Mohamed Arkoun, Rahimahou Allah, a été une sommité dans le domaine de l'Islamologie. Cette femme débite des paroles interminables, incompréhensibles, inintelligibles. Mohammed Arkoun reste une référence inégalable dans la philosophie islamique et le savoir d'une manière générale. Repose en paix.
الحداثيون .. القران الكريم عندهم كالتوراة والانجيل كمسرحيات شكسبير لا فرق جوهري .. وقفلوا عقلهم على كدا .. يدرسوه بنفس النسق والاداة التراثيون يدرسون القران كما يدرسون نص شعري للمتنبي .. بل ويحكمون قواعد نحو الشعر .. على الايات القرانية .. الحداثيون والتراثيون ياتون للقران بكل محمولاتهم ليضعوها على القران ثم يخرجون والقران محملهم اياها .. بضاعتهم ردت اليهم .. وحق للقران الكريم ان يفعل وقد جاؤوه بما يريدون فاعطاهم .. وجاؤوه متعالمين لا متعلمين للقران نظامه اللفظي الداخلي المحكم .. وقواعده الخاصة بلسانه العربي المتجاوز للغة العرب ونحوها.. والذي يفسر بعضه بعضا .. والذي يجب اكتشافة دون اي فرض مسبقات .. اذا اردنا ان نعرف القران كما يعرفنا هو بنفسه .. الامر الذي استفاض فيه العراقي سبيط النيلي في كتابه النظام القراني وكتاب نظام المجموعات وغيرها من كتبه ..
هناك فرق بين الشعور بالطمئنينة و الهروب من الواقع والإعتزال وعدم مواجهته بالإستناد إلى التجربة الغربية التي لم يتصارع أهلها مع الكنيسة بل بالعكس تصالحو معها على أسس إنسانية و لم يبقى إلا الإسلام في ذلك الصراغ المبهم بالطمئنينة الزائفة.
Sahbi rak tahder m3a el guelit we elkahwi, had enas rahom akher elomam ga3 el 3alem eseyes fihom wyekhdem behom whoma mazal tab3in wbay3in had el oma eli ykolo beli ahsan Oma homa shewho el coran welislam benifak elkadhib welkofr 3la hadshi homa elekhrin fedenya wbalak felakira thani Nas juhala %
بقدر ما استبشرت خيرا في بداية المداخلة لما رأيت من اجتهاد في تلخيص أفكار الراحل أركون ، التي يأخذ منها ويرد، بقدر ما أصبت بخيبة أمل في النهاية من تعليق عاطفي وشبه مثقف لا يتلاءم ودرجة الدكتوراه في الفلسفة، غفر الله لك وأعانك على مزيد من طلب العلم ـ ـ ـ
أليس أركون انسان، وقوله و كتابه ليست مقدسة، ان كان كلام الله و رسوله قابل للتفاوض فما بالك قول محمد أركون،انا قرأت له كثيرا والوضح أنه ينقض الفكر الاسلامي و هذا خطء كان يجب أن ينقذ الفكر العربي لي أنه هو السبب في تخلف الاسلام و الانسانيه
الملفت للانتباه اننا نجد أساتذه يقرؤون من الورقة كل المحاضرة لاتعليق ولا استشهاد ولااستطراد الكثير من الحاضرين لا يتقنون اللغة العربية نحوا وصرفها واشتقاقا
Ya madame, la méthodologie elle n'est ni occidentale, ni orientale ! La logique formelle est occidentale aussi ? L'algèbre ? La médecine ? La sociologie ? La météorologie ? Et la catastrophe de l'université algérienne, elle est orientale ou occidentale ?
هي دراسة تحاول إذهاب القداسة عن القرآن ولكن هيهات ... الموضوع دين وعقيدة ... إن القرآن الكريم هو الجدار الأخير لنا كمسلمين اذا انهار فلا إسلام ... لذلك دافعوا عن دينكم ... يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم .... القرآن الكريم كتاب الله المنزل ... للأسف الغرب المسيحي يحاول أن يدمر الإسلام بأيدي أبناء المسلمين سبحان الله البلد التي أنجبت سيدي أحمد التجاني تنجب محمد أركون الذي يحاول التشكيك في كتاب الله. .. يوم القيامة لا ينفع سوربون ولا شهادات علمية ... ينفع القلب السليم ... من ربك ما دينك من هذا الرجل ... حينها يذهب كل الشك ويصبح الحق ... الموضوع دين يا سادة ولا حول ولاقوة إلا بالله.
