رحمة على المفكر مالك ابن النبي مفكرا ومؤرخ وباحث في مناهج الفكر الاسلامي والرقي بلأمة ولم يخرج عن العقيدة وحارب الخرفاة والبدع والانحراف عن الدين رحمه الله وجزاه الله خير الجزاء
محمد اركون يعتبر ثورة الجزائر المجيدة حرب اهلية...ماسينيون المستشرق و الجاسوس الفرنسي الخبيث هو عدو بانسبة لمالك بن نبي و حذر منه بينما هو استاذ اركون و اثنى عليه...اركون كرمته السلطات الفرنسية على على مستوى...بينما مالك بن نبي وضع في السجن و تمت مضايقته...هذا يكفي لمعرفة الفارق بين الرجلين
لم يعلن أركون أنه غير مسلم، أو أنه خرج عن الإسلام، بل أكثر من ذلك هو يقدم مشروعه على أنه دفاع عن الإسلام، وعليه فالباحثون يحاكمون كتاباته وموافقتها للإسلام من عدمه أم عقيدته الظاهر منها الإسلام لعدم ثبوت تصريحه بما يخالف ذلك، وأمره إلى الله
@@koora_dz- اذا كان انشتاين مكتشف نظرية الجاذبية بتفكيره في سقوط التفاحة فإن الله هو خالق انشتاين والتفاحة والهواء والقوة التي جعلت في الأرض لتجذبها الى الهواء أيها الجاهل
كلامك يدل على أنك إنسان متشبع بثقافة إسلامية و هذا جيد لكن يا أخي لا تكترث بمن يضيعون وقتك أنت و يصرفونك عن الحق . مالك بن نبي رجل متشبع بالأفكار الإسلامية الصحيحة و من رواد النهضة الإسلامية الحقيقية و لذلك تجد كلامه منتشر في كل الدول العربية و الإسلامية أما أركون فلا أظن ذلك لأنه مستشرق و متشبع بأفكار شرقية خبيثة ،غفر الله لهما و لكل المسلمين. بارك الله فيك.
صدق الله اذا قال( وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا !! القران وحى لله وليس فلسفه ماركسيه بشريه او نص بشرى يعتريه النقص وواقع به الخطا وبحاجه الى التعديل والتقويم والقران ليس تابع للقيم العلمانيه الباليه المعاصره حتى يتبعها اما اولياء الشيطان من المترديه والنطيحه ومن يدور فى كنفهم ينادون بكل وقاحه واسفاف وخبث تطويع الإسلام ليتلاءم مع الحضارة المادية الغربية الساقطه الفاسده اللى اتاحت ممارسه العهر والرذيله ( الزنى ) بالتراضى حتى لو كان ذلك الامر زنى بالمحارم فقد وصل الامر منتهاه من المرجفين والمهلوسين بان يعتبرون وحى الله خالق البشر اللى يعلم ما كان، وما يكون، وما لم يكن لو كان كيف سيكون قابل للتعديل والتطوير من قبل مخلوقاته من البشر فذلك امر فى قمه التخلف وكفر صريح بالله فقد بلغت الجراه ذروتها وقاموا يرجون لتفسير القران حصريا فى جذر الغه العربيه حصريا دون الاخذ فى التفسير الاصطلاحى وضاربين بعرض الحائط بكتب التفسير حتى يقومون بتشويه معانى القران فهولاء الذين امتهنوا القراءة المعاصرة للنّصوص يستهدفون من خلال الآيات التي ينتقونها الأمور التي يعترض عليها الغرب على الإسلام مثل: الرق والحجاب وتحريم الخمر والخنزير وإقامة الحدود كحد السرقة وحدّ الحرابة كما يحاولون التشكيك في أصول الإسلام ومصادره من حيث ثبوت القرآن وقراءاته وجمْعه القول بـ”تاريخية النص“ وهي نظرية أسسها المستشرقون كوسيلة لقطع الصلة بين القرآن الكريم والواقع المعاصر وادعاء بأنه لا يمكن تطبيق أحكامه على واقعنا اليوم وتسللوا وقفزوا الى السُّنَّة النبويه باعتبارها مفسرة للقرآن فإما أن يدَّعوا الاكتفاء بالقرآن وحده أو يسلبوا منها العصمة وينفوا كونها وحيًا أو يدَّعوا عدم ثبوتها أو يزعموا مخالفتها للعقل والحس أو مخالفتها للقرآن أو معارضتها للنصوص الأخرى أو مصادمتها للقيم والأخلاق فالأصل في القرآن أنّه كتاب يدعو إلى تقويم أوضاع البشر المنحرفة عن منهج الله و قال تعالى: {إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ} .
