كل هذا العالم بكل ما فيه هو منتج فكري بحت،، عالمنا هو عالم الافكار،،، الموجود مولود ابن الفكر.. كيف تتولد الافكار في ادمغتنا!؟ من الذي يدير اللعبه!،،، شكرا استاذ يوسف،،، اتمنى بشده حلقة ايمانويل كانط خاصة فلسفته عن الزمان والمكان 🧭🌎
حلقة رائعة كباقي الحلقات وايضا ساقوم بقراءة كتاب سارتر الوجودي ❤ شكرا لتنويرنا بالفعل واتفق تماما مع سارتر وجدنا على المسرح من غير ان تكون لنا ارادة في ذالك وجودنا سبق ماهيتنا .وايضا حياتنا اولا وبعدها افكارنا التي رسمت لنا طريق حياتنا التي كانت باختيارنا 🌺
هناك مؤثرات خارجية لها الدور الأكبر في تشكيل شخصية الإنسان في مستقبله خصوصا في سنوات الطفولة لأن الأنسان لا يولد حرا بل مقيدا بالعائلة و التقاليد والاعراف وما متواضع عليه المجتمع ثم أن الطفل قاصر يحدد له الكبار أو يحالون في أغلب الأحيان مسار حياته لذا الحرية وممارستها طور لاحق من النضج لدى الأفراد والشعوب
ما أجمل أن يسبح القارئ في بحور المعرفة الفلسفية العميقة بمعية يوسف حسين المفكر والأستاذ الذي علمنا من خلال اختياراته الفكرية أن الإنسان إن يكن قزما بجسده ،فهو عملاق وأي عملاق بفكره ووجدانه (ميخائيل نعيمة)،وأن هناك مفكرين غيروا التاريخ بأفكارهم وإبداعاتهم ، فشكرا للأستاذ يوسف الذي صرنا بفضله عشاقا للفلسفة .
اذا وافقنا سارتر على فكرته عن الحرية فإننا بذلك نقول بأن الحرية هي جوهر الإنسان كفرد وكمجتمع، وبذلك يصبح الجوهر او الماهية سابقا على الوجود؛ وهذا ما يجعل الوجودية مذهبا غير قائم على أي أساس منطقي
استاذ حسين لما لا تتحدث عن الفلسفة اليسارية المدمرة لدى سارتر و عن فكرته في المثقف و انها يجب أن يكون "ملتزم" والتي أخرجت لنا كوكبة من المثقفين الثوريين الذين جلبوا لنا الكوارث في عالمنا العربي?
قد نكون متفقين مع فكرة سارتر في كون وجود الانسان يسبق ماهيته l existence avant l essence,، الانسان ا ليس شيء objet, حددت مهمته قبليا ، كالكراسي في مثالك ، لكن لا اتفق في كون الانسان / الفرد هو من يحدد بالذات ماهيته في هاته الحياة،،او كان الامر كذلك لاصبح الكل طبيبا او عالم جغرافيا او ….، ولا كان هناك سفاحا ولا سارقا …. الانسان يوجد ، و الظروف التي ترعرع في وسطها تلعب دورها في اعطاءه ماهية ما ؟ بمعنىً الانسان ليس حرا في تحديد ماهيته في الحياة وهنا اتذكر قول روسو : يولد ، يوجد الانسان حرا والمجتمع يجعل منه ما يريد l Homme naît libre c la société qui le déprave فحرية الانسان في صنع ماهيته ليست مطلقة ،نعم ان الانسان كما يقول سارتر نفسه: مسؤول :”chacun est responsable de la situation dans laquelle il est”وقد فكرت مرارا في حدود تلك المسوولية ، امام مسوولية المجتمع / التربية هل فعلا نختار؟ فبي نظري المتواضع،هنالك عدة وقاءع قد تساعد او لا تساعد انسانا ما على اختيار ما يريده من نفسه،نعم هو المسؤول الاول ، لكن ليس داءما سبينووزا ، له راءي اخر يقول اننا ملزمونpredetermines ،لا نفعل ونختار غير ما وفرته لنا ظروف ما,: من تربى في وسط بورجوازي لن تكون له نفس اختيارات من تربى في وسط كادح،و من تعلم لن تكون له نفس اختيارات من لم يتعلم الخ و اضيف ، ان الانسان في هاته الحياة لا يختار بحرية كما يقول سارتر ، ولا ادري كيف غابت عنه هاته الفكرة البديهية؟بل اقول ان الانسان يقاوم ، يناضل كي يختار. ما يريد ،كي تكون له حرية الاختيار و تحياتي
اشكرك جدا لانك توجه جهدك نحو تنشيط واعمال العقل ...لا السخافات ...وهذا امر ليس بسيط ابدا .....وتضع امام العقل تساؤلات ...انه التنور والتنوير ..الاضاءه 🎉🎉
يسعد اوقاتك استاذنا الكريم🌹 ماوراء الوجود ماالذي يمنعه ان يعلن عن نفسه ،هو مجرد تضخيم لمجهول امام عجز الانسان المطلق في الاجابةعن اسئلة كبرى اخترع لها اجابات ساذجة على شكل طرح عقدي، واجابات معقدة لم تستطع اقناع العقل القاصر وتبقى الاجابة عنها في خانة( الزمكان ) لبضعة ملايين من العقول من اصل اكثر من ٧مليار دماغ بشري مازال في زنانة الغلاف الجوي للكوكب الازرق ،شكرا لك استاذ يوسف 🌹🌹
تحية طيبة لك استاذ يوسف ولضبفك الكبير. فلقد أصاب ضيفك الكبير فنحن نرى أقواما صنعت ماهيتها قياسا على ماهية الجردان وأخرى على ماهية النحل وأخرى على ماهية الأسود وأخرى على ماهية الذئاب وسر على ذالك. فالأقوام تختار ماهيتها وما أرذل من اختار ماهية منحطة وقدرة وخنوعة وخائنة . وشكرا.
يعني ببساطة الانسان مادة صرف وهذا منافي للعقل و المنطق ، عندما يموت الانسان لا ينفع وجود جثته بدون النفس فوجود الجسد بدون الروح هو موت فهل اتت الروح الى الجسد ام جاء الجسد الى الروح و اذا كان كذلك فماذا حصل للجسد عندما اصبح جثة هامدة للتراب؟😮
هذا هو الفرق بين الفلسفة المادية والفلسفة الميتافيزيقية المثالية ما وراء الطبيعة. الفلسفةالمادية (وجود المادة قبل الوعي والوعي ناتج عن المادة) اما الفلسفة الميتافيزيقية المثالية (الوعي الصادر عن العقل موجود منذ الأزل وهو خالق للمادة) وبذا يكون الإنسان مخييرا في الحياة في الفلسفة المادية وبالعكس يكون مسييرا مجبرا في الفلسفة الميتافيزيقية المثالية (القضاء والقدر). تسمى فلسفة وليست قانون لان القانون يعني ان الامر فيها قطعي ومحسوم لا جدال فيه يتفق عليه الجميع لانه دائما يتكرر بنفس الشكل مثلا دوران الكواكب حول الشمس فهو قانون اما ما لم يحسم بعد فهو فلسفة يفسره الإنسان حسب فكره وقناعاته مثلا المادة ام الوعي اولا؟ 😮❤.