عقول العرب لم تستوعب كلام اركون و ابن خلدون و ابن رشد و الكثير و حاربوهم و كفروهم على عكس الغرب فقد اهتموا بذلك التفكير و درسوه و طورو انفسهم فعم العدل و المساوات بينهم اما نحن العرب تخلفنا وجهلنا وساد الفساد في الدول العربية وكاننا نحن الكفار لاحضوا ما يحدث في الجزائر تونس المغرب مصر .اخ من دول العرب و قارنوهم بسويد سويسرا المانيا اخ
بارك الله فيك يا اختاه يقول الأمام علي رضي الله لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه فرنسا وما أدراك مافرنسا تحارب الأسلام ببني جلدتنا من محمد اركون ودليل بوبكر وبن شيخ والقائمة طويلة
لقد أراد محمد أركون من خلال تفلسفه أن يميع الظاهرة الدينية لدى المسلمين ليلتحقوا بالأمم السابقة من حيث أنهم يحسبون أنفسهم أصحاب دين و لكن هم ليس كذلك فمثله كمثل من قال الله فيهم...قل هل أنبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ظل سعيهم في الحياة الدنيا و هم يحسبون أنهم يحسنون صنعا أولئك الذين كفرو بربهم و اولئك أصحاب النار هم فيها خالدون.....صدق الله العظيم..
هذه النتيجة التي توصل إليها أو أوصِل إليها المسلم..؛ وأما في البحث العلمي المجرد من التحيزات فالقرآن وغيره من الكتب الدينية نصوص دينية قابلة للدراسة والتأكد من مدى دقتها على مستوى النقل وغيره…
إذا كان القرآن وحي !! فلماذا لم يرسله الإله مكتوبا تفاديا لأخطاء البشر؟!!! هل الإله عاجز ان يخترع الطابعة؟!! لماذا الإله يستعين بالبشر لإيصال رسالته؟!!!
Cette dame donne l'impression de lire un texte que des ignorants qui l’ont écrit n'ont même pas eu le courage de lire eux mêmes. C'est un mélange de racisme et de sectarisme dans une boue d'ignorance loin de la science. Cette dame éructe des insultes sous couvert de critique. Une dame d'un aussi bas niveau veut critiquer Mohamed arkoun, il lui faut aller déjà à l'école sérieusement . Dommage de voire les produits que fabrique l'université algérienne.
القرأن نص رباني و ليس نص أدبي سردي لتحيلوه على النقد . وأما بالنسبة لمقاربة محمد أركون في إعادة قرائته فلن نعبئ بها كونه أخده على أنه نص ميثولوجية .اسطوري
ما قدمته الدكتورة الفاضلة ، مناهج عدة لكتاب حداثيين وليس لآركون وحده ، فتوصيف النص الاولي والثانوي هو في الواقع لنصر حامد ولا سيما كتابه نقد الخطاب الديني ، اما النص الشفاهي والنص المكتوب والاختلاف بينهما فذلك رأي سروش في تجربته الدينية وقبضه وبسطه ، ومحمد شبستري في هرمنيوطيقا القرآن والسنة ، اكثر ما اهتم به آركون بحسب فهمي هو تاريخية النص القرآني وآنسنة النص ، شكرا للباحثة ولمن ابتغى البحث بمنهج علمي يستند الى العقل العلمي .
Arkoun,tout son savoir,il ne l'a consacré qu'à une seule chose, et pour laquelle il a été missionné: détruire la société musulmane et détourner les musulmans de leur foi. Comme lui, d'autres que le développement technique de l'occident a obnubilés, plusieurs "intellectuels" appartenant à la sphère musulmane,ont voulu chercher à faire rattraper aux musulmans le retard technologique, se sont trompés de voie.Ce n'est pas en rejetant la foi qu'ils y arriveront , bien au contraire. Mais il y a une différence de taille. Si les uns se sont trompés en toute bonne foi, Arkoun le fait sciemment, athée et anti-islamique qu'il est. Il s'est mis volontairement au service des ennemis historiques et éternels de l'Islam. Alors Nightmare BonBlox,il y a beaucoup à parier que tu es du même acabit, à moins que vous êtes ignorant de ce que dit Arkoun. Toute son "oeuvre" peur se résumer en un mot , il n'y a ni texte sacré(divin) ni par conséquent de DIEU.
