خطبة سقراط الأخيرة: أول من أعدم في التاريخ بسبب أفكاره رابط المقال كامل thmanyah.com/541/ ترجمة أ.روان الفريح twitter @rawan_alfuraih لمنصة ثمانية twiter @thmanyah قناتهم في منصة يوتيوب ru-vid.com/show-UCQPalfEYxVLs8nEB4LutApQ شكرا جزيلا لهم جميعا على محتواهم المثري وأشكر أ.عبدالرحمن أبو مالح twitter @abumalih
وصايا سقراط العشر : 1_شك في كل شيء. 2_ابحث دائماً عن الحقيقة. 3_لا تتبع القطيع. 4_تجنب الإيمان بالمسلّمات. 5_اسأل كثيراً. 6_اقرأ كثيراً. 7_انقد الأفكار ولا تقدس أيا منها. 8_لا تصدق رجال الدين. 9_لا ترفض دوماً ما يتعارض مع منطقك وفكرك. 10_لا تؤذي من يختلف معك بالرأي.
أنا لستُ مُعتادة أن أتدخل بأمور لا تمد لي بصِله ولا تَخصني ، ولكن هناكَ أمور تجبرنا أحياناً بالتدخل وهو … أنت عربي و لغتكَ الأمية الأساسية عربية و الذي أمامكَ عربي وأجمل اللغة في العالم هي العربية، فـ لماذا تناقش بـ حروفٍ لا تنتمي أليكَ بالأصل!! وهذهِ الظاهرة مُنتشرة *عربي يتكلم الأنكليزي مع مجتمعهُ العربي* انا حقاً أود أن أعرف هل هو تباهي؟ أم انك تُفضل لغةً على لغتكَ الأميه
ماكدر انساك انا افعل النقطة (٦) وهذه أهم نقطة بنظري، لأنك عندما تقرأ سـ تتقن وتدرُك تلقائياً كل ماسبق. أما نقطة (٨) فـ أنا اؤيدوها وبشدة لأن رجال الدين سبب أصيل فى خراب هذا العالم , و السفيه الذى يستمتع بتسليم عقوله لهم هو مجرد نكرة , لا قيمة له ، ان الإسلام بدون رجال الدين هؤلاء سيعود اصيلاً سليماً.
فعلاً ، الجاهل أن لا يدرك الوضع جيداً وأن لا يعرف الحقيقه ولا يدقق في الأشياء وأن لا يشكَّ في الأمور ولا يبحث ولا يسئل ولا يفهم ولا يرهق عقلهُ بالأحتمالات أما العكس فهو يتعب نفسهُ جداً ويبقى في قوقعة *الواقع المر*
ليلّ بأنتِظار الأمل هو أن تكون شخص مدمن تفاصيل وتُحلل وتسأل نفسك في كل موقف وترهق عقلك بالتفكير في أمور لا يفكر فيها غيرك هذا اسوء ابتلاء ممكن يصيب الانسان.