تحية واجبة لهذا الفيلسوف والمفكر الفرنسي الشهير الذى رفض جائزة نوبل متعللا بان من يمكنه أن يمنح يمكنه ايضا أن يعاقب وهو ما يؤثر على مصداقية المفكر وأيضا لصدقه وشجاعته ووقوفه الى جانب الثورة الجزائرية ووقفه بجانب المظلوم بصفة عامه انا فيما يخص مذهب الوجودية لا أعلم هل يمكن اعتباره قريبا من فكر المعتزله او مبدأ القدرية والتى تعتنق قدرة الانسان على اختيار افعاله ومسؤليته الكاملة عنها اى بقول اخر أن الإنسان مخير وليس مسير يفعل ما يريد وفقا لافكاره وبالتالي يمكن تحقيق التوافق بين الوجودية والدين ؟
استاذ يوسف المحترم حبذا لو تقوم بنشر روابط في اخر الفيديو لها علاقة بالكاتب كتعريف عنه او جزء اخر مرتبط به او تتمة لما قمت به كما اقترح على حضرتك نشر رابط دعم عن طريق الباي بال او غيره تقديرا لجهودك الكريمة في نشر المعرفة والتنوير مع فائق الشكر والتقدير 🎉🎉❤
لا أرى أن لدينا حرية الإختيار في كل شيء والموت شيء نجبر عليه ولا يختاره غالبية البشر، أنت تحبذ أن تعيش وأيضا البعض الذين يقومون بعملية إنتحار هم لم يختارو بل هناك عوامل مادية تؤدي إلى أزمات وعوامل نفسية وغيرها تجبرهم على الإنتحار
الدجاجة قبل البيضة ام البيضة قبل الدجاجة ؟ لا بيضه بدون دجاجه ولا عسل بدون نحله ولا بذرة بدون شجره . كل الأشياء لها اصل وكل اصل له وجود ولكن وجود الأصل كان بتنسيق وبنظام بحيث تمكن استمرارية وجوده . إذن هناك من قام بايجاد هذه الأنظمة في كل شيء موجود في هذا الوجود المادي الذي نعرفه . إذن فكل الوجود كان عدم ، فلا صناعة بدون صانع ، ولا فكرة بدون مفكر ، ولا إبداع بدون مبدع . وإذا كان النظام واحد في وحده وجودية دل هذا على فكر واحد وصانع واحد ومبدع لا يمكن ان يكون معه مبدع آخر او صانع آخر وإلا لوجدنا فيه إختلافآ كثيرا . الإنسان هو الإنسان في كل مكان والنحلة هي النحلة والنملة هي النملة طبعآ مع تعدد الأصناف والألوان والأحجام لكل وحده موجودة . العقل متأكد من هذا ولا ينكره والتجارب والدراسات والتحليل تدل على هذا . والأثر كذلك يدل على هذا . الوجود مع الماهية لا تنفصلان ابدآ . الوجود مع نظامه وطبيعته كان وبفضل الأنظمة التي وجدت في كل موجود استمرت الوجودية لكل موجود . فالذي يقول ان الوجودية سبقت الماهية هو كمثل الذي يقول ان الوجود سبق الطبيعة وهذا بكل بساطة نقص في الفهم . فلولا الطبيعة التي كانت في الشمس لمى استمرت الشمس في الوجود وانتهت . ولولا وجود الشمس وطبيعتها الموجودة فيها لمى كانت على الأرض حياة . كل شي وجد في وقته وزمانه المحدد له ومكانه . وكل شيء موجود حولنا كان سببآ لوجود الآخر . وطالما كانت هناك بداية ايظآ هناك نهاية ، والأمثلة كثيرة حولنا لا تحتاج لتعريف او دليل . يبقى السر الأعظم والخالق الأعظم فهو الأول وهو الآخر . لا تتعب نفسك كثيرآ في معرفته فقط انظر وشاهد وتفكر في عظيم صنعته وإبداعه في خلقه وعظيم قوته . العقل والفكر والشعور يعرفه والرسالات الربانية عرفت وبينت وتحدثت عنه والوجود كله دل عليه . فأن لم تؤمن به إحذر ان تشرك معه أحد غيره ، لأنك ستكون كمن حرف وزور وسرق حق وملكية فكرية من شخص ونسبها لآخر ، وكل شيء يمكن التسامح عنه إلا الحق . إلى كل ملحد ، اذا نكرت وجود الخالق اعلم يقينآ ان كل ذنب سترتكبه في عمرك ليس له رب ليغفره او يتجاوز عنه او يرحم او يلطف او يتجاوز ، طالما نكرت وجود الرب فأعلم انك ستكون وحيدآ . واذا جاء وعد الآخرة وتأكدت بعدها على وجود الخالق حينها لن تكون من المؤمنين بل من المصدقين ولكن تصديقك جاء بدون ايمان سابق ، جاء بعد نكران وشك وتكذيب . عندها تصديقك لن ينفعك لإنه جاء