كل فكر اركون يلخص في اكذوبة . لقد عرفت اركون منذ سنة ١٩٦٧ حين كان طالب دكتوراه عند شارل بلا واعرف حقيقته . ماهذه الاكذوبة : هي ان التراث الاسلامي ويدخل فيه القرآن الكريم عنده لم يدرس كما ينبغي لان دارسيه لم يستعينوا بالعلوم الانسانية . لكنه هو ايضا لم يستعمل هذه العلوم الانسانية التي كان علمه بها ضحلا . مثلا علمه باللسانيات منحصر في بنفينيست benveniste. اضف الى ذلك ضعفه في اللغة العربية التي لم يكن يستطيع ان يقيم بها قولا الا باخطاء فظيعة . ولقد حضرت بعض جلساته فكان يخلط بين الاختيار والاختراء فقال : اختريت هذا اليوم الخ .وكان قصده ان يقول : اخترت . كل ما جلب لاركون الشهرة ومكن له في مجال الاعلام هو امران : الاول اتقانه اللغة الفرنسية اتقانا تاما . الثاني غباء العرب الذين يعظمون ويؤلهون كل من يجيد اللغة الاجنبية ويقدمه الغرب في جامعاته . ومن المؤسف اني لم اطلع على الاماثيل ، الفيديوهات الخاصة به ، الا بعد وفاته . وكنت اتمنى ان اكون اطلعت عليها وعلقت عليها قبل وفاته لاكون مستيقنا من اطلاعه على كلامي الصادق عنه وليعلم ان في العرب من لا يخدع بالاكاذيب
أركون وأمثاله سطوا وقفزوا علي دراسات جاك دريدا التفكيكية وجادامير اللغوية وأراد أن يرقعها علي دراسة القرآن. هو يريد أن يتعامل مع القرآن كما لو أن مؤلفه إنسان بشري وبالتالي يمكن أن ينطبق عليه أفكار دريدا ومن مثله ، فيمكن أن نتعامل هنا مع نص لا نهائي المعاني أو نص قد مات مؤلفه. جميل ، هذا يمكن أن نناقشه مع شخص يؤمن أن القرآن من عند محمد (ص) وليس من عند الله ، فهو هنا يعلن عن كفره بالدين وبمحمد (ص) ومن ثم تكون للمناقشة معني. أما أن يّدعي أركون (ومن تبع أفكاره) أنهم مسلمون ، ثم يريدون اخضاع النص القراني لآليات دراسة النصوص البشرية فهو تناقض فج (أو سمه نفاق بتعبير لاهوتي) ولا يمكن قبوله ولا البدء منه. بإختصار لو كان القران: 1- كلام الله ، فلا يمكن تطبيق اليات التفكيكية والبنيوية والحداثوية عليه . أو يكون 2- ليس كلام الله ، وبناء عليه يمكن تطبيق الاليات السابقة ، ولكن مع الانتباه أنه لا يمكن لمسلم مؤمن موحد أن يمارس هذه الاليات يجب أن يكون كل منا واضح وصريح .. هذا أكثر احتراما وتقديرا من تلون أركون والتفافه
Ahmed Darwish أنت لك فكر أصولي عقائدي متعصب لا تقدر على فهم المناهج العلمية بحكم إنك لم تستوعبها بعد ولا فهم أدواتها بعيد عليك الشيء أمشي اقرأ قطب هاك بديت اتكفر في من يخالفك الرأي عقلك بسيط اش مش نقلك مسكين أنت !!؟
عجبا! العرب الاوئل كانوا اكثر انفتاحا و ترجموا و ادخلوا مختلف الثقافات في تراثهم ولم يقتصروا على نصوصهم التأسيسية و التاريخ شاهد على عبقريتهم, و الدكتورة تشكل على محمد اركون و غيره من الذين يقتدون بنهج اسلافهم في الانفتاح على الغير تشكل عليه استعمال مناهج حديثة في اعادة دراسة تراثنا!! هذا عقل و ثقافة الانغلاق سبب الخيبة التي نعيش فيها الان بلا شك..
أصلا محمد اركون دراسته الحداثية للنصوص القرانية هي طريقة اخدها من الحداثيين الغربيين هدفهم رفع هاده القداسة عن الكتب السماوية حتى جعلوها هي مشروع بشري ليس وحيا و غيرها السفسطة فهو نسخة غربية اتى لبلاد المسلمين لكي يشككهم في هدا القران الكريم و ينزه منه قداسته التي هي في نفوس المؤمنين من أربعة عشر قرانا يأتي هدا اركون ويقول لهم إعادة دراسة النص القراني الدي هو في و في خلاصة ان هدا القران ليس بكلام الله انما كتبه محمد عليه الصلاة و السلام وهدا موجود في القران وقد رد الله على من يقول ان القران اساطير اكتتبها محمد او شعر فهي دعوة قديمة بلباس غربي ملحد لا يؤمن باي دين من الديانات
يا دكتورة .. ماذا عن إعادة قراءة النص في ظل السقف المعرفي في القرن 21 .. هل نكتفي بالقراءة التي تمت منذ أكثر من ألف عام .. بدعوى الاستقرار وعدم تشتت الإيمان! أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ إذا كان كلام الله للناس كافة في كل زمان ومكان .. فلا يجوز أن نقول أن النص جامد وقاصر على فهم الأولين .. وأن عقولنا لن تستطيع فهما مغايرا ..
