@@Abdu-bakri ههههههههههههههههههههههههههه تقصد لان الغرب كان بحاجه اليهم وقفا لاخر احصاء في بريطانيا نسبة من يغرفون انفسهم كمسيحيين اقل من 46% يعني اقل من النصف نسبة من يرودون للكنائس في المانيا هي اقل من 3% هذا هو الوداع
@@Abdu-bakri تعليق الاخير اكثر من فارغ انت تشخصا لانك عاجز عن الرد وبتقول اصل المسيحي مش منافق يخي ده كل يوم تظهر فضيحة جديدة الوحد مش عايز يتكلم كثير من قساوستكم بيسرقو امولكم بسم التبرعات وفي الاخر بيكتشف ثرو عقارية لهم من اموالكم نت ايه يا ابو نت ده انتم ما بتعرفوش تكسبو مناظر واحد امام المسلمين اخيرا ده تقرير من قنوات رسمية للدول دي زي بي بي سي ودوتش بلا مش قناة الجزير يعني
الأول مرة أشعر من خلال متابعتي للحلقه بنبرة يأس و تشائم و كأني أرى مجدي خليل يحضر لنعي الحضارة الغربيه. اتسائل احيانا هل الحكومات الغربيه نائمه و غافله لتسمح بكل هذا الويلات التي تحضر لها.
دكتور خليل ممكن تعمل حضرتك حلقة عن الأداء الضعيف والمخزي لوزير خارجية أمريكا وأيضاً لرئيس الإستخبارات الأمريكية وليم بيرز فيما يخص الحرب التي شنتها حماس العدوانية على دولة إسرائيل عدم تمكنهما من الضغط على دولة صغيرة مثل مشيخة قطر لكي يتم تحرير رهائن دولة إسرائيل.
للأسف الشديد بايدن وحزبه اليساري منعوا دولة إسرائيل الحق من تعاقب وتضرب مخربو حماس كما ينبغي وهذا قد يشكل خطرا على دولة إسرائيل في المستقبل للأسف الشديد.
بتقولوا المسيحيه دين محبه وسلام ، لكن اثبتت غزه انكم بلا اخلاق ولا انسانيه ، الصهاينه هدموا أقدم الكنائس في غزه ولم نسمع اي راهب يستنكر ذلك ، افضل ابحثوا عن دين يعلمكم شويه انسانيه ، لان التعاليم اللي تتبعوها الان تعاليم قذره واجراميه لا تستنكر قتل الابرياء
انتوا عديمين الاخلاق والانسانية ، انظروا الى مظاهرات الغرب الداعمه لغزه ، وطلاب الجامعات الامريكيه حتى تتعلموا شويه انسانيه واخلاق ، تقولون ان المسيحية دين سلام ومحبه ولا نرى منكم غير السفاله والانحطاط
حلقة مهمة لانة بالفعل هذا ما يحصل في الغرب حاليا، الصراع بين اليسار الليبرالي المتحالف مع الاسلام السياسي وبين جبة التيار المحافظ الذي يحاول إنقاذ الحضارة الغربية من الانهيار.
هم يتحالفون مع الإسلاميين لانهم يتكاثرون والديمقراطية مبنيه على الاغلبيه فالغربي يركز فى الحياه والعلم والتقدم ويأتى المسلم العربى بالتكاثر وبالتالى يصبح اغلبيه قادره على تغيير القوانين التى تصنع الحضارة الى قوانين تغازل الإسلاميين لتعيد لهم الهمجيه التى تقننها الشريعة الاسلاميه فالإسلام هو حزب اكثر منه دين
الإسلام لم يكن دين في أي يوم من الأيام إنما هو سياسة للسيطرة على الشعوب تحت مسمى ديني لأن الدين والإيمان لا ينتشر بالسيف كما فعل الإسلام خلال الفنرة الممتدة منذ ظهور محمد وصولاً لدولة القتل والتدمير العثمانية وبعد سقوطها اختلف الأمر ولم يبقى للإسلام قوة عسكرية للإنتشار بالعكس الآن الكثير من المسلمين الذين هاجروا للغرب أصبحوا مسلمين بالإسم والكثيرين تخلوا عنه ومنهم من تحول للمسيحية وحتى في البلاد الإسلامية الإلحاد أصبح ينتشر في المجتمعات العربية بشكل كبير جداً خصوصاً بعد ثورات الربيع العربي وظهور داعش وغيرها من الحركات الإرهابية التي رفضها الكثيرون من شباب الجيل الجديد الذي أدرك خطورة هذه الحركات وما ورائها من تدمير للمجتمعات والحياة بشكل عام ..