يوجد كثير من الفراعنة و ليس واحد فقط و القرآن لم يذكر من هو إسم فرعون الذي إجتز البحر. أنت لم تنصف أركون من ما قدمه من العلم الوفير. أنت تميل كثيرا لمالك بن نبي و لا يحق لك ان تتكلم على أركون بهذه الصفة، كأنك تقزم شخصية أركون.
ما دامت هذه دراسة مقارنة، فعن مالك بن نبي كتاب الظاهرة القرآنية و عن أركون ما هو الكتاب ؟ في مقولة بن نبي التي تفتتح بها المحاضرة : "نحن نستورد أدوات "المدينة" ام "المدنية" ؟ أعتقد أنك تقرأ خطأ ما علاقة الظاهرة القرآنية و موضوعها :"اثبات وجود الوحي" و "القرآن منزل و ليس مكتوبا"، بالموضوع الذي أصبح يسمى " الإعجاز" في القرآن" والذي يبحث في علاقة القرآن بالعلم التجريبي الحالي ؟ ما معنى أن تستعمل مراجع وتقول في كل مرة لا أتذكر العنوان ؟ ما الذي بقي علميا في مداخلتك ؟ أنت تحاضر في الدراسات المعاصرة للقرآن أم في الظروف السوسيولوجية لرجلين وحياتيهما و ما أعجبك وما لم يعجبك في هتين الحياتين ؟ ما معنى أن تقول في كل مرّة فلان يصحح لي إذا أخطأت وتسأل الرجل الذي بجانبك هل الفكرة صحيحة ؟ المرّة القادمة اسأل الجمهور هل ما تقوله صحيح ام لا ما علاقة الدراسات القرآنية المعاصرة بموضوع علاقة الكاتبين بشخصية ماسنيون ؟ ثم ما علاقة الظاهرة الاستعمارية ذاتها بموضوع الدراسة القرآنية ؟ ماذا تريد أن تثبت بالضبط ؟ الخلاصة : هناك كثير من الارتجال والموضوع لا هو محضّر ولا هو متحكم فيه للأسف الشديد. المحاضرة أخطأت هدفها وهي مرتجلة ارتجالا فضيعا، لا يحترم حمهور العلماء والمتعلمين
الذي لا عقل له يشتم ويعتبر كل هذا مضيعة للوقت والذي لا يستطيع أن يفرق بين الفرد والله هذان مفكران اجتهدا فهناك أمور أصابوا فيها وهناك أمور لم يصيبوا فيها فالعاقل منا يقول أنا اوافقه في اشياء واختلف معه في أمور اخري أما سب الآخر هذا مؤسف.
لا يقارن مالك بن نبي المفكر الذي يعتبره الكثيرون إمتداد لإبن خلدون بمحمد أركون ،لماذا؟ بكل بساطة أن مالك ترعرع في أسرة إسلامية محافظة ودرس القرآن منذ صغره ولم يطعن يوما في القرآن والسنة، كتبه ومحاضراته شاهدة على ذالك. أما أركون تعلم أو تتلمذ في صغره على يد الآباء البيض (pères blancs) بمنطقة عين الاربعاء ولاية تموشنت وهذه المرحلة الأولى من صغره أثرت عليه في كبره حتى أصبح يقول أن نص القرآن غير صحيح و محرّف، وأنه لا يمكن أن نصل للنص الصحيح للقرآن إلا إذا وصلنا إلى مخطوطات موجودة في البحر الميت، هذه المخطوطات اللاهوتية في البحر الميت ستوصلنا إلى النص الصحيح للقرآن. هذه مغالطة كبيرة وليست مقارنة.