لا اقفل الباب امامك ولكن قل لي كيف تريد ان تحرك النص القراني الذي اعتبرته جامدا وهو ليس كذلك بالطبع ولكن اتمني ان تعطيني اي مثال لتحرك هذا النص وتفسير جديد
للاسف ومن وجهة نظري لم تتوفق ولم ترقى محاضرة الدكتورة صياد الى المستوى العلمي المطلوب المحايد....استعملت مشاعرها على حساب التحليل العلمي لكي تشعر المؤمن بالامان وهذا يعتبر انحياز غير منصف للتحليل العلمي....الدكتور محمد اركون لا تعيبه ما دكرته من عيب عليه.بل بالعكس محمد اركون كتب الحقيقة بتحليل علمي صحيح ومن دون انحياز من المصادر كما جاءت في المراجع الاسلامية من كيفية جمع القرآن وغيرها من الامور. وشكرا
Elle n'est pas encore Docteuse. Pourquoi vous mentez. Par ailleurs qu'est-ce qu'elle fait ici dans un domaine qui lui échappe. En outre, elle a des difficultés à relire ses feuilles.
اعادة قراءة القرآن وفق مقاربة محمد اركون ؟؟؟ ماهذا؟ اركون كان لا يومن بالقرآن وصرح بذلك في التلفزيون اليبلجيكي ورايته بعيني . اضف الى ذلك انه صرح امامي مرات بان القرآن الكريم كتاب ميتي اي خرافي او اسطوري او عجائبي وانه يشبه في ذلك حكايات امريكا الجنوبية التي درسها كلود ليفي سطروس . بالطبع ما قاله اركون عن القرآن الكريم باطل وفاسد لانه لا يملك برهانا واحدا على قوله ان القرآن نص ميتي mythique. وعلى العموم لا ارى ان اركون قدم شيئا ذا بال في موضوع القرآن الكريم
اركون المستلب ثقافيا و حضاريا يسقط المناهج الغربية مع العهد الجديد و يعتبر نفسه مفكرا و عالما و هم بغبان يردد ما قاله ما بعد الحداثيون الذين هم مرجعه النهائي بول ريكور و جاك دريدا و ميشيل فوكوه من يريد ان يلحد و يترك الاسلام فلا اكراه في الدين اما ان يعبث بالقران الكريم و يجعله نص انثروبولوجي و اختراع بشري و خليط من عقائد الشرق الادنى .... الي عايز يلحد مع السلامة ما يقرفناش بحجة انه اكاديمي و يخوفنا بالسنيات ما بعد الحداثة التي تؤمن بان اللغة لا معنى لها و المعنى يصيغه كل قرائ و لاهوت موت المؤلف
ما يقوله اركون -للاسف - كان بعيدا جدا من حيث العمق عن ما تقوله الاستاذة ....عقلية القياس عندنا هي التي حطمت التفكير و القدرة على التوسع و الاتيان بشئ اعمق .
ne pas oublier, qui est un grand humaniste, est connue a travers le monde entier , il faut lire son livre ( comment sortir des clotures dogmatiques) peux t etre tu vas comprendre quelques choses merci
لقد كنت استبشر خيراً بالدراسات التجديدية فى المغرب الغربى من خلال مؤسسة مؤمنون بلا حدود وكنت أأمل فى المغرب العربى لاخراج المشرق من دواماته البغيضة لكن الاستاذة صدمتى بكل المقاييس فكل انتقاداتك لأركون هى عاطفية مؤدلجة غير مبررة او مؤسسة علمياً - كلام مرسل غير معلل
@@fishinghookdz4321 si je comprend tres bien mais pour une chercheuse elle doit etre un cerveau scientifique neutre pas une musulmane (elle n est pas neutre ) ce n est pas de la recherche
@@verdiolga8947 quand le sage désigne la lune l'idiot regarde le doigt . Autrement dit celui qui s'intéresse au fond ne doit pas pour autant se focaliser sur la forme ! P.s. la langue française n'est qu'un butin de guerre pour dénoncer la métropole. Pas besoin d'autant de vanité c'est superflu !
كيف تقولين اننا علينا أن لا نشك في قراءة النصوص الدينية والتراثية وانت في الوقت نفسه دكتورة في الفلسفة؟ اعتقد انكي قريبة إلى الدين وبعيدة عن الفكر الفلسفي.
من خالفكم قاتم ملحد سبحان الله. تضعون انفسكم مكان الله. ثم من انتم كي تكفروا و تجرموا الماس وتصفوهم بملحدين. وقد خلقهم الله مسلمين و مؤمنين.وليكن ملحد او جاء بافكار غربية وبعد.فهاذا لا يحرمه القران. بل تمانعوه انتم لا لشيء الا لانكم لا مقمقعين في التفكير المقيد للعصور الوسطى والتي انحرف فيها المسلمون الى يومنا هاذا انحرافا شبيه بلكنيسة.فانتم صرتم تخافون القرضاوي وشابهه اكثر من خوفكم من الله.
