبداع بدر وأمل. ....أما عبد الرحمن فقد واتاه الحظ بذلك. ....ما يزال الإعلام يغيب عباقرة كبدر وأمل عن الانتشار. ....رحمكم الله جميعا
يالله، أخذني رُقيّ وجمال الحوار ولم أحسّ بالوقت الا مع انتهاء اللّقاء، أحيانًا كثيرة أتمنّى لو أني عشت في زمن قديم وعاصرت ثورات وأقلام شعريّة عظيمة! لا أفقه كثيرًا في الشعر ولكنّني مأخوذة به، وأحب مشاهدة برامج وحوارات كهذه
مانعيشه مز انحطاط ثقافي وعلمي وادبي واخلاقي بل وعلى جميع المستويات وتصدر الميوعة والانحطاط للشاشات ومواقع التواصل الاجتماعي هو ما ادى بالامة العربية الى الانحطاط وفقدان مكانتها بين الامم .وانا اتابع هذا البرنامج احسست بمستوى التراجع الكبير اللذي نعاني منه حاليا .كانت مصر هي القلب النابض والقاطرة التي تجرنا كلنا نحو التقدم والازدهار ولكن مع تراجعها توقف كل شئ.
أخي الكريم هذه حقبة ذهبية قل نظيرها عشناها عن بعد من خلال برامج الراديو الصادقة ...صقلت شخصيتنا تلك المعارف النابعة من فطاحلة مصر في مختلف المعارف والفنون دون تدليس . لكن اليوم انظر يا أخي هناك أقلام مأجورة وحاقد ة على ذلك الزمن بكل رموزه هذه الأقلام انبرت لتشويه تلك الحقائق من خلال بعض نوافد التواصل الإجتماعي . حسبنا الله على كل ظالم ومفتري
عندما كان الاعلام المصري ابو الاعلام العربي وايقونة الثقافة العربية ..لكن للاسف اليوم يتصدر الاعلام المصري الهيفين والمطبلين والجهلاء ولا يقدمون سوى التفهات ويستضيفون التافهين والشراذم.... عندما اشاهد هذه اللقاءات اتحسر على الوضع الحالي المزري
كنت طفل في الابتدائي سنوات 1985 و1986 حتى 1990 في الجزائر كان أبي يسمع للمذياع عند القيلولة في الصيف وانا معاه صغير كنت اسمع في المذياع هنا القاهرة،وصوت العرب..كان كل ماهو مصري من فنانين عظماء امثال ام كلثوم وعبد الحليم حافظ وفريد الاطرش يطربوننا وشعراء مصر يمتعوك بشعرهم مثل الشاعر أمل والابنودي وفؤاد نجم وغيرهم حتى في التجويد عبد الصمد عبد الباسط وغيره واتذكر كذلك الدكتور محمود مصطفى والشيخ الشعراوي وغيرهم اااااه كنا نتمنى ان نزور مصر في ذلك الوقت والزمن الجميل وكانت مصر افضل دولة بالنسبة لنا لما كانت تزخر من علماء وشعراء ومطربين واعلاميين ومثقفين كلهم محترمين امتعونا في صغرنا واتذكر كذلك كانت مصر تدافع على القضية الفلسطينية بالزاف وتحتضن جميع احرار العرب عندها..مصر الثمانينات كانت هوليوود الشرق لنا كعرب..واليوم تغير كل شيء في مصر وانهكها حكم العسكر وارذال الاعلام والعملاء فخربوها وطفى في مصر البلطجية والفاسدين والسراقين الحرمية وصارت امثال فيفي عبدو فيها الام المثالية والجهلة الرويبضات والاغبياء اللصوص الحرمية الطبالين فارغي العقول بالشتم والسب والفتنة هم أسياد القوم في مصر فأضعفو هذه البلد ورتعو فيها وانهكوها خرابا فصارت مصر اليوم مضرب للفساد والظلم والقهر والطغيان والقوي فيها يأكل الضعيف
غير صحيح أنهم نجحوا كونهم صنعوا مذيعين يظهرون على التلفزيون ولكن أسلوبهم وأداؤهم أقرب مايكون إلى التهريج والتمثيل المصطنع والمتكلف فهذا لايسمى نجاح هم استبدلواضياء الشمس بمصابيح نورها خافت وباهت فالفرق واضح كالفرق بين الثرى والثريا
الأبنودي بهرته أضواء المدينة، والعز والأبهة فلم يعارض ولا اصطدم بالسلطة طوال تاريخه، بل كان يدبج القصائد التي تمجد الحاكم مهما تعارض مع سابقه او لاحقه. أما أمل دنقل فقد كان معارضا من البداية الى النهاية في عصر المعتقلات والتعذيب وترك بصمة مميزة ولونا فريدا بين شعراء الشعر الحديث.