" لا ينبغي على الرجل الطيب ان يحسب فرصه فالحياة والموت .. عليه فقط ان يسال نفسه اذا كان مايفعله صواب ام خطا سواء كانت ذاته الداخليه طيبة ام شريره " يالله ✨
كلمات حكيمة لا يقولها إلا إنسان تذوق الحكمة من قاع نبع الحكمة فأدرك أنه ليس حكيم ولا يعرف شيئاً لأنه علم يقيناً إنه مهما زاد علمه فلن يحيط بالكون علما😌✌
الفلسفة الإغريقية والميثولوجيا والأدب في ذاك الزمان يؤكد لي أن هناك سقطات لحضارات وعلوم لم تتواتر لزمننا هذا، من غير المعقول أن يكون هناك هذا المستوى من الفكر قبل الميلاد لو قارنته ب الهمجية في الألفية
صوتك رفيقي دائماً قبل النوم ... الأداء ينقلني إلى عالم أخر أعيش فيه الأحداث بتفاصيلها ... الأذن تعشق قبل العين أحيانا ... تقبل تحياتي وأعجابي الشديد 💌Ⓜ️
يا خالد القلب ❤️ دائما اكتب لك في التعليقات واطلب منك واعتبرني اخوك الصغير أن تكمل سلسة مذكرات من العالم السفلي لدستويفسكي والله انها تعني لي الكثير الكثير.... لأنه هنالك يكون إلتقاء العمالقه قلم دوستويفسكى وصوتك ❤️❤️❤️
( إن هدفي هو اقناعكم جميعاً ، صغاراً و كباراً .. أن لا تفكروا بحياتكم و ممتلكاتكم و لكن اهتموا بذواتكم الداخلية ... أقول لكم : أن الثروة لا تجعلكم طيبين من الداخل ، و لكن من الطيبة الداخلية يأتي الثراء ! ) 👌❤️
المال اهم شيء ; لأن من يعيش ببيئة فقيرة حتى لو كان عالماً ودهياً , سوف يفكر بقوت يومه فقط بحكم الجوع والمسؤلية ومثال كبير: كرل ماركس الناس الذي لا يفهم حتى لو( آكل الكتاب) لا يفهم ..😐 _انا أُفضل من يعيش ببيئة( فقيرة ) أن لا يقرأ لانهو سوف يسوء حله حال سوف يعاني اكثر الى ان ينتحر. الذي أعنيه بهذا الكلام هو ( رئسمالية و الطبقية ) القراءه ليس لها اهمية مثل الجرائد جوهر الحياة هي _الفهم _الإدراك _والذوق وشكراً . :)
الله.... كم كان ذالك الرجل حكيماً .... ما أجمل كلماته وحكمته وفقت أخي في اختيار المقطع لقد متعك الله بصوت عذب وأداءٍ لطيييف يلمسنا من الداخل أسأل الله أن يزيدك من نعمه♥️ طبت وطابت حياتك
عن أبـي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم)؛ متفق عليه.
" لا أعرف يا زملائي الأثينيون كيف تأثرتم من مُتَهِميّ الذين سمعتموهم للتو. ولكنهم تحدثوا بطريقة مقنعة جعلتني أنسى من أنا. ومع ذلك بالكاد نطقوا كلمة حق. ولكن الكثير منكم يفكّر، “إذن ما مصدر كل هذه الاتهامات يا سقراط؟” وهو سؤالٌ عادل. دعوني أوضح لكم مصادرهم. يعرف بعضكم صديقي العزيز شيريفون. قبل موته، ذهب لمدينة دلفي حيث سأل هناك أوراكل ديني عن أحكم رجل في العالم. كان جواب الأوراكل أنه لا يوجد رجل أحكم من سقراط. عندما علمت بذلك سألت نفسي، “ماذا كان يقصد الأوراكل؟” فأنا أعلم أني لست حكيمًا. بعد ما تمعّنت في التفكير قررت أن عليّ أن أجد رجلًا أحكَم مني لأرجع للأوراكل بدليل. لذا ذهبت إلى سياسي معروف بحكمته. ولكن عند استجوابي له تبين لي أنه لم يكن حكيمًا بالرغم أن العديد من الناس، وهو واحد منهم، كانوا يعتقدون أنه حكيم. لذا حاولت أن أوضح له أنه ليس بحكيم على الرغم من اعتقاده بذلك. ولكن ما حدث هو أنه كرهني وكذلك فعل الكثير من المناصرين له الذين كانوا يسمعوننا. لذا تركته وأنا أفكر أثناء خروجي أن كلانا يجهل الكثير عن النبل والفضيلة، إلا أنني أفضل منه حالًا لأنه لا يعرف شيء ويعتقد أنه يعرف. أما أنا فلا أعرف ولا أعتقد أني أعرف، وذلك يميزني عنه. بعدها ذهبت لشخص آخر