تبا لك ضيعت وقتي أنتظر بداية المحاضرة و إذ به يختم و يفتح المجال للأسئلة ؟؟؟ هذه ليست محاضرة علمية هذه قصيدة مدح و هجاء ركيكة ... المتنبي يمدح سيف الدولة و يهجو كافور
أركون مفكر وباحث عميق وجريء مدقق في كل القضايا الفكرية المعاصرة التي يطرحها يرجع له الفضل من حيث أنه اول من شرع في نقد الفكر الديني واعتماده على آخر المناهج المعرفية للعلوم الانسانية الحديثة فهو متطور في منهجه بكثير على مالك بن نبي الذي يقرأ بطريقة ايمانية سطحية لا تستند الى ادوات معرفية معاصرة . اما اركون فيمتاز من حيث أنه طرح منهج متكامل يعتمد على تطور مناهج العلوم الإنسانية المعاصرة من انطروبولوجيا وعلم التاريخ واللسانيات الحديثة. فكتابه قضايا في نقد الفكر الديني يعتبر كمقدمة ابستمولوجية معرفية لمشروع أركون إضافة ان أركون قام بنقد عميق للاستشراق الكلاسيكي والذي يعيب عليه أنه يعتمد في دراسة الإسلام فقط على ما هو مدون ولا يتعمق في البحث على ما هو شفهي وعلى البلدان المسلمة التي لا تتكلم اللغة العربية إلى جانب توخيهم نزعة إيديولوجية تسودها بصفة عامة النزعة المركزية الأوربية فاركون يعد اكبر مجدد في الفكر الإسلامي المعاصر على الإطلاق من حيث أنه يدعو إلى قراءة منهجية لتاريخية القرآن وما حف به من تراكمات أفكار فقهية وتشريعية عبر التاريخ أضافت عليه هالة التقديس اللاهوتي في حين أنها أفكار من تأويل البشر والمقصود به هنا هؤلاء الفقهاء والمتكلمين فأصبح هنالك لاهوت مقدس آخر !
اركون له مساهمة في نقد التراث اما عن كلامك عن ادوات بن نبي فيبدو انك لم تقرأ له ....و لا تفهم اصلا ما معنى ابستمولوجيا الانثروبولويا اصلا هي نظرة استشراقية و انتقاد اركون للمستشرقين لم يجنبه استعمال نفس ادواتهم و ينظر بمنظارهم القاصر
لكن أركون حسب ما فهمته من كتاباته أنه يشكك حتى في القرآن ، يسميه النص القرآني،. بالتالي هو يشكك في قدسية القرآن. بينما انتقاد التفسيرات القرآنية أو اجتهادات علماء الدين شيئ عرفه المسلمون منذ ظهور المعتزلة .
تحتاج مئة سنة على الأقل من الاجتهاد لتصل إلى ما توصل إليه المفكر أركون ، هكذا دائما هم العلماء محتقرون فى جيلهم و لا يعلم الجهلة قيمتهم إلا بعد أجيال طويلة من وفاتهم
يعني أنت بجهلك أدركت أكثر من اعترافات أركون... لقداعترف الملحد الهالك أركون الفرانكوفوني المكلف من الدوائر الاستعمارية في كتبه أكثر من مرة بأنه كان يعاني من عدم التفاف المثقفين الفرنسيين حوله مما سبب له أزمة... وبأنهم كانوا يصرحون بأنه لم يأتي بجديد... فيما يدندن حوله في جل كتبه من طعن في القرآن والنبوة وأنه نقل ذلك من المستشرق الألماني نولدكة وفلهاوسين من المستشرقين
همج وعبيد فرنسا يجهلون أن الملحد الهالك أركون الفرانكوفوني المكلف من الدوائر الاستعمارية اعترف في كتبه أكثر من مرة بأنه كان يعاني من عدم التفاف المثقفين الفرنسيين حوله مما سبب له أزمة... وبأنهم كانوا يصرحون بأنه لم يأتي بجديد... فيما يدندن حوله في جل كتبه من طعن في القرآن والنبوة وأنه نقل ذلك من المستشرق الألماني نولدكة وفلهاوسين من المستشرقين