@@nancyonline2318 هههههههههه هههههههههههههههههها نعم يا نانسى الامور التاريخيه لا تنسى من ذاكرت الشرفاء عندما ارتكبت مجازر سانت بارتيليمي صيف 1572 في باريس وأنحاء مختلفة من فرنسا، وسفكت دماء عشرات آلاف الهوغونوت البروتستانت على يد الكاثوليك، وقطعت أوصالهم وامتلأ نهر السين بالأشلاء والدماء في ظل مباركة من البابا غريغوريوس الثالث عشر الذي راح يسعى وراء أشهر الرسامين لأجل تخليد الواقعة المروعة، لم يتردد السلطان العثماني سليم الثاني - هذا السلطان الباهت إذا ما قورن بسلفيه، والده سليمان القانوني وجده سليم الأول - بإرسال رسالة إحتجاج، غير باهتة أبداً، بل شديدة اللهجة، لملك فرنسا شارل التاسع، يوبخه فيها على أسلوب تعامله المتوحش مع الأقليات الدينية المسيحيه منطلق الهمجية المسيحيه الصليبية منذ 1095 في سانت مونت كلير، ووحشيتها بلا حدود: في الجزائر ومصر والشام وإفريقية. إن التكوين النفسي للصليبين متوحش ولا يقبل نصيحة ولا تسامحا من الاخر يا نانسى ههههههههههه ههههههههههههههههههها
كلام فارغ. فلا معنى لاستقدام الملايين من دول العالم الثالث الفاشلة للاعتماد عليهم بل هو مخطط لتدمير الغرب. أما بالنسبه لليسار فهم لا يهمهم لا علم و لا فكر و إنما هم فقط يستخدمون هذه للسيارة على الغرب. و الغباء و العمى الفكرى المصاب بها الغرب الان خاصة بعد العمليات الإرهابية الإسلامية فى الغرب و بالأخص فى أمريكا و فرنسا و غيرهم لا تدع مجالا لان يتحدون مع هذا الإسلام الارهابى الا لو كانوا مصابين بغباء فكرى و عمى روحى يجعلهم لا يرون الخطر الذى يمثلك الإسلام و ارهابه بالرغم من كل هذا الإرهاب الاسلامى. افق
عايزين حلقات اكتر عن المواضيع دي و مشاكل الأقباط في عصر الخسيس رأس الأفعى و مسلسل الأسلمة مئات الحوااد..ث في عصر الخسيس بتمر مرور الكرام بدون تطبيق القانون و الكنيسة القبطية باعت الأقباط
يجب توعية الغرب بخطر الهجرة الداهم على الثقافة والهوية الغربية ويجب تشجيع المسلمين على العودة لبلدانهم بكل الوسائل والسبل الممكنة والتوقف وفورا عن منح اللجوء والجنسيات الا في اضيق الحدود وكل حالة على حدة. كما يجب عدم السماح لهم باقامة مجتمعات منغلقة جيتوهات داخل البلدان المستضيفة ويجب تخييرهم بين الاندماج الكامل في المجتمعات الجديدة او اعادتهم الى بلدانهم فلا حجاب ولا نقاب ولا تعدد زوجات ولا مصليات في اماكن العمل او الجامعات او المدارس والمساواة الكاملة بين المرأة والرجل في كل شيء بما فيها الميراث والشهادة في المحاكم كما ويجب اخضاعهم لامتحانات اجادة لغة الدولة المضيفة قبل منح الجنسيات وفي حالة عدم اجتياز امتحان اللغة يتم حجب الجنسية عنهم. فلا يمكن منح الجنسية الالمانية لشخص يريد ان يصبح المانيا قبل ان يتقن هذه اللغة اتقانا تاما. على الغرب المتحضر ان يفيق من سباته الان ويتعرف على Islam’s perils
كلام اكثر من منطقي ألعرب المسلمين كارثة على ألعالم باكمله ولكن الغرب لا يفهم ذالك ولكن لاثبات ذالك الغزو الاسلامي لبلاد الرافدين والشام ومصر حضارة وجعلناها قذارة ولاثبات واقع الامر والحال اليوم
@@MrDentmedo الحجاب هو طريقة الاسلام في اظهار دونية المرأة والتي يصفها الاسلام بالحمار والكلب الاسود والتي تفسد الوضوء ولذلك فان الاسلام لا يتماشى مع الحضارة الانسانية فاجبار المرأة على تغطية شعرها هو اذلال لها لان الشعر ليس عورة كي تغطيه المرأة بل على العكس هو تاج المرأة ولذلك يجب منع الحجاب في الاماكن العامة والمدارس واماكن العمل ومن تريد ان تتحجب ابقى في بيتها.