بعد الجحود والنكران . وهذا يعني ان لا قيمة لك ابدآ ولا تستحق ان تحصل على شفاعة لإنك نكرت الشفيع ، وجحدت الخالق ، وكفرت بكل ما سبق من دلائل وآيات وشواهد وبراهين ورسالات ورسل وناصحين وداعين وهادين ومصلحين وواعضين . الرب سيعطيك وقد اعطاك حقك في الحياة ، هو عدل معك ، ولن ينزل عليك صاعقة من السماء لنتقم منك لا . بل سيعطيك حقك كاملآ في الوجود ولكن ستكون قد خرجت وبمحظ ارادتك من رحمته ، فلا تلومن إلا نفسك عندما تأتي وحيدآ ، ضعيفآ لا ايمان ولا طاعة ولا التزام بما امرك به في الشرع الذي قد بينه لك في ضميرك قبل دينك . لإن شرع الخالق مكتوب وموضوع ومغروس في الضمائر ومن بعدها جائت الرسالات للتأكيد عليه . ضميرك يقول الكذب غير مقبول وشرع الخالق يقول الكذب حرام وضميرك يقول السرقة ممنوعة وشرع الخالق يقول السرقة حرام وقس على الزنا والظلم والخداع والغيبة والفتنة والعدوان والقتل والنصب والغش وغيرها الكثير الذي يعرفه ضميرك وفطرتك قبل الشرع المنزل المكتوب في كتب الرسالات الربانية . انظر للنعم التي حولك وتفكر فيها من اوجدها لك ولغيرك اهي الصدفة ام الوجودية والماهية الفلسفية التي تتلاعب بعقول الناس ام الملحدين الذين تلاعبوا بأفكارك ام الشياطين التي توسوس لك وتدفعك للضياع والخسران . ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بارك الله فيك ونحن قرأنا وقلبنا الأفكار والاتجاهات كلها فلم نجد أنفسنا وعقولنا 15:11 15:11 وضالتنا وراحتنا وحاجاتنا ومطالب الإنسان وأفكاره واشياءه في كل حين وخاصة عند الضرورات والمهمات والاضطرارات الابتلاءات خاصة الشديدة وغيرها الكثيرة إلا في الإسلام الكبير والاصيل وارث المعتقدات والديانات والحكميات والفلسفات الحقة اما مايتحدث به فلاسفة الغرب من القدامى ارسطوا أفلاطون مرورا بكانت وهيغل وسارتر وهايدكر ..على اختلاف كلامهم فهم مرة يقتربون من الحقائق ومرات يخبصون عشواء يمنة ويسرا ..اسرتهم سنوات الدنيا وزبرجها وتقنياتها وعلومها البشرية المحددة ..والله الهادي والموفق والصلاة على محمد وآل محمد وأصحابه واؤلياءه ومن والاه بإحسان إلى يوم الدين
كلام واقعي فعلا الوجود سابق على الماهية والإنسان هو الذي يصنع الماهية الخاصة به وهو ايضا لا يعرف سبب وجوده أو حتى أن يكون له رأي فيه لكن ايضا أحيانا الإنسان لا يستطيع فعل ماهيته كما يريد هناك ظروف تمنعه من تحقيق ذلك ليس دائما حر في تكوين أو عمل ماهيته في النهاية الأمر معقد فما ينطبق على إنسان في مجتمع معين لا يمكننا تطبيقه على إنسان في مجتمع آخر ففي كثير من الأحيان تتحكم الظروف المجتمعية في الوضع الصحيح في وجود الإنسان مما يجعله غير قادر على صنع ماهيته كما يريد فمثلا لو وجد إنسان عبقري في مجتمع متخلف صحيح يبقا متميز عن الباقين لكن خذ هذا الإنسان وضعه في مجتمع حر واعي طبعا لا مقارنة بين الوضعين تحياتي استاذنا الكبير استاذ يوسف
انا لست متحيز وافهم ولما شاهدت الفيديو لم اصل لقناعة ثابتة يبدو انني تشتت او ان الوجود والماهية يحتاجون لبرهان اقوى ايهما سبق الامر نحن نتفق انهما مترابطين لايمكن لاحد ان يوجد دون الثاني……ربما انني متحيز ل الماهية اكثر منه الى الوجود ومن يشاركني برهان تصديقة سآكون ممتن
يحيلني هذا طرح الى الانسان بين الضرورة والحتميه من بين ما اجمل درسته في باكلوريا في المغرب حين كنت طالب في 2006 قبل هجرة الى فرنسا واستدام مع فكر سارتري الوجود . هههه كم هي الدنيا عبتيه
فهمت نظريته الماهية الى انه مخطيء الماهية التي تحدث عنها سارتر هي كلمات الله التي تسبق الوجود التي هي في غيب الله عندنا نحن في الإسلام ملة ابينا ابراهيم .