لو كان " القرآن " مُجرد كلام بشر لما طال عمره أكثر من كل البشر و لتحطم لوحده بفعل الزمن . و لكن لآنّ القرآن حقيقي المصدر كما أن الناس تنطق و لأنه حقيقي كما أن الإنسان يستنشق الهواء و لأنه حقيقي كما أن الإنسان يتواجد فإن قائل القرآن هو حقيقي و موجود و لا ينقطع . أمَّا عن الشخص البشري الذي بواسطته تم إيصال القرآن فلقد نزل أيضا عليه آية : ".... قل هذا الذي أوحي إليَّ أن أنذركم به و من بلغ ....." إذا الشخص زائل أما الرسالة فــمستمرة و مُــنـْــذرٌ بها كلّ من بَـلَـــغَـــتـْــه و هذا واقع نعيشه رغم ما تتقدم في كل جيل من أعداء القرآن فحاولوا حذفه أو تزويره و الإقلال من أحقيته بل هم الذين يَنقضون وقارهم عن أنفسهم بالزعم الباطل. " ... قُلْ لَوْ كَانَ فِي الْأَرْضِ مَلَائِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَاءِ مَلَكًا رَسُولًا " و سواء ما يُسمى بالتنوير أو غيره فالحديث عن " الأنثروبولوجيا " عله " علم القِدم " فليتذكر قراء القرآن أن من أتي بالتفسير الوجودي الصحيح هو دين الإسلام الذي تستقيم معه الأبحاث المُحايدة و التي تتدخل فيها نظريات الفلاسفة " و للتذكير أن الإسلام ليس بدأ مع محمد بل قبله ... " شع لكم في الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك و الذي أوحينا إلى إبراهيم و موسى و عيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه ..." ... "أن الدين عند الله الإسلام .." من أتى باسم " آدم " غير الدين إذن فالإسلام أسبق عن علم الحفريات " ومن أتى باسم " الدنيا " غير الدين لأن الحياة زائلة و يدعو إلى الخير حتى يكون المقام في عالم "الآخرة " الذي يأبى أعداء القرآن أن يكتشفوه و يرفضون التصديق بوجوده - ليستبيحوا لأنفسهم فعل كل شيء) ؛ فذكر وجود عالم ما بعد الدنيا . و من أتى بوجود عوالم أخرى .... هذا علم لا يدركه أمثال أعداء القرآن ... " سنريهم آياتنا في الآفاق و في أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق .." نعم لقد أسس للجهل قواعد و صنعت له مدارس حتى ينساق المرء بها وغفل عن العلم الحقيقي بالجواب عن السؤال " من صنع الوجود " حتى ينتهي بالحيرة المطلقة فيأتيه بعدها جواب " ... قال فمن ربكما يا موسى قال ربنا الذي جعل لكل شيء خلقه ثم هدى ..... " فدون هذا التفسير الحقيقي الواقعي فإن كل شيء يضيع ثم أن القوى الذكية التي صنعت الوجود أهي واحد أم متفرقة ؟ فيتحير المفكر حيرة المطلقة ليأتي الجواب الحق الواقعي " قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفئا أحد " و بالتالي يأتي التفهم لمن قبل أن يفكر بأن الشرك يأوي بصاحبه إلى التناقض في حين ان التوحيد يضمن لكل كائن الوجود و العدم في آن واحد و جنة الخلد بعدهما . ".... نعم فبأي حديث بعد يومنون "... . اللهم أسألك أن تطهر قلوبنا للإيمان بك و أسأل الهداية للأمة و أحمدك أنك موجود وأحمدك انك أخبرت بوجود يا الله .
الحداثيون .. القران الكريم عندهم كالتوراة والانجيل كمسرحيات شكسبير لا فرق جوهري .. وقفلوا عقلهم على كدا .. يدرسوه بنفس النسق والاداة التراثيون يدرسون القران كما يدرسون نص شعري للمتنبي .. بل ويحكمون قواعد نحو الشعر .. على الايات القرانية .. الحداثيون والتراثيون ياتون للقران بكل محمولاتهم ليضعوها على القران ثم يخرجون والقران محملهم اياها .. بضاعتهم ردت اليهم .. وحق للقران الكريم ان يفعل وقد جاؤوه بما يريدون فاعطاهم .. وجاؤوه متعالمين لا متعلمين للقران نظامه اللفظي الداخلي المحكم .. وقواعده الخاصة بلسانه العربي المتجاوز للغة العرب ونحوها.. والذي يفسر بعضه بعضا .. والذي يجب اكتشافة دون اي فرض مسبقات .. اذا اردنا ان نعرف القران كما يعرفنا هو بنفسه .. الامر الذي استفاض فيه العراقي سبيط النيلي في كتابه النظام القراني وكتاب نظام المجموعات وغيرها من كتبه ..
