حديث "ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا حفتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة وذكرهم الله في من عنده" لا يتنافى مع قراءة القرآن جماعة.
نعم جاء ذلك عن أبي الدرداء لكن ما كان يصنعه ابو الدرداء مع لاتلامذته في دمشق لأجل التعليم لا للتعبد المحض بالقراءة مع المواظبة عليه في وقت راتب كأنه سنة فأما إن كان للتعليم فجائز بالاتفاق كما يقع في الكتاتيب القرآرآنية ناهييك عن الأخطاء في. التلاوة والاحتمال المذكور في استتدلال كلام النووي لا حجة فيه لأن الشرع بين الاحتمال الشرعي في هذه الأوجه بفعله وفعل الصحابة بل وإنكار بعضهم للذكر الجماعي عمر وابن مسعود والشاطبي والبقاعي وغيرهم اصلو لهذه المسألة
نفس القياس للآذان الثاني ليوم الجمعة ...كان لهم مدياع ومكبر الصوت عندما يجتمعون من قال بدعة فهو جاهل ...البدعة عن تصلي على رسول الله بغير ما علمنا به رسول الله و تزيد عليه ما لم يقله رسول الله ...ثم نرى موضوع قراءة جماعية هل هي بدعة
الدين هو الفطرة وما تعرفه بالفطرة الانسانية جمعاء اقم وجهك للدين فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذالك الدين القيم ولكن اكثر الناس لا يعلمون ما تفصلون فيه ليس له علاقة بالدين ابدا الدين جاء لبناء المجتمعات وفق الفطرة الانسانية ارئ ان عنوان الدين قد ضاع من الامة فاصبحت تتصارع في امور صبيانية لا تسمن ولا تغني من جوع هل الامر هذا الذي تتجادلون فيه يقدم او ياخر المجتمعات ربنا لا تاخذنا بما فعل السفهاء منا
اريد ان أسأل سؤالا ، واريد جوابا . الله سبحانه وتعالى في القرآن ، يذكر لنا كتبا ، اين هي هذه الكتب . يقول الم ذلك الكتاب لا ريب فيه . ويقول تلك ايات الكتاب المبين . ويقول كذالك تلك ايات الكتاب الحكيم . ويقول كذلك صحفا مطهرة . اين هي هذه الكتب ، عندما يفتح عليكم الله تعالى بنور ، وتبحثون عن هذه الكتب ستعلمون من اين اتت قراءة القرآن جماعة . وهي في الحقيقة اجتماع لربعين شخصا ويقرأون القرآن جماعة ، او ما يسمى بآيت الربعين ، او الأربعين.
القراء الجماعية او الطريقة الجماعية عموما من الوسائل الحديثة في التلقين والتعليم والحكمة ضالة المؤمن هي وسيلة وتقنية فقط بماأنه لايوجد نص يحرمها وهي معتمدة منذ القدم تساعد على تثبيت الحفظ للاسف تخلى عنها الطلبة فضاع حفظ القران
المالكية المالكية و من هم هؤلاء المالكية، هل هم صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين اوصانا باتباعهم، المالكية طعنوا في الامام مالك بنفسه و اعتزلهم، المالكية المتمردون كلهم مبتدعون، اضلوا الناس و اعتقدوا في قرارة انفسهم أنهم يحسنون صنعا، الإمام الشافعي قال في إحدى جلساته، لو رايتمونا مخطئين في سنة من سنن رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا تتبعونا، فنحن بشر من الخطائين، و اتبعوا ما ثبت لديكم عن سنن سيد الخلق. و يأتي مالكي متعصب و يفتي بما لم يكن عليه سيد ولد آدم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: لا يتقرب العبد إلى الله بما وجد عليه الناس ولكن يتقرب إليه بما كان عليه سيد الناس.
كلامك فيه قذف لان حتى تلميذ مالك بن القلسم خالف مالك في بعض المسائل وكثير من متأهري المالكية خالفوا الامام بسبب امور منها اثبات صحة او ضعف بعض الاحاديث