القذاره هو في عقلك انت ، شو عملت فرنسا المسلمه في افريقيا ولا زالت ؟ وبريطانيا ؟ وامريكا في العراق وافغانستان وفيتنام والسلفادور والصومال وووو ، وروسيا مع اوكرانيا ؟ والمانيا مع ناميبيا ؟ عقولكم سخيفه وتافهه ، انتم بدون اخلاق او مباديء
عايزين حلقات اكتر عن المواضيع دي و مشاكل الأقباط في عصر الخسيس رأس الأفعى مئات الحوااد..ث في عصر الخسيس بتمر مرور الكرام بدون تطبيق القانون و الكنيسة القبطية باعت الأقباط
@@user-jq6wb7qz5l انته عايز تعمل فيها فاهم بس احمق مسند احمد ابن حمبل اتكتب بعد النبي محمد ب200 سنة صباح الفل وبعدين انت مستنكر حاجه زي كده انت الهك شوف حصلوايه ولبسه ايه وبعدين ابقى انتقد غيرك بلاش يكون حقدكم على نبي الاسلام اكبر من حبكم لالهكم لانك لو بتحب الهك مش هتتسبب باهانته من البشر لانك بسبك لمجمد هيرد المسلم بسب يسوعك هتكون انت المتسبب في اهانته
أعزائي الاخوة رشيد و مجدي, اني اتوجه اليكما عبر هذا المنبربطلب حلقة خاصة عن دور المسيحية في في حركة التنوير و النهضة الأوربية. هل تطور الحضارة الغربية في العالم المسيحي هي مجرد صدفة؟ إن الكثيرمن التنويريين يضعون المسيحية على نفس المستوى مع الاسلام في كبح التطور؟!
الف تحية وتحية الك اخي رشيد وللاستاذ مجدي خليل نعم للأسف نستاهل نحن المسيحيين شو بصير فينا للأسف المسيحي لا يستقوي الا على أخيه المسيحي لكن عند المسلم المجرم يصبح يا عيني انبطاحبا مستسلما ومتسامحا لازم نعمل متل ما قال ربنا يسوع المسيح في انجيله المقدس كونوا ودعاء كالحمام وحكماء كالافاعي فالمسيح لم يعلمنا الجبن والتخاذل بل الشجاعة والاقدام ومن امن بي وان مات فسيحيا ومن نكرني امام الناس انكره أمام أبي الذي في السموات وليتمجد اسم ربنا يسوع المسيح من الآن إلى ابد الدهور آمين ❤❤❤❤❤
يبدو أن الغرب مازال بحاجة لعصر تنوير ثاني يقضي على الإسلام السياسي و اليسار المتآمر و المتخاذل لإستدراك الأمر قبل سقوط كيان الدولة و تفاديا للحرب الأهلية.