إعادة ترويج لفكر متعفن.. من أراد أن يعرف حقيقة ضحالة الفكر الأركوني وتهافته علميا ومعرفيا بل وأخلاقيا فليطالع كتاب الدكتور الحسن العباقي وعنوانه ’’القرآن الكريم والقراءة الحداثية. دراسة تحليلية نقدية لإشكالية النص عند محمد أركون’’.. هو كتاب يأتي على كل البنيان الأركوني من القواعد ويظهر لك هذا ’’المستشرق في ثوب مفكر إسلامي’’ على حقيقته الواضحة.. وهي إفلاس على كل المستويات.. وأما لو قرأت كتبه بنفسك فستجد فيها طواما وكوارث من كل نوع.. المهم أعمل عقلك ولا تدع أركون أو غيره يلبسون عليك ويسفسطون.. القراءة سبيل إشعال النور ليفتضح السراق الذين يعيثون في أمتنا فسادا في الظلام.. ظلام الجهل والتبعية العمياء..
نرجو التوفيق للمحاضرة ليندة صياد مزيدا من العلم و التوفيق. أما المدعو "أركون" فإن كل إنتاجه الذى قضى حياته فيها تتلخص في بعث المسلمين على الردة وعن دينهم و الكفر برسالة محمد صلى الله عليه و سلم. كل جهده يتلخص في قوله أو إعلانه "ليس هناك عقائد مقدسة" أي لا عقيدة ربانية إلاهية، لا وحي. بل القران و غيره من الكتب السماوية إنما هو "إنتاج فكري بشري تاريخي" و يحق للعقل البشري أن ينتقدها(الكتب السماوية) و يرفض منها ما يشاء حسب "عقله الإنساني الذي هو الحكم الذي يعلو عليه شيئ. لو صرح الهالك أركون بكفره علانية لحق له أن يقول ما يشاء. لكن أن يتستر تحت عنوان "الدراسات الإسلامية العصرية" فهذا له إسم هو "النفاق" و المنافقون في الدرك الأسفل من النار" و بئس المصير.
gharib jidan,mada tontij ljami3at arabiya wa islamiya? islam kana qauiant lama kana monfatihan ala adwat lgharb bi tarjamat......toma limada had lkarahiyat likol ma houa gharbi???ala tasta3milina syara ,taira... min intaj gharbi? lgharb yontij minhajiyat la tofrad alia qyoud ssiyassia....bal minhajiyat hora ,sarima,da9i9a.ya salam ,ya salam,fajaatan inssan lmoslim mokhtalif an inssan lgharbi, madam honak ikhtilaf limada lmslim yasta3mil technolgia kay gharbi?naam nass lqorani salih li koli zaman wa makan ida akhdna bi 3ain i3tibar assiaq-Toma bikol saraha in kana nass lqorani ,mafhoum min aslihilihi,kaifa tofassrinia inqissamat lmawjouda f islam,chi3a,souna,ikhwani,salafi......hahad dalil ala ana honak manhajiat tafssir wa tawil mota3adida wa mokhtalifa.hal yomkin lhadin 3an islam b lmofrad?am bljam3? ma yoffassir fachal l3alam islami f tib,wa technologia houa nafsshou ma yofassir fawda tafssir wa tawil .ladaina hala9a mafqouda fi makan ma fa d3ouki wa onachidoki an tokarssi sanwat lil baht anha dabal tadii3 waktoki f omor la tobitinaha.
اركون غير علمي و له اجيندا يخدمها .حسبنا الله و نعم الوكيل في كل واحد مثله . اذهب ادرس علم القران ثم تعال و تحدث عن القران . محمد اركون اعتقد انه هو محمد ( صلى الله عليه و سلم ) .غفر الله له ان كان مسلم . القران العظيم مكتوب من كرف محمد و هو من علم الصحابى الكرام و جبريل علمه ذلك و لكن محمد اركون يعتقد انه هو الرسول و هو صحابي جليل . الكثير من المخالطات العلمية و الكذب العلمي فهو يشبه القران بالانجيل و التوراة المحرفان اركان يسب الاسلام و يشبه في فكره الشبعة الذين يدعون الى تحريف القران . القران كتبه محمدوقبل ان يتوفى و الصحابة لم يحرفوا شيء لو انه كان علمي لعلم ذلك و لكنه هدفه واضح جدا الاسلام ليس اليهودية او الانجيل . كل شاب او شابة مر من هنا لا تضيع وقتك في القراءة لاركان فهو يدعوا الى ان القران محرف مثل الانجيل و التوراة و بهذا قد كفر احذروا منه فهو كافر يدعوا الى الالحاد .