القذافي رحمه الله اشاد بسارتر و ذكر ان كل تساؤلات سارتر العظيمة اجاب عليها القران الكريم مشيرا الى ان الاسلام نفسه و الاديان بصفة عامة هي شرائع وجودية لمن فهمها و سبر اغوارها
لكن ماذا لو ان الاختيار كان مرهونا للظروف ؟ او اننا تخلينا عن الاختيار لتجنب الاسوء؟ سيكون وقتها ايضا اختيار لاننا ابعدنا الاختيار الاسوء!!! كل الشكر استاذي
ماهية الشيء سابقة عن وجوده هي معاكسة لنظرية التطور و عكس فكر سبينوزا ....اعتقد بما اعتقده الاخير الماهية موازية للوجود والذي يحرك هو التفاعل الذي يؤدي الى التطور ..اما نظرتنا للأشياء على اساس انها لها غايات فذلك فقط في عقولنا
يقول رب العزة : لن يصيبنا الا ما كتب لنا من هده الاية اريد ان اقول ان الانسان يختارمن يكون و الطبيعة التي يريدها لكن لن يختار الا الماهية التي كنبها رب العزة بمعنى انه يختار ماهيته من ما لا يعد ولا يحصى من الماهيات التي كتبها الله
مع احترامي لهذا الفيلسوف الكبير ...ولكن هل سمع بالجينات التي نولد بها ..والتي تحدد تفاصيل برمجة المولود والية عمله ..من منا استطاع التحديد لما يريده الا ضمن حدود محدده ....كلهم حاولوا ..ووصلوا لجزء من حقيقه كبيره ...لم يعرف عنها الانسان حتى الان شيئا واضح مثبت للاسف
أعتقد أن سارتر يبحث في جزئية معينة، وهي مجال اختياراتنا التي نستطيع تغييرها والتحكم بها، فبها تكتمل ماهيتنا، واننا لم نختر وجودنا من الأصل، كالمثال الذي ضربه للممثلين الذين يقحمون فجأة في مسرحية.
كلام خاطئ لسارتر ويمكن دحضه بعشرات الأمثلة بداية من زرع الفكر بهذا الكيان البشري من أين جاء الفكر ؟ لكل شيء ظاهر وباطن فالشجرة مثلا هي عبارة عن معلومة أحدية تفرعت منها هذه الشجرة والإنسان أيضا ليس جسدا فقط ومن يعرفون أنفسهم كأجساد فقط أمثال سارتر طبيعي أن ينغمسو بالماديات وينكرون كل الحقائق الجوهرية فالإنسان طبقات حاله حال الكون وهذا مثبت علميا فالهالة الأثيرية الفكرية أصبحت تصور بكاميرات حديثة جدا فأين هو من هذاااا ونحن لا نكون كما نريد فمثلا لو خلقت أعمى وأردت الإبصار فهل أستطيع !! لو خلقت مشلولا وأردت المشي فهل أستطيع لو خلقت فقيرا معدما وأردت أن أصبح ثريا فهل أستطيع هناك المئات الذين حاولو شق طريق الثراء وبقو فقراء معدمين رغم كل جهودهم ببساطة هناك خطة وهدف من عقل كوني أرفع لكل إنسان غاية هذه الخطة هي الإرتقاء في سلم الوجود والخلاص من دوامة التجسدات ومن يقرأ لأفلاطون ينظر لكتابات سارتر كأنها هراء فكري يمكن دحضه بالمنطق والدليل وعشرات الأمثلة
الفلسفة حكمة الأغبياء ، التيه والضياع الذي ليس مثله ضياع ، ما أجمل حكمة الله ، في كتاب الله العزيز الحكيم ، صدقوني لا فائدة من فلاسفة من منهم لا رب له ومن منهم له ألف رب ورب ، والأسوأ من هذا كله نهايتهم أما جنون أو إنتحار أو إلحاد ، عباد الله ، سلام عليكم من الله ، طبتم وطابت أيامكم واعوامكم .
ارى ان تعريف الماهيه هنا غلط وغير واضح وليس ماهية بل الحديث هنا عن الحرية والحقيقه ان لا حرية في هذا العالم كاملة بل حريتك مهدده دوما وابدا كذلك الماهية فلسفياومنطقيا تعني حقيقة الشي وذاته المميزة له اي ادواته التى اخرجته للوجود وبدونها لن يعرف بانه موجود