خلونا نرفع صلاة من أجل حماية الحضارة والقيم الغربية من أعدائها لولا الغرب لما كنا تمتعنا بالحرية ولم يكن لنا مكان نلجأ إليه وكنا الآن في عداد الاموات أو المضطهدين باسم الرب يسوع المسيح آمين🙏✝️
للاسف الغربيين لا يفهون هجمية المسلمين نحن الغير مسلمين هنا ( مسيحيين ، لادينيين ، اخر..) نعرف الاسلام والمسلمين حقا … الله يفكنا منهم ومن دينهم الارهابي هذ
اغلاق الجوامع ❌ ومنع منح المسلمين اي تصريح لأقامة مراكز دينيه في اوربا وامركا .. هذا ان اردتم القضاء على الفكر الاسلامي الأرهابي .. نصيحه من مسلم شيعي عاش ورأى شعبه يذبح من قبل المسلمين بالسيارات المفخخه
اليسار الغربي متحالف مع الاسلاميين لكن ما يسمى باليمين الجمهوري أو الليبرالي أيضا سمح بالهجرة غير المحدودة. مثلا الرئيس المرحوم فاليري جيسكار ديستان في فرنسا هو الذي أصدر قانون لم الشمل للمهاجرين و بدأ بالجزائريين يعني اعداء فرنسا الذين يكرهون فرنسا !!! حكومات الغرب خونة لاوطانهم!،
تحية طيبة للمبدعان العزيزان المبدعان أتفق مع نصف الكلام وأختلف مع نصف : تعميم د مجدي أن اليسار شمولي فاشي مثل الإسلام ومعادي مثله للغرب هذا اتهام ورؤيا اختزالية يمينية مكارثية تشيطن اليسار وتقصيه بشكل دعائي محض تخدم الدعاية المضادة للقوى الامبريالية العالمية وخصوصا الغربية منها مع أزمتها الحالية وعودة المراجعة من النخب العلمية والثقافية الغربية عموما و إعادة قراءة الفكر الماركسي وخصوصا مدرسة فرانكفورت بالفلسفة وهذه القراءة على فكرة شاركت بها المسيحية الانسانية وعلى رأسها الكاثوليكية فهم يتهمون البابا فرنسيس نفس التهم وتتبنى هذه الاتهامات الكنائس المحافظة ففائض القيمة ومفهوم الاغتراب لماركس ومرحلة التحول لامبريالية مالية للينين تتحقق صحيح طرح الحل بمفهوم ديكتاتورية البروليتاريا كانت كارثة لكن هذه المرحلة من اليسار من التخبط والعنف و الاستبداد و الفساد .......... مرت بها تماما الليبرالية المترافقة مع الرأسمالية في بداياتها بعد الثورة الصناعية خصوصا ماحصل في ثورة كرومول والزلزال العالمي بالثورة الفرنسي ومابينهما حرب الاستقلال الأمريكي لكن وضع اليسار كله في سلة وشيطنته هذا تزييف لايليق ناهيك أن قسم من هذا اليسار وأدعي أنهم الأكثرية يرفضون هذا التحالف البرغماتي الأحمق فهوميكيافيللي مثل تحالف الامبريالية الغربية والعالمية مع الإسلام ضد اليسار وكل هذه الكوارث الذي تسبب بها الإسلام في العالم كنتيجة هذا التحالف وعرابيه كبرجنسكي هو ذنب الغرب وأمريكا تحديدا ومسؤوليتها وهذا أدركه مثقفون كثيرون ومخاطر اللعب مع الإسلام كما شرحه الدكتور مجدي صحيح ومايفعله من اليساريون بهذا التحالف سيؤدي لنفس الكارثة و أنا متفق معكم لكن يزعجني أن تضعوننا كلنا كيسار مع هذا التحالف لأن هذا تزييف دعائي يروج له منظروا الاحتكارات لقوى المال وماكينات الدعاية والعلاقات العامة الدائرة في فلكهم يساريون كثيرون يدركون خطر الإسلام التدميري وينقدونه ويسعون لمكافحته خوفا على الحضارة الغربية القائمة على مجتمعاتها المدنية الحية الواعية التي نتجت عن الديمقراطية وهذا يدكه جميع اليساريون خلا المتحجرون المحافظون القدماء خلافنا من قلب اليسار في هذا التحالف أننا نراه دمار للمجتمعات المدنية خصوصا الغربية التي أنتجت الحضارة وليس دمار لامبريالية