نحن لسنا في حاجة إلى إعادة قراءة أو تأويل نصوص قديمة فانية بل بحاجة إل إنتاج نصوص جديدة تؤسس لعالم عقلاني إنساني عادل. حقنا في التفكير و الحياة بتناغم مع هذا الفكر ليس حقا تمنحنا إياه السماء أو التراث بل هو حقنا بكل بساطة لا نحتاج الاذن لا من الله و لا من أي بدوي سعودي للبدئ في معالجة واقعنا حسب ما نراه , نحن, الأصلح
بسم الله الرحمن الرحيم ما جاء في محاضرتك شئ غريب جدا ،يجب عليك اعادة النضر تجاه كتاب الله تعالى المعصوم عن التحريف { انا نحن نزلنا الدكر وانا له لحافظون }فمحاضرتك هاته بعيدة كل البعد عن القواعد التي وضعها العلما ء المختصين في هذا الشأن ، فقدجاء على لسان امنا عائشة رضى الله عنها ما بين دفتي المصحف كلام الله ، وقد أجمع علما ء الاسلام على المصحف كلام الله ،وانا لم أعرف لماذا تعاملت من النص القرآني المنزه عن التحريف كباقي النصوص البشرية التي يشوبها النقص والقصور ، في الحقيقة ما قرره محمد أركون تجاه القرآن لايستحق ان تقام له ندوة ويدعى اليها الحضور ، فكلامه تجاه القرآن ينم عن كون القرآن غير مقدس ،وانه قد حرف اثناء نقله من الطور الشفوي الى الطور الكتابي ، وهذا خطأ حيث ان القرآن قددون في عهدرسول الله هلى الله عليه وسلم حيث كانت تنزل عليه الاية اوالسورة فيقول لهم ضعوها في مكان كدا..اضافة الى هذا فالقرآن يسمو عن الدرسات الحديثة التي يعتريها النقص كونها من وضع الانسان الذي يتصف بالنقص في كل اعماله،ولذلك انا في الحقيقة استغربت من هذه الدراسة التي ليس تحتها عمل يذكر ، فانا لم اعرف لماذا هؤلاء المفكرون تفكيرا غربيا يريدون ان يخضعوا الايات القرأنية لدراستهم اللادينية ، فنحن في الحقيقة لسن في امس الحاجة الى الحديث عن القرأن فقد نقل الينا جماعة عن جماعة تستحيل العادة تواطؤهم وتوافقهم عن الكذب ،وما قاله محمد اركون حول كتاب الله لم يقل به عالم متخصص في احكام الشريعة ، فاركون ليس مؤهلا للحديث عن كلام الله وفهمه فمن الاحسن له ان يبتعد عن القران ، ويدهب الى دراس الادب اوالفلسفة ويسقط عليه مدهبه الانتربولجي الذي تعلمه عن اسياده في الغرب ،وزعم ان المسلمين اغبياءلايفكرون مثله فانت لم تات بجديد يدكر
من هم المؤهلين لدراسته هل هم المقدسين له ام الذين يتبعون منهجية موضوعية القرآن كلام الله بالنسبة لك انت الذي تقدسه وليس بالنسبة لبقية العالم اما بالنسبة للعلماء الذين تتكلم عنهم علماء في ماذا هل الدين علم !!! هل تستطيع البرهنة على اشياء ميتافيزقية حتى تسمي الاديان علوم بحذ ذاتها!! هنلك علوم تدرس الاديان كضاهرة بشرية بعيدة عن التقديس ....!! السؤال الاخر هل مستوى العلم في الماضي يقارن بماتوصلت له البشرية في الحاضر !! الحقيقة التي يجب ان تعرفها عليكم بالتواضع ووضع انفسكم في المكان الصحيح نحن شعوب متخلفة منحطة حضارية واحد اهم اسباب ذالك التخلف هي بنية العقلية والنفسية لمجتمعتنا التي يشكل الدين فيها اغلب مصادر تلك الافكار الخرافية
Pffffff son intervention commence par dire dès le début "مفهوم غربي" la compréhension des textes religieux passe par la compréhension des nouvelles sciences humaines comme La Linguistique, L'histoire , La sociologie. Mme vous devriez lire son livre sur Tah Hussein, vous vous rendiez compte que l'approche de lecture et d'interprétation des musulmans n'a pas changé depuis des siècles et que depuis on ne fait que reprendre les anciens sans prendre en compte les nouvelles sciences humaines. J'ai l'impression que les arabophones sont complètement aliénés et ne disposent pas d'esprit critique cartésien et surtout manquent de Lucidité, Arkoun dans son livre sur Tah Hussein explique pourquoi le cerveau Arabe en particulier n'arrive pas à le lectur critique. Son intervention est complètement biaisé. Je suis comptent qu'il y ai des commentaires plus lucides que l'intervention de cette dame
Nouredine Boudrioua N importe quoi.... comme d habitude....ce CD ridicule des kabyle MSAKENE, les pauvres....et le racisme.... c de la science. Soit tu commente selon le sujet où garde tes opinions haineux pr toi.