ما أروع هذا الملتقي الثقافي الأدبي ، أداره الشاعر فاروق شوشه بمهنية فاقت مقدمي الأمسيات الثقافية ونعم ما قاله الشاعر أمل دنقل عن شعر العامية ودوره في المجتمع الأفكار التي يعبر عنها الشاعر وكل من شعر الفصحى والعامية مطلوب فالتنوع ثراء لفكر ووجدان الوطن
فعلا فيه تشابه بينهم حتى في المعاناة . لو تحب تسمع شعر جميل لامل دنقل او للسياب او لغيرهما من كبار الشعراء بالقاء مميز ادخل قناتي واشترك وانا متاكدة انك حتلاقي للي يعجبك . تحياتي لك اخي .
خسارة مالحقناش نشبع من امل دنقل الله يرحمه وجميل وجود لون اخر للابنودي مرآة الاميين والشعب البسيط .. والله يرحم بيرم التونسي وامتداد مدرسته احمد فؤاد نجم .. الله يرحمكم جميعا وخسارتك يامصر
@@ibraheemfathy لا ألق بالاً للمعاتيه فكم عالم سبه ما لم يسو غرزة في نعله. مصر و قائدها فوق هامة السحاب ماضياً وحاضراً.. يكفي أنها مذكورة في القرآن وليمت كل الحاقدين بغيظهم.
هذا البرنامج الرائع في موضوعه واسلوبه وضيوفه يعبر عن وطن كان في زمانه الماضي وطن سليم في توجهه وفي مبادئه واحساسه واصراره على تعلم وتثقيف أبنائه متى تعود يا وطني الحمد لله على أنني لحقت قدر من هذا الزمن الجميل
قابلتني مرة معلومة أن مصابيح الإضاءة المستخدمة في استديوهات التلفزيون قديما تصدر حرارة عالية، فيتصبب الناس عرقا. بالتأكيد كانت هناك مكيفات قبل 40 سنة، لكن ضرورات التصوير تحكمهم.
الله يرحمهما كانا أصحاب رسالة وثقافة في الشعر ليس كالذين يثرثرون بلا أي قيمة ولا فكرة مرتكزين علي الحب ولعب العيال ويصنع منهم الحمقي نجوما ويظنون أنهم شعراء
تحيه للرجال الرجال في مصر العربية منذ الطفوله نعشق اسم مصر اولا قراء القرءان جميعا والشعراوي عبدالله رشدي وشعراء الزمن الجميل ولا تصلح الامه الا بصلاح مصر
الله يرحمه اخر المحترمين في الشعر العربي المعاصر كان صادق مع عروبته وقوميته ولغته وهذه اشياء قل ان تجدها مع مبدع معصري معاصر ان وجد مبدع فقد عقمت مصر عن الابداع بفضل ثوره العسكر52م رحم الله امل دنقل وغفر له
جلسة ممتعة حقا بل اكثر من ذلك تحس بعد الخروج منها انك كنت تحلم بحلم جميل مريح او كانك قرأت كتابا الفه شاعران فحلين ومقدم برامج أنيق ووسيم ومثقف. الحمد لله الذي قدر لنا ان نعيش هذا الحلم وان نحضر هذه الجلسة الرائعة ولو بعد ان اختفى اصحابها وطوي من الدنيا زمانها. ومن الطريف ان هذه المقابلة الممتعة لشاعرين فذين ذكرتني بدرس في الادب العربي تلقيته مراهقا في الثانوية منذ سنين عديدة وكان بخصوص شاعرين كبيرين عربيين وهما الفرزدق وجرير. وكنت اذكر ان استاذنا رحمه الله كان يعلمنا ان ما يميزهما عن بعضهما ان الفرزدق في شعره كأنه يقد من الصخر ليجد كلماته فجاء شعره فخما لكنه متكلفا واكثر صنعة في حين كان جريرا في شعره كانه يغرف من البحر سهل المعنى اقرب الى المتلقي يستعمل صورا من محيطه الصحراوي البدوي القريب. بالنسبة لي امل دنقل كان يمثل الفرزدق والابنودي كان يمثل جريرا.
روعة اللقائات الادبية، مذيع متمكن من مهنته شاعر فى نفس الوقت، فيه كل عوامل النجاح وفخامة الصوت، ليس معه قصاصة ورق واحدة يسأل منها، مع شاعرين كبيرين ذوى طبع واصل واحد بتنوع فى اللون الشعرى، وكلا منهم يتحدث بنفس اسلوب كتابته، الابنودى بلهجته الصعيدية التى يكتب بها، ودنقل بلغتة الفصحى