الغرب و التي هي بالعكس مسرورة بتخريب الاسلام لهذه المجتمعات المدنية حتى في الغرب لأنها قوية تضبط سلوكهم والثقل الذي يحسبون له ألف حساب بعكس المجتمعات المدمرة بالتخلف وأكبرها الإسلام أما الجناح الآخر الذي يعتقد نفسه ذكي ويتحالف مع الإسلام بغرض برغماتي ميكيافللي وهو يمقت الاسلام يفكر مثل الاسلام الذي يستخدم اليسارلغرض برغماتي كأهل عقد فهذا الجناح من اليسار يراهم أداة لضرب الامبرياية وهذا غباء شديد فالامبرياية مستفيدة وهو ضرب المجتمع المدني الغربي صانع حضارة الغرب وخصمها الذي يحاسبها ويصارعها ويقلم أظافرها ويمنعها من الاحتكار ويكبح جماح تعديها على حقوق الناس واستغلالهم لكن وخصوصا دكتور مجدي لمست فيه هذه النزعة المكارثية هذا اليسار ظاهر أكثر مننا لأن إمكانيات الإسلام السياسي الذي هو على فكرة لم يترك تحالفاته وارتباطاته مع الامبرياليات خصوصا الغربية وهو يبني ارتباطات جديدة مع امبرياليات جديدة صينية وروسية خصوصا الاسلام السياسي يملك المال الخليجي و أصدقاؤه في الامبيالية الغربية أما نحن فلا نظهر ولكن د مجدي يعمم صفة وقالب مكارثي دعائي إقصائي لليسار جميعه كما لو أن ديمقراطية الغرب صنعها أقطاب اليمين فقط بل الحزب الجمهوري و الديمقراطي ناديي قوى المال و الشركات الاحتكارية الأمريكية فقط هذه رؤيا فاشية مقنعة من حق د مجدي يعرض أفكاره و أن يذكر أنصاف الحقائق التي تأتي بصفه لكن ليس من حقه أن يطلق الأحكام على مجتمع بشري ضخم مفاهيمه كانت لها الفضل في بناء المجتمعات ورغم وسمهم بالإلحاد إلا أنهم الأقرب لفكر السيد المسيح الذي وصفه زوجانوف زعيم الحزب الشيوعي الروسي بأول شيوعي في التاريخ اتفقت معه أو اختلفت هذا تزوير تحيزي منه وهذا مايزعجني رغم حبي واحترامي له ولأفكاره وعمق وصدق تحليلاته لكن الانحياز التأكيدي لديه بخصوص اليسار ليس لائقا وهو يرقى للافتراء فهو يعرض أمريكا وامبرياليتها على أنها خير كما لو أنها متوافقة مع قيم آبائها المؤسسين رغم أنها ليست كذلك ويعرض أمريكا على أنها بالمطلق تاريخ يميني وهذا تزييف النخب الأمريكية التي تبنى غالبيتها اليسار يعي هذا فلا أحج يذكر معارك الرؤساء مع قوى الاحتكارت وأقطاب المال مثل تيودور روزفلت وجاكسون بل وحتى أحد أشهرهم وهو محرر العبيد ابراهام لينكولن وتأثره وتبنيه لكثير من أفكار ماركس بعد مراسلاتهم معا فقد كانا معاصرين لبعض ولا آراء فرانكلين وجورج واشنطن قبلها ولا الحركة النقابية الأقوى في العالم التي كانت داخل أمريكا بزعامة هوارد و لازعيم الحركة العمالية التي صفاها كنيدي وألصق التهمة بالمافيا وخصوصا أن أبواق الدعاية وقتها كانت تسم قادتها بحلفاء المافيا رغم أن المافيا كانت حليف المخابرات الأمريكية القريب من الأسرار التي كشفت لاحقا ولا عن ثورات عمال المناجم التي اشتعلت بقوة في أماكن متفرقة في أمريكا هذا الاحتكار المغلق والمحكم في الدوائر الأمريكية بين قوى المال و الاحتكار ورجال السياسة و الذي كبح مثقفي أمريكا بفضل الوفرة والرفاه للشعب الأمريكي لم يعد فعالا الآن مع تراجع هذا الرفاه وتحول العولمة الذي نسف احتكار نقل الحقلئق للمجتمع الداخلي الأمريكي ينكر د مجدي دوره في رفع احساس النقمة ضده وخصوصا بعد حركة نحو ال99 واحتلوا ووولستريت قد أخطأ هذا التيار اليساري بالتحالف مع الاسلام نعم ولكن من الذي أوصهم