محمد اركون ملحد وكافر وليس بمسلم و هدا الانسان المقبور لم يصرح بكفره علنا بل اتي بأشياء من الكفر و يمزجها ثم يدعي انها الحداثة و كانه اتى بشيء جديد و كما قال عنه الشيخ رمضان البوطي هدا الشخص جاء ليشكك الناس في دينهم .... منهجيته كفرية الحادية سربونية فهو رضع من حليب السوربون وخرج من الإسلام ثم دخله على يد فرنسا ... لقد ضحكت لما مررت على كتبه قال انه لا يوجد على سطح الأرض نص قراني صحيح و الراجح ان النصوص الصحيحة مغلق عليها في الخزائن المظلمة في اليمن و الهند و أعماق البحر الميت فمن اخبره بذلك يا ترى مشكلة الملاحدة انهم من دائرة الفشل الى دوامة النفاق فهم دوما يعيشون الحيرة و القلق و يسمون القران بالكتاب الأسطوري التاريخي تيمنا بالذين سبقوهم ثم ان هدا الاركون يطلق على كتاب الله بالنص و ليس الوحي قال انه الجهل المقدس و دعى الى إعادة النظر في الايمان بالله عزوجل من جهة ثم الف كتبا يطلق عليها التنوير هذا دجل و سحر و نفاق وحاول ان يقيس الصراعات المذهبية الكنسية في القرون الوسطى على الاحداث و الظروف التي نشات في التاريخ الإسلامي وجعلها في نطاق واحد ليصل ان الدين هو المشكلة و يجب التخلص منه ....سبحان الله المتامل للاية الكريمة في سورة المؤمنون يفهم كل شيء (وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ ۚ بَلْ أَتَيْنَاهُم بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَن ذِكْرِهِم مُّعْرِضُونَ 71)
Mon Dieu qu'elle est nulle. Elle fait partie des obscurantistes que critique Le Grand Arkoun. C'est triste d'entendre de pareilles inepties et absurdités.
أكذوبة أن النبي (ص) لم يجمع القرآن في حياته هي السبب وراء كل مطاعن المستشرقين في القرآن، تلك الأكذوبة التي نشرها محمد بن مسلم بن شهاب الزهري وانفرد باختلاقها.
محمد أركون قامة فكرية كبيرة جدا لايمكن لهذه النسخة التي تريد نقد فكر أركون سوى إعادة كيل الإتهامات التي سبقها بها من يعتبرون أنفسهم القائمين على الدين ، وأنا أشفق على هذه المرأة ، أركون مسلم مؤمن عاش مفكرا ، ومات مفكرا ،ولم يعش مقلدا ... فماذا بعد أركون ، من يعوض هؤلاء المفكرين التنويريين ، هل لديك الجرأة لتفكري كما فعل خارج الصندوق ، أم تحسنون فقط وضع القيود على العقول كماهي العادة ؟
Mouahbi Ali وهل انتقاد مفكر كفر!!!! الانبياء وتم تكذيبهم وانتقادهم.... فمابالك المفكرون و غيرهم. اخرج انت ايضا من الصندوق وكفاكم تأليها للمفكرين.... فهم ليسوا معصومين من الخطأ.. اجتهادهم يمكن ان يكون صوابا ويمكن ان يكون خطأ. لأن الافكار تخص الاشخاص .... وكل حرررررر في فكره.
الأستاذة لا تناقش أسس أطروحة الدكتور أركون بمنهجية علمية فهي تعترض عليها لأنها ترى فيها مخالفة لإيمانها، وخطورة على دينها…!!! ليس هكذا يكون النقاش العلمي، ولا الحجاج الفلسفي…!
أولاً وقبل كل شيء ، حرري نفسكي من الإسلام الأيديولوجي (الحجاب واللحية ) ومعتقداتك الخاطئة للتراث السياسي الطائفي. حرر نفسكي من أيديولوجيتك الضيقة لرسالة الله الحقيقية. قبل الرغبة في قراءة جديدة للقرآن الكريم . libères toi d'abord de ton islam idéologique (du voile, de la barbe ) et vos fausses croyances de l'héritage politico sectaire. libères toi de ton idéologie étriquée du véritable message de Dieu. avant de vouloir faire une nouvelle lecture du saint coran
من المؤسف ان السيدة لاتعطي أي مناقشة للموضوع ...مجرد تقديم لبعض آراء الباحث من غير طرح أو نقد علمي...تقديمها ينتهي بالقول انه يثير الشك و لكنها لا تجادله