كان لديه ادعاءات أكبر بالحكمة. وكانت النتيجة نفسها، وخلقت لي عدوًا آخر. وبهذه الطريقة ذهبت من رجل لآخر وازداد عدد أعدائي في كل مرة. أحسست بالسوء والخوف ولكني كنت مضطرًا لفعل ذلك لأني شعرت أن مهمة التحقق من الأوراكل كانت أولوية. قلت لنفسي أن عليّ أن أذهب لأي شخص يبدوا حكيمًا لأعرف ماذا قصد الأوراكل. يتخيل من يسمعني أنني شخصيًا أمتلك الحكمة التي أجدها مفقودة عند الآخرين. ولكن الحقيقية يا رجال أثينا هي أن الله وحده الحكيم. والله أراد أن يرينا من أوراكله أن حكمة الرجال لا تستحق الكثير وربما لا تستحق أي شيء. كأن الله يقول لنا: “أحكَم رجل هو الذي يعرف، مثل سقراط، أن حكمته في الحقيقة لا تساوي شيئًا”. لذا أذهب للعالم وأنا مطيعٌ لربي وابحث وأسأل عن الحكمة في كل من يبدو حكيمًا، وفي حال لم يكن حكيمًا، أوضّح ما يقصده الأوراكل وأبين للشخص أنه ليس حكيمًا. أخذتني هذه المهمة ولم يبقى لي وقت لأقوم بشيء آخر. أنقذني إخلاصي للرب من الفقر. هناك المزيد، فشباب الطبقات الأكثر ثراءً الذين ليس لديهم الكثير ليفعلوه، يتبعونني من تلقاء أنفسهم لأنهم يحبون أن يروا المُدّعين مكشوفين على حقيقتهم، ويقلّدوني باستجواب الآخرين. يكتشفون بسرعة أن الكثير من الأشخاص يعتقدون أنهم يعرفون شيئًا ولكنهم في الحقيقة لا يعرفون شيئًا. فيغضب هؤلاء الناس مني باتهامي “هذا المضلل سقراط يضلل شبابنا!”. وعندما يسألهم أحد “كيف؟ ما هي الأفعال الشريرة التي يفعلها أو يعلّمهم؟” فلا يستطيعون الإجابة. سقراط “كنت أفتش عن الحقيقة وأبحث عنها كما يبحث الجائع عن طعام، ولم أستطع أن أقبل المشكلات من غير مناقشاتها، فلقد كنت في حاجة لكي أرضي ذلك النداء الملح الذي يريد من كل إنسان أن يجتهد للوصول إلى الحقيقة الكاملة، وها أنا إذن، لا يهمني أن أكون مثلكم لا أملك شيئًا من علم ولكنني لا أريد أن أعاني ما تعانون من جهل.” وحتى لا يظهروا خاسرين، يكرر هؤلاء الناس التهم الموجهة لجميع الفلاسفة: إننا نعلّم أمورًا غامضة في الغيوم، إننا نعلّم الإلحاد ونجعل أسوأ وجهات النظر تبدو كالأفضل. هم أناس لا يحبون أن يعترفوا أن ادعائهم للمعرفة قد كُشف. وهذا أيها الأثينيون هو أصل التحيز ضدي. قد يسأل بعضكم: “ولكن ألا تندم على ما فعلت حتى الآن، حيث قد يعني ذلك موتك؟”. فأجيب على هؤلاء: “أنتم على خطأ، لا ينبغي على الرجل الطيب أن يحسب فرصه في الحياة والموت، عليه فقط أن يسأل نفسه إذا ما كان يفعله صواب أم خطأ، سواء كانت ذاته الداخلية طيبة أم شريرة.” وعندما تقولون لي: “سقراط، سنطلق سراحك ولكن بشرط أن تتوقف عن استجوابك،” سأرد: “يا رجال أثينا، أني أتشرف بكم وأحبكم، ولكن عليّ طاعة ربي بدلًا منكم، وطالما مَدّني الله بالحياة والقوة، فلن أتوقف أبدًا عن ممارسة الفلسفة.” إن هدفي اقناعكم جميعًا، صغارًا وكبارًا، أن لا تفكروا بحياتكم وممتلكاتكم، ولكن تهتموا لذواتكم الداخلية. أقول لكم أن الثروة لا تجعلكم طيبين من الداخل، ولكن من الطيبة الداخلية يأتي الثراء والفائدة للرجل. هذه هي دروسي، وفي حال كانت مفسدة للشباب، فعندئذ أفترض أني مُفسدهم. حسنًا أيها الأثينيون، عليكم الآن أن تقرروا إذا كنتم ستبرؤني أم لا. أيًا كان قراركم افهموا أنني لن أغير أبدًا طُرقي، وحتى لو كان عليّ أن أموت عدة مرات. فإن الحديث اليومي عما يجعلنا طيبين والتساؤل مع نفسي والآخرين هو أعظم عمل يقوم به الرجل. فالحياة بدون تساؤل لا تستحق العيش”.
أقسم لك ان مقتبساتك تطربني و الكل هنا معجب بصوتك و هو كذلك رائع، لكنني معجب بإختياراتك ، اجدك تفهمني و قريبا جدا مني ، و ها انا ايضا اعترف انني لست حكيما ، دمت متألقا يا صاحبي
أخيراً صوت عربي جيد لتلاوة الكتب! أحييك خالد! واتمنى أن تكرس من وقتك أكثر لنا وحقك علينا أن نساعد في نشر هذه القناة. أتمنى من الجميع ترشيح القناة لمعارفهم.
لو بعث سقراط الحكيم رحمه الله و نطق بالعربية لما تحدث عن نفسه بصوت من قلبه يبلغ مقاصد كلماته التوحيديه خيرا من صوتك ..يارجل صوتك في هذا المقطع مع الكلمات الحكيمه لسقراط ماشاء الله جمال يسلب الالباب حفظك الله تعالى
فعلا طريقة قرايته الهادية بتخليني افصل و لو لدقايق من عالمنا السريع اللي كل حاجة فيه بقت عامله زي السبق لحد م افقدنا القدرة على التذوق و الاستمتاع الهادئ بالتجربة.
يا استاذ خالد ♥️ لو تنشر لنا كتبا لأبي حامد الغزالي وجلال الدين الرومي ♥️لكي يُتمعن في جمال خطاباتهم الانسانية والدينية ♥️ فصوتك الجميل رائق لقلبي وقلوبهم
شخصية هذا الفيلسوف تعتبر لغزاً تاريخياً. فحتى لو كان قد كتب حرفاً واحداً فلم يصلنا منه شيء. وكل ما يعود لسقراط يستقى من أعمال تلميذه أفلاطون وأرسطو ولهذا كل المعلومات المتوفرة عنه يمكن أن تعتبر احتمال وليس حقيقة مطلقة،،، ومع ذلك اعجبتني المحاكمه وشجاعته ،،دمت بود وسعادة استاذ خالد للمجهود الرائع والراقي
@@mohammedkhattab6640 دققت في خطأ بسيط دائما ما ننسى الأشياء المهمة و ندقق في الأشياء البسيطة هذه مشكلتنا يا صديقي العزيز لم أنتبه جيدا للآلة كل ما انتبهت له هو شهوتي لهذا الصوت الذي غاب علي و الآاالة cello
هو يقول عن نفسه ليس باحكم الناس وبذهب الى غيره ليختبره يقل ان سقراط وكمفشيوس حكيم الصين وغيرهممن الحكما ماهم تلا أنبياء لاممهم لان القراءن والتوراه والانجيل لم تذكر الاعشرات الانبياء بينماهم بآلاف يقول الله سبحانه وما من امه الاخلا فيها نذير وقال الله سبحانه منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم نقصص عليك والايات في ذلك عديده الخلاصه لن تجد الحكما والحكمه بمعناها الحقيقي الا عند أنبياء وهذا مالا تريده