لهذه الحالة من اليأس إلا هذه الاحتكارية المتعجرفة والتي تخدمها عن غير قصد ربما أو عن قناعة لاأدري وتسوق لها التبرير حتى بسلوكها الشرير في أمريكا اللاتينية مثلا ومافعلته بواسطة مدرسة الأمريكيتين التي تخرج منها جلادو أمريكا اللاتينية الذين لم يقلوا شرورا عن جلادوا الشيوعية والاشتراكية لا تكتفي بذكر أنصاف الحقائق على فكرة نفس التصرف الغبي لبعض القادة اليساريون لأمريكا اللاتينية تحالفوا مع الاسلام كشافيز مثلا ولكن لا تتكلم عما فعله أزلام المخابرات الأمريكية وقوى احتكاراتكم بل كانت بيد طغمة مال فاسدة يعيش حوالي 20% في ثراء 80% فقر مدقع وضمن الفافلات وهذا ستسحبه على كل أمريكا اللاتينية وكتاب اعترافات قاتل اقتصادي لجون بيركنز يشرح بالتفصيل هذا وهو مثال من أمثلة كثيرة آسف للهجتي الحادة ربما ولكن ماتفعله ليس أخلاقيا هذه المرة على غير عادتك
كلامك وتنبؤاتك تماما صحيحة اليوم ٢٣مايو ٢٤ اعترفت ايرلندا والنوريج واسبانيا بفلسطين ..هذه الدول تحكمها احزاب يسارية حاليا مما يؤكد كلامك ان اليسار الغربي يتعاون مع الاسلاميين
فلسطين ليست دولة رسمية والعلم الفلسطينى لا اساس له بل هو يعبر عن حركة الأسلام الاستعمارية الدولية ويرمز للارهاب. كل من يحمل او يرفع هذا العلم فهو متواطئ مع الاسلام
طيب مهم الاسلام شرع الاشتراكية قبل 1400 سنة فقال محمد الناس شركاء في ثلاث , الماء والكلأ والنار يعني حددها في مصادر المياه والرعي والطاقة البطبيعية ومنع احتكارها كملكية فردية وجعلها ملك الامة او الدولة وين المشكلة ؟ وده حاجة وحشة برأيك ؟ طيب وليه ميكنش للمسلمين حزب ساسي في الغرب زي غيرهم اش معنى فيه حزب مسيحي وديمقراطي وعلماني وشيوعي ... الخ , ليه ميكون كمان حزب اسلامي هو مش الديمقراطية احزاب واغلبيات وانتخاباتلا , فليه الاسلاميين ملهمش حق ؟ ده ضد مبادئ تالديمقراطية اذا توافقت المصالح السياسية لأي حزب اخر مع جزب اخر فمن حقهم عمل ائتلاف حزبي لتقوية موقفهم الانتخابي مش تعرف السياسة انها التقاء مصالح بغض النظر عن الايدولوجية ؟ ليه انت شايفه مع الاسلاميين غلط ؟ ده يبئى تطرف بتفكيرك انت انت ليه مستغرب التحالف بين الاسلاميين واحزاب تانية رغم اختلاف الايدولوجية ؟ يللي أغرب منه بكثير هو اعتناق كثير من الغربيين للاسلام ومش ناس عاديين بس لكن علماء وسياسيين ومثقفين وفنانين ورياضيين وقساوسة ومفكرين وعلماء اجتماع شوف ابحث بنفسك وبعدين تستغرب وقبل ما تستغرب لا تحاول تبرر انهم مخدوعين , لأنه هدول ناس أحرار وعقولهم راكزة ومحدش يضحك عليهم ومتعلمين ومعندهمش شيوخ متخلفين يعلموهم الاسلام من الروايات وكتب التفسير يللي انت اضليت نفسك بالتركيز عليها دول اعتنقوا الاسلام من القران ومن زملاؤهم يللي عاشوا معهم الواقع وعرفوهم على الاسلام من القران مش مصدقني , اترك كتب التفسير والروايات وركز في فهم نصوص القران وساعتها تفهم ليه هم يعتنقوا الاسلام وانت تطلع منه , بس بشرط تتنازل عن مصالحك الشخصية واهداف من ةتنتمي اليهم لما تصير حر , ساعتها حتعرف الجواب ومتستغربش ليه الاسلاميين خدو وضعهم مع الغرب وبعدين متنساش انه الاسلام من 200 سنة فقد اي حماية بالسلطة , بل بالعكس تسلطت على الاغسلام الشيوعية والعلمانية والصهيونية والكنيسة الانجلوسكسونية ومحدش قصر في محاربة الاسلام بكل انواع الاسلحة السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية وحتى العسكرية , وهذه حقائق يشهد عليها التاريخ لا يمكن انكارها , لكن الاسلام متقدم وينتشر ومقبول اجتماعيا ونظامه الاقتصادي اصبح مرغوب ويعمل به في أهم بنوك العالم واكثر دين يناقش عالميا واصبح التحالفاتن الدولية تهتم للتحالف مع الدول الاسلامية وتعتعاطف مع قضايا المسلمين مكثل موضوع غزة والبوسنة ... الخ الان نفسي أفهم انتم شو مشكلتكم مع الاسلام ؟ شو سبب العداء ؟ لا تقول ارهاب وكباب عايز اسباب منطقية عقلانية عشان نقللك معك حق يا عم مش يمكن انت غلطان ؟ أو حاقد أعمى لنك تابع الك مصالحك ومعندكش شخصية او فكر مستقل مش يمكن انك مش فاهم اي حاجة في الاسلام الصحيح وكل ما تعرفه عن الاسلام اكاذيب لا تقول انك عملت برامج وشرحت كل حاجة , انت تشرح جهللك بالاسلام لكن مش الاسلام الصح مش عايز حد يفهمك , ابحث بنفسك في القران واستخدم عقللك انت وكن نفسك ومتنقلش بدون تفكير عن غيرك ا و اطلب مساعدة من صديق مخلص
للأسف لأن الغرب الذي يدعي المسيحية محكوم من الماسونية للأسف أستاذي الفاضل مجدي نحن الدين الحق لكن ليس لدينا الحمية بينما ترى المحمديين ليس لهم دين ولكن تراهم ينظمون أنفسهم ولديهم الحمية الكاذبة الخادعة للقتال والجهاد بينما نحن المسيحيين أصحاب رساله الرب يسوع له المجد نستقوي بالاستقواء على بعضنا البعض فلنشرب من كأس جبننا وتخاذلنا 😢😢😢😢😢
منذ وقت طويل كنت منحاز جدا لرأى الحلقة فى العنف الناتج عن التحالف اليسارى الإسلامى ولكننى الآن مقتنع تماما أن هذا العنف اليسارى يقابله عنف وعنصرية وفساد يمينى وكل منهما ينمو على حساب الآخر ويصنع تراكمات ويولد انفجارات من وقت لآخر
استاذ مجدى هل ينفع نرفع قضية فى المحاكم الدولية على المؤسسات الارهابية زى الازهر؟ ونطالب بالضغط الدولى على مصر لالغاء المادة التانية من الدستور وخانة الديانه والسماح بحرية الرأى والاعتقاد
عندما تلتقي السطحية مع انعدام النزاهة.. عن أي غرب تتحدثان؟ أمريكا التي فتكت بفيتنام؟ أمريكا التي عقّمت نساء الهنود الحمر أم الغزاة الإسبان الذين أبادوا الهنود الحمر؟ أم عن إسرائيل التي عقّمت اليهوديات الإثيوبيات الفلاشا؟ أم فرنسا التي قتلت ملايين الجزائريين؟ يعني يا لكّع الغرب ليس كتلة واحدة لا سيما الآن.
أفكار ادم سميث عن الرأسمالية في القرن الثامن عشر لم تعد مناسبة لأيامنا هذه الحكومة الامريكية وغيرها من الحكومات الغربية لديها دور كبير في الأقتصاد بينما الدول النامية التي طبقت سياسة التحرير الاقتصادي التي فرضها صندوق النقد والبنك الدولي تعاني من الركود والبؤوس
اليمين ايضا استعمل الاسلامين في اسقاط الاتحاد السوفيتي في افغانستان والنتيجه تنظيم القاعده وكل المصائب الي نعيشها الان اليسار لايتعلم الدرس الاسلام مثل القنبله النوويه لاتلعبو معه
منذ متى صارت الشعوب الاروبية والامريكية شيوعية؟ ومتحالفة مع الاسلام؟ كل هذا لتشويه الموقف الشعبي العالمي مع معاناة الشعب الفلسطيني ولان الشعوب الغربية لاول مرة فهمت ما هي اسرائيل وانتو تريدون حماية صورة اسرائيل؟ واو .....
هههههه...أقباط المهجر فاكرين أمريكا وأوروبا بلدهم !! والله مهزلة عمري ولا شفت واحد أمريكي ممتن لأمريكــا ولكن القبطي المتطرف دائما شاعر بالامتنان لأنه غير مقتنع أصلا أنه جزء من